ليتهم يرونه بعيوني!
حلمُ كل إنسان أن يرى في أولاده ما عجز عن رؤيته في نفسه، لكن عندما يتيقن الأهل أن في فلذات أكبادهم نقصٌ ما، تختلط المشاعر لديهم. كثيرون يرفضون أولادهم. يرفضون الإفصاح عنهم كي لا يعيشوا الإحراج.. لكنّ فاتن قررت أن تواجه. أن تتقبل طفلها كإبن وإنسان. هذه السيدة أجابت على سؤال الحياة الأزلي "من هي الأم"؟ هل هي التي تلد وتعطيها البيولوجيا وسام الأمومة، أم هي فاتن؟!