الجيش السوري وحلفاؤه يحكمون السيطرة على بني زيد ومعامل الليرمون في ريف حلب

استعاد الجيش السوريّ وحلفاؤه السيطرة على حيِّ بني زيد شمال غربِ حلب وعلى السكن الشبابي بعد معارك عنيفةٍ مع المسلّحين الذين هرب عدد منهم باتجاه مناطقِ الريف.

الجيش السوريّ وحلفاؤهُ استعادوا أيضاً كامل معاملِ الليرمون  والى ريفِ حلب الشماليّ حيث ُبات الجيش السوريّ وحلفاؤه على مشارفِ مخيّمِ حندرات في ظلِّ معارك عنيفة

 

وتمّ اكتشاف كميات كبيرة من الاسلحة ومعامل لتصنيعِ صواريخِ أجرار الغاز أو ما يُعرف بمدافعِ جهنم.

وانسحب عشرات المسلحين من حي بني زيد وسط حالة من الإرباك والتخبط في صفوف الفصائل المسلحة المنتشرة في أحياء حلب الشرقية. 

كذلك استعاد الجيش السوري وحلفاؤه السيطرة على كافة المزارع الجنوبية الشرقية لبلدة حوش الفارة في غوطة دمشق الشرقية بعد اشتباكات عنيفة مع مسلحين تمركزوا فيها.

وكان الجيش السوري اقتحم حي بني زيد بعد معارك دامت لساعات مع المسلحين. وأضاف أن الجماعات المسلحة تمنع تمنع الرجال تحت سن الـ 50 من الخروج من أحياء حلب الشرقية وذلك بعد عبور العشرات منهم إلى مناطق الجيش.

وتحدث مراسلنا بناءً على معلومات عن التوصل إلى تسوية بين الجيش السوري و3 فصائل مسلحة من أحياء حلب الشرقية لتسليم أسلحتهم. وأشار إلى أن المسلحين سيخرجون من الكلاسة وبستان الباشا وسيسلمون أسلحتهم للجيش السوري وسيغادرون إلى ريف حلب غرباً. 

وأفاد مصدر عسكري للميادين بأن هذا التقدم في العمق الاستراتيجي للغوطة الشرقية يقطع خطوط الامداد من البادية ويحكم الحصار على المسلحين في مدينة دوما.مراسلة الميادين أفادت أيضاً بمقتل القيادي في حزب العمال الكردستاني بولات عبدي بتفجير القامشلي في أحد مقار الإدارة الذاتية. 
وفي الغوطة الشرقية لدمشق  استعاد الجيش السوريّ وحلفاؤه السيطرة على كل المزارع الجنوبية الشرقية لبلدة حوش الفارة بعد اشتباكات عنيفة مع مسلّحين تمركزوا فيها

مصدرٌ عسكريٌّ افاد بأنّ هذا التقدّم في العمق الاستراتيجيّ للغوطة الشرقية يقطع خطوط الامداد من البادية ويحكم الحصار على المسلّحين في مدينة دوما وقد عرض الاعلامٌ الحربي في سوريا مشاهد للمعارك في تلك المنطقة قبل استعادتها.

وفي الغوطة الشرقية لدمشق استعاد الجيش السوريّ وحلفاؤه السيطرة على كل المزارع الجنوبية الشرقية لبلدة حوش الفارة بعد اشتباكات عنيفة مع مسلّحين تمركزوا فيها.
مصدر عسكريّ أفاد بأنّ هذا التقدّم في العمق الإستراتيجيّ للغوطة الشرقية يقطع خطوط الامداد من البادية ويحكم الحصار على المسلّحين في مدينة دوما وقد عرض الاعلامٌ الحربي في سوريا مشاهد للمعارك في تلك المنطقة قبل استعادتها.