سانتوس يواصل تدريب البرتغال حتى 2020
فرناندو سانتوس، مدرب منتخب البرتغال يتوصل لاتفاق مع الإتحاد البرتغالي لكرة القدم لتجديد عقده حتى عام 2020.
اتفق فرناندو سانتوس، مدرب منتخب البرتغال مع الإتحاد
البرتغالي لكرة القدم لتجديد عقده حتى عام 2020.
وقال الإتحاد في بيانه أن "الاتحاد البرتغالي لكرة القدم والمدرب الوطني فرناندو سانتوس توصلا لاتفاق لتجديد عقد تدريب المنتخب الأول الذي وقعه منذ سبتمبر/ أيلول 2014".
وقاد سانتوس، الذي خلف باولو بنتو بعد نهاية مونديال البرازيل 2014، منتخب البرتغال للفوز بلقب كأس أوروبا 2016 لأول مرة في تاريخه بعد تغلبه في المباراة النهائية على فرنسا المضيفة بنتيجة 1-0.
وتولى سانتوس (61 عاماً) مهمة "الدروع الخمس" بعدما استطاع قيادة المنتخب اليوناني لـ "يورو 2012" التي غادرها في الدور ربع النهائي، وإلى مونديال 2014 الذي غادره في الدور ثمن النهائي.
وأضاف البيان أن "العقد الجديد سيستمر حتى يورو 2020 والتي ستتزامن مع نهاية رئاسة فرناندو غوميش للإتحاد".
وسيتم توقيع العقد رسمياً بين الطرفين غداً في مقر معسكر المنتخب في ضواحي العاصمة لشبونة.
وأشاد كريستيانو رونالدو، قائد المنتخب، وزملاؤه في المنتخب بتجديد عقد سانتوس مقدرين واقعيته وقربه منهم.
ولسانتوس مسيرة كبيرة كمدرب، حيث قاد عدة أندية برتغالية منها بنفيكا وسبورتنغ لشبونة وبورتو، وهي الأندية الأكبر في البلاد، بالإضافة لأندية آيك أثينا وباناثينايكوس وباوك اليونانية.
وقال الإتحاد في بيانه أن "الاتحاد البرتغالي لكرة القدم والمدرب الوطني فرناندو سانتوس توصلا لاتفاق لتجديد عقد تدريب المنتخب الأول الذي وقعه منذ سبتمبر/ أيلول 2014".
وقاد سانتوس، الذي خلف باولو بنتو بعد نهاية مونديال البرازيل 2014، منتخب البرتغال للفوز بلقب كأس أوروبا 2016 لأول مرة في تاريخه بعد تغلبه في المباراة النهائية على فرنسا المضيفة بنتيجة 1-0.
وتولى سانتوس (61 عاماً) مهمة "الدروع الخمس" بعدما استطاع قيادة المنتخب اليوناني لـ "يورو 2012" التي غادرها في الدور ربع النهائي، وإلى مونديال 2014 الذي غادره في الدور ثمن النهائي.
وأضاف البيان أن "العقد الجديد سيستمر حتى يورو 2020 والتي ستتزامن مع نهاية رئاسة فرناندو غوميش للإتحاد".
وسيتم توقيع العقد رسمياً بين الطرفين غداً في مقر معسكر المنتخب في ضواحي العاصمة لشبونة.
وأشاد كريستيانو رونالدو، قائد المنتخب، وزملاؤه في المنتخب بتجديد عقد سانتوس مقدرين واقعيته وقربه منهم.
ولسانتوس مسيرة كبيرة كمدرب، حيث قاد عدة أندية برتغالية منها بنفيكا وسبورتنغ لشبونة وبورتو، وهي الأندية الأكبر في البلاد، بالإضافة لأندية آيك أثينا وباناثينايكوس وباوك اليونانية.