النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. الصين
  4. الصّراع الصيني الأميركي وأثره في مباحثات مكافحة تغير المناخ

الصّراع الصيني الأميركي وأثره في مباحثات مكافحة تغير المناخ

  • تمارا بروتمارا برو
  • 19 نيسان 14:06

منذ أن تولى الرئيس الصيني شي جين بينغ الرئاسة عام 2013، أجرى مع الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما مباحثات مكثفة حول التغير المناخي مهدت للوصول إلى اتفاقية باريس للتغير المناخي.

  • الصّراع الصيني الأميركي وأثره في مباحثات مكافحة تغير المناخ
    الصّراع الصيني الأميركي وأثره في مباحثات مكافحة تغير المناخ

عندما وقّع الرئيسان الصيني شي جين بينغ والأميركي باراك أوباما اتفاق باريس للتغير المناخي، خلال لقائهما على هامش قمة مجموعة العشرين التي عُقدت في الصين عام 2016، تأمَّل العالم خيراً في نجاح الاتفاق والحدّ من انبعاثات الغازات الدفيئة وارتفاع درجة حرارة الأرض.

تتحمل الصين والولايات المتحدة الأميركية معاً مسؤولية ما يقارب 40% من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وتشير بيانات نشرت في شهر شباط/فبراير الماضي إلى أنَّ هناك 16 منطقة من أصل 20 في العالم أكثر عرضة لتغيرات المناخ. 

هذه المناطق تقع في الصين، فيما جاءت ولاية فلوريدا الأميركية في المركز العاشر، واحتلت كاليفورنيا المرتبة الـ19. وتُعد مقاطعة جيانغسو الساحلية الصينية المنطقة الأكثر تعرضاً في العالم للتغير المناخي، تليها مقاطعة شاندونغ.

وبحسب تقرير صادر عن البنك الدولي العام الماضي، يُعرّض تغير المناخ المدن الساحلية المنخفضة المكتظة بالسكان والمهمة اقتصادياً في الصين للخطر. هذه المدن تعدّ موطن ما يقدّر بخمس سكان الصين، وتساهم في ثلث إجمالي ناتجها المحلي.

وأشار التقرير إلى أن تغير المناخ، في حال استمر، قد يؤدي إلى خسائر في إجمالي الناتج المحلي بنسبة يُقدّر بأنها تتراوح بين 0.5% و2.3% بحلول عام 2030. وشهدت الصين خلال الصيف الماضي درجة حرارة عالية لم تشهدها منذ عام 1961، وشهدت مقاطعات أخرى أمطاراً غزيرة هي الأشد منذ 60 عاماً.

أما الولايات المتحدة الأميركية التي شهدت خلال السنوات الأخيرة زيادة في الكوارث الطبيعية، فقد تكبَّد اقتصادها على مدى السنوات السبع الماضية خسائر بأكثر من تريليون دولار، وشهدت وفاة ما لا يقل عن 5 آلاف شخص. وكشف البيت الأبيض العام الماضي أن تأثير تغير المناخ بحلول نهاية القرن يمكن أن يسبب خسائر بنحو تريليوني دولار.

منذ أن تولى الرئيس الصيني شي جين بينغ الرئاسة عام 2013، أجرى مع الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما مباحثات مكثفة حول التغير المناخي مهَّدت للوصول إلى اتفاقية باريس للتغير المناخي عام 2015؛ ففي عام 2013، أثناء زيارة الرئيس الصيني للولايات المتحدة الأميركية، أعلن الرئيسان الصيني والأميركي أنه سيتمّ استهداف مركبات الهيدروفلور الكربونية التي تساهم في انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون عالمياً.

وعام 2014، أجرى الرئيس الصيني ونطيره الأميركي مباحثات في بكين حول قضية التغير المناخي، وذلك على هامش قمة منتدى التعاون الاقتصادي في آسيا. وخلال المؤتمر الدولي حول المناخ المنعقد في باريس عام 2015، تعهد الرئيسان بالعمل معاً للدفع قدماً باتفاقية تغير المناخ.

وعندما زار الرئيس السابق باراك أوباما الصين لحضور قمة العشرين عام 2016، قدّم ونظيره الصيني وثائق توقيعهما على اتفاق تغير المناخ إلى الأمين العام للأمم المتحدة السابق بان كي مون الذي زار الصين خصيصاً لحضور إعلان توقيع أكبر دولتين ملوثتين للبيئة في العالم على الاتفاق. وفي إثر ذلك، قال الرئيس أوباما إن اتفاق باريس للمناخ سيكون نقطة تحول لكوكب الأرض في اتجاه خفض انبعاثات غاز الكربون.

لقد شهدت حقبة الرئيس باراك أوباما تعاوناً كبيراً بين الصين وأميركا حول تغير المناخ، إذ إنّ العلاقات بين البلدين حينها، وإن كانت متوترة، لم تصل إلى الحد الذي وصلت إليه اليوم.

أما مع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، فقد توقفت المباحثات حول المناخ بين البلدين تقريباً، إذ انسحبت الولايات المتحدة الأميركية من اتفاقية باريس للتغير المناخي، وزادت العلاقات توتراً بين أكبر اقتصاديين في العالم، فلم يكن هناك مجال للتباحث حول تغير المناخ.

وحذا الرئيس الحالي جو بايدن حذو الرئيس السابق باراك أوباما، فاستأنف المباحثات مع الصين حول التغير المناخي، وأعاد الولايات المتحدة الأميركية إلى اتفاق باريس.

وكان الاتفاق الأول بين الصين والولايات المتحدة الأميركية في عهد جو بايدن حول التغير المناخي قد تم في الاجتماع الذي عُقد بين البلدين في مدينة أنكوريج في ولاية ألاسكا الأميركية خلال شهر آذار/مارس 2021. وبعد ذلك، عقد جون كيري، المبعوث الأميركي الخاص بشؤون المناخ، مباحثات مع نظيره الصيني شيه تشن هوا.

وفي قمة المناخ التي عُقدت في غلاسكو عام 2021 (كوب 26)، أعلن الطرفان قبل ساعات قليلة من نهاية قمة المناخ عن اتفاق بشأن التعاون بينهما في مجال التغير المناخي، إلا أن توتر العلاقات بين الجانبين أثر في تعاونهما. وكانت الصين واضحة في هذا الأمر، إذ قالت إنَّ قضايا المناخ لا يمكن فصلها عن العلاقات العامة بين بكين وواشنطن.

وعندما زارت رئيسة مجلس النواب الأميركي السابقة نانسي بيلوسي تايوان العام الماضي علّقت بكين مباحثات تغير المناخ مع واشنطن، ولم يعاود الجانبان التواصل حول المناخ إلا بعد لقاء الرئيسين الصيني والأميركي على هامش قمة مجموعة العشرين في بالي في إندونيسيا في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

وفي إطار آخر، أثرت القيود المفروضة بين البلدين، تحت مزاعم الأمن القومي، في الحد من التعاون بينهما. مثلاً، عام 2018، شنّت الولايات المتحدة الأميركية حرباً تجارية ضد الصين، ولا تزال التعريفات الجمركية على منتجات التكنولوجيا النظيفة الصينية التي فرضها الرئيس السابق دونالد ترامب مستمرة مع الرئيس جو بايدن.

وقد أقرت واشنطن تشريعاً يعرف باسم "قانون تحديث مراجعة مخاطر الاستثمار الأجنبي" الذي يسمح للجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة الأميركية بمراجعة مجموعة واسعة من الصفقات، إضافة إلى قانون منع العمل القسري للإيغور الذي يحظر استيراد جميع المنتوجات المصنوعة في منطقة شينجيانغ ذات الأغلبية الإيغورية المسلمة، ما لم يثبت المستوردون أن المنتجات غير مصنوعة باستخدام العمل القسري.

وبناءً على هذا القانون، صادرت إدارة الجمارك وحماية الحدود الفيدرالية الأميركية في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي 1000 شحنة من مكونات ألواح الطاقة الشمسية المصنوعة في شينجيانغ. وفي حزيران/يونيو، صادرت 1053 شحنة من معدات الطاقة الشمسية وألواحها.

كما أن إدارة بايدن فرضت قيوداً على تصدير الرقائق الإلكترونية المتطورة إلى الصين، ما من شأنه أن يؤثر في صناعة التقنيات الصديقة للبيئة كالسيارات الكهربائية.

من جانبها، فرضت الصين العديد من اللوائح الصارمة التي حدَّت من التعاون في مجال التكنولوجيا النظيفة مع الولايات المتحدة. على سبيل المثال، أقرت الصين قانون مراقبة الصادرات في تشرين الأول/أكتوبر 2020، الأمر الذي وفّر لها مبرراً لتقييد المعاملات التجارية الأجنبية على أساس الأمن القومي.

وفي كانون الأول/ديسمبر 2020، أصدرت الصين الإجراءات الخاصة بمراجعة الأمن القومي للاستثمار الأجنبي وتعزيز الرقابة الحكومية والقدرة على تقييد أو رفض الاستثمار الأجنبي، وأدرجت بعض التقنيات النظيفة المتقدمة في قائمة التقنيات المحظورة أو المقيدة للتصدير أو للاستثمار. وتدرس وزارة التجارة الصينية حالياً تقييد صادرات تكنولوجيا تصنيع الطاقة الشمسية الرئيسية إلى الولايات المتحدة الأميركية.

في ظلِّ التوتر الشديد الذي يسود العلاقات الأميركية الصينية، من غير المأمول أن يتعاون الطرفان حول تغير المناخ، رغم أنهما يعيان تماماً أن مكافحة هذه الأزمة غير ممكنة من دون التعاون بينهما؛ فالرئيس الصيني شي جين بينغ أكد خلال قمة المناخ التي عقدت افتراضياً خلال شهر نيسان/أبريل 2021 أن بلاده مصممة على العمل مع الأسرة الدولية، وخصوصاً الولايات المتحدة الأميركية، لمعالجة أزمة التغير المناخي، ولكنْ تسير الرياح بما لا تشتهي السفن، ويبدو أن المشكلات بين البلدين أرخت بظلالها على علاقاتهما في مسألة التغير المناخي.

إنَّ اتفاق الولايات المتحدة الأميركية والصين ضروري وأساسي لنجاح الجهود الدولية للحدّ من الانبعاثات الكربونية التي تسبب الاحتباس الحراري. ومن غير المتوقع نجاح هذه الجهود ما لم تتفق بكين وواشنطن على وضع خلافاتهما جانباً والتركيز على قضية المناخ التي يؤثر في العالم أجمع.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • الصين
  • الولايات المتحدة الأميركية
  • تغير المناخ
  • اتفاقية باريس للمناخ
  • شي جين بينغ
  • باراك أوباما
  • جو بايدن
topics-author
تمارا برو

تمارا برو

أستاذة محاضرة في الجامعة اللبنانية وباحثة في الشأن الصيني

إقرأ للكاتب

الصين

هل تنجح الولايات المتحدة في عزل الصين عن الرقائق الإلكترونية المتقدمة؟

القيود التي فرضتها واشنطن على تصدير الرقائق الإلكترونية ومعداتها إلى الصين، والحد من التعامل مع...

  • 2 حزيران 14:11
الصين

هل بدأت الحقبة الجديدة بين الصين وآسيا الوسطى؟

تهتم الصين بدول آسيا الوسطى نظراً لقرب هذه الدول منها، حيث تتشارك 3 دول حدوداً مشتركة معها...

  • 24 أيار 09:43
مقالات

هل تؤدي السعودية دوراً في التقارب بين الصين ودول جزر المحيط الهادئ؟

يتمثّل التحدي الأبرز لدول جزر المحيط الهادئ بجني المكاسب الاقتصادية والتنموية من الاتفاقيات...

  • 16 أيار 23:28
مقالات

مساهمة الصين في عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية

شكّلت زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ للرياض أواخر العام الماضي نقطة تحول للمنطقة التي دمرتها...

  • 11 أيار 09:16
السودان

هل تؤدي الصين دور الوسيط في نزاع السودان؟

مع تراجع العلاقات بين السودان والصين في السنوات الماضية، ظلت الأخيرة تدعم الخرطوم سياسياً...

  • 24 نيسان 11:18
مقالات

الدلالات والأهداف لزيارة وزير الخارجية الياباني للصين

تخشى اليابان تصاعد النفوذ الصيني في منطقة بحر اليابان، وزيادةَ قدرات بكين العسكرية، وإمكانَ...

  • 4 نيسان 23:33

مواضيع متعلقة

أخبار

"لا داعي لها".. محافل أمنية إسرائيلية غاضبة من تصريحات رئيس"أمان" بشأن حزب الله

وسائل إعلام إسرائيلية تنقل عن محافل أمنية غضبها من تصريحات رئيس "أمان"، الأسبوع الماضي، بشأن حزب...

أخبار

بعد حادثة طائرة الاستطلاع.. بلينكن لبكين: أبقوا قنوات الاتصال مفتوحة

وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، يدعو الصين إلى الموافقه على مزيدٍ من الاتصالات بعد حادثة...

  • الولايات المتحدة الأميركية
أخبار

اجتماع سري لرؤساء أجهزة مخابرات عالمية في سنغافورة.. ماذا في تفاصيله؟

مسؤولون كبار من نحو 20 وكالة من وكالات المخابرات الكبرى في العالم عقدوا اجتماعاً سرياً على هامش...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
صور متداولة للمجند المصري محمد صلاح إبراهيم (أرشيف)
أخبار

الاحتلال الإسرائيلي يسلم مصر جثمان...

  • 5 حزيران 13:16
  • 14610 مشاهدات
بكاء مجندة في قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد مقتل 3 جنود إسرائيليين برصاص جندي مصري
أخبار

"لا يمكن فصلها عن تعدد الساحات".....

  • 3 حزيران 21:54
  • 3410 مشاهدات
دبابة روسية في إحدى جبهات دونيتسك (رويترز).
أخبار

القوات الروسية تحبط هجوماً أوكرانياً...

  • 5 حزيران 07:27
  • 2084 مشاهدات
محاولات أوكرانية لاختراق الدفاعات الروسية.. مؤشرات على بداية الهجوم المضاد
أخبار

تقرير: مؤشّرات على هجوم أوكراني...

  • 5 حزيران 19:38
  • 1475 مشاهدات
أيّ دلالات لعملية الشرطي المصري سياسياً وأمنياً؟
أخبار

وهن الجدار الإسرائيلي.. أيّ دلالات...

  • 4 حزيران 23:35
  • 1189 مشاهدات
صور متداولة للمجند المصري محمد صلاح إبراهيم (أرشيف)

الاحتلال الإسرائيلي يسلم مصر جثمان الشهيد محمد صلاح منفذ...

  • 5 حزيران 13:16
  • 14294 مشاهدات
القارب كان يقل ضباط مخابرات إسرائيليين وإيطاليين

تفاصيل جديدة تُكشف بشأن حادثة مقتل ضابط إسرائيلي في إيطاليا.....

  • 30 أيار 20:38
  • 5720 مشاهدات
من مكان وقوع عملية إطلاق النار على الحدود بين مصر وفلسطين المحتلة

"نتائجها قاسية".. إعلام إسرائيلي: عملية إطلاق النار عند...

  • 3 حزيران 16:11
  • 3756 مشاهدات
"لا داعي لها".. محافل أمنية كبيرة غاضبة من تصريحات رئيس"أمان" بشأن حزب الله

"لا داعي لها".. محافل أمنية إسرائيلية غاضبة من تصريحات...

  • 2 حزيران 21:39
  • 3630 مشاهدات
بكاء مجندة في قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد مقتل 3 جنود إسرائيليين برصاص جندي مصري

"لا يمكن فصلها عن تعدد الساحات".. الاحتلال يكشف إخفاقاته في...

  • 3 حزيران 21:54
  • 3405 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة