النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. صحافة
  3. مقالات مترجمة
  4. "يديعوت أحرونوت": العنف متجذّر بعمق في الثقافة الإسرائيلية.. ولن يختفي

"يديعوت أحرونوت": العنف متجذّر بعمق في الثقافة الإسرائيلية.. ولن يختفي

  • نثنائيل فولوخ
  • 10 كانون الأول 2022 17:24

تحدثت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن غياب الأخلاقيات والقيم في "المجتمع الإسرائيلي"، بالإضافة إلى تفشي العنف بشكلٍ كبيرٍ في "الثقافة الإسرائيلية".

  • "يديعوت أحرونوت": العنف الذي يمثل جزءاً مركزياً من التجربة الإسرائيلية له جذور تاريخية عميقة

نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية مقالاً لـ نثنائيل فولوخ، يتحدث فيه عن غياب الأخلاقيات والقيم في الداخل الإسرائيلي وتفشي العنف بشكلٍ كبيرٍ في "الثقافة الإسرائيلية".

وفيما يلي نص المقال منقولاً حرفياً إلى العربية:

أراد آباء الصهيونية يهودياً قوياً ونجحوا أكثر من اللازم: اليهودي هنا أصبح بلطجياً. أدى الاندماج مع وعي الضحية، الذي كل العالم ضده، إلى التجربة الإسرائيلية اليومية العنيفة.

سلسلة الأحداث العنيفة التي اجتاحت "إسرائيل" في الأسابيع الأخيرة لم تظهر من العدم، ولا حلول سحرية تجعلها تختفي. للعنف الإسرائيلي أسبابٌ كثيرة. يدعي البعض أنها تنبع من ثقافة بلاد الشام​​، وآخرون يتّهمون تراخي النظام القضائي. هنا سأقدم تفسيراً آخراً. لا أدعي أن هذا تفسير وحيد، لكن العنف الذي يمثل جزءاً مركزياً من التجربة الإسرائيلية له جذور تاريخية وثقافية عميقة. وهذا أيضاً هو السبب الذي يجعل من الصعب جداً، وربما المستحيل، معالجته بصورة ناجعة.

أولاً، عندما صاغ مؤسسو الحركة الصهيونية مبادئها، من اليمين واليسار، بمن فيهم هرتزل وجابوتنسكي وقبلهما، كانوا يطمحون إلى خلق يهودي جديد، حديث، مستقل وقوي. لم يعد اليهودي القديم المنفي يعتمد على إحسان الغوييم [الأغيار – غير اليهود]. في هذا نجحت الحركة الصهيونية بلا شك. لكنها نجحت أكثر من اللازم. وقع اليهودي القوي في حب قوته وأصبح بلطجياً. والبلطجي لا يميز كثيراً بين ضحاياه. إن اليساريين الذين يرون الاحتلال مصدر فساد الثقافة الإسرائيلية مخطئون. الاحتلال هو نتيجة العنف الإسرائيلي وليس سببه. ولذلك يتم توجيه نفس العنف أحياناً ضد غير يهود وأحياناً ضد يهود. ما وراء الخط الأخضر وفي داخله.

ثانياً، كان النهج اليهودي دائماً مبنياً على فصلٍ واضح بين "نحن" و"هم". من جهة اليهود، ومن الجهة الأخرى كل البقية. بالطبع، فإن تجربة الاضطهاد في المنفى أضافت إلى هذا الشعور بأن العالم كله ضدنا. من الواضح أن هذا الشعور ليس له أي مبرر اليوم، عندما يعيش اليهود الإسرائيليون في واحدة من أقوى دول العالم - اقتصادياً وعسكرياً ودبلوماسياً. لكن التخلي عن شعور الضحية ليس بالأمر السهل. هناك شيء ما يبعث على الارتياح: الضحية لا تتحمل أي مسؤولية ولا يجب اتهامها بشيء. وكل شيء مباح لها لأنها ضحية تقاتل من أجل حياتها. الانتقال بين شعورٍ جماعي كهذا وبين الشعور الفردي سريع، ويكاد يكون تلقائيًا. إذا كان كل شيء مسموحًا به "لليهود"، فعندئذ أنا، اليهودي الفرد، مسموح لي أيضاً أن أفعل ما أريد. أيضا على حساب يهود آخرين.

يمكن للتاريخ اليهودي أن يفسر أيضاً "صاحبك" إسرائيل [التعامل مع الغريب مباشرةً كصاحب ورفع اللياقات]. لقد عاش اليهود دائماً معاً، وغالبًا ما كانوا مكتظين في غيتاوات. كان لدى العائلات الكثير من الأطفال. التجارب الثقافية الرئيسية كانت كلها مشتركة، وعلى رأسها الذهاب إلى الكنيس. يعتقد البعض أن هناك شيئاً جميلاً في هذا الصحبة اليهودية والإسرائيلية، لكن مع ذلك، فإن أي شيء غير متناسب ليس جيدًا. هناك فرق بين الصحبة وعدم احترام الآخر، والانتقال بين أحدهما والآخر يحدث بسرعة دون ملاحظة ذلك. لقد نقشت الليبرالية الحديثة على رايتها حقوق الفرد، لكن من الصعب احترام ذلك عندما يتصاحب الجميع مع الآخرين.

كل هذا يقودنا إلى السبب الرئيسي للعنف الإسرائيلي المميز، والذي يصعب تفسيره. عالم الاجتماع اليهودي الألماني نوربرت إلياس وصف في كتابه "سيرورة التحضر" كيف تطورت عادات الآداب الأساسية تدريجياً في الثقافة الأوروبية، تلتها ثقافة أعلى على مستوى الدول. تتمثل إحدى الطرق المبسطة إلى حد ما لتلخيص هذا الكتاب الطويل والمعقد في القول بأنه حيثما لم يتعلم الناس بعد كيف لا يضعون أصابعهم في أنوفهم في الأماكن العامة، فلا ينبغي أن يُتوقع منهم تطوير نظام اجتماعي وسياسي تقدمي.

توفر نظرية إلياس مفتاحاً لفهم العنف الإسرائيلي النموذجي. كلنا نعرف هذا العنف. نشهده في كل مكان. ومن يسافرون إلى الدول الغربية المتقدمة، في أوروبا أو أميركا، على سبيل المثال، يشعرون بذلك دائماً عند عودتهم إلى "إسرائيل". التعارض مذهل. من أماكن يمسكون لك فيها الباب مفتوحاً كي تمر، ومن أماكن يقول فيها كل شخص تقريباً "من فضلك" و"شكراً لك"، الانتقال إلى الأجواء الإسرائيلية يكون مدهشاً في كل مرة، وليس بالمعنى الجيد للكلمة.

تشمل التجربة الإسرائيلية اليومية المألوفة لنا جميعاً الوقاحة وعدم احترام الآخرين والدفع في طابور والسائقين الذين لا يتوقفون بأغلبهم للمشاة عند ممر المشاة، حتى لو كان طفلًا صغيراً أو امرأة عجوز. وهي تتضمن رمي الأوساخ في الأماكن العامة والتطفل على مساحة الآخر إلى حد تلامس تفوح منه رائحة العرق. هناك ازدراء واضح لدرجة الوقاحة اللفظية. لا يمكن الحديث أصلاً عن "من فضلك" و"شكراً جزيلاً" و"آسف" على الإطلاق. لا يوجد صبر، لذلك لا يوجد تسامح أيضاً.

شعور أنا فقط ولا يهمني أحدٌ غيري لم يعد نِحلة مجموعة معينة في المجتمع الإسرائيلي. يتقاسمه الجميع، رجالاً ونساءً، شباباً وكباراً، يهوداً وعرباً، يمينيون ويساريون، مزراحيم [شرقيين] وأشكيناز [غربيين]، أغنياء وفقراء. حتى ذلك الشخص الذي يعبر عن اشمئزازه من أعمال عنف صارخة - حتى لو لم يعترف بذلك - له دور في تلك الأفعال، إذا لم يتصرف مثل شخص مثقف فيما يسمى بحسب الظاهر الأشياء الصغيرة. لأنه في مجتمع لا يحترم فيه الأشخاص الطبيعيين بعضهم البعض في الأمور اليومية، لن يتردد الأشخاص غير الطبيعيين في اللجوء إلى العنف الشديد. هناك تطابق لا مفر منه بين الأشياء. كما أن الافتقار إلى الأدب وعدم الاحترام للآخرين هو بمثابة عنف. وغني عن القول، حسب مقولة نوربرت إلياس، إن مجتمعًا كهذا ليس لديه فرصة للتعامل مع مشاكل اجتماعية وسياسية مصيرية.

فماذا نحن فاعلون؟ الجواب واحد ووحيد، وكلنا نعرفه - التربية. منذ زمن بعيد، أكد نظام التعليم في "إسرائيل" على "القيم اليهودية"، مما يعني أن القيم غير اليهودية تعتبر أدنى في نظره. إذا كان هناك بالفعل اختلاف بين القيم اليهودية وغير اليهودية، فيجب أن نسرع ​​في تبني الأخيرة تحديداً. الإصرار على أننا مختلفون عن الغوييم [غير اليهود]، أفضل منهم، متفوقون عليهم، أكثر أخلاقية منهم، قادنا إلى الواقع الكئيب لإسرائيل في سنة 2022. بدلاً من ذلك، يجب أن نبدأ في تربية أطفالنا على القيم الإنسانية والليبرالية والحديثة.

في صميم هذه القيم احترام الآخر. ليس التباهي المتبجح بمقولات مثل "أحب قريبك كنفسك" أو "ما تكرهه لنفسك لا تفعله لصديقك"، بل التطبيق المتواضع لهذه المبادئ في الحياة اليومية. ما يسمى بـ "القاعدة الذهبية". هذه قاعدة عالمية وليست اختراعاً يهودياً.

لكن لا توجد حلول سحرية في التربية. إنها بطبيعتها تستغرق سنواتٍ طويلة. تغيير الثقافة الإسرائيلية العنيفة بشكل جذري سيتطلب الأقل جيلًا، وهذا فقط أيضاً في حال بدأنا في معالجته اليوم وعلى الفور. على خلفية وضع نظام التعليم الإسرائيلي، لا مجال للتفاؤل.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي الصحيفة حصراً
  • كسر الجدار
  • العنف
  • الاحتلال الإسرائيلي
  • الصهيونية

مواضيع متعلقة

أخبار

الاحتلال الإسرائيلي يسلم مصر جثمان الشهيد محمد صلاح منفذ عملية الحدود

مراسل الميادين يفيد بأنّ سلطات الاحتلال الإسرائيلي سلّمت السلطات المصرية جثمان الشهيد محمد صلاح...

أخبار

تفاصيل جديدة تُكشف بشأن حادثة مقتل ضابط إسرائيلي في إيطاليا.. ما هي؟

تفاصيل جديدة بشأن غرق قارب مخصَّص للسياحة في بحيرة في جزيرة ماجيوري الإيطالية، كان يُقِلّ ضباط...

أخبار

في خطاب تخرجها في نيويورك.. طالبة يمنية تثير سخط أنصار "إسرائيل" داخل أميركا

الطالبة اليمنية فاطمة موسى محمد تثير ضجةً في الولايات المتحدة الأميركية، وتواجه اتهامات...

  • الولايات المتحدة الأميركية
متابعات

المناورات العسكرية الإسرائيلية.. رسائل ردع أم بوادر حرب؟

يُنظر إلى المناورات العسكرية في "إسرائيل" بشكلٍ مثختلف نوعاً ما، إذ إنها تعتبر نفسها في حالة...

  • أحمد عبد الرحمنأحمد عبد الرحمن
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
صور متداولة للمجند المصري محمد صلاح إبراهيم (أرشيف)
أخبار

الاحتلال الإسرائيلي يسلم مصر جثمان...

  • 5 حزيران 13:16
  • 19402 مشاهدات
الطالبة اليمنية فاطمة موسى محمد
أخبار

في خطاب تخرجها في نيويورك.. طالبة...

  • 31 أيار 14:25
  • 3463 مشاهدات
الرئيس اللبناني السابق ميشال عون (أرشيف).
أخبار

عون يصل إلى سوريا للقاء الأسد.....

  • اليوم 13:48
  • 3005 مشاهدات
حطام القارب الذي غرق بحيرة ماجوري بشمال إيطاليا
أخبار

اجتماع انتهى بغرق القارب.. لماذا...

  • 31 أيار 10:49
  • 2772 مشاهدات
ما الذي عاشه محمد صلاح قبل أن يقتحم حدود فلسطين؟
مقالات

ما الذي عاشه محمد صلاح قبل أن يقتحم...

  • 5 حزيران 22:43
  • 2050 مشاهدات
صور متداولة للمجند المصري محمد صلاح إبراهيم (أرشيف)

الاحتلال الإسرائيلي يسلم مصر جثمان الشهيد محمد صلاح منفذ...

  • 5 حزيران 13:16
  • 19402 مشاهدات
خسر باريس سان جيرمان أمام نانت في نهائي بطولة فرنسا دون 19 عاماً (ويب)

باريس سان جيرمان يخسر لقب الدوري الفرنسي!

  • 5 حزيران 11:57
  • 12691 مشاهدات
منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة بكأس العالم ويٌقصي الأرجنتين

منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة في كأس العالم ويقصي الأرجنتين

  • 1 حزيران 13:00
  • 7112 مشاهدات
يامال يسجل الهدف (ويب)

موهبة برشلونة يسجل هدفاً مدهشاً مع منتخب إسبانيا (فيديو)

  • 31 أيار 11:35
  • 5820 مشاهدات
القارب كان يقل ضباط مخابرات إسرائيليين وإيطاليين

تفاصيل جديدة تُكشف بشأن حادثة مقتل ضابط إسرائيلي في إيطاليا.....

  • 30 أيار 20:38
  • 5782 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة