النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. حسني محلي
  3. تحليل
  4. وشهد شاهد من أهله.. إردوغان عدو بوتين وروسيا

وشهد شاهد من أهله.. إردوغان عدو بوتين وروسيا

  • حسني محليحسني محلي
  • 11 حزيران 2021 11:23

قد يكون موقف بايدن السّببَ في حديث فريق إردوغان عن "نموذج تركي جديد" ضد روسيا، التي يعتقد أفراد هذا الفريق "أنها تفتقر إلى العديد من مقومات التصدي للقوة التركية الصاعدة".

  • بات واضحاً أنّ أنقرة، مع استمرار هذا الفريق المحيط بإردوغان، لن تغيّر نهجها التقليديّ الذي لا يثق بروسيا.
    بات واضحاً أنّ أنقرة، مع استمرار هذا الفريق المحيط بإردوغان، لن تغيّر نهجها التقليديّ الذي لا يثق بروسيا.

كتب عمر أوز كزيلجيك في 2 حزيران/يونيو، في الموقع الإلكتروني لقناة "تي آر تي" الحكومية باللغة الإنجليزية،  مقالاً تحدَّث فيه عن مضمون السياسة الخارجية للرئيس التركي رجب طيب إردوغان وأهدافها، وأشار فيه إلى "القلق الروسي من أصداء النموذج التركي في أوروبا الشرقية".

وقال: "لقد أثبتت تركيا أنها تستطيع الحدّ من دور روسيا في المنطقة، من دون الحاجة إلى قوات أميركية وأوروبية غربية، وهو ما يعني ضرورة الحديث عن نموذج تركي جديد في وجه روسيا"، مضيفاً: "لقد تصدّى هذا النموذج بنهجه العسكري لروسيا في سوريا، وقلب موازين القوى في ليبيا لمصلحة القوى المعادية لحفتر المدعوم من روسيا. إنَّ نجاح تركيا في إقامة وتطوير علاقات وطيدة مع أوكرانيا وأذربيجان وليبيا والحكومة المؤقتة في سوريا ودول أوروبا الشرقية (بلغاريا ورومانيا وهنغاريا)، إنما هو تحالف يهدف إلى الحدّ من المدّ الروسي. كما أن أوكرانيا وبولندا اللتين تساهمان في مواجهة روسيا اشترت الطائرات المسيرة التركية، فيما تخطّط كلٌّ من هنغاريا ورومانيا ودول البلطيق (لاتونيا) لشراء هذه الطائرات لاستخدامها ضد روسيا".

وتابع: "في المقابل، تسعى روسيا لمواجهة النموذج التركي الجديد بفرض عقوبات على تركيا، منها الحدّ من واردات المنتجات الزراعية، ومنع الروس من الذهاب إليها للسّياحة، ولكنَّ موسكو ستجد أنَّ هذه التدابير لن تنفع، وما عليها سوى أن تضع بعين الاعتبار احتمالات المواجهة الساخنة معها أو أن تتّخذ قرارها الأصعب بالقبول بشروط أنقرة غير المكتوبة في ما يتعلَّق بمجاورة تركيا. بدورها، تستطيع أنقرة أن تشجّع موسكو على أن ترجّح الخيار الثاني، وذلك من خلال المشاريع المشتركة. وما على بايدن إلا أن يعي ما وعته روسيا ودول أوروبا الشرقية بأهمية تركيا، وأن يعيد النظر في مجمل حساباته مع أنقرة".

هذا باختصار ما كتبه كيزيلجيك عن نهج الرئيس إردوغان في السياسة الخارجية، وهو ما أشرت إليه في العديد من مقالاتي في هذا الموقع، وبفارق مهمّ، وهو أنَّ الرجل من الطاقم المقرّب جداً إلى الرئيس إردوغان. بمعنى آخر، إنَّ المقال بمثابة "شهادة شاهد من أهل البيت".

قبل التعليق على هذا المقال الذي جاء عشية اللقاء المهمّ بين إردوغان وبايدن في 14 حزيران/يونيو، لا بدَّ من تسليط الضوء على كاتبه وعلى المؤسَّسة التي يعمل فيها، فأوز كيزيلجيك من كادر مؤسَّسة الدراسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية "SETA" التي أسَّسها رئيس الوزراء السابق أحمد داوود أوغلو في العام 2006، عندما كان مستشاراً لرئيس الوزراء إردوغان، وقبله عبد الله غول.

وكان إبراهيم كالين، المستشار المالي لإردوغان والمتحدث باسمه، مديراً عاماً لهذا المركز، فيما كان فخر الدين الطون، وهو الآن رئيس إدارة الاتصالات (مسؤول الإعلام) في الرئاسة التركية، مساعداً له آنذاك. أما المدير الحالي للمركز، برهان الدين دوران، فقد ناشد "أميركا والاتحاد الأوروبي (سابقاً) للوقوف إلى جانب تركيا في مواجهتها روسيا في إدلب"، وقال البروفيسور كمال إينات، وهو من كتّاب المركز، "إنَّ روسيا ليست حليفاً موثوقاً به بالنسبة إلى تركيا".

عداء هذا الطّاقم المحيط بالرئيس إردوغان لروسيا بشكل مباشر أو غير مباشر، دفع زعيم حزب "الوطن"، دوغو بارينجاك، وهو حليف لإردوغان أيضاً، إلى شنّ هجوم على المركز المذكور، إذ ناشد الرئيس التركي لقطع المساعدات التي تقدمها الدولة له، وقال: "إن هذه المساعدات تعني مساعدة أميركا وإسرائيل، لأنَّ المركز يعرقل المصالحة مع الرئيس الأسد وسوريا، وهو ما يخدم واشنطن وتل أبيب".

هجوم بارينجاك هذا ربما جاء تذكيراً بالمعلومات التي تحدَّثت بداية العام الجاري عن احتمالات تعيين أوفوق أولوتاش، أحد كوادر المركز، وهو مختصّ بالتاريخ اليهودي، ودرس في "إسرائيل"، سفيراً جديداً في تلّ أبيب، بعد تشكيل الحكومة الجديدة. 

وفي جميع الحالات، ومهما كانت نتائج القمّة بين الرئيس إردوغان والرئيس بايدن، فقد بات واضحاً أنّ أنقرة، مع استمرار هذا الفريق المحيط بإردوغان، لن تغيّر نهجها التقليديّ الذي لا يثق بروسيا، كما لم يكن يثق بالاتحاد السوفياتي ونظامه الشيوعي، بدليل أن الرئيس الراحل تورغوت أوزال رفع شعار "أمة تركية واحدة من الأدرياتيكي إلى سد الصين المنيع"، بعد سقوط هذا النظام، في إشارةٍ منه إلى حدود الإمبراطورية العثمانية التي انطلقت من حدود هذا السدّ، لتصل إلى البوسنة وجوارها.

وقد جمع أوزال في تشرين الأول/أكتوبر 1991 رؤساء الجمهوريات ذات الأصل التركي في أنقرة، وهي أذربيجان وتركمنستان وكازاخستان وقرغيزيا وأوزبكستان، في محاولةٍ منه لإقامة تكتّل تركي جديد يتحدّى به روسيا، باعتبار أنَّ هذه الجمهوريات كانت، وما زالت، الحديقة الخلفية لروسيا.

كما أمر الجيشَ باجتياح الشمال العراقي وضمّه إلى تركيا بعد هزيمة صدام حسين في الكويت، في محاولةٍ منه لإحياء ذكريات حدود الميثاق الوطني (الميللي)، التي كانت ترى في الشمال العراقي (الموصل وأربيل والسليمانية وكركوك) والسوري بأكمله جزءاً من تركيا الحالية، فرفض رئيس الأركان آنذاك هذه الأوامر، ما اضطرّه إلى الاستقالة، فتدخَّل الرئيس بوش، ومنع أوزال من تحقيق حلمه الذي تذكّره إردوغان بعد ما يُسمى بـ"الربيع العربي"، وهو الآن في الشمال السوري والعراقي، بعد أن فشل في تسويق نموذج حزبه الإسلامي في دولة علمانية ديمقراطية إلى دول المنطقة وشعوبها، وهو ما سعت من أجله واشنطن والعواصم الغربية التي لم تعد تخفي قلقها وانزعاجها من هذا النموذج، بعد أن فقدت تركيا هُويتها العلمانية والديمقراطية، باعتراف كلّ أحزاب المعارضة، التي أكَّد الرئيس بايدن في نهاية العام 2019 "ضرورة دعمها حتى تتخلّص من الاستبدادي إردوغان بالانتخابات".

وقد يكون موقف الرئيس بايدن السّببَ في حديث فريق الرئيس إردوغان عن "نموذج تركي جديد" ضد روسيا، التي يعتقد أفراد هذا الفريق "أنها تفتقر إلى العديد من مقومات التصدي للقوة التركية الصاعدة"، والفضل في ذلك لموسكو، فقد سمحت للجيش التركي بدخول جرابلس في آب/أغسطس 2016، ثم عفرين بداية 2018، ثم شرق الفرات في تشرين الأول/أكتوبر العام الماضي، وأخيراً أذربيجان الخاصرة الحساسة لروسيا، التي يعيش في أراضيها أكثر من 20 مليون مسلم، ومعظمهم يتواجدون قرب حدود أذربيجان وجارتها جورجيا، وستشهد علاقاتها مع أنقرة قريباً تطورات مثيرة، خدمةً لأهداف النموذج التركي الجديد! وقد تريد أنقرة لهذا النموذج أن يتصدّى في الوقت نفسه للمنافس التقليدي قومياً وطائفياً، إيران، بامتداداتها الإقليمية التي يراقبها الرئيس إردوغان عن كثب. 

يفسّر ذلك المعلومات المهمّة التي تتحدّث عن احتمالات إرسال الجيش التركي إلى أفغانستان، ليحلّ محلّ الجيش الأميركي والأطلسي الَّذي سينسحب منها بحلول أيلول/سبتمبر القادم، وهو الموضوع الَّذي سيبحثه الرئيس إردوغان مع الرئيس بايدن، وسط المعلومات الّتي تتحدّث عن اتفاق مسبق في هذا المجال، بحيث سيقوم الجيش التركي بحماية مطار كابول والمرافق الدولية، وذلك بالتنسيق مع "طالبان" التي تربطها علاقة جيدة بالدوحة وأنقرة معاً.

وتتحدَّث المعلومات الصّحافية أيضاً عن سيناريوهات مثيرة حول أسباب الاهتمام التركي بأفغانستان وخلفياته، وبالطبع بالتنسيق والتعاون مع واشنطن، فهذا البلد الَّذي كان سبباً لسقوط الاتحاد السوفياتي مجاور حدودياً لكلٍّ من إيران والصين، ليكون حديث الإعلام عن احتمالات نقل المقاتلين الأجانب من إدلب وجوارها إلى أفغانستان هو الأكثر إثارة على المدى المتوسط والبعيد، وخصوصاً مع المعلومات التي تتحدَّث عن علاقات متينة بين إسلام أباد وأنقرة، رغم مساعي الرياض لعرقلة ذلك، وخصوصاً أنَّ بعض هؤلاء المقاتلين من الأقلية التركستانية الصينية، وأن هناك آخرين من جمهوريات آسيا الوسطى الإسلامية التي تحدّ الصين وأفغانستان. كما أنَّ بعضهم قاتلوا في صفوف "القاعدة" و"طالبان" في أفغانستان والشيشان، وهم على استعداد للعودة إلى هذه المناطق مع عودة "طالبان" إلى السلطة.

قد تعود بنا كل هذه المعطيات إلى مشروع "الحزام الأخضر" الذي سعت من خلاله أميركا في نهاية السبعينيات من القرن الماضي لإسقاط الاتحاد السوفياتي وتمزيقه، وهو ما تحقَّق لها بعد 10 سنوات من حرب أفغانستان. ويبدو أنَّ الأخيرة قد تعود من جديد ساحة لحملات أميركية تهدف إلى تمزيق روسيا من الداخل، بعد محاصرتها من الخارج، وهو ما تحدَّث عنه المحلّلون الأتراك في "SETA"، وكأنهم يريدون للتاريخ أن يكرر نفسه، ما دام البعض لا يستخلص الدروس منه!

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • رجب الطيب إردوغان
  • تركيا
  • روسيا
  • عمر أوز كزيلجيك
  • جورجيا
  • أذربيجان
  • أفغانستان
  • حلف الناتو
  • جو بايدن
  • الولايات المتحدة الأميركية
حسني محلي

حسني محلي

باحث علاقات دولية ومختصص بالشأن التركي

إقرأ للكاتب

تحليل

انتخابات تركيا.. هل تدخل واشنطن على الخط؟

السؤال المطروح في الانتخابات المقبلة: هل سينفذ بايدن تهديداته للتخلص من إردوغان من خلال دعم...

  • 21 كانون الثاني 12:45
سوريا

سباق روسيا والإمارات وإيران.. من سيجمع إردوغان بالأسد؟

يبقى الرهان على إرادة إردوغان ونجاح طهران وموسكو في إقناعه لإثبات مصداقيته في المصالحة مع الرئيس...

  • سوريا
  • 18 كانون الثاني 13:27
تركيا

حسابات تركيا المعقّدة.. ما هي مهمة داوود أوغلو؟

أحمد داوود أوغلو جاء من حزب "العدالة والتنمية" بعد خلاف شخصي مع إردوغان ولا يختلف عنه كثيراً من...

  • تركيا
  • 13 كانون الثاني 13:58
تركيا

مستشار إردوغان.. يجب وضع حلب تحت الإدارة التركية

استبعدت أوساط المعارضة التركية أن يلبي الرئيس إردوغان المطالب السورية، وقالت إن ذلك سيكون بعد...

  • تركيا
  • 10 كانون الثاني 12:48
تركيا

الانتخابات التركية.. هل يشتري إردوغان أصوات الناخبين؟

لم تمنع كل أرقام التضخم السلبية في الاقتصاد التركي الرئيس إردوغان من الاستمرار في محاولاته لرفع...

  • تركيا
  • 6 كانون الثاني 13:24
تحليل

المصالحة التركية- السورية.. بوتين مع من؟

للرد على سؤال بوتين مع من، في المصالحة التركية - السورية، علينا أن نرى الصورة بحقيقتها من مكاسب...

  • 2 كانون الثاني 13:58

مواضيع متعلقة

أخبار

كيف تحوّلت دبابات "ليوبارد" الألمانية إلى رمز للخلاف السياسي الغربي بشأن أوكرانيا؟

صحيفة "وول ستريت جورنال" تتحدّث عن الخلاف السياسي الغربي بشأن تزويد أوكرانيا بدبابات "ليوبارد"...

تحليل

انتخابات تركيا.. هل تدخل واشنطن على الخط؟

السؤال المطروح في الانتخابات المقبلة: هل سينفذ بايدن تهديداته للتخلص من إردوغان من خلال دعم...

  • حسني محليحسني محلي
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
وهاب للميادين: القاضي اللبناني طارق البيطار أداة لتفجير حرب أهلية
أخبار

وهاب للميادين: القاضي اللبناني طارق...

  • 25 كانون الثاني 22:48
  • 2252 مشاهدات
فصائل المقاومة الفلسطينية تزفّ شهداء جنين: الردّ قادم
أخبار

فصائل المقاومة الفلسطينية تزفّ شهداء...

  • 26 كانون الثاني 19:08
  • 1289 مشاهدات
المستشار الألماني أولاف شولتز يتسلق مدفعاً ذاتي الحركة مضاداً للطائرات من طراز "فلاكبانزر جيبارد"
أخبار

"بوليتيكو": ما علاقة تاريخ شولتس...

  • 26 كانون الثاني 22:08
  • 748 مشاهدات
إعادة هندسة أوروبا استراتيجياً بعد الحرب الروسية الأوكرانية
مقالات

إعادة هندسة أوروبا استراتيجياً بعد...

  • 26 كانون الثاني 09:32
  • 529 مشاهدات
دبابات "أبرامز" الأميركية
أخبار

جرّاء الحرب في أوكرانيا.. صانعو...

  • 26 كانون الثاني 23:54
  • 297 مشاهدات
لماذا تسمى "الكيوي" بـ"الفاكهة المعجزة"؟

لماذا تسمى الكيوي بـ "الفاكهة المعجزة"؟

  • 20 كانون الثاني 09:25
  • 18675 مشاهدات
رونالدو خلال المباراة (ويب)

الصحف الأوروبية تنتقد أداء رونالدو في مباراته الأولى.. ماذا...

  • 23 كانون الثاني 13:15
  • 4491 مشاهدات
الاستخبارات الإيرانية: اللعب بأدوات قذرة لتهريب الجواسيس لن يكون مثمراً

"لعبة قذرة".. استخبارات إيران تكشف تفاصيل تجنيد بريطانيا...

  • 20 كانون الثاني 17:22
  • 4436 مشاهدات
البطاقة البيضاء للعب النظيف والحالات الإنسانية في الملعب

بعد الصفراء والحمراء.. بطاقة بيضاء تاريخية في مباراة لكرة...

  • 24 كانون الثاني 09:00
  • 4351 مشاهدات
مراسل الميادين في موسكو يشرح تفاصيل الوضعية الميدانية للقتال

مراسل الميادين في موسكو يشرح تفاصيل الوضع الميداني للعملية...

  • 22 كانون الثاني 17:26
  • 3518 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة