النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. حسني محلي
  3. تحليل
  4. أحداث السودان.. التاريخ والتوقيت والدلالات

أحداث السودان.. التاريخ والتوقيت والدلالات

  • حسني محليحسني محلي
  • 19 نيسان 00:29

في جميع الحالات، وأياً تكن النتائج المحتملة لأحداث السودان، فالجميع يعرف أن أعداء المنطقة في الخارج والداخل لا ولن يتنفسوا الصعداء إلّا بعد تدمير دولها وشعوبها لمصلحة الكيان الصهيوني.

  • أحداث السودان.. التاريخ والتوقيت والدلالات
    أحداث السودان.. التاريخ والتوقيت والدلالات

بعد أيام من الزيارة المفاجئة، التي قام بها عمر البشير لدمشق في السادس عشر من كانون الأول/ديسمبر 2018، بصفته أول رئيس عربي يزور سوريا منذ بداية الأحداث في آذار/مارس 2011، بدأت الأحداث هذه المرة في عدد من المدن السودانية، وانتهت بالانقلاب العسكري الذي أطاح البشير في 11 نيسان/أبريل 2019، أي بعد أربعة أشهر من لقائه الرئيس الأسد.

الأحداث الأخيرة في السودان، والصراع بين رئيس مجلس السيادة الانتقالي، عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو، ذكّرتني بالعلاقة بين زيارة البشير دمشق وإطاحته بعد هذه الزيارة. ويتذكّر الجميع كيف ألغت واشنطن والعواصم الغربية العقوبات المفروضة على السودان، كما رفعت اسم السودان من لائحة الدول الداعمة للإرهاب بعد إطاحة البشير، ليكون التطبيع مع الكيان الصهيوني الحلقة الأهم في تآمر العسكر في الخرطوم، ليس فقط ضد الشعب السوداني، بل ضد العالم العربي بصورة عامة.

ويتذكر الجميع الدعم السوداني للعدوان السعودي الإماراتي على اليمن، مع المعلومات التي تتحدث منذ أكثر من عام عن تعاون وثيق بين الخرطوم و"تل أبيب" في المجالين العسكري والاستخباري، وهو ما يستغله الكيان الصهيوني في مخططاته ومشاريعه الخاصة بالشمال الأفريقي العربي وأفريقيا بصورة عامة، بسبب ما للسودان من موقع استراتيجي يطل على البحر الأحمر نتيجة أهميته الكبيرة بالنسبة إلى الكيان الصهيوني.

وجاء الحديث عن الدعم الإماراتي لدقلو في مقابل الدعم السعودي للبرهان، وعلاقة المؤسستين العسكرية والاستخبارية السودانيتين بـ"تل أبيب" ليطرح عدداً من التساؤلات بشأن التوقيت الزمني للأحداث الأخيرة في السودان، ويبدو أن لها علاقة بالتطورات الأخيرة في المنطقة، وأهمها المصالحة السعودية الإيرانية بوساطة صينية مدعومة من روسيا، مع التذكير بالاهتمام الكبير الذي أولاه الرئيس إردوغان بعبد الفتاح البرهان، الذي استقبله في أنقرة مرتين، على الرغم من أن البرهان أطاح البشير، وهو صديق إردوغان المقرب. ومن دون أن يتذكر إردوغان أنه هو الذي أقام الدنيا ولم يُقعدها ضد عبد الفتاح السيسي، الذي أطاح صديقه محمد مرسي، مع الإشارة هنا إلى التوقيت الزمني لأحداث السودان، وتصادف مساعي الانفتاح العربي على دمشق، وتسعى "تل أبيب" لعرقلتها، وهو ما تفعله قطر حليفة الرئيس إردوغان الاستراتيجية بالطبع، إذا تجاهلنا أطرافاً عربية أخرى، منها المغرب، وهو حليف "تل أبيب" التقليدي.

ويتوقع، بل يتمنى الكثيرون أن يؤخر تفجير الوضع الأمني في السودان المصالحة السعودية الإيرانية، بانعكاساتها على سوريا والعراق ولبنان واليمن، كما هو سيخدم حسابات الأطراف المتورطة في هذا البلد، بما في ذلك أميركا وفرنسا اللتان لا تخفيان قلقهما وانزعاجهما من الدورين الروسي والصيني، ليس فقط في السودان، بل في القارة السمراء عموماً. كما لا يُخفي هؤلاء قلقهم من بروز الدورين الصيني والروسي معاً في الشرق الأوسط، وهو ما دفع الرئيس ماكرون إلى زيارة بكين فجأة من أجل البحث في مجمل هذه التطورات بهدف ضمان المصالح الفرنسية في الصين وجوارها. 

ولن يكون التدخل الأميركي، ومعه الإسرائيلي المحتمل في تطورات السودان، بصورة مباشرة أو غير مباشرة، هو السلاح الوحيد الذي تستخدمه الأطراف المذكورة لمنع مسار الانفراج، عسكرياً وسياسياً واقتصادياً واجتماعياً، في المنطقة عبر المصالحة الإيرانية – السعودية، المدعومة من مصر جارة السودان، وهي الحال بالنسبة إلى ليبيا التي تشهد صراعاً عسكرياً وسياسياً بين مصر، المدعومة من الإمارات والسعودية، وبين تركيا، المدعومة من قطر. وجاءت زيارة وزير الخارجية الأميركي بلينكن المفاجئة للسودان، ولقاؤه دقلو والبرهان، ليُثبتا للجميع مدى الأهمية التي توليها واشنطن وحليفاتها لهذا البلد الاستراتيجي. وبات واضحاً أنه سيبقى في مهب الرياح الإقليمية والدولية بغياب الاستقرار السياسي، الناتج من تدخل العسكر المباشر وغير المباشر في مجريات الأحداث، منذ استقلال هذا البلد عام 1956. وكان هذا التدخل، في ظل الأجواء الاستبدادية التي خيمت على البلاد، هو السبب الأهم في الحروب الأهلية، وتقسيم السودان إلى شمال وجنوب في عام 2011، في بدايات ما يسمى "الربيع العربي"، الذي دمّر المنطقة، وما زلنا نعيش جميعاً تبعاته الأمنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والدينية، وحتى الأخلاقية.

ومن دون أن تكتفي العواصم الغربية وحليفاتها في المنطقة بكل ذلك، فهي تتناوب فيما بينها على الاستمرار في التآمر، ومنع تحقيق أي تقدم على طريق ضمان الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة. وآخر مثال على ذلك ليس فقط ما يحدث في السودان، بل أيضاً مساعي الكيان الصهيوني لتحريض أذربيجان ضد إيران من مبرّرات عرقية وطائفية تريد لها "تل أبيب" أن تفجر الوضع الأمني بين الدولتين المسلمتين، من أجل عرقلة مسار المصالحة السعودية - الإيرانية.

فالجميع يعرف أن "تل أبيب" حققت الكثير من المكاسب من علاقاتها بباكو، التي سمحت للكيان الصهيوني بإقامة قواعد عسكرية واستخبارية في الأراضي الأذربيجانية، قرب الحدود مع إيران، بهدف تحريض الأقلية الأذرية هناك. كما تقوم باكو بتغطية احتياجات الكيان الصهيوني من البترول، عبر أنبوب النفط الأذربيجاني، الذي يمر عبر أراضي تركيا، التي يريد لها الكيان الصهيوني أن تكون طرفاً في أي توتر بين إيران وأذربيجان، التي يوجد فيها قواعد عسكرية تركية، تمت إقامتها خلال الحرب في كاراباخ وبعدها، بحيث دعمت "تل أبيب" وأنقرة أذربيجان ضد أرمينيا.

ويعرف الجميع أيضاً أن "إسرائيل" تولي أهمية بالغة لاحتمالات التوتر والمواجهة الساخنة بين كل من إيران وأذربيجان، المدعومة من تركيا، التي لها حسابات قومية ومذهبية واستراتيجية في منطقة القوقاز القريبة من البحر الأسود، وهي بوابتها للوصول إلى آسيا الوسطى، حيث الجمهوريات الإسلامية ذات الأصل التركي، والتي ما زالت روسيا ترى فيها حديقتها الخلفية، وهي قريبة أيضاً من الصين، التي تنسق وتتعاون مع روسيا، ليس فقط في الشرق الأوسط، بل في عدد من المناطق، وأخيراً في أوكرانيا.

وفي جميع الحالات، وأياً تكن النتائج المحتملة لأحداث السودان، فالجميع يعرف أن أعداء المنطقة في الخارج والداخل لا ولن يتنفسوا الصعداء إلّا بعد تدمير دولها وشعوبها لمصلحة الكيان الصهيوني. ولهذا، هم كانوا، وما زالوا، وسيبقون ضد شعوب المنطقة، التي تتمنى أن تحقق المصالحة الإيرانية - السعودية أهدافها، وأهمها تحقيق الأمن والاستقرار في سوريا والعراق واليمن والصومال ولبنان، والآن في السودان، بسبب ما لهذا البلد من أهمية استراتيجية بالنسبة إلى الجميع، وخصوصاً الكيان الصهيوني، الذي أولى أفريقيا أهمية خاصة، منذ قيامه في أرض فلسطين، وهي العنوان الرئيس لكل أحداث المنطقة، منذ آلاف الأعوام، وستبقى هكذا إلى أن تعود إلى أصحابها الحقيقيين.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • قوات الدعم السريع
  • السودان
  • الخرطوم
  • الجيش السوداني
حسني محلي

حسني محلي

باحث علاقات دولية ومختصص بالشأن التركي

إقرأ للكاتب

تركيا

في ولايته الثالثة.. ماذا سيفعل إردوغان بالكرد؟

بعدما حقق إردوغان انتصاره الجديد بفضل مقولاته المعادية للكرد، يبدو أنه يستعد لسياسات جديدة...

  • تركيا
  • اليوم 11:44
تركيا

سياسة إردوغان الخارجية.. الاستخبارات قبل الدبلوماسية

كان إبراهيم كالين وهاكان فيدان معاً الساعدين الأيمن والأيسر للرئيس التركي إردوغان في مجمل...

  • تركيا
  • 5 حزيران 11:45
تركيا

بعد اتصاله الهاتفي.. هل يكون السيسي ضيف إردوغان الأول؟

كان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أول الزعماء العرب الذين اتصلوا بإردوغان. وقد اتفق معه على...

  • تركيا
  • 1 حزيران 10:19
تركيا

انتخابات تركيا.. كيف انتصر إردوغان؟

حقق إردوغان في نهاية المطاف انتصاره؛ بفضل إمكانيات الدولة التي يملكها والإعلام الذي يسيطر عليه...

  • تركيا
  • 30 أيار 16:13
تحليل

هل يقرر اللاجئون السوريون مصير الانتخابات التركية؟

إذا بقي إردوغان في السلطة، فسيكون بحاجة إلى أوراق أكثر ليساوم بها الجميع، واللاجئون بامتداداتهم...

  • 24 أيار 15:54
تحليل

القمة العربية.. بين النظرية والتطبيق

الكل بات يحسب العديد من الحسابات لعلاقاته مع الرئيس إردوغان بسبب عناصر القوة العسكرية والأمنية...

  • 21 أيار 19:41

مواضيع متعلقة

أخبار

السودان: حاكم دارفور يعلن الإقليم "منطقة منكوبة"

حاكم دارفور السوداني، مني أركو مناوي، يعلن أنّ الإقليم الواقع غرب البلاد "منطقة منكوبة"، مع...

أخبار

أطباء السودان: 17 قتيلاً بقصف عنيف جنوبي الخرطوم

نقابة أطباء السودان تعلن مقتل 17 شخصاً وإصابة 106 بجروح بقصف عنيف في العاصمة الخرطوم، بعد فشل...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
ما الذي عاشه محمد صلاح قبل أن يقتحم حدود فلسطين؟
مقالات

ما الذي عاشه محمد صلاح قبل أن يقتحم...

  • 5 حزيران 22:43
  • 4443 مشاهدات
"لا داعي لها".. محافل أمنية كبيرة غاضبة من تصريحات رئيس"أمان" بشأن حزب الله
أخبار

"لا داعي لها".. محافل أمنية...

  • 2 حزيران 21:39
  • 3823 مشاهدات
إيران
أخبار

"فتاح" فرط الصوتي.. كيف وصل صداه إلى...

  • 6 حزيران 23:44
  • 2826 مشاهدات
ميسي إلى إنتر ميامي.. لماذا رفض العودة لبرشلونة؟
رياضة

ميسي إلى إنتر ميامي.. لماذا رفض...

  • اليوم 22:24
  • 2438 مشاهدات
إحباط هجوم أوكراني على محور دونيتسك لاختراق دفاعات القوات الروسية
أخبار

415 قتيلاً أوكرانياً وخسائر فادحة.....

  • اليوم 17:01
  • 1346 مشاهدات
صور متداولة للمجند المصري محمد صلاح إبراهيم (أرشيف)

الاحتلال الإسرائيلي يسلم مصر جثمان الشهيد محمد صلاح منفذ...

  • 5 حزيران 13:16
  • 23218 مشاهدات
خسر باريس سان جيرمان أمام نانت في نهائي بطولة فرنسا دون 19 عاماً (ويب)

باريس سان جيرمان يخسر لقب الدوري الفرنسي!

  • 5 حزيران 11:57
  • 19955 مشاهدات
منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة بكأس العالم ويٌقصي الأرجنتين

منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة في كأس العالم ويقصي الأرجنتين

  • 1 حزيران 13:00
  • 7149 مشاهدات
ما الذي عاشه محمد صلاح قبل أن يقتحم حدود فلسطين؟

ما الذي عاشه محمد صلاح قبل أن يقتحم حدود فلسطين؟

  • 5 حزيران 22:43
  • 4443 مشاهدات
ليونيل ميسي (ويب)

هذه أولى خسائر باريس سان جيرمان بعد قرار ميسي

  • 5 حزيران 13:42
  • 4308 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة