حرب تموز أحدثت تغييرات في موازين القوى وفرضت معادلات ردع جديدة

لم يكد يعلن وقف الأعمال العدائية في الرابع عشر من آب/ أغسطس عام 2006 حتى أدرك الإسرائيلي أن المعادلة تغيرت، ومنذ ذلك التاريخ حتى اليوم لم يجرؤ على تخطي الخطوط التي وضعتها المقاومة في لبنان.