أول سفينة تجارية جزائرية تدشّن خطاً تجارياً مع موريتانيا
سفينة "قوارية" الجزائرية بحمولة 400 حاوية تصل إلى ميناء نواكشوط لتدشين خط بحري تجاري جديد بين الدولتين العربيتين في أفريقيا
سفينة "قوارية" الجزائرية بحمولة 400 حاوية تصل إلى ميناء نواكشوط، لتدشين خط بحري تجاري جديد بين الدولتين العربيتين في أفريقيا.
الخط البحري يهدف إلى دعم الاستيراد والتصدير بين البلدين إنعاشاً لاقتصاديهما، ويسمح للبضائع والمنتوجات الجزائرية بدخول أسواق غربي أفريقيا.
الطرفان اعتبرا أن الخط البحري الجديد سيزيد في حجم التبادل التجاري بينهما.
ويقدّم ميناء نواكشوط أسعاراً تنافسية وسرعة في الشحن والتفريغ.
كما تُعدّ الجزائر في صدارة قائمة الشركاء التجاريين الأفارقة لموريتانيا، وستنظّم الشركة الجزائرية المسؤولة عن هذا الخط رحلة كل شهر.
عام 2018 فتح البلدان أول معبر حدودي بري بينهما من أجل زيادة التبادل التجاري وتعزيز التعاون الأمني.