الكوفية الفلسطينية رمز لقضية عابرة للزمن

يوم وطني في فلسطين يُتوشَّح فيه بالكوفية بهدف توعية الأجيال الفلسطينية على الكوفية الفلسطينية كأحد رموزهم الوطنية ارتبط ارتداء الكوفية بثورة عام 1936، في وجه الانتداب البريطاني والعصابات الصهيونية، حينها طُلب من الجميع اعتمارها حتى لا يميز الاحتلال الثوار.

نص الحلقة

<p>يوم الكوفية الفلسطينية</p> <p>16-11-2021</p> <p>&nbsp;</p> <p>يوم وطني في فلسطين يُتوشَّح فيه بالكوفية، بهدف توعية الأجيال الفلسطينية&nbsp;على الكوفية كأحد رموزهم الوطنية.</p> <p>ارتبط ارتداء الكوفية بثورة عام 1936، في وجه الانتداب البريطاني والعصابات الصهيونية، حينها طُلب من الجميع اعتمارها حتى</p> <p>لا يميز الاحتلال الثوار من عامة الناس.</p> <p>خلال الانتفاضتين ارتداها المشاركون&nbsp;في المسيرات والتظاهرات ضد الاحتلال.</p> <p>في مدينة الخليل المحتلة يصمد آخر&nbsp;مصنع في فلسطين لصناعة الكوفيات،&nbsp;مصنع الحرباوي افتُتح عام 1961 ويواصل&nbsp;</p> <p>الإنتاج على الرغم من ضغوط الاحتلال والحصار.</p> <p>تُعرف الكوفية بأسماء متعددة بينها&nbsp;"الحَطة" و"الشماغ" و"غطاء الرأس" و"الوشاح".</p> <p>تجاوزت الكوفية الحدود الجغرافية لتصبح&nbsp;رمزاً للقضية الفلسطينية في كل أنحاء العالم.</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p>