• En
  • Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. صحافة
  3. مقالات مترجمة
  4. دوغين عبر الميادين نت: روسيا تعود إلى الشرق الأوسط لصالح نظام متعدد الأقطاب

دوغين عبر الميادين نت: روسيا تعود إلى الشرق الأوسط لصالح نظام متعدد الأقطاب

  • ألكسندر دوغين
  • 22 تموز 2021 15:39

تعود روسيا إلى الشرق الأوسط في ظروف جديدة كلياً وبوظائف مختلفة. إنها ليس قطباً ثانياً يعارض الغرب، ولكنه أحد الأقطاب القليلة التي تكافح ضد أحادية القطب لصالح التعددية القطبية

  •  الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
    الرئيس الروسي فلاديمير بوتين

كتب المنظّر الأيديولوجي والاستراتيجي الروسي ألكسندر دوغين مقالة نشرت في موقع "الميادين" باللغة الإنجليزية بعنوان "عودة روسيا إلى الشرق الأوسط" ننقلها إلى العربية بتصرف كما يلي:

النظرية الشائعة اليوم هي الزعم بأن روسيا تعود إلى الشرق الأوسط. البعض ينظر إلى الأمر بكراهية، والبعض الآخر بريبة، والبعض الثالث بأمل. لكن قبل أي تقييم وفقاً لمصالح ومواقف مختلف اللاعبين والمراقبين، نحتاج أولاً إلى توضيح كيف ستعود روسيا إلى الشرق الأوسط؟ ما الذي تمثله روسيا المعاصرة على الخريطة الجديدة لتوازن القوى العالمية، وخاصة تجاه الشرق الأوسط؟

في الخمسين عاماً الأخيرة، غيّرت روسيا من وضعها الجيوسياسي والأيديولوجي بشكل جذري ثلاث مرات. خلال الفترة السوفياتية في إطار عالم ثنائي القطب، كانت روسيا بلا أدنى شك قوة عظمى جيوسياسية، ومعقل القوة البرية، ومركز الأيديولوجية الشيوعية العالمية، التي تسعى إلى كسب المعركة المميتة مع النظام الرأسمالي، من أجل السيطرة الكونية على المجتمعات البشرية. كان المعسكر المقابل - دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) – يمثل القوة البحرية الجيوسياسية والأيديولوجية الليبرالية. كانت الجغرافيا السياسية والأيديولوجيا، والمصالح والقيم متشابكة بشكل كثيف لتشكل مجموعتين - كتلتين، ومشروعين للبشرية يدعيان التخلّص من الخصم عاجلاً أم آجلاً.

خلال هذه المرحلة، كان الاتحاد السوفياتي حاضرًا واقعياً في الشرق الأوسط - كقوة معارضة جيوسياسياً للغرب الرأسمالي في معظم الصراعات الإقليمية، وفي الوقت نفسه داعماً للحركات والأحزاب التي كانت برامجها وعقائدها تحوي شيئاً كان يتماهى مع اليسار، كالعلمانية والتقدمية ومناهضة الرأسمالية والاستعمار. تباينت السياسة الواقعية لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية في منطقة الشرق الأوسط ذات السكان المتدينين غالباً، من الدعم المباشر للأحزاب الشيوعية والاشتراكية (التي لم تكن ذوات نفوذ وقوة) إلى تحالفات براغماتية مع حركات قومية ومعادية للاستعمار عندما لم يكن السكان متدينين للغاية.

من هنا كانت وظيفة الاتحاد السوفياتي في الشرق الأوسط قائمة على هذا المخطط المؤلف من جانبين: المصالح الجيوسياسية للاتحاد السوفياتي كقوة قارية عظمى (النهج الواقعي)، ممزوجة بالتوجه لتحقيق هدف تعزيز الثورة العالمية الشيوعية (النهج المثالي). يجب أن نأخذ في الاعتبار هذا النموذج بعناية لأنه يُظهر حجري زاوية متميزتين في الاستراتيجية السوفياتية، تم دمجهما وشبكهما في المجمّع بأكمله لكنهما كانا مختلفين من حيث الطبيعة والبنية.

مثلاً، يشرح هذا البرادايم أو النموذج الفكري لماذا تجنب الاتحاد السوفياتي التعامل مع الحركات المعادية للغرب والرأسمالية في الشرق الأوسط التي تأثرت بشدة بالإسلام وكان ذات خلفية قيمية دينية. كان السوفيات ينظرون إلى السلفية أو "الإخوان المسلمين" أو الشيعة بعدم الثقة. وللسبب نفسه، اتهمت هذه التيارات الاتحاد السوفياتي بالكفر.

كان للقطب الغربي خلال فترة القطبين بنية متماثلة. كانت المصالح الجيوسياسية الخالصة (القوة البحرية) بسيناريوهاتها التي تكرر بشكل أو بآخر خطوط القوة للإمبريالية البريطانية القديمة، مقرونة بالأيديولوجية الليبرالية، التي تختار دوماً في القضايا الإقليمية، الجانب المعادي للاشتراكية أو اليسارية أو للقوى المناهضة للاستعمار التي يفترض أنها كانت مدعومة بشكل طبيعي من السوفيات.

وجاءت اللحظة المفصلية مع انهيار الاتحاد السوفيتي. كان هذا هو سقوط الجغرافيا السياسية للقوة البرية. تقلصت منطقة نفوذ صميم "قلب أوراسيا" بشكل جذري في ثلاث دوائر:

· نطاق النفوذ السوفياتي الواسع بما في ذلك أميركا اللاتينية وأفريقيا وجنوب آسيا،

· منظمة معاهدة وارسو،

· الاتحاد السوفياتي نفسه تجزأ إلى 15 جزءاً، (كل جزء منها أصبح دولة).

في ميدان الأيديولوجيا، كان التغيير أكثر عمقاً، لأن موسكو تخلت كلياً عن الماركسية واحتضنت الأيديولوجية الرأسمالية الليبرالية.

كانت نهاية مرحلة القطبين في الجغرافيا السياسية والأيديولوجية. رفضت روسيا الاستمرار في تمثيل القطب الثاني كبديل عن الاتحاد السوفياتي، وقبلت مع الرئيس بوريس يلتسين بدور الطرف للقطب الأول.

نحتاج أن نتذكر أن انهيار الاتحاد السوفياتي كنظام أيديولوجي لم يتبعه تخلي الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا بشكل متماثل عن أيديولوجيتهما الرأسمالية الليبرالية. حدثت نهاية الحرب الباردة من خلال التدمير الذاتي لواحد فقط من اللاعبين. فقد رفض الشرق السوفياتي أيديولوجيته ولكن الغرب الرأسمالي لم يفعل.

هكذا صنعت العولمة الليبرالية شكلها. كانت العولمة في العالم أحادي القطب ضرورية لتوسيع الأيديولوجية الليبرالية، المقبولة من قبل الجميع كمعيار عالمي - ومن ثم أصبحت حقوق الإنسان والديمقراطية البرلمانية والمجتمع المدني والسوق الحرة وغيرها من العقائد الأيديولوجية البحتة معايير عالمية ضرورية، ومعايير أيديولوجية آمنة ويروّج لها من قبل العولمة نفسها.

كانت هناك لحظة أحادية القطب (كما أسماها تشي. كروثامر) بدأت في عام 1991. في هذه الفترة انسحبت روسيا بالكامل من الشرق الأوسط. كانت منخرطة بالكامل في مشاكل داخلية في تسعينيات القرن العشرين جعلت روسيا نفسها على حافة المزيد من الانهيار. ولكن من خلال قوة الجمود الخالص، تم بطريقة ما الحفاظ على بعض الروابط التي نشأت خلال القطبية الثنائية، وكذلك صورة روسيا كبديل جيوسياسي للغرب. كانت هذه الصورة لا تزال تعيش في مجتمعات الشرق الأوسط. تركت الأحادية القطبية السكان العرب فرادى مع الغرب الليبرالي الأطلسي، الذي أصبح أخيرًا حراً في تأكيد نفسه كلاعب عالمي فريد وأعلى مثال على اتخاذ القرار. هذه قطبية أحادية وقد أثّرت على الشرق الأوسط خلال الثلاثين عاماً الماضية وبلغت ذروتها في سلسلة من الثورات الملوّنة التي رعاها الغرب لإحلال الديمقراطية وحقوق الإنسان والليبرالية في "المجتمعات المتخلفة".

التخلّص النهائي من الأنظمة القومية العلمانية والاشتراكية بطريقة ما (مثل الأحزاب القومية في جميع نسخها - في العراق وليبيا وسوريا) أصبح أمراً حتمياً. ففي النموذج أحادي القطب، لم تكن هناك قوة عالمية متناظرة قادرة على مواجهة مثل هذه العمليات ودعم الأنظمة والقادة السياسيين المناهضين للغرب.

فالحديث عن القطب الثاني - اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية من الآن فصاعداً كان الفجوة.

خلال السنوات العشرين الأخيرة من حكم الرئيس فلاديمير بوتين في روسيا، استعادت البلاد قوتها جزئياً. وفي تناقض جلّي مع الولاية الأولى المعاصرة لرئاسة يلتسين، لم تتبع روسيا من دون شروط أي نظام في الغرب وقادت سياساتها السيادية. لكن هذه المرة، تستعيد روسيا قوتها فقط كقوة جيوسياسية عظمى، كالقوة البرية، ومن هنا جاء مفهوم أوراسيا، والأوراسية بشكل عام.

لكن في روسيا، هناك نوع من الفراغ في مجال الأيديولوجيا. فالفجوة التي خلفتها الشيوعية المرفوضة من الشعب الروسي قد تم ملؤها بالمحافظة البراغماتية والتوفيقية مع عدم وجود خط متشدد. وهذا يجعل روسيا في ظل بوتين أكثر مرونة. تمثل روسيا الكيان الجيوسياسي الوحيد اليوم، المعارض بشكل أكثر وضوحاً للغرب (القوة البحرية)، ولكن من دون أي أيديولوجية محددة بوضوح. 

في الوقت نفسه، لا يمكن لروسيا الحديثة أن تتدعي بأنها القطب الثاني في الهيكل ثنائي القطب. فروسيا ضعيفة جداً للعب هذا الدور، مقارنة بالإمكانيات المجمعة للولايات المتحدة الأميركية ودول حلف الأطلسي. لكن هناك الصين الجديدة التي جعلها نموها الاقتصادي مقارنة بالاقتصاد الأميركي والتهديدات الأميركية قادرة على هزيمتها.

من هنا، فإن روسيا تعيد تأكيد نفسها ليس على أنها القطب الثاني في النظام ثنائي القطب الجديد ، ولكن كواحد من الأقطاب القليلة (أكثر من 2!) في سياق نظام متعدد الأقطاب. اليوم روسيا (عسكرياً وعلى مستوى الجغرافيا والموارد الطبيعية) والصين (اقتصادياً) هما بالفعل قطبان لشيء يشبه النظام الثلاثي الأقطاب. لكن الهند والعالم الإسلامي وأميركا اللاتينية وأفريقيا يمكن أن تشكّل يوماً ما أقطاباً مكتفية ذاتياً أخرى. لذا، فإن الجغرافيا السياسية الروسية للدولة العظمى تتطور الآن في سياق جديد للتعددية القطبية. كالعادة، لا تزال روسيا "القوة البرية" التي تعارض "القوة البحرية"، لكن الصين هي كذلك القوة البرية التي لها نفس الخصم العالمي تماماً، أي الغرب الليبرالي.

لذلك، تعود روسيا إلى الشرق الأوسط في ظروف جديدة كلياً وبوظائف مختلفة. إنها ليس قطباً ثانياً يعارض الغرب، ولكنه أحد الأقطاب القليلة التي تكافح ضد أحادية القطب لصالح التعددية القطبية.

وقد شرحت هذه التغييرات في كتابي "نظرية العالم متعدد الأقطاب" الذي نشرته دار "أركتوس بابليشرز" أخيراً في الولايات المتحدة.

ملاحظة أخيرة: إن القطب الغربي اليوم، كما كان من قبل، يبقي قناعته الأيديولوجية كما هي. أكثر من ذلك - خلال اللحظة أحادية القطب - عندما بدت وكأنها شيء مستدام - بدت الأيديولوجية الليبرالية قوية جداً ولا يمكن جدالها، إلى درجة أن العولميين أنفسهم – لم يكن لديهم أعداء أيديولوجيون رسميون - بدأوا في تطهير الأيديولوجية الليبرالية نفسها، في محاولة لجعلها أكثر ليبرالية. من هنا، أثير الحجم غير المتناسب لمشكلة الجندرية في العقدين الماضيين. (كرّست كتابي "النظرية السياسية الرابعة" لمناقشة هذه الحجة). 

لذا أقترح الآن على القراء في الشرق الأوسط مقارنة وظيفة لاعبَين عالميَين في ميزان القوى الإقليمي المعاصر. إن عودة روسيا إلى الشرق الأوسط هي مجيء القوة البرية التي تحاول مقاومة ضغط الغرب أحادي القطب، ولكن هذه المرة من دون أي استبدال أيديولوجي لأيديولوجيا مادية علمانية بآخرى، أو لشكل من أشكال الشمولية الرأسمالية بالشمولية الشيوعية. ليس لدى روسيا الحديثة ما تفرضه على شعوب الشرق الأوسط على المستوى الأيديولوجي. يكفي اعتبار روسيا حليفاً ومقاومة ضغط الغرب العولمي أحادي القطب. وبغض النظر عن سبب رفض السكان المسلمين للغرب، سواء أكان السبب دينياً أو اقتصادياً أو قومياً أو غيره، فإن روسيا موجودة في الشرق الأوسط بشكل أساسي لضمان التعددية القطبية وليس لفرض ما يجب أن يحل محل الليبرالية. هذه الواقعية وهذه المرونة الروسيتان تفتحان فرصاً تاريخية جديدة للصداقة الروسية-العربية. 

نقله إلى العربية بتصرف: هيثم مزاحم

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي الصحيفة حصراً
  • نظام متعدد الأقطاب
  • ألكسندر دوغين
  • مقاومة القطب الأحادي
  • عودة روسيا للشرق الأوسط
  • الهيمنة الأميركية
  • فلاديمير بوتين
  • الأحادية القطبية
  • الدور الروسي في المنطقة

مواضيع متعلقة

أخبار

بوتين: مستعدون لنقدّم أحدث أنواع الأسلحة إلى حلفائنا

الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يؤكد أنّ بلاده تؤيّد توسيع التنمية الشاملة للتعاون العسكري...

  • روسيا
متابعات

ما وراء الاستراتيجية البحرية الروسية الجديدة؟

تضع موسكو أمام ناظريها حقيقة، مفادها أن الوضع التكتيكي بالنسبة إلى البحرية الأميركية في البحار...

  • محمد منصورمحمد منصور
أخبار

"القارة العجوز" منهكة اقتصادياً: هل تنظر أوروبا في التخلّي عن أوكرانيا؟

أوكرانيا تستغلّ الوقت لتستفيد من الدعم الغربي لها في مواجهة روسيا، بعد أن فرض الوضع الاقتصادي...

  • روسيا
  • هادي أحمد
أخبار

بوتين يعرب عن رغبته في تطوير العلاقات مع كوريا الشمالية

الرئيس الروسي يؤكد لنظيره الكوري الشمالي أنّه سيعمل على توسيع نطاق علاقات بيونغ يانغ وموسكو، بما...

أخبار

"فايننشال تايمز": زيادة الصادرات التركية إلى روسيا تثير مخاوف غربية

بعد اتفاق الرئيسين بوتين وأردوغان على تعزيز التجارة، أبدت بعض دول الاتحاد الأوروبي قلقها من...

  • روسيا
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
رئيس الإدارة العامة لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية إيغور كوستيوكوف
أخبار

موسكو: واشنطن تهدد بتحويل سوريا إلى...

  • 16 اب 17:04
  • 3371 مشاهدات
شولتس
أخبار

شولتس مستاء من تصريح عباس في شأن...

  • اليوم 11:06
  • 1955 مشاهدات
وزارة الأمن الايرانية تعلن القاء القبض على احد أخطر الارهابيين
أخبار

لديه سوابق في 4 دول.. الأمن الإيراني...

  • اليوم 18:09
  • 1566 مشاهدات
قوات أفغانية انضمت إلى تنظيم داعش والقوميين الأوكرانيين
أخبار

روسيا: عناصر من القوات الخاصة...

  • 16 اب 10:52
  • 1025 مشاهدات
وزير خارجية الصين وانغ يي
أخبار

بكين: تخلي واشنطن عن التزاماتها إزاء...

  • 12 اب 09:06
  • 1006 مشاهدات
بريطانيا: الطائرات التي دُمرت ليست سوى جزء ضئيل من أسطول الطيران الإجمالي

بريطانيا: روسيا خسرت 8 طائرات في انفجارات مطار ساكي

  • 12 اب 10:28
  • 20867 مشاهدات
منظمة الفضاء الايرانية تشرح مهام القمر الصناعي "خيام"

تكنولوجيا روسية بأيدٍ إيرانية.. ما هي قدرات القمر الصناعي...

  • 12 اب 11:28
  • 7897 مشاهدات
توج ميسي بالكرة الذهبية 7 مرات

صحافي أرجنتيني عن ميسي والكرة الذهبية: إنهم أهانوا كرة القدم!

  • 14 اب 13:40
  • 7813 مشاهدات
إعلام إسرائيلي: منفّذ عملية القدس سلّم نفسه للشرطة بعد ساعاتٍ من العملية

إعلام إسرائيلي: منفّذ عملية القدس وصل إلى مركز للشرطة بتاكسي...

  • 14 اب 09:17
  • 6777 مشاهدات
"بلومبيرغ": روسيا انتصرت على الغرب في حرب الطاقة

"بلومبيرغ": روسيا انتصرت على الغرب في حرب الطاقة

  • 11 اب 09:09
  • 6674 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة