النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. شاهر الشاهر
  3. متابعات
  4. الأسد يضع شروطه للتطبيع مع أنقرة.. دمشق لا تريد أن تلدغ من الجحر التركي مرتين

الأسد يضع شروطه للتطبيع مع أنقرة.. دمشق لا تريد أن تلدغ من الجحر التركي مرتين

  • شاهر الشاهرشاهر الشاهر
  • 16 كانون الثاني 15:27

دمشق وضعت مصلحتها الوطنية فوق كل الاعتبارات، فبدت غير متحمسة للقاء بين الأسد وإردوغان، خاصة وأن المعارضة التركية تطرح فكرة الانسحاب من الأراضي السورية وعودة اللاجئين، بمعنى أنها ستنفذ ما يعد إردوغان بتنفيذه.

  • الأسد يضع شروطه للتطبيع مع أنقرة.. دمشق لا تريد أن تلدغ من الجحر التركي مرتين
    الأسد يضع شروطه للتطبيع مع أنقرة.. دمشق لا تريد أن تلدغ من الجحر التركي مرتين

لطالما شهدت العلاقات السوريا التركية توترات كبيرة وصلت حد التهديد باجتياح الأراضي السورية، لكن دمشق استطاعت في كثير من الأحيان تجنب تلك التهديدات باتخاذ خطوات جريئة وفي اللحظة المناسبة.

لكن السنوات الأخيرة كانت هي الأسوأ في العلاقة بين البلدين، حيث وصلت إلى حد اجتياح القوات التركية لعدد من المناطق السورية وإقامة قواعد عسكرية فيها لتصبح بذلك دولة احتلال شأنها في ذلك شأن الكيان الصهيوني الذي يحتل أجزاء من الجولان السوري منذ العام 1967.

العودة بالحديث إلى ماضي العلاقات بين البلدين تشير إلى أن "فقدان الثقة" هي السمة الأبرز لطبيعة تلك العلاقات، وهو ما دفع كلا البلدين إلى استضافة المعارضين للدولة الأخرى. فأنقرة استضافت ومنذ عقود الإخوان المسلمين، وهم المصنفون تنظيماً إرهابياً، ومحكوم على المنتمين إليه في سوريا بالإعدام. بينما استضافت دمشق حزب العمال الكردستاني وزعيمه عبد الله أوجلان.

وقّع الطرفان اتفاق أضنة عام 1998، وهو الاتفاق الذي تدعو دمشق إلى احترامه، متهمة تركيا بخرقه عبر دعمها "للمعارضة السوريا المسلحة". في حين ترى أنقرة أن دمشق لم تحترم هذا الاتفاق وبقيت تستضيف مجموعات علي كيالي (معراج أورال).

ولأنّ إقامة العلاقات الطبيعية بين البلدين هو منطق تفرضه الجغرافيا ولا أحد يمكنه أن يتنكّر له، فقد شهدت العلاقة بين البلدين تطوراً كبيراً، يمكن وصفه بـ "الانفلاش في العلاقات"، حيث تطورت بسرعة مذهلة وعلى حساب سوريا ربما، وقد أكد ذلك ما حدث لاحقاً حين بدأت الحرب في سوريا وكانت أنقرة طرفاً رئيسياً فيها.

الحرب أظهرت مدى الغدر والخداع الذي يتصف به الجانب التركي، خاصة حين صرّح إردوغان عن رغبته في أن يؤم المصلين في الجامع الأموي، مبدياً حقداً دفيناً وأطماعاً عثمانية لم يستطع نسيانها.

وبعد سنوات من الحرب على سوريا، والتي خلفت أضراراً كبيرة على الصعيد الاقتصادي، لكنها على الصعيد السياسي لم تحقق هدفها المتمثل في تغيير نظام الحكم في سوريا، ليكون الإخوان المسلمون والجماعات الإسلامية المتطرفة هم البديل عنه، على غرار ما حدث في تونس ومصر وليبيا.

وبعد أن وصل الجميع إلى قناعة بضرورة التعامل مع الأمر الواقع، أي مع النظام السياسي القائم في سوريا. وبعد أن ظهرت مطالبات شعبية تركية تنادي بعودة اللاجئين إلى وطنهم، ولاعتبارات داخلية وانتخابية، بدأت أنقرة تنادي بضرورة عودة العلاقة مع دمشق، وقد جاء ذلك على لسان الرئيس التركي نفسه، مبدياً رغبته بعودة العلاقات بين البلدين إلى طبيعتها، متجاهلاً القطيعة النفسية التي تشكّلت لدى القيادة السورية من التعامل معه. مشيراً إلى أنه في السياسة لا توجد عداوات دائمة، محتكماً في ذلك إلى الميكافيلية التي حكمت سلوكه وتوجهاته السياسية، تلك الميكافيلية التي لم يعرف منها إلا أسوأ ما جاء فيها، وهو أن "الغاية تبرّر الوسيلة".

مع الإشارة هنا إلى أن الهدف التركي ليس انتخابياً فقط، خاصة وأن المعارضة التركية تبدو ضعيفة ومفكّكة وغير قادرة على تقديم مرشح قوي يكون منافساً حقيقياً لإردوغان. ولعل الدافع الحقيقي وراء هذا الموقف التركي هو أن تركيا بدأت تخشى وجود مشروع أميركي يستهدف إقامة كيان كردي في شمال شرق سوريا، حيث تم رصد مبلغ 500 مليون دولار في ميزانية الدفاع الأميركية العام الماضي لدعم الإدارة الذاتية، وهو ما يشكّل تهديداً للأمن القومي التركي.

ولتلافي ذلك، لجأت تركيا إلى روسيا التي باتت بحاجة إلى أنقرة للتخفيف من حدة العقوبات الأميركية والغربية التي فرضت عليها بسبب الحرب في أوكرانيا، لذا فقد كانت موسكو داعماً قوياً لعودة العلاقات السوريا التركية، دعماً لحليفها إردوغان الذي ترغب باستمراريته في السلطة، وتجنباً لوقوع أي مواجهة بين الجيشين السوري والتركي وهو ما سيضع موسكو في حرج كبير حينها.

الإصرار التركي على عودة العلاقات مع دمشق يشير إلى أهمية ذلك على المستقبل السياسي لإردوغان. مع الإشارة هنا إلى أن الموقف التركي كان قد تغيّر إزاء العديد من الدول ومنها سوريا، حيث بدأت أنقرة بإجراء مراجعات لسياستها الخارجية منذ أكثر من عامين تقريباً، وخاصة تجاه مصر والسعودية والإمارات و"إسرائيل".

تلك المراجعات تحتم على أنقرة أن تأخذ بالحسبان الموقف العربي الرافض لأي اجتياح تركي للأراضي السورية، وقد جاء ذلك في بيان مصري سعودي واضح ومشترك وداعم لوحدة الأراضي السورية.

موسكو من جهتها رحّبت بالموقف التركي، وأعلنت دعمها للمباحثات التي جرت بين وزراء دفاع الدولتين برعاية روسية، وشجّعت البلدين على المضي قدماً لإنجاح اللقاء المنتظر بين وزيري خارجية البلدين وبرعاية روسية أيضاً.

أما الولايات المتحدة الأميركية فقد بادرت بالتدخّل لمنع التقارب التركي السوري، حماية لقوات "قسد"، ومنعاً لاستفراد روسيا بهذا الملف، فعرضت على أنقرة تسوية تقوم على إبعاد قوات سوريا الديمقراطية عن الحدود التركية، ولمسافة 30 كم داخل العمق السوري.

إنّ أيّ قراءة للرغبة التركية في التقارب مع دمشق يجب ربطها بالعاملين الأميركي والإسرائيلي، فلا يمكن حل موضوع "قسد" والأميركيون موجودون في منطقة شرق الفرات.

أما طهران فقد أعلنت دعمها للتقارب السوري التركي، مبدية رغبتها في أن يكون التطبيع بين البلدين في إطار مسار أستانة، الذي يتيح دوراً أكبر لطهران، وجاء ذلك على لسان وزير خارجيتها حسين عبد اللهيان قبيل وصوله إلى دمشق ولقائه الرئيس الأسد.

دمشق من جهتها وضعت مصلحتها الوطنية فوق كل الاعتبارات، فبدت غير متحمسة لهذا اللقاء، خاصة وأن المعارضة التركية تطرح فكرة الانسحاب من الأراضي السورية وعودة اللاجئين، بمعنى ستنفذ ما يعد إردوغان بتنفيذه. وبالتالي، من الأفضل لدمشق أن يكون هناك تغيير في تركيا، ثم تبدأ عودة العلاقات بين البلدين، خاصة وأن الرئيس الأسد وصل حد القطيعة النفسية في التعامل مع إردوغان، ولا يبدو راغباً في لقائه إذا لم تفرض عليه مصلحة سوريا ذلك، وكان قد عبر عن ذلك صراحة في إحدى لقاءاته منذ سنوات، مع التأكيد أن لا تقارب ولا تطبيع مع أنقرة إلا بالتنسيق مع الحليف الروسي.

دمشق تريد من أنقرة 3 أشياء يجب القيام بها قبل أي خطوات تطبيعية بين البلدين، وهذه الأشياء هي: انسحاب القوات التركية من الأراضي السورية، ووقف الدعم التركي للعصابات الإرهابية المسلحة وما يسمى بالمعارضة السورية، وعدم التزام أنقرة بالعقوبات الأميركية المفروضة على سوريا والشروع في عملية إعادة الإعمار.

كذلك تريد أنقرة من دمشق 3 أشياء وهي: التعاون مع الحكومة السورية في مواجهة "قسد"، والتنسيق بين البلدين لتأمين عودة اللاجئين، وأن يكون لأنقرة دور في العملية السياسية في سوريا.

كما أن أنقرة تريد خروج كل القوات الأجنبية من سوريا، وهو ما يعني خروج القوات الإيرانية والروسية، وهي قوات دخلت بطلب وموافقة الحكومة السورية، ووضعها مختلف عن القوات التركية والأميركية والإسرائيلية، حيث تشكّل الدول الثلاث، دول احتلال للأراضي السورية.

الكثيرون راهنوا على الضغوط الروسية على الحكومة السورية لكن الوقائع أثبتت عدم صحة ذلك، فدمشق تضع أولوياتها ومصالحها الوطنية فوق أي اعتبار، وهو ما عبّر عنه الرئيس السوري بشار الأسد صراحة واضعاً شروط سوريا للبدء بالحوار مع أنقرة، وهي شروط أقرب إلى المبادئ والحقوق التي يجمع عليها السوريون جميعاً، ويؤيدها الحلفاء والأصدقاء والقانون الدولي ومبادئ الأمم المتحدة. فلا مجال للقاء مع محتل، ولا مصافحة مع من يدعم قتلة الشعب السوري.

الموقف السوري هذا جعل تركيا تستمر في التهديد بتنفيذ عمليتها العسكرية في الشمال السوري طالما أن حزب العمال الكردستاني موجود هناك (قسد وأخواتها). "المعارضة السورية" تبدو هي الخاسر الأكبر، خاصة وأنها غير موحدة، كما أنها تعاملت مع تركيا على أنها حزب واحد، فوقعت في الخطأ. حيث لم تتعامل مع باقي الأحزاب التركية.

وبدأت المعارضة تشعر أن تركيا لم تف بالتزاماتها نحوها، فقد توهّمت أن أنقرة قد تضحي بمصالحها لأجلها. وبعد التصريحات التركية المنادية بالحوار مع دمشق بدا واضحاً أن المعارضة السورية لم تكن سوى ورقة في يد الأتراك، ولا مشكلة لدى أنقرة بالتخلص منها عند الضرورة.

وبذلك تكون المعارضة السورية قد فقدت آخر حليف وداعم سياسي لها على المستويين الإقليمي والدولي. وبالتالي، من المتوقّع إغلاق هذا الملف إلى الأبد، باستثناء بعض المواقف التي ستستخدم فيها هذه المعارضة للضغط على دمشق وابتزازها من قبل الولايات المتحدة الأميركية.

تركيا من جهتها تدرس جميع الخيارات وتحاول متابعة دورها في اللعب على الحبال، لذا شهدنا فجأة تصعيداً في التصريحات، فصرّح مستشار الرئيس التركي داوود أقطاي بأن حلب يجب أن تكون تحت الإدارة التركية، لضمان عودة اللاجئين السوريين إليها على حد زعمه. تلك التصريحات تبدو وكأنها استعراض قوة للضغط على دمشق للشروع في الحوار مع أنقرة.

مع الإشارة إلى أن ملف اللاجئين ملف صعب ومعقّد، ولم يكتب له النجاح حتى الآن في لبنان والأردن وهما دولتان تربطهما علاقات جيدة بدمشق. خاصة أن الكثير من اللاجئين ينادون بضرورة أن تـكون هناك ضمانات أمنية خاصة من قبل الأمم المتحدة لحمايتهم من السلطات السورية. بينما الواقع يشير إلى ارتكابهم جرائم يعاقب عليها القانون، ولا تستطيع السلطات تجاوزها في حالة وجود حقوق شخصية.

المشكلة في تلك اللقاءات أنها لن تفضي إلى نتيجة ملموسة على أرض الواقع، فالوقت بات ضاغطاً على الرئيس التركي، والانتخابات باتت قريبة جداً. واستعادة الثقة بين الجانبين هي المفتاح الحقيقي لبدء صفحة جديدة من العلاقات أساسها المصلحة المشتركة والاحترام المتبادل لكلا الطرفين.

إنّ أيّ لقاءات سياسية منتظرة بين دمشق وأنقرة، فيما لو حصلت، قد تغير شكل المنطقة، لكنها لن تقدّم حلولاً سحرية للأزمة السورية، فسوريا تعاني وضعاً اقتصادياً صعباً، يمكن لحلفائها تأدية دور كبير في التخفيف منه عبر خرقهم للعقوبات الأميركية المفروضة عليها.

  • سوريا
  • بشار الأسد
  • رجب طيب إردوغان
  • تركيا
  • المصالحة التركية السورية
  • روسيا
  • عبد الله أوجلان
  • قسد
شاهر الشاهر

شاهر الشاهر

أستاذ الدراسات الدولية في جامعة صن يات سين- الصين.

إقرأ للكاتب

متابعات

العلاقات السورية السعودية.. مطالب أمنية وانعكاسات سياسية

تتلخّص سياسة سوريا الخارجية في الانفتاح على بعدها العربي ونسيان الماضي وفتح صفحة جديدة، شرط...

  • 28 كانون الثاني 14:34
متابعات

"إسرائيل" والحرب في أوكرانيا... لم يعد الحياد خياراً متاحاً

تجد "إسرائيل" اليوم نفسها بين نارين، إما إغضاب حليفها التاريخي وصاحب الفضل الكبير في وجودها...

  • 22 كانون الثاني 20:29
متابعات

الصين... البحث عن الحلول لا المواجهة

باتت المنافسة بين الدول المتقدمة تتركّز على الجانبين العلمي والتقني، فأصبحت السيطرة على "تقنية...

  • 7 كانون الثاني 20:19
متابعات

العقيدة الاستراتيجية اليابانية الجديدة... الحياد للجبناء فقط

العقيدة الاستراتيجية اليابانية الجديدة ستؤمن نحو 315 مليار دولار خلال 5 أعوام، ستسعى من خلالها...

  • 28 كانون الأول 2022 13:45
متابعات

القمة الأميركية الأفريقية... مزيد من التنافس غير البريء على القارة السمراء

احتواء النفوذ الصيني في القارة الأفريقية أمر بعيد المنال في ضوء الظروف الحالية، وخصوصاً في ظل...

  • 16 كانون الأول 2022 12:09
متابعات

التهديدات التركية... براغماتية أم انتهازية سياسية؟

تتردد تركيا كثيراً في الإقدام على عملية "المخلب – السيف" التي أعلنت عنها في شمال سوريا، مقارنة...

  • 13 كانون الأول 2022 11:56

مواضيع متعلقة

تحليل

إيران على خط المصالحة بين إردوغان والأسد.. المعنى والتوقيت

يبدو واضحاً أن دخول إيران على الخط قد جاء بطلب من دمشق التي أرادت بذلك أن توازن بالدور الإيراني...

  • حسني محليحسني محلي
أخبار

إردوغان: مشاركة إيران في المحادثات بين روسيا وسوريا وتركيا ممكنة

الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، يؤكد، في تصريحات متلفزة، إمكان مشاركة طهران في المحادثات...

  • تركيا
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
وزير الخارجية المجري بيتر سيارتو (أرشيف).
أخبار

"عصر الأوصياء انتهى".. بودابست ترد...

  • 3 شباط 13:04
  • 2581 مشاهدات
مستوطنون يقفون في القدس الشرقية (أرشيف).
أخبار

خبراء يحذّرون: "إسرائيل" قطار يهوي...

  • 3 شباط 15:56
  • 1665 مشاهدات
صنعاء تستنكر اعتقال السعودية للمواطنة اليمنية مروة الصبري في الحرم المكي
أخبار

السعودية تعتقل اليمنية مروة صبري في...

  • 4 شباط 09:22
  • 1642 مشاهدات
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (أ ف ب)
أخبار

زيلينسكي يقرّ مجدداً: الأمور صعبة...

  • 5 شباط 23:12
  • 1183 مشاهدات
مودرن بوليسي: برلين لا تثق بواشنطن.. لماذا؟
أخبار

مودرن بوليسي: برلين لا تثق بواشنطن.....

  • 5 شباط 22:28
  • 843 مشاهدات
أنخيل كوريا يحتفل بهدفه مع زملائه وهو على مقاعد البدلاء (ويب)

للمرة الأولى في الملاعب.. لاعب أتلتيكو يسجل هدفاً وهو على...

  • 5 شباط 08:59
  • 8406 مشاهدات
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وولي العهد السعودي محمد بن سلمان

حملة سعودية على مصر .."لم تخرج من عباءة العسكر"

  • 1 شباط 14:58
  • 5957 مشاهدات
مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل" نتيجته قريباً

مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل"...

  • 30 كانون الثاني 19:42
  • 4434 مشاهدات
ألكسندر دوغين: الحقيقة غير المتوقعة حول المليارات التي سُرقت من روسيا

دوغين يكشف حقيقة المليارات الروسية التي سرقها الغرب

  • 1 شباط 15:25
  • 3430 مشاهدات
بتوقيت البهاء.. إليكم تفاصيل حوار الميادين أونلاين مع الناطق العسكري لسرايا القدس

في تاسعة البهاء.. ماذا كشف الناطق العسكري لسرايا القدس...

  • 4 شباط 20:59
  • 3198 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة