الاتفاقات لم تطفئ نيران الحرب بين "أمراء الجهاد" في الغوطة

ارتفعت حصيلة الاشتباكات بين جيش الاسلام من جهة وفيلق الرحمن وجبهة النصرة من جهة أخرى. في الغوطة الشرقية إرتفعت إلى 700 قتيل، فيما تبدو آفاق الحل ووقف القتال مسدودة مع اشتداد المعارك، وقطع متبادل لخطوط الإمداد ونشوب حرب فتاوى وتكفير بين شرعيي الفصائل المسلحة.