النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. الأزمة في مالي.. جزء من الصراع الغربي الروسي على النفوذ في أفريقيا

الأزمة في مالي.. جزء من الصراع الغربي الروسي على النفوذ في أفريقيا

  • جمال واكيمجمال واكيم
  • 13 أيلول 2022 07:43

لا يقتصر الاهتمام الفرنسي على ثروات مالي، بل يتعداه إلى طموح بوضع منطقة شمال غربي أفريقيا تحت دائرة النفوذ الفرنسي، وهو ما انطلق فعلياً مع قيادة فرنسا الناتو عام 2011 لإطاحة معمر القذافي.

  • الأزمة في مالي.. جزء من الصراع الغربي الروسي على النفوذ في أفريقيا!!
     تشهد العلاقات الفرنسية–المالية توتراً على خلفية النقمة الشعبية والرسمية في مالي على الوجود الفرنسي فيها

في شهر آب/أغسطس 2020، أعلنت فرنسا أنها أتمت انسحاب قواتها من مالي بعد 9 سنوات من العمليات العسكرية في هذا البلد بذريعة مكافحة الإرهاب، وأعلن البيان الفرنسي أن آخر قوات فرنسية عبرت الحدود إلى النيجر منهيةً أعمالها العسكرية في هذا البلد التي بدأت عام 2014 بناء على طلب حكومة مالي آنذاك بعدما اجتاحت الحركات الإرهابية البلاد، علماً أن العملية العسكرية جاءت بالتعاون مع بوركينا فاسو وتشاد وموريتانيا والنيجر. 

من جهة أخرى، أعلنت الرئاسة الفرنسية أن فرنسا ستبقى ملتزمة واجب محاربة الإرهاب في منطقة الساحل في خليج غينيا ومنطقة بحيرة تشاد، مشيرة إلى أن النيجر ستتحول إلى القاعدة الرئيسة للأعمال الحربية الفرنسية بعد تمركز نحو ألف جندي فرنسي في العاصمة نيامي وتمركز نحو 400 جندي على الحدود بين مالي وبوركينا فاسو، إضافةً إلى نحو ألف جندي فرنسي في تشاد وعدد غير محدد من القوات في أماكن أخرى من هذه المنطقة. 

نقمة على فرنسا 

جاء الانسحاب في وقت تشهد العلاقات الفرنسية–المالية توتراً، ترافق وطلب باماكو المساعدة من روسيا لمواجهة المجموعات الإرهابية، وعلى تنظيم "داعش" وتنظيم "القاعدة" الذي ينشط بالدرجة الأولى في الأماكن الوسطى من البلاد.

أتى هذا التوتر على خلفية النقمة الشعبية والرسمية في مالي على الوجود الفرنسي في البلاد نتيجة شكوك في نيات فرنسا الحقيقية تجاه هذا البلد الذي استعمرته حتى ستينيات القرن الماضي، واتهام كثيرين في مالي فرنسا بأن هدفها الحقيقي ليس مكافحة الإرهاب بمقدار ما هو إعادة هيمنتها على البلاد الغنية بالموارد الطبيعية التي تريد الشركات الفرنسية استغلالها لمصلحتها. فالبلاد غنية بالموارد الطبيعية، كالذهب والفوسفات والكاولينايت والأملاح والأحجار الجيرية واليورانيوم الذي قُدرت كميته عام 2012 بـ17 ألفاً و400 طن. 

ولا يقتصر الاهتمام الفرنسي على ثروات البلاد، بل يتعداه إلى طموح فرنسي بوضع كامل منطقة شمال غربي أفريقيا تحت دائرة النفوذ الفرنسي، وهو ما انطلق فعلياً مع قيادة فرنسا القوات الأطلسية "الناتو" عام 2011 لإطاحة الزعيم الليبي معمر القذافي الذي كان قد نسج علاقات قوية بهذه الدول الآنفة الذكر في إطار منظمة دول الساحل والصحراء التي كان هو أمينها العام. 

القلاقل في مالي 

وتلا إطاحة العقيد معمر القذافي في ليبيا زعزعة للأوضاع في مجمل الدول الواقعة جنوبي الصحراء الكبرى، وأولها مالي، التي انطلقت فيها عام 2012 حركة انفصالية في شمالي البلاد تقودها قبائل الطوارق. وترافق ذلك واندلاع المواجهات في وسط البلاد في مقاطعة موبتي بين إثنيتي الدوغون والبامبارا اللتين تعتمدان على الزراعة من جهة مع إثنية الفولا التي تعتمد على الرعي من جهة أخرى على ملكية المراعي وحق الوصول إلى مصادر المياه.

وما فاقم الأوضاع التي تسببت بهذا التصادم هو الأزمة الاقتصادية العالمية التي اندلعت في الولايات المتحدة عام 2008، والتي كانت موجاتها الارتدادية قد بدأت تصل إلى العالم بعد أعوام قليلة. كذلك، فإن التغير المناخي وجفاف كثير من الآبار الجوفية وتراجع معدلات الأنهار ومستويات سقوط الأمطار، ساهمت كلها في تفاقم الأوضاع المعيشية التي عززت أسباب النزاع. 

وقد اتخذ النزاع هذا بعداً جديداً معَ انتشار الحركات الإسلامية المتطرفة، خصوصاً في صفوف إثنية الفولا، وذلك عبر التمويل الذي كان يأتي من مساجد يرعاها رجال دين متطرفون، بمن فيهم أولئك المرتبطون بتنظيم "القاعدة" و"داعش"، ما ساهم في انتشار الإرهاب في وسط البلاد. وقد استفادت فرنسا من ذلك لتبرير تدخلها العسكري في البلاد الذي لم يحسم المعركة ضد الجماعات الإرهابية على الرغم من مرور نحو 8 أعوام على هذا التدخل العسكري. 

علاقة الحكم الجديد المتوترة بباريس 

هذا أدّى إلى حال من اللااستقرار في البلاد نتج عنها تصاعد النقمة على الحكومة ما ساهم في دفع الجيش المالي إلى انقلاب تسلّم بموجبه الحكم. ففي ربيع عام 2020، أجريت انتخابات تشريعية في مالي شابها كثير من المخالفات، ما أدى إلى اندلاع حركات احتجاج ضد الحكومة خصوصاً بعد اختطاف زعيم المعارضة صومايلا سيسي.

وقد دارت مواجهات مع الشرطة وقوى الأمن ذهب ضحيتها العشرات ما استند إليه الرئيس المالي لحل المحكمة الدستورية التي كان يرجح أن تحكم لغير مصلحته فيما يتعلق بالطعون. هنا، قام فريق من الجيش بقيادة العقيد أسيمي غويتا والعقيد الركن إسماعيل واكي بالتمرد في 18 آب/أغسطس 2020. 

وقد سارع المتمردون إلى اعتقال الرئيس إبراهيم بوبكر كيتا ورئيس مجلس الوزراء بوبو سيسي وإجبارهما على الاستقالة. وأعلن واكي تأليف لجنة وطنية للخلاص ووعد بإجراء انتخابات. في أيلول/سبتمبر عام 2020 سمّي باه نداو رئيساً للبلاد، فيما عُين غويتا نائباً للرئيس. لكن التوتر تصاعد بين الحكومة الانتقالية المدنية والجيش ما أدّى بنائب الرئيس أسيمي غويتا إلى القيام بانقلاب آخر في حزيران/يونيو عام 2021 وسمّى نفسه رئيساً موقتاً للبلاد. 

ومنذ قيام الانقلاب، اتخذت فرنسا موقفاً سلبياً من السادة الجدد للبلاد، وألّبت المجموعة الاقتصادية لدول غربي أفريقيا لإدانة الانقلاب ودعت إلى عودة سريعة إلى "الحكم المدني". ورداً على هذا التدخل الغربي، فإن القيادة الجديدة في مالي لجأت إلى صديق قديم للبلاد، وهو موسكو، التي كانت قد دعمت في الستينيات من القرن الماضي الحركة الاستقلالية في مالي ضد الاستعمار الفرنسي، وقد طلبت الحكومة المالية الجديدة الدعم العسكري من روسيا الذي أتى على شكل خبراء عسكريين من مجموعة أمن خصوصاً، هي مجموعة "واغنر" التي قابلها الفرنسيون باتهام النظام الجديد باستجلاب مرتزقة للقتال في صفوفه. 

وقد تصاعد التوتر بين فرنسا ومالي بعدما لجأت الأخيرة إلى استدعاء عدد كبير من سفرائها لدى مجموعة دول "إيكواس"، وفرضت المجموعة عقوبات اقتصادية على البلاد نتيجة قرار الحكومة تأجيل الانتخابات 4 سنوات، وتلا ذلك طرد السفير الفرنسي من البلاد في 4 شباط/فبراير عام 2022. 

التحول نحو روسيا 

في المقابل، فإن موسكو وجدت فرصة ذهبية لها لانتزاع حصة مِن النفوذ على منطقة شمال غربي أفريقيا في بلد كان يدور في فلك الاتحاد السوفياتي بعد استقلاله عن فرنسا، وذلك في عهد الرئيس موديبو كيتو الذي أطيح به عام 1968 بانقلاب مدعوم من الغرب، فمالي بلد كبير وتبلغ مساحته 1.2 مليون كيلومتر مربع، وهو يتوسط عدداً كبيراً من بلدان غربي أفريقيا ما يجعله قاعدة انطلاق نحو المنطقة كلها.

كذلك، فإن موسكو التي كانت قد فقدت صديقاً لها في ليبيا عام 2011، تحاول استعادة نفوذها في شمالي أفريقيا عبر دعم عدد من القوى التي تضرّرت بفعل التدخل الغربي الأطلسي في المنطقة. لذلك، نجدها تدعم قوى ليبية، على رأسها الجنرال الليبي خليفة حفتر، في مواجهة الإسلاميين الذين يسيطرون على مقاليد الأمور في العاصمة الليبية طرابلس. 

يأتي هذا التدخل الروسي في الوقت الذي تحاول فيه روسيا الرد على توسع "الناتو" في شرقي أوروبا بما يهدّد أمنها، ما تسبب باندلاع الأزمة الأوكرانية ودفع روسيا إلى إطلاق عملية عسكرية في هذا البلد في شباط/فبراير الماضي، وهي العملية المستمرة حتى الآن.

لذا، فإن موسكو ترى في مد نفوذها في مناطق كان الغرب يراها حكراً على نفوذه في العقود الثلاثة الماضية تعزيزاً لنفوذها في مواجهة النفوذ الغربي، خصوصاً في وقت تبدو القارة الأفريقية فيه مرشحة إلى أن تصبح ساحة المواجهة الرئيسة بين الكتلة الأطلسية المتمثّلة في حلف "الناتو" بقيادة الولايات المتحدة من جهة، وكتلة الدول الأوراسية التي تقودها الصين وروسيا من جهة أخرى.

في هذا الإطار، يمكننا أن نفهم جولة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في شهر آب/أغسطس على عدد من الدول الأفريقية في غربي القارة السمراء. ومن هنا يمكننا أن نفهم الاهتمام الروسي بالتدخل في مالي لمصلحة الحكومة الحالية في مواجهة فرنسا وحلفائها. 

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • منطقة شمال غربي أفريقيا
  • مالي
  • ليبيا
  • الناتو
  • الانقلاب في مالي
  • فرنسا
  • روسيا
  • أفريقيا
جمال واكيم

جمال واكيم

أستاذ تاريخ العلاقات الدولية في الجامعة اللبنانية

إقرأ للكاتب

مقالات

تقارب إيران والسعودية برعاية الصين.. حضور أقوى لبكين وتراجع لواشنطن في غرب آسيا؟

نجحت الصين في كسر الجدار القائم بين دولتين، إحداهما تجمعها علاقة تحالف مع الصين، هي إيران، التي...

  • 11 آذار 20:39
مقالات

روسيا تدعم علاقتها بفنزويلا لإضعاف هيمنة واشنطن على أميركا اللاتينية

يعدّ تدعيم العلاقة بين روسيا وفنزويلا ذا بُعد استراتيجي، إذ تدعم موسكو عبر هذه العلاقة حضورها في...

  • 3 آذار 09:12
مقالات

طهران تتحدى واشنطن في حديقتها الخلفية.. قطعات من الأسطول الإيراني تعبر بنما

منذ أواخر القرن التاسع عشر، تَعُدّ الولايات المتحدة منطقة البحر الكاريبي وقناة بنما جزءاً من...

  • 21 شباط 00:05
إيران

إيران ليست قلقة من فرض عقوبات جديدة عليها

ستبقى إيران ثابتة على مواقفها، وهي غير مستعدة لتقديم تنازلات عن حقوقها المشروعة. وما يزيدها...

  • إيران
  • 10 شباط 14:42
مقالات

إيران من الداخل... 2023 عام التحولات الجذرية على المستويين الإقليمي والدولي

يرى المسؤولون الإيرانيون في الحملات الإعلامية، التي يقوم بها الغرب ضد الجمهورية الإسلامية...

  • 1 شباط 14:17
مقالات

"الأمر صدر".. ما الذي كشفته موسكو بشأن قنبلة أوكرانيا "القذرة"؟

وفقاً لمعلومات الاستخبارات الروسية، فإنه يمكن تخزين أكثر من 50 ألف متر مكعب من النفايات المشعة،...

  • 21 كانون الثاني 23:11

مواضيع متعلقة

أخبار

بوتين: سننشر أسلحة نووية تكتيكية في بيلاروسيا

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يعلن عزم بلاده نشر أسلحة نووية تكتيكية في روسيا البيضاء، ويقول إنه...

  • روسيا
أخبار

"نيويورك تايمز": الفيلق الدولي الأوكراني يضم 1500 عنصر بدلاً من 20 ألفاً

صحيفة "نيويورك تايمز" تقول إنّ الفيلق الدولي الأوكراني يضم حالياً نحو 1500 عنصر بدلاً من 20...

  • الولايات المتحدة الأميركية
أخبار

"حرب باردة جديدة".. الولايات المتحدة تتحرك ضد المكاسب الروسية في أفريقيا

وسائل إعلام أميركية تتحدث عن الطرق التي تتحرك فيها إدارة بايدن بشكل أكثر حزماً في إفريقيا، وكيف...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
دوي عدة انفجارات داخل القاعدة الأميركية شرقي سوريا (صورة أرشيفية)
أخبار

انفجارات تدوّي داخل القاعدة...

  • 25 آذار 22:03
  • 5288 مشاهدات
الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله
أخبار

السيد نصر الله: رد المقاومة سيكون...

  • 22 آذار 17:30
  • 4271 مشاهدات
"الجيش" الإسرائيلي يرفع حالة التأهب بعد فقدان السيطرة داخل البلاد
أخبار

"أحلك أمسية في تاريخ إسرائيل".....

  • اليوم 02:23
  • 864 مشاهدات
مسيرات "اليوم الوطني للصمود" في اليمن : تحذير للعدوان وتأكيد على المواجهة
أخبار

مسيرات "اليوم الوطني للصمود" في...

  • 26 آذار 16:27
  • 319 مشاهدات
انخفاض ملحوظ للشيكل مقابل الدولار واليورو على خلفية الأزمة السياسية
أخبار

إعلام إسرائيلي: انخفاض ملحوظ...

  • اليوم 00:49
  • 205 مشاهدات
قصف صاروخي يستهدف القواعد الأميركية في حقول النفط في دير الزور

قصف صاروخي يستهدف الاحتلال الأميركي في شرقي سوريا

  • 24 آذار 23:10
  • 13370 مشاهدات
مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في سوريا

مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في...

  • 24 آذار 23:15
  • 9384 مشاهدات
إغماء خبيرة طقس أمريكية على الهواء مباشرة

رغم ابتسامتها... إغماء مفاجئ لخبيرة طقس على الهواء (فيديو)

  • 21 آذار 08:01
  • 8429 مشاهدات
دوي عدة انفجارات داخل القاعدة الأميركية شرقي سوريا (صورة أرشيفية)

انفجارات تدوّي داخل القاعدة الأميركية في دير الزور شرقي سوريا

  • 25 آذار 22:03
  • 5288 مشاهدات
قصف أميركي

مقتل أميركي في سوريا والبنتاغون يرد بقصف مركز للتنمية الريفية

  • 24 آذار 07:48
  • 5228 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة