صوت الميادين يصدح في السجون الإسرائيلية
الميادين تشد الرحال الى فلسطين، الى داخل السجون الإسرائيلية حيث يقبع الظلم وتُغتصب الحريات. صوت الميادين يٌسمع برغم كل الحصار الذي يغير الواقع في فلسطين المحتلة، الميادين تنقله كما هو.
كانت
فلسطين وما تزال وستبقى الطريق الأول التي تشير إليه بوصلة قناة الميادين، الواقع
الفلسطيني بالصوت والصورة كما هو. متابعة لأخبار الميدان الفلسطيني حدث بحدث وطعنة
بطعنة.
الميادين،
ومنذ انطلاقتها تابعت ملف الأسرى الفلسطينيين فكان صوتها المعيل الأول لهم لنشر
قضيتهم حول أرجاء العالم. وتسرب صوتها اليوم ليساندهم من خلف القضبان أيضاً.
عبر
أثير اذاعة صوت الشعب الفلسطينية تصل أخبار قناة الميادين إلى داخل السجون
الإسرائيلية بطلب من الأسرى الفلسطينين الموجودين داخل تلك السجون. فاستجابت اذاعة
صوت الشعب في غزة لمطالبهم وشرعت من خلال ذبذابتها على إيصال النشرة المسائية لتصل
بدورها إلى داخل السجون.
"الميادين حائزة على ثقة الاسرى وهم يسعون لمتابعة بثها" هذا كان جواب مدير إذاعة صوت الشعب في غزة حسن جبر في اتصال مع الميادين نت. يؤكد "أن بث الإذاعة جاء استجابة لمطالب الأسرى في بث النشرة الإخبارية المسائية لقناة الميادين".
وأضاف مدير القناة "إن العدو الإسرائيلي يمنع الأسرى من مشاهدة بعض القنوات والميادين ليست منها" مستبعداً أن "تمنع السلطات الاسرائيلية متابعة البث لأنه عبر الراديو".
الجبر نقل إلينا مشاعر الأسرى الذين شعروا بالفرح حين وصل صوت الميادين إليهم متمنين لو يستطيعون مشاهدة جميع النشرت على مدار الساعة.
"الميادين حائزة على ثقة الاسرى وهم يسعون لمتابعة بثها" هذا كان جواب مدير إذاعة صوت الشعب في غزة حسن جبر في اتصال مع الميادين نت. يؤكد "أن بث الإذاعة جاء استجابة لمطالب الأسرى في بث النشرة الإخبارية المسائية لقناة الميادين".
وأضاف مدير القناة "إن العدو الإسرائيلي يمنع الأسرى من مشاهدة بعض القنوات والميادين ليست منها" مستبعداً أن "تمنع السلطات الاسرائيلية متابعة البث لأنه عبر الراديو".
الجبر نقل إلينا مشاعر الأسرى الذين شعروا بالفرح حين وصل صوت الميادين إليهم متمنين لو يستطيعون مشاهدة جميع النشرت على مدار الساعة.