4 أشقاء بينهم توأم معاً في أولمبياد ريو
أولمبياد ريو دي جانيرو لن يكون عادياً بالنسبة لعائلة بورلي البلجيكية حيث سيشارك أربعة أشقاء في ألعاب القوى معاً بهدف تحقيق المجد الأولمبي.
لن يكون أولمبياد ريو دي جانيرو عادياً بالنسبة لعائلة بورلي البلجيكية حيث سيشارك أربعة
أشقاء في ألعاب القوى معاً بهدف تحقيق المجد الأولمبي.
وقال كيفين بورلي لمحطة "في آر تي" التلفزيونية هذا الأسبوع: "حتى قبل أربعة أعوام لم نكن نعرف أننا الأربعة جميعاً سنكون هناك، كان طموح، رغبة، لكن توجب علينا تحقيق الأمر، الآن أصبحت مشاركتنا رسمية لذا فهو أمر رائع، إنه مصدر سعادة حقيقي".
ويشارك كيفين (28 عاماً) في سباق 400 متر و4×400 متر تتابع بجانب تؤامه جوناثان، الذي تأهل أيضاً لسباق 200 متر، فيما يشارك شقيقهما ديلان (23 عاماً) وشقيقتهما أوليفيا (30 عاماً) في سباق 4×400 متر تتابع.
وقال الموقع الرسمي لعائلة بورلي: "معاً نركض بشكل أسرع"، ولكن الطريق إلى ريو، لم يكن مفروشاً بالورود إذ تعرض كيفين لالتهاب في القدم اليمنى ولم يصل جوناثان إلى قمة مستواه، كما عانت اوليفيا وديلان من إصابة في الفخذ.
وقال كيفين بشأن إصابته في الفخذ "لا يمكنني التوقف، نحاول حل المشكلة من خلال مضادات الإلتهاب، لكن الأمر مؤلم حقاً".
ولكن والده ومدربه جاك بورلي، العداء البلجيكي السابق كان أكثر تفاؤلاً من نجله، وقال: "يتم حقنه في الوتر، لذا يشعر كيفين بالسكينة في الوقت الحالي، لكنه سيكون بخير في غضون يومين".
لكن في النهاية فإن حصد الميداليات في ريو دي جانيرو لن يكون الأولوية الوحيدة لعائلة بورلي، حيث قال جاك: "الإستمتاع بالأمر سوياً هو الأهم، إنها تجربة هائلة كوالد، إنه أمر استثنائي، إنها تصيبني بالقشعريرة".
وقال كيفين بورلي لمحطة "في آر تي" التلفزيونية هذا الأسبوع: "حتى قبل أربعة أعوام لم نكن نعرف أننا الأربعة جميعاً سنكون هناك، كان طموح، رغبة، لكن توجب علينا تحقيق الأمر، الآن أصبحت مشاركتنا رسمية لذا فهو أمر رائع، إنه مصدر سعادة حقيقي".
ويشارك كيفين (28 عاماً) في سباق 400 متر و4×400 متر تتابع بجانب تؤامه جوناثان، الذي تأهل أيضاً لسباق 200 متر، فيما يشارك شقيقهما ديلان (23 عاماً) وشقيقتهما أوليفيا (30 عاماً) في سباق 4×400 متر تتابع.
وقال الموقع الرسمي لعائلة بورلي: "معاً نركض بشكل أسرع"، ولكن الطريق إلى ريو، لم يكن مفروشاً بالورود إذ تعرض كيفين لالتهاب في القدم اليمنى ولم يصل جوناثان إلى قمة مستواه، كما عانت اوليفيا وديلان من إصابة في الفخذ.
وقال كيفين بشأن إصابته في الفخذ "لا يمكنني التوقف، نحاول حل المشكلة من خلال مضادات الإلتهاب، لكن الأمر مؤلم حقاً".
ولكن والده ومدربه جاك بورلي، العداء البلجيكي السابق كان أكثر تفاؤلاً من نجله، وقال: "يتم حقنه في الوتر، لذا يشعر كيفين بالسكينة في الوقت الحالي، لكنه سيكون بخير في غضون يومين".
لكن في النهاية فإن حصد الميداليات في ريو دي جانيرو لن يكون الأولوية الوحيدة لعائلة بورلي، حيث قال جاك: "الإستمتاع بالأمر سوياً هو الأهم، إنها تجربة هائلة كوالد، إنه أمر استثنائي، إنها تصيبني بالقشعريرة".