النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. حكيم ألادي نجم الدين
  3. متابعات
  4. ماذا وراء أزمة المياه في جنوب أفريقيا؟

ماذا وراء أزمة المياه في جنوب أفريقيا؟

  • حكيم ألادي نجم الدينحكيم ألادي نجم الدين
  • 1 آذار 10:22

أدركت شركات جنوب أفريقيا والقطاعات المعنية بالمياه أنها في حاجة إلى حلول مبتكرة لحل أزمة نقص المياه بصورة مستدامة. وقُدّمت حلول كثيرة.

  • ماذا وراء أزمة المياه في جنوب أفريقيا؟
    ماذا وراء أزمة المياه في جنوب أفريقيا؟

تعاني جنوب أفريقيا نقص المياه وندرتها منذ عام 2015. وبدت هذه الأزمة جلية في أيار/مايو 2017، عندما تصدّرت كيب تاون - واحدة من أكثر المناطق الحضرية اكتظاظاً بالسكان في جنوب أفريقيا - منصات الأخبار بسبب الخوف من "يوم الصفر" (Day Zero)، وهو مصطلح تُوصف به حالة انخفاض السدود الرئيسة إلى نسبة 13.5 في المئة من سعتها، الأمر الذي يستدعي إغلاق شبكة المياه البلدية ومواجهة ملايين السكان قيوداً شديدة على المياه. 

وفي حين لم يحدث "يوم الصفر" في كيب تاون، حيث لم تصل السدود إلى المستوى الحرج (13.5 في المئة)، إلّا أن سدود المياه العذبة انخفضت إلى أقل من 25 في المئة من سعتها. واستمرت الأزمة إلى اليوم لتصبح من القضايا الرئيسة، التي تشغل الرأي العام، وخصوصاً أن المدن الأخرى في جنوب أفريقيا تواجه اليوم أزمة مماثلة، إذ أُعلِن مؤخراً أن محافظة "غاوتينغ" - المركز الاقتصادي لجنوب أفريقيا – بدأت تتحمل العبء الأكبر بشأن نقص المياه.

وأرجع خبراء البيئة والمياه ومسؤولو الحكومة في جنوب أفريقيا سبب الأزمة إلى عدة أمور وعوامل، بعضها مادي، بالإضافة إلى عوامل أخرى اقتصادية وبيئية واجتماعية ومناخية، إلى جانب ضعف ثقافة استهلاك المياه.

العوامل المادية

اتفق العلماء وخبراء المياه والبيئة ومسؤولون في جنوب أفريقيا على أن تهالك البنية التحتية المستخدمة للمياه من الأسباب الرئيسة لهذه الأزمة، بحيث إن أغلبية مناطق البلاد لا تزال تستخدم البنية التحتية التي يزيد عمرها على ثلاثة عقود من دون صيانة أو استبدال، بينما يُدار نحو 64 في المئة من المياه الصالحة للاستخدام من جانب هذه البنية التحتية، وهو ما أدى إلى انخفاض مستويات إمدادات المياه في كيب تاون وجيكبيرها (Gqeberha).

تحدث أزمة المياه في وقت تعاني جنوب أفريقيا أيضاً أزمة انقطاع التيار الكهربائي، وهو ما يفاقم الوضع ويزيد في الضغط على الحكومة ومسؤولي قطاعي المياه والكهرباء. وهناك علاقة بين الأزمتين، إذ تتوقف إمدادات المياه عندما تحاول شركة الكهرباء التخلص من الأحمال، بينما يعني انقطاع الكهرباء ارتفاع الطلب على المياه، وخصوصاً في حالات انقطاع التيار الكهربائي فترات طويلة، بحيث تسبب درجات الحرارة الحارقة، إلى تسجيل ثلاث بلديات أعلى معدل استهلاك للمياه، وإلى استنزاف بعض خزانات المياه في "غاوتينغ"؛ المركز الاقتصادي الذي قال مسؤولون إن إمدادات مياهه معرضة لخطر الجفاف.

ويُلمَس من تصريحات المسؤولين أن عدة محطّات ضخ للمياه في "جوهانسبرغ" و"تشواني" في حاجة إلى إمدادات ثابتة من الكهرباء لتغذية أبراج مياهها، بينما يفرض الوضع الراهن على سكان المدينتين التزام قيود "المستوى الـ1" وتقليل الاستهلاك من أجل المحافظة على إمدادات مياه ثابتة. وتحظر قيود "المستوى الـ1" استخدام خراطيم المياه بين الساعتين الـ6 صباحاً والـ6 مساءً، واستخدام خراطيم المياه في المناطق المرصوفة والممرات، كما تحث على استخدام المياه الرمادية في ريّ الحدائق وغسل السيارات.

بناءً على ما سبق، فإن معالجة أزمة المياه تعني ضرورة التحسّن في التيار الكهربائي، الذي يعاني أيضاً بسبب بنيته التحتية القديمة المتهالكة. وأثبتت حوادث الأشهر الماضية أن الاكتفاء بمعالجة عوارض أزمة المياه لا يُجدي نفعاً، ففي مايو الماضي استُنفدت السدود في بلدية "نيلسون مانديلا باي"، التي تضم مدينة "جكيبرها"، وأدى الإفراط في استخدام المواد الكيميائية من أجل معالجة المياه الآسنة المتبقية إلى وفاة طفلين ونفوق المواشي وإتلاف النباتات.

عوامل اقتصادية واجتماعية ومعرفية

تكبر نسبة نقص المياه في المدن الكبرى، ذات الأنشطة الاقتصادية المتعددة، مثل مدينة "غاوتينغ" التي تتحمل وطأة الأزمة بسبب ارتفاع الطلب على المياه فيها. وشملت العوامل الاقتصادية للأزمة نقص الاستثمار في البنية التحتية والتكنولوجيا اللازمة لجمع المياه من الأنهار واستغلال طبقات المياه الجوفية ومصادر المياه الأخرى، والتي يمكن استغلالها لأغراض متعددة، بما في ذلك الزراعة، إلى جانب القدرات البشرية غير الكافية لتلبية الطلب على المياه.

وهناك عامل المعرفة والتثقيف بأهمية عدم الإفراط باستخدام المياه في جنوب أفريقيا، بحيث أفادت عدة دراسات بأن معظم مواطني البلاد غير مدركين كيفية حماية المياه وإدارتها، وأن أغلبية حكومات البلديات المحلية لا تملك المهارات والقدرات على إدارة البنية التحتية للمياه، بصورة صحيحة. 

يُضاف إلى ما سبق أن السكان يستخدمون من المياه أكثر من المتوسط العالمي بنحو 234 لتراً من الماء للفرد يومياً، وهو ما يزيد على المتوسط العالمي البالغ 173 لتراً، بالإضافة إلى أن مليارات الغالونات من مياه الصرف الصحي والنفايات الاصطناعية والصيدلانية تهدر في الأنهار والبحار من دون استغلال وإعادة تدوير، بينما ما مجموعه 56 في المئة من محطات المعالجة في البلاد في حالة سيئة. 

ما لا شك فيه أن عامل التاريخ وعنصر التوزيع غير المتكافئ للمياه يؤثران في الأزمة، إذ إن التخطيط الجغرافي المكاني لنظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا وفّر المياه للمناطق الحضرية، بينما المناطق الفقيرة والريفية الكثيرة تعاني عدم توافر المياه وتفتقر إلى خدمات إمدادات المياه والصرف الصحي الأساسية. ويؤكد هذا أنه يوجد لأقل من 40 في المئة أو 45 في المئة صنابير مياه في منازلهم. وعلى الرغم من موقف حكومات جنوب أفريقيا السابقة والراهنة بشأن مشاريع تحسين حالة المياه في المناطق الفقيرة والريفية، فإن تقارير الصحف المحلية أظهرت أن هذه المشاريع لم تُحدث فارقاً كبيراً، وأن التباينات لا تزال كبيرة فيما يتعلق بتوزيع البنية التحتية للمياه بين المجتمعات الريفية والحضرية.

عامل تغير المناخ

لا يمكن إبعاد عامل تغير المناخ عن أزمة ندرة المياه التي تواجهها جنوب أفريقيا، لأن البلاد تشهد تأخر هطول الأمطار وقلتها وعدم اتساقها. وتستقبل البلاد 497 مليمتراً من الأمطار سنوياً في المتوسط، وهو أقل بنسبة تزيد على 50 في المئة من المتوسط العالمي البالغ 860 مليمتراً في السنة، يؤدي إلى خفض مستويات السدود، وبالتالي الجفاف في أجزاء متعددة من البلاد.

وتُعَدّ جنوب أفريقيا ودول أخرى في أفريقيا بين أكثر الدول عرضة لانعدام الأمن الغذائي والمائي، والناجم عن الظواهر الجوية الشديدة، والتي كانت من آثارها حالات الفيضانات والجفاف طوال عام 2022، والتي عانتها دول كثيرة، بما في ذلك موزامبيق والنيجر ونيجيريا ورواندا والسنغال وسيراليون. 

وكشفت "ESI Africa" في تقريرها أن جنوب أفريقيا على وشك الوقوع في مشكلة نقص في المياه بنسبة 17 في المئة بحلول عام 2030، وأن تغير المناخ والظروف الجوية القاسية ستفاقم المشكلة. وهذا يستدعي خطة شاملة لتفادي ما وقع في كيب تاون عام 2017 عندما أجبر الجفاف سكان المدينة، البالغ عددهم أكثر من 4 ملايين نسمة، على خفض استهلاكهم اليومي من المياه إلى النصف.

حلول مقترحة

أدركت شركات جنوب أفريقيا والقطاعات المعنية بالمياه أنها في حاجة إلى حلول مبتكرة لحل أزمة نقص المياه بصورة مستدامة. وقُدّمت حلول كثيرة، بحيث يتم تنفيذها، بما في ذلك خطة تحديث البنية التحتية لمرافق مياه المدن في الأعوام الخمسة المقبلة، وتطوير مصنع لتنقية المياه الحمضية التي تتخلص منها المناجم وإعادة تدوير المياه المستخدمة ومعالجتها، بحيث يمكن استخدام هذه المياه النقية للشرب والري، وخصوصاً أن بعض مرافق المياه في بعض المدن، مثل "غاوتينغ"، يملك تدابير قد تساعد على إنجاز الخطة.

وفي حين دعت شركات أخرى سكان جنوب أفريقيا إلى تبنّي نموذج بناء خزان المياه الكبير، أو شراء الخزانات لتخزين المياه والمحافظة عليها من جانب المجتمعات، على نحو يسهّل استخدامها في الحالات التي تجف فيها الصنابير، فإن مدينة كيب تاون وضعت في عام 2020 استراتيجية أخرى بالتعاون مع الخبراء والعلماء، بهدف تقوية إمدادات المياه لمواجهة حالات الجفاف في المستقبل. وتشمل الاستراتيجية أيضاً تنويع مصادر المياه لتشمل المياه الجوفية من الآبار، ومياه العواصف المعاد تدويرها، ومياه الصرف الصحي المعالجة، والمياه الرمادية المنزلية التي يمكن إعادة استخدامها للبستنة والأغراض الأخرى، بالإضافة إلى خطة لزيادة تحلية المياه ومتابعة القيود المفروضة على الإفراط في استخدام المياه، وتقليل التسرب وتكثيف الاستثمار في البنية التحتية.

  • جنوب أفريقيا
  • أفريقيا
  • أزمة مياه
حكيم ألادي نجم الدين

حكيم ألادي نجم الدين

كاتب نيجيري مهتم بشؤون أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى

إقرأ للكاتب

متابعات

لماذا اختارت بريطانيا جمهورية رواندا في خطتها لترحيل اللاجئين؟

الرئيس الرواندي كاغامي يرفض ربط قبول صفقة طالبي اللجوء في بريطانيا بالعنصر المالي، أو التلميحات...

  • 7 آذار 13:13
مقالات

الانتخابات الرئاسية في نيجيريا: قضايا وتوقعات

يتطلب الفوز في الانتخابات الرئاسية النيجيرية من المرشح أن يفوز بأكبر عدد من الأصوات العامة،...

  • 25 شباط 13:20
متابعات

طلب بوركينا فاسو انسحاب القوات الفرنسية وتنامي معارضة الوجود الفرنسي في أفريقيا

في حين تقول بوركينا فاسو إن قرار انسحاب القوات الفرنسية لا يعني نهاية علاقاتها مع باريس، وأن...

  • 30 كانون الثاني 15:17
متابعات

جنوب أفريقيا: أزمة الحزب الحاكم وفضيحة "فارمغيت" ونتائج المؤتمر الوطني الـ55

على المستوى الأفريقي، قد يكون إعادة انتخاب الرئس رامافوسا في جنوب أفريقيا إيجابياً للقارة، حيث...

  • 28 كانون الأول 2022 14:46
متابعات

القمة الأميركية الأفريقية.. في سياق الأولويات والتنافس الدولي

قد توفر العودة الأميركية إلى القارة الأفريقية خياراً لدولها في علاقاتها مع القوى الدولية، وخاصة...

  • 19 كانون الأول 2022 21:34
متابعات

غينيا الاستوائية: ماذا بعد فوز الرئيس تيودورو أوبيانغ بفترة رئاسية سادسة؟

ما ميّز الانتخابات العامة الأخيرة في غينيا الاستوائية مشاركة شخصين من مرشحي المعارضة في التنافس...

  • 30 تشرين ثاني 2022 10:45

مواضيع متعلقة

أخبار

بوتين: مستعدون لإمداد أفريقيا بالحبوب مجاناً

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يشير أمام مسؤولين أفارقة، في موسكو، إلى أنّ بلاده على استعداد...

  • روسيا
أخبار

أميركا تسعى لتعزيز نفوذها في أفريقيا بعد تقدّم الصين وروسيا

وكالة "بلومبيرغ" الأميركية تشير إلى محاولات الرئيس الأميركي جو بايدن لتعزيز نفوذ بلاده في...

  • الولايات المتحدة الأميركية
أخبار

تونس: فقدان 34 مهاجراً إثر غرق قاربهم قبالهم سواحل البلاد

تونس تتحدث عن غرق قارب يقل مهاجرين غير شرعيين من دول أفريقيا قبالة صفاقس جنوبي البلاد، كان...

  • تونس
فيديو

سكان الأرض على شفا أزمة مياه خطيرة!

الأرض على شفا أزمة مياه خطيرة بسبب انعدام الأمن المائي الأمر الذي يشكّل أحد أكبر الأزمات في...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
دوي عدة انفجارات داخل القاعدة الأميركية شرقي سوريا (صورة أرشيفية)
أخبار

انفجارات تدوّي داخل القاعدة...

  • اليوم 22:03
  • 2703 مشاهدات
مقعد سوريا الفارغ خلال القمة الـ 29 لجامعة الدول العربية في السعودية (أرشيف).
أخبار

"سبوتنيك": استئناف عمل القنصلية...

  • 20 آذار 08:45
  • 1555 مشاهدات
سوريا تنفجر في وجه الأميركي.. ماذا عن التوقيت السياسي؟
مقالات

سوريا تنفجر في وجه الأميركي.. ماذا...

  • اليوم 20:33
  • 1041 مشاهدات
بوتين: سننشر أسلحة نووية تكتيكية في بيلاروسيا
أخبار

بوتين: سننشر أسلحة نووية تكتيكية في...

  • اليوم 19:40
  • 947 مشاهدات
الجبهة الشعبية تتبنى عملية حوارة وتدعو إلى رص الصفوف في جبهة المقاومة
أخبار

كتائب "أبو علي مصطفى" تتبنى عملية...

  • اليوم 21:20
  • 792 مشاهدات
قصف صاروخي يستهدف القواعد الأميركية في حقول النفط في دير الزور

قصف صاروخي يستهدف الاحتلال الأميركي في شرقي سوريا

  • 24 آذار 23:10
  • 13108 مشاهدات
زلزال قوي يضرب جنوبي إيران

زلزال قوي يضرب جنوبي إيران

  • 19 آذار 19:17
  • 12967 مشاهدات
مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في سوريا

مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في...

  • 24 آذار 23:15
  • 9119 مشاهدات
إغماء خبيرة طقس أمريكية على الهواء مباشرة

رغم ابتسامتها... إغماء مفاجئ لخبيرة طقس على الهواء (فيديو)

  • 21 آذار 08:01
  • 8395 مشاهدات
قصف أميركي

مقتل أميركي في سوريا والبنتاغون يرد بقصف مركز للتنمية الريفية

  • 24 آذار 07:48
  • 5149 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة