البطش: نرفض كل مشاريع ونهج التسوية
القياديّ في حركة الجهاد الإسلامي خالد البطش يؤكد رفض كل مشاريع ونهج التسوية منذ البداية وأن حركته لا تعترف بشرعية هذا الكيان أصلاً حتى تطلب من اللواء السعودي المتقاعد أنور عشقي أو غيره التوسّط لها عنده، داعياً الاخير إلى بذل فائض وقته وجهده لتوحيد الأمة والدعوة لنبذ الخلافات بين مكوّناتها.

أكد القياديّ في حركة الجهاد الإسلامي خالد البطش أنّ
الحركة التي أخذت على عاتقها قصف "تل أبيب" بصواريخها، ورفضت كل مشاريع ونهج
التسوية منذ البداية ولا تعترف بشرعية هذا الكيان أصلاً حتى تطلب من اللواء السعودي المتقاعد أنور عشقي أو
غيره التوسّط لها عنده.
البطش نفى نفياً تاماً اعتذاره لعشقي مؤكداً أنّ الخلاف ليس خلافاً شخصياً معه أو مع مكوّنات الشعب السعودي، بل هو خلاف مع نهج وممارسات تعترف للعدو بحق في فلسطين.
وأضاف أنه إذا كان لدى اللواء عشقي فائض وقت وجهد فليبذله في توحيد الأمة، والدعوة لنبذ الخلافات بين مكوّناتها، مشيراً إلى أنه لم يسبق له التواصل مع عشقي طوال حياته عبر أي وسيلة اتصال.
البطش نفى نفياً تاماً اعتذاره لعشقي مؤكداً أنّ الخلاف ليس خلافاً شخصياً معه أو مع مكوّنات الشعب السعودي، بل هو خلاف مع نهج وممارسات تعترف للعدو بحق في فلسطين.
وأضاف أنه إذا كان لدى اللواء عشقي فائض وقت وجهد فليبذله في توحيد الأمة، والدعوة لنبذ الخلافات بين مكوّناتها، مشيراً إلى أنه لم يسبق له التواصل مع عشقي طوال حياته عبر أي وسيلة اتصال.