النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. حسني محلي
  3. تحليل
  4. الانتخابات التركية.. هل يعود إردوغان إلى غرامه مع الكرد؟

الانتخابات التركية.. هل يعود إردوغان إلى غرامه مع الكرد؟

  • حسني محليحسني محلي
  • 8 كانون الأول 2022 10:11

يهدف إردوغان إلى إبعاد حزب الشعوب الديمقراطي عن "تحالف الأمة" الذي إن صوت الناخبون الكرد إلى جانبه في الانتخابات المرتقبة فالهزيمة ستكون مصير إردوغان من دون أي شك.

  • الانتخابات التركية.. هل يعود إردوغان إلى غرامه مع الكرد؟
    الانتخابات التركية.. هل يعود إردوغان إلى غرامه مع الكرد؟

عندما قرأت مقال الدكتور أحمد الدرزي في موقع "الميادين نت" بعنوان "الكرد وقراءة التحولات الدولية" كان من الضروري إضافة بعض النقاط المهمة إلى هذا المقال، وهذه المرة من معطيات الداخل التركي وحسابات الرئيس إردوغان الشخصية فيما يتعلق بكرد تركيا والعراق والآن سوريا.

وهنا لابد لنا أن نعود قليلاً إلى بدايات ما يسمى "الربيع العربي"، عندما أطلق إردوغان حواراً سياسياً مع حزب العمال الكردستاني وزعيمه عبد الله أوجلان بوساطة الرئيس العراقي الراحل جلال الطلباني. وكانت هناك لقاءات بين قيادات الكردستاني ومسؤولين أتراك في أوسلو، واكتسبت هذه اللقاءات طابعاً مثيراً مع المعلومات التي تحدثت عن اتصالات مباشرة مع زعيم العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، للاتفاق معه على مجموعة من الخطوات العملية على طريق الحل السياسي والديمقراطي للمشكلة الكردية في تركيا.

واكتسب هذا الحوار طابعاً مثيراً عندما سمح الرئيس إردوغان لعبد الله أوجلان بأن يخاطب الجماهير الكردية، التي كانت تحتفل بعيد النوروز في مدينة ديار بكر في آذار/مارس 2015 من خلال رسالته التي تلاها آنذاك قادة حزب الشعوب الديمقراطي.

وكانت هذه القيادات ترى في إردوغان حليفاً لها، والعكس صحيح في ظل التطورات الإقليمية، وأهمها الوضع في سوريا.

وكان هذا الوضع هو السبب في تدهور هذه العلاقة، بعد أن رفض صالح مسلم الرئيس المشترك لحزب الشعوب الديمقراطي، الذي زار تركيا عدة مرات تلبية لدعوة الرئيس إردوغان المتتالية التمرد على دمشق في مقابل الاعتراف بحقوق الكرد كاملة في سوريا الجديدة بعد "التخلص" من الرئيس الأسد.

من أجل إقناع الكرد، عمل إردوغان لتعيين الكردي عبد الباسط سيدا رئيساً للمجلس الوطني السوري المعارض، وهو عيّن الكردي المستورد من أميركا رئيساً لما يسمى الحكومة السورية الموقتة.

وكان التناقض الآخر في حسابات الرئيس إردوغان الخاصة بكرد تركيا، عندما توقّع وتمنى في تصريحاته العلنية سقوط عين العرب-كوباني بيد "داعش" في الأسبوع الأول من تشرين الأول/أكتوبر 2014، إلا أنه عاد وسمح للبيشمركة الكردية العراقية بعبور الأراضي التركية ودخول عين عرب لمساعدة المسلحين الكرد، وكان ذلك بعد اتصال من الرئيس أوباما.

وجاءت هزيمة حزب العدالة والتنمية في انتخابات حزيران/يونيو 2015 وخسر فيها الحزب الأغلبية في البرلمان لتفتح صفحة جديدة في سياسات إردوغان تجاه الكرد، أي حزب العمال الكردستاني وذراعه السورية الاتحاد الديمقراطي الكردستاني وجناحه العسكري وحدات حماية الشعب الكردية.

فبعد هذه الهزيمة شهدت تركيا عدداً من الأحداث الإرهابية، نفذ بعضها انتحاريون من "داعش" وبعضها الآخر مسلحو العمال الكردستاني وفق تصريحات المسؤولين الأتراك.

ودفع ذلك الرئيس إردوغان إلى تغيير موقفه وقطع الحوار مع العمال الكردستاني وحزب الشعوب الديمقراطي، لأنه كان بحاجة إلى دعم حزب الحركة القومية حتى يعود ويسيطر على البرلمان. وهو ما تحقق له في انتخابات 7 تشرين الثاني/نوفمبر 2015 ليصبح الكرد بعد ذلك من ألد أعدائه داخلياً وسورياً وعراقياً.

وجاء تحالف العمال الكردستاني وذراعه السورية الاتحاد الديمقراطي الكردستاني مع واشنطن تحت شعار محاربة "داعش" ليدفع الرئيس إردوغان إلى وضع خطط جديدة، الهدف منها السيطرة على الشمال السوري ومنع الكرد من "الوصول إلى المياه الدافئة" عبر شريط حدودي مع تركيا يمتد من القامشلي إلى عفرين وريف اللاذقية الشمالي.

وجاءت الموافقة الروسية في آب/أغسطس 2016 على توغل الجيش التركي في الأراضي السورية في جرابلس الإستراتيجية (المدينة في نقطة الصفر على الحدود مع تركيا، وتقع على الضفة الغربية لنهر الفرات، وعين العرب على ضفته الشرقية) وسيطرته على الباب وإعزاز ومناطق أخرى ليساعد الرئيس إردوغان للانتقال إلى المرحلة التالية من السيطرة على الشمال السوري في إطار مخططاته ومشاريعه السياسية والعسكرية والإستراتيجية والتاريخية.

وهو ما تحقّق له لاحقاً بسيطرة الجيش التركي على عفرين في نيسان/أبريل 2018، ثم على الشريط الممتد من تل أبيض إلى رأس العين في تشرين الأول/أكتوبر 2019 ليكون بذلك نحو 600 كم من الحدود السورية مع تركيا تحت سيطرة الجيش التركي وحلفائه من مسلحي ما يسمى الجيش الوطني السوري الذي أسّس في أنقرة صيف 2019.

ورافق كل ذلك حملة إعلامية وسياسية تبناها الرئيس إردوغان شخصياً، واستهدف من خلالها حزب العمال الكردستاني، وحزب الشعوب الديمقراطي، ووحدات حماية الشعب الكردية، واتهم الرئيس ترامب غير مرة بتقديم جميع أنواع الدعم لها.

ووضع إردوغان الرئيسين المشتركين لحزب الشعوب الديمقراطي وعدداً من البرلمانيين ومعظم رؤساء البلديات والمئات من كوادر الحزب في السجون اعتباراً من أواخر 2016، من دون أن يهمل إردوغان أعداءه التقليديين من أحزاب المعارضة، وفي مقدّمها حزب الشعب الجمهوري، واتهمها جميعاً بالخيانة والعمالة والإرهاب لأنها تتحالف مع حزب الشعوب الديمقراطي "الإرهابي"، الذي أدى دوراً أساسياً في انتصار مرشحي المعارضة في الانتخابات البلدية في آذار/مارس 2018 بعد أن صوت الكرد لهؤلاء المرشحين، وخصوصاً أكرم إمام أوغلو في إسطنبول.

وجاء تفجير إسطنبول في 13 الشهر الماضي ليفتح نقاشاً جديداً في الأوساط السياسية والإعلامية، بعد أن حمّل إردوغان ووزراؤه العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردية المسؤولية، لينطلقوا منها في تهديداتهم باجتياح الشمال السوري من جديد في مناطق مختلفة منها تل رفعت ومنبج وعين العرب، حيث تسيطر الوحدات الكردية على الوضع هناك.

ومع الاعتراض الروسي والأميركي والإيراني على أي عمل بري تركي، لم يهمل الرئيس إردوغان هذه القصة فسخّرها خدمة لحساباته الداخلية قبل الخارجية. فعلى الرغم من اتهامات إردوغان ووزرائه حزب الشعوب الديمقراطي بالإرهاب، لم يتردد في إرسال وزير العدل بكير بوزداغ إلى مقر الحزب ليلتقي قياداته وقبل تفجير إسطنبول بفترة قصيرة.

ولم يتردد كذلك وزير الدفاع خلوصي آكار في مصافحة البرلمانيين الكرد خلال مناقشة الموازنة العامة في البرلمان الأسبوع الماضي. ويرى بعض المحللين في هذه المبادرات محاولة أخرى من إردوغان لإقناع حزب الشعوب الديمقراطي الكردي بضرورة العودة إلى الحوار الذي انقطع صيف 2015.

ويعرف الجميع أن ما يهدف إليه إردوغان من هذه المساعي هو إبعاد الحزب المذكور عن "تحالف الأمة" الذي إن صوّت الناخبون الكرد إلى جانبه في الانتخابات المقبلة فالهزيمة ستكون مصير إردوغان من دون أي شك، بعد أن أثبتت كل استطلاعات الرأي أن شعبية الحزب المذكور قد تجاوزت 12%، أي نحو 7 ملايين ناخب من أصل 60 مليوناً، وهم الذين سيقررن مصير الانتخابات المقبلة.

وهي الحقيقة التي يراهن عليها إردوغان قبل أن يضع أي حسابات جديدة فيما يتعلق بتهديده وحدات حماية الشعب الكردية شرق الفرات أو غربه، ما دامت هذه الوحدات الذراع السورية لحزب العمال الكردستاني التركي وحزب الشعوب الديمقراطي هي جناحه السياسي الممثل في البرلمان التركي بـ 55 عضواً بعد أن أسقطت العضوية عن 12 منهم، ووضع بعضهم في السجون بمن فيهم الرئيسان المشتركان للحزب صلاح الدين دميرطاش وفيكان يوكساكداغ وآخرون.

وهنا تتحدث المعلومات عن عدد من السيناريوهات التي قد يلجأ إليها إردوغان في المرحلة المقبلة، وأهمها: المصالحة مع الشعوب الديمقراطي، بعد أن فشل في تهديده بالتوغل شرق الفرات، ومحاولته تشكيل تحالف كردي سوري جديد شرق الفرات يكون مدعوماً من مسعود البرزاني وضد الاتحاد الديمقراطي الكردستاني، أي حزب العمال الكردستاني.

وما عليه في هذه الحال إلا الدخول في مساومات صعبة ومعقدة مع قيادات حزب الشعوب الديمقراطي، وهي همزة الوصل بين إردوغان وقيادات العمال الكردستاني في شمالي العراق.

ويعرف الجميع أن قيادات العمال الكردستاني ستسعى بدورها لاستغلال نقاط الضعف لدى إردوغان مع الاعتماد على الدعم الإقليمي والدولي لها، ناسية أن الاستخبارات الأميركية والإسرائيلية هي التي اختطفت زعيمها من العاصمة الكينية نيروبي وسلّمته إلى أنقرة في 14 شباط/فبراير 1999 وهو في السجن منذ ذلك التاريخ على أمل الخروج منه في إطار صفقة جديدة مع إردوغان.

ويعرف الجميع أنه لن يتردد في التحالف مع الكرد لضمان فوزه في الانتخابات المقبلة، حتى لو كلفه ذلك التخلي عن نهجه ومقولاته القومية، خصوصاً مع تراجع شعبية شريكه وحليفه حزب الحركة القومية، وتستبعد الاستطلاعات له أن يتجاوز العتبة الانتخابية، وهي 7%.

هذا من دون أن يغيب عن الأنظار أن لحسابات إردوغان هذه، فيما يتعلق بالانتخابات المقبلة، علاقة مباشرة بمخططاته الخاصة بالأزمة السورية بالمصالحة مع الرئيس الأسد أو من دون ذلك. فقد سبق لإردوغان ووزرائه أن اتهموا موسكو بالعمل لتحقيق المصالحة بين وحدات حماية الشعب الكردية والدولة السورية، ناسياً أن واشنطن بدورها قد توسطت وما زالت تتوسط بينه وبين الوحدات المذكورة.

ويبدو واضحاً أن قرارها مرهون بإرادة قيادات العمال الكردستاني في شمالي العراق، وهي بدورها تعتقد أنها في موقع القوة، أولاً بسبب عشرات الآلاف من المسلحين شرق الفرات، وثانياً بسبب استمرار الدعم الأميركي والغربي لهؤلاء المسلحين المدججين بجميع أنواع الأسلحة الثقيلة.

وتعتقد القيادات المذكورة أن حاجة إردوغان إلى أصوات الكرد في الانتخابات المقبلة قد يساعدها على عقد صفقة جادة تساهم في إخراج عبد الله أوجلان والقيادات الكردية الأخرى من السجن.

على أن يبقى الواقع المفروض شرق الفرات كما هو، ما دامت المصالحة بين دمشق وأنقرة مؤجلة إلى ما بعد الانتخابات في تركيا، كما أن حل الأزمة السورية مؤجل بسبب المعطيات الإقليمية والدولية، وأهمها: استمرار تآمر الأنظمة العربية على الشعب والدولة السوريين اللذين تعرّضا وما زالا لأكبر هجمة همجية لم يشهد التاريخ البشري لها مثيلاً، وباعتراف رئيس مجلس الوزراء القطري السابق حمد بن جاسم، وشرح لنا في غير حديث أدوات هذه الهجمة، وهم ما زالوا كذلك!

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • عبد الله أوجلان
  • الانتخابات التركية
  • وحدات حماية الشعب الكردية
  • كرد سوريا
  • رجب طيب إردوغان
  • حزب الشعوب الديمقراطي
حسني محلي

حسني محلي

باحث علاقات دولية ومختصص بالشأن التركي

إقرأ للكاتب

تركيا

بعد اتصاله الهاتفي.. هل يكون السيسي ضيف إردوغان الأول؟

كان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أول الزعماء العرب الذين اتصلوا بإردوغان. وقد اتفق معه على...

  • تركيا
  • 1 حزيران 10:19
تركيا

انتخابات تركيا.. كيف انتصر إردوغان؟

حقق إردوغان في نهاية المطاف انتصاره؛ بفضل إمكانيات الدولة التي يملكها والإعلام الذي يسيطر عليه...

  • تركيا
  • 30 أيار 16:13
تحليل

هل يقرر اللاجئون السوريون مصير الانتخابات التركية؟

إذا بقي إردوغان في السلطة، فسيكون بحاجة إلى أوراق أكثر ليساوم بها الجميع، واللاجئون بامتداداتهم...

  • 24 أيار 15:54
تحليل

القمة العربية.. بين النظرية والتطبيق

الكل بات يحسب العديد من الحسابات لعلاقاته مع الرئيس إردوغان بسبب عناصر القوة العسكرية والأمنية...

  • 21 أيار 19:41
تركيا

انتخابات تركيا..التشخيص!

الناخبون، بمعظمهم، الذين صوّتوا لإردوغان هم من ذوي الدخل المحدود والفقراء الذين يحصلون على...

  • تركيا
  • 16 أيار 09:08
تركيا

تركيا وسوريا.. هل يصلح كليجدار أوغلو ما خرّبه إردوغان؟

إذا هزم كمال كليجدار أوغلو الرئيس رجب طيب إردوغان في الانتخابات التركية المقبلة، وأصبح رئيساً...

  • تركيا
  • 12 أيار 13:49

مواضيع متعلقة

أخبار

ما آخر نتائج انتخابات الرئاسة التركية في جولتها الثانية؟

وسائل إعلام تركية تفيد بأنّ الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يتصدّر نتائج الانتخابات الرئاسية...

  • تركيا
مقالات

دميرتاش عائد ولكن!

يسعى الرئيس السابق لحزب "الشعوب الديمقراطي" في تركيا، صلاح الدين دميرتاش، اليوم، إلى التوقف...

  • تركيا
  • رانا أبي جمعةرانا أبي جمعة
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
"لا داعي لها".. محافل أمنية كبيرة غاضبة من تصريحات رئيس"أمان" بشأن حزب الله
أخبار

"لا داعي لها".. محافل أمنية...

  • 2 حزيران 21:39
  • 3506 مشاهدات
الطالبة اليمنية فاطمة موسى محمد
أخبار

في خطاب تخرجها في نيويورك.. طالبة...

  • 31 أيار 14:25
  • 3155 مشاهدات
حطام القارب الذي غرق بحيرة ماجوري بشمال إيطاليا
أخبار

اجتماع انتهى بغرق القارب.. لماذا...

  • 31 أيار 10:49
  • 2674 مشاهدات
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان
أخبار

إردوغان يستبعد أبرز وزرائه عن تشكيلة...

  • 3 حزيران 23:06
  • 2535 مشاهدات
منظومة "هيمارس" الصاروخية الأميركية
أخبار

نافية نقلها لـ"قسد".. واشنطن تعترف...

  • 1 حزيران 11:47
  • 1299 مشاهدات
منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة بكأس العالم ويٌقصي الأرجنتين

منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة في كأس العالم ويقصي الأرجنتين

  • 1 حزيران 13:00
  • 6926 مشاهدات
يامال يسجل الهدف (ويب)

موهبة برشلونة يسجل هدفاً مدهشاً مع منتخب إسبانيا (فيديو)

  • 31 أيار 11:35
  • 5776 مشاهدات
القارب كان يقل ضباط مخابرات إسرائيليين وإيطاليين

تفاصيل جديدة تُكشف بشأن حادثة مقتل ضابط إسرائيلي في إيطاليا.....

  • 30 أيار 20:38
  • 5537 مشاهدات
مقتل ضابط استخبارات إسرائيلي في انقلاب قارب سياحي في إيطاليا

"كأنه لغز".. إعلام إسرائيلي: مقتل ضابط استخبارات في إيطاليا

  • 29 أيار 21:30
  • 4649 مشاهدات
تظاهرة تندد بحكم الإعدام على الشابين البحرينيين جعفر سلطان وصادق ثامر (وسائل التواصل الاجتماعي).

السلطات السعودية تعدم البحرينيين صادق ثامر وجعفر سلطان

  • 29 أيار 15:04
  • 4375 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة