غابة الأمازون: رئة الأرض تقترب من نقطة اللاعودة
غابة الأمازون التي تُعرف بـ"رئة الأرض" تتأكّل يوميّاً وتقترب من نقطة التحوّل، حيث لم يعد في إمكانها امتصاص انبعاثات الكربون من الكوكب، في الوقت الذي تكافح البشريّة من أجل الحدّ من انبعاثات الغازات التي تزيد في حرارة الأرض.
غابة الأمازون: رئة الأرض تقترب من نقطة اللاعودة
غابة الأمازون التي تُعرف بـ"رئة الأرض"
تتأكّل يوميّاً وتقترب من نقطة التحوّل
تسمّى "المحيط الأخضر" بحيث تعتمد عليها
البشرية من أجل استيعاب انبعاثات الأرض الملوّثة
تمتدّ على مساحة ضخمة من أميركا الجنوبية
وتُعتبر إحدى أكبر المناطق العذراء في العالم
تغذّي الحرارة الاستوائية والأمطار والأنهر
الحياة النباتيّة في الغابة
يوجد في الغابة العملاقة 3 ملايين نوع
من النباتات التي تمتصّ كميّات هائلة من الكربون
في الوقت الذي تكافح البشريّة من أجل الحدّ
من انبعاثات الغازات التي تزيد في حرارة الأرض
انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ارتفعت
بنسبة 50 في المئة في 50 عاماً
إلاّ أن غابات الأمازون التي تتأكّل يوميّاً
لم يعد في إمكانها امتصاص انبعاثات الكربون من الكوكب
بل أصبحت تضخّ الكربون
إلى الغلاف الجوّي
استمرار إزالة الغابات والحرائق
والاحترار المناخي يسرّع تدمير الغابة
اليوم أصبحت 15 % من مساحة الغابة
من دون أشجار
وستصل الأمازون إلى نقطة اللارجوع
عندما تُزال الأشجار من 25 % من مساحتها
#الأمازون
#الأرض
#الاحتباس_الحراري
#التغير_المناخي
#الميادين_Go