النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. محمد منصور
  3. متابعات
  4. المسيرات الكورية الشمالية.. جانب "مخفي" من قدرات بيونغ يانغ العسكرية

المسيرات الكورية الشمالية.. جانب "مخفي" من قدرات بيونغ يانغ العسكرية

  • محمد منصورمحمد منصور
  • 6 آذار 22:33

لا تتوفّر معلومات كبيرة عن برنامج المسيّرات العسكرية الكوري الشمالي، خاصة وأن بيونغ يانغ حرصت ألّا تستخدم في اختراقاتها للأجواء الكورية الجنوبية سوى المسيّرات الأضعف من حيث الخصائص الفنية في ترسانتها.

  • المسيرات الكورية الشمالية.. جانب
    المسيرات الكورية الشمالية.. جانب "مخفي" من قدرات بيونغ يانغ العسكرية

يتبادر إلى الأذهان حين يأتي ذكر ملف القدرات العسكرية لكوريا الشمالية، القوة النووية وما يرتبط بها من صواريخ باليستية وعابرة للقارات، خاصة في ظل تصاعد التجارب الصاروخية التي أجرتها بيونغ يانغ خلال السنوات الأخيرة. لكن حقيقة الأمر أنّ هذا الملف ينطوي أيضاً على جانب مهم، لم يتم تسليط الضوء عليه نظراً لأنّ التطوّر الذي طرأ عليه كان أقل وتيرة مقارنة بالقدرات الصاروخية المختلفة التي تمتلكها كوريا الشمالية، ألا وهو جانب القدرات الجوية المسيّرة.

هذا الجانب - الذي كان طي التجاهل من جانب جيران كوريا الشمالية، وعلى رأسهم جارتها الجنوبية - برز بشكل مفاجئ ومدوٍّ أواخر العام الماضي، حين حلّقت 5 مسيرات من الأراضي الكورية الشمالية نحو الجنوب، مخترقة المنطقة منزوعة السلاح التي تفصل بين الكوريتين، واتجهت 4 منها إلى أجواء جزيرة "غانغهوا" الواقعة على الساحل الغربي لكوريا الجنوبية، في حين توغّلت المسيّرة الخامسة غرباً في مقاطعة "غيونغي" حتى وصلت إلى العاصمة سيؤول واخترقت منطقة حظر الطيران التي تحيط بمقر الرئاسة الكورية الجنوبية، والتي يبلغ نصف قطرها ما يقرب من 4 كيلو مترات، ومن ثم عادت مرة أخرى إلى كوريا الشمالية.

هذه الحادثة تضمّنت عدة مؤشرات لافتة خلقت توترات ملحوظة في المؤسسة العسكرية الكورية الجنوبية، التي دخلت مؤخراً في خضم جهود كبيرة لتوسيع حجم قدراتها الصاروخية، لمواكبة التطوّر المطّرد في القدرات المقابلة لبيونغ يانغ.

هذه التوترات لم تنبع بشكل أساسي من فشل سلاح الجو الكوري الجنوبي من إسقاط المسيرات الكورية الشمالية - رغم عدم تطوّر هذه المسيّرات على المستوى التقني - حيث فشلت المقاتلات الكورية الجنوبية من نوع أف-15 و"كي إيه-1" والمروحيات القتالية من نوع "كوبرا" في إسقاط هذه المسيرات، ناهيك عن أجهزة الاستخبارات والمعلومات الكورية الجنوبية احتاجت لنحو أسبوع قبل أن تقرّ بأن المسيرة الخامسة قد تمكّنت من التحليق ضمن منطقة الدفاع الجوي الخاصة بالعاصمة سيؤول.

هذا الوضع، أضيف إليه تحطّم إحدى المقاتلات المشاركة في عملية التصدي للمسيرات الكورية الشمالية، وهي من نوع "كي إيه-1"، ضاعف من الأثر السلبي لهذه الحادثة، خاصة أن عمليات اختراق المسيّرات الكورية الشمالية للأجواء الكورية الجنوبية، قد تكرّرت بشكل متقطّع منذ عام 2013، واللافت أن هذه الاختراقات لم تقتصر فقط على نشاط الطائرات المسيّرة، بل شملت أيضاً "المناطيد"، والتي كان آخرها عبور منطاد كوري شمالي إلى أجواء مقاطعة "غيونغي".

جرس إنذار حادّ لكوريا الجنوبية

اختراق المسيرات الكورية الشمالية الأخير، تسبّب في عدة إجراءات عقابية فرضتها هيئة التفتيش في قيادة الأركان المشتركة في الجيش الكوري الجنوبي، منها تأنيب 10 من كبار الضباط في الجيش الكوري الجنوبي، منهم قائد العمليات البرية يونغ دونغ جين، ومدير العمليات في هيئة الأركان المشتركة كانغ شين تشيول، وقائد منطقة العاصمة الدفاعية كيم غيو ها، وقائد الفيلق الأول كانغ هو بيل، وقائد العمليات الجوية بارك ها شيك. إلى جانب توجيه لوم شفهي حول هذه الحادثة لرئيس هيئة الأركان المشتركة، كيم سونغ كيوم، الذي تولّى الإشراف على عملية التصدّي للمسيّرات الكورية الشمالية.

لكن على الرغم من الفشل الكوري الجنوبي في التعامل مع هذه الحادثة، إلا أنه بالمقارنة مع حوادث مماثلة سابقة، تمكّنت سيؤول من رصد دخول المسيّرات الكورية الشمالية إلى أجوائها بشكل آني، وهو ما لم يحصل في الحوادث السابقة كافة، التي لم تكن السلطات الكورية الجنوبية تعلم فيها باختراق المسيّرات لأجوائها، إلا فقط بطريق "الصدفة" حين يتم العثور على حطام إحدى المسيّرات التي قد تسقط أحياناً نتيجة لخلل فني أو لانتهاء وقودها.

خطورة الاختراق الكوري الشمالي الأخير، شكّلت جرس إنذار حادّ لوزارة الدفاع الكورية الجنوبية، التي رصدت عقب هذه الحادثة 560 مليار وون (450 مليون دولار أميركي) حتى عام 2027، لتعزيز قدرة القوات المسلحة الكورية الجنوبية على رصد واعتراض وإسقاط الطائرات المسيّرة الكورية الشمالية، ضمن خطة لإنشاء منظومتين أساسيتين للتعامل مع هذا التهديد. تعمل الأولى بنسق "القتل السهل" وتتضمّن ترقية أنظمة الرادار المحلية للدفاع الجوي، وتوفير وسائط للتشويش الإلكتروني واللاسلكي، في حين تعمل الثانية بنسق "القتل الصعب"، وتتضمن توفير منظومات ليزرية مخصصة للدفاع الجوي، بهدف إسقاط أي طائرات مسيّرة كورية شمالية بمجرد دخولها الأجواء الكورية الجنوبية.

لم تكتفِ سيؤول بهذه الإجراءات، بل لجأت إلى الردّ على الخطوة الكورية الشمالية بعد أيام، عبر إرسال طائرتين مسيّرتين من نوع "أر كيو-101"، عبر خط وقف إطلاق النار. وهذا النوع من الطائرات المسيّرة محلي الصنع تم البدء في إنتاجه عام 2000، ودخل إلى الخدمة في الجيش الكوري الجنوبي عام 2005، ويستطيع التحليق بشكل مستمر لمدة 6 ساعات.

سيؤول تدفع ثمن تجاهل المسيّرات الكورية الشمالية

من أهم المعضلات التي أبرزها الاختراق الجوي الكوري الشمالي الأخير، حقيقة أن عمليات الاختراق الجوي المقبلة من شمال شبه الجزيرة الكورية نحو جنوبها، لم تتوقّف منذ تسجيل الاختراق الأول للأجواء الكورية الجنوبية في تشرين الأول/أكتوبر 2013، وحتى الآن. لم تحافظ بيونغ يانغ على استمرارية هذه الاختراقات فحسب، بل كان أسلوب الاختراق وتفاصيله ومدته في كل عملية، بمثابة مؤشرات على تحسّن القدرات المسيّرة الكورية الشمالية، لم تحسن سيؤول قراءتها كما أظهرت الحادثة الأخيرة.

في آذار/مارس ونيسان/أبريل 2014، اخترقت 3 طائرات مسيّرة كورية شمالية الأجواء الكورية الجنوبية، بواقع طائرتين في الشهر الأول وطائرة في الشهر الثاني، بشكل لم يتمّ رصده من جانب الدفاعات الجوية في سيؤول، حيث لم تتوفّر للجيش الكوري الجنوبي أيّ معلومات عن هذا الاختراق إلا بعد أن عثر لاحقاً على حطام الطائرات الثلاث، في كل من مقاطعة "غيونغي" وجزيرة "بايكنيونج" ومقاطعة "غانغوون". بعد فحص حطام الطائرات الثلاث، فوجئت السلطات الكورية الجنوبية أن كل طائرة كانت تحتوي على كاميرا فوتوغرافية - يابانية المنشأ - قامت بالتقاط صور للمنشآت العسكرية الكورية الجنوبية في الجزر الشمالية مثل جزر "سوتشونج" و"دايشهونج"، وكذلك للمقرّ الرئاسي الكوري الجنوبي في العاصمة سيؤول، والذي يسمّى "البيت الأزرق".

كانت المسيّرات التي تمّ استخدامها في هذه الحادثة من نوعين، كلاهما مشتقان من طائرات صينية تجارية من دون طيار، مخصصة للأسواق المدنية، وتمّ تجهيزها بمكوّنات داخلية من عدة دول منها التشيك والصين واليابان وسويسرا والولايات المتحدة الأميركية وكوريا الجنوبية ذاتها. 

كانت هذه الحادثة بمثابة صدمة كبيرة للداخل الكوري الجنوبي، تطابق – للمفارقة - صدمة الاختراق الجوي الكوري الشمالي الأخير. لكن نظرت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية لهذه الحادثة من زاوية أنها ربما تؤشّر على نشوء توجّهات كورية شمالية لتنفيذ هجمات "بيولوجية" على الأراضي الكورية الجنوبية، خاصة أن فحص حطام المسيّرات الكورية الشمالية أظهر أنها يمكن أن تحمل حمولة تزن ما بين 3 و4 كيلو غرامات، وأن طريقة عملها لم تكن بالتحكّم عن بعد، بل كانت مبرمجة للطيران على مسار محدّد وفقاً لنقاط تم تحديدها على منظومة تحديد المواقع العالمية "جي بي إس"، بحيث تحلّق على هذا المسار ضمن ارتفاع 1 كيلو متر، بسرعة تصل إلى 120 كيلو متراً في الساعة.

تكرّرت الاختراقات الجوية الكورية الشمالية بعد ذلك خلال الأعوام التالية، ولم تقتصر هذه الاختراقات فقط على عمليات استطلاع المواقع الكورية الجنوبية، بل كانت تستهدف أيضاً متابعة التحركات العسكرية للجيش الكوري الجنوبي خلال عمليات التراشق المدفعي التي دخل فيها الجانبان من حين لآخر، مثل ما حدث في آب/أغسطس 2015 وكانون الثاني/يناير 2016، وفي كلا الحادثتين اكتشفت القوات الكورية الجنوبية المسيّرات الكورية الشمالية أثناء تحليقها فوق المواقع العسكرية التابعة للجيش الكوري الجنوبي.

حدث تطوّر لافت في ما يتعلق بهذا الملف عام 2017، وتحديداً في شهر حزيران/يونيو، حين اكتشفت السلطات الكورية الجنوبية حطام مسيّرة كورية شمالية، حلّقت لما يقارب الخمس ساعات في الأجواء الكورية الجنوبية، واتضح بعد فحص الحطام أن الكاميرا التي كانت مزوّدة بها هذه المسيّرة، قد التقطت صوراً واضحة لموقع تمركز منظومة الدفاع ضد الصواريخ "ثاد" في منطقة "سيونججو" بمقاطعة "جيونج سانج" الشمالية، وهو ما مثّل اختراقاً خطيراً - وزهيد التكلفة المادية - للأجواء الكورية الجنوبية، وفي الوقت نفسه كان دليلاً على تحسّن الخصائص الفنية للمسيّرات الكورية الشمالية، والتي أظهرت هذه الحادثة أن مداها تزايد ليصل إلى نحو 500 كيلو متر.

جذور برنامج المسيرات الكورية الشمالية

لا تتوفّر معلومات كثيرة عن برنامج المسيّرات العسكرية الكوري الشمالي، خاصة وأن بيونغ يانغ حرصت ألا تستخدم في اختراقاتها للأجواء الكورية الجنوبية سوى المسيّرات الأضعف من حيث الخصائص الفنية في ترسانتها. أسست بيونغ يانغ برنامجها للمسيرات العسكرية أوائل تسعينيات القرن الماضي، اعتماداً على الطائرة الصينية من دون طيار "ASN-104"، ومن ثم أدخلت لاحقاً نماذج صينية أخرى مثل "دي-4"، إلى جانب محاولات لتعديل الطائرات الهدفية السوفياتية "توبوليف دي آر-3" والحصول لاحقاً على الطائرات السوفياتية من دون طيار "ياكوفليف بتشيلا".

بحلول أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كان مخزون كوريا الشمالية من طائرات الاستطلاع من دون طيار يتزايد. علاوة على ذلك، كانت بيونغ يانغ تصنع أعداداً صغيرة من طائرات الاستطلاع من دون طيار استناداً إلى طائرة D-4 الصينية، تحت اسم "بانجهون-1"، والتي تعتبر طائرة الاستطلاع الكورية الشمالية الأولى، وكانت من ضمن نوعين من أنواع الطائرات المسيّرة التي استخدمتها بيونغ يانغ في اختراق الأجواء الكورية الجنوبية، وتمّ لاحقاً إنتاج نسخة ثانية منها تحت اسم "بانجهون-2".

حتى ذلك التوقيت، كان هدف بيونغ يانغ من تطوير الطائرات من دون طيار، هو تدريب أطقم الدفاع الجوي، ومن ثم تزايدت أهمية هذه الطائرات بعد أن تمّ توسيع قدراتها لتصبح جاهزة لتنفيذ مهام الاستطلاع.

وضع الجيش الكوري الشمالي نصب عينيه استخدام الطائرات المسيّرة بشكل قتالي، فحصل على عدة نماذج من الطائرات الهدفية الأميركية الصنع "MQM-107D"، ومن ثم طوّر على أساسها طائرات مسيّرة أظهر نسختين مختلفتين منها للمرة الأولى خلال عرض عسكري في نيسان/أبريل 2012، وهي نماذج تشير التقديرات إلى أن إحداها على الأقل تعتبر بمثابة "ذخيرة جوالة"، تصطدم بالهدف وتنفجر به على نسق الصواريخ الجوّالة نفسه.

خلاصة القول إن عملية الاختراق الأخيرة للأجواء الكورية الجنوبية، مثّلت حدثاً مهماً له دلالات كبيرة على المستوى العسكري - رغم أنه ليس الأول من نوعه - كما يمكن اعتباره بمثابة دليل آخر على خطورة التقليل من التهديدات التي تمثّلها برامج تطوير الطائرات المسيرة الكورية الشمالية، خاصة وأنّ بيونغ يانغ تمكّنت حتى الآن - بأقل تكلفة ممكنة - من تحقيق اختراقات مهمة للأجواء الكورية الجنوبية، رغم حداثة تسليح القوات المسلحة في الشطر الجنوبي لشبه الجزيرة الكورية، وهو ما قد تكون له خلال المدى المنظور انعكاسات تسليحية وميدانية مهمة، تدخل فيها الطائرات المسيّرة في منظومة الردع القائمة حالياً في شبه الجزيرة الكورية، والتي من خلالها بات خط وقف إطلاق النار بين الجانبين، ممراً للطائرات المسيّرة والمناطيد الخفيفة بين كلا الجانبين.

  • كوريا الشمالية
  • كوريا الجنوبية
  • بيونغ يانغ
  • الطائرات المسيرة
محمد منصور

محمد منصور

كاتب مصري وباحث فى الشؤون العسكرية.

إقرأ للكاتب

متابعات

الفلبين وانفتاح زاوية جديدة للصراع بين واشنطن وبكين

تبدو الفلبين في خضم التفاعلات الجيوسياسية ركناً يتوقع أن يكون أساسياً خلال المرحلة المقبلة، بعد...

  • 25 آذار 21:19
متابعات

الدلالات والاتجاهات للدعم التسليحي الأميركي لتايوان

الصفقة التسليحية الأخيرة، بين تايوان والولايات المتحدة الأميركية، تحمل ملامح رهان أميركي مستمر...

  • 14 آذار 11:17
متابعات

"المناطيد العسكرية" وزاوية جديدة تفتح في باب التقنيات المسيّرة

تشير مؤشرات عديدة إلى أن واشنطن شرعت منذ عامين في تحويل جزء من برنامج لتطوير المناطيد الهوائية...

  • 27 شباط 10:37
متابعات

خلفيات صفقة "السوخوي" الإيرانية ومآلاتها

على الرغم من عدم تنفيذ موسكو وطهران أي صفقات تسليحية نوعية، ما عدا صفقة "أس-300"، فإن روسيا...

  • 4 شباط 16:59
متابعات

ملامح المرحلة الجديدة من التسليح الغربي لأوكرانيا

من أبرز ملامح الوضع القتالي الحالي في أوكرانيا، ارتباطها بشكل واضح بتطورات "الحالة التسليحية"...

  • 25 كانون الثاني 12:17
متابعات

الملف السياسي الليبي والتنقل بين مبادرات الحل المختلفة

تلقّف كل من مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة، الجهد المصري لإيجاد حل نهائي للانسداد السياسي في...

  • 11 كانون الثاني 13:32

مواضيع متعلقة

أخبار

رئيس كوريا الشمالية يدعو إلى الاستعداد النووي ضد أميركا وكوريا الجنوبية

رئيس كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، يؤكد أنّ بلاده يجب أن تكون مستعدة لشنّ هجمات نووية في أي وقت...

أخبار

كوريا الشمالية: أميركا أسوأ منتهكي حقوق الإنسان في العالم

كوريا الشمالية تعلّق على جلسة بحثت فيها واشنطن ما أسمته "انتهاكات حقوق الإنسان في بيونغ يانغ"، ...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
دوي عدة انفجارات داخل القاعدة الأميركية شرقي سوريا (صورة أرشيفية)
أخبار

انفجارات تدوّي داخل القاعدة...

  • 25 آذار 22:03
  • 2978 مشاهدات
سيناتور أميركي يطالب بسحب قوات بلاده من سوريا
أخبار

سيناتور أميركي يطالب بانسحاب قوات...

  • 25 آذار 07:58
  • 1933 مشاهدات
حبوب زيت كبد الحوت: مكملات بفوائد عظيمة.. ولكن!
منوعات

حبوب زيت كبد الحوت: مكملات بفوائد...

  • 22 آذار 23:24
  • 1386 مشاهدات
الانفراج السوري والبيئة الإقليمية المتغيرة
مقالات

الانفراج السوري والبيئة الإقليمية...

  • 25 آذار 23:08
  • 892 مشاهدات
رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي
أخبار

ميقاتي عن أزمة "الساعة": وصلت الأمور...

  • 25 آذار 21:09
  • 656 مشاهدات
قصف صاروخي يستهدف القواعد الأميركية في حقول النفط في دير الزور

قصف صاروخي يستهدف الاحتلال الأميركي في شرقي سوريا

  • 24 آذار 23:10
  • 13120 مشاهدات
زلزال قوي يضرب جنوبي إيران

زلزال قوي يضرب جنوبي إيران

  • 19 آذار 19:17
  • 12967 مشاهدات
مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في سوريا

مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في...

  • 24 آذار 23:15
  • 9136 مشاهدات
إغماء خبيرة طقس أمريكية على الهواء مباشرة

رغم ابتسامتها... إغماء مفاجئ لخبيرة طقس على الهواء (فيديو)

  • 21 آذار 08:01
  • 8395 مشاهدات
قصف أميركي

مقتل أميركي في سوريا والبنتاغون يرد بقصف مركز للتنمية الريفية

  • 24 آذار 07:48
  • 5153 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة