النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. الصين.. كل السهام أصابت أهدافها

الصين.. كل السهام أصابت أهدافها

  • شاهر الشاهرشاهر الشاهر
  • 15 آذار 22:21

تعيش الصين في بيئة دولية غير مستقرة، فالنظام الدولي يشهد مرحلة انتقالية هي الأخطر ربما، بانتظار ولادة نظام عالمي جديد.

  • الصين.. كل السهام أصابت أهدافها
    الصين.. كل السهام أصابت أهدافها

انطلاقاً من المثل الصيني القائل: "لو أردت أن تلعب، فعليك أن تعرف قواعد اللعبة وزمنها". لم يكن الإعلان عن الاتفاق لاستعادة العلاقات الدبلوماسية بين إيران والمملكة العربية السعودية حدثاً مفاجئاً، وخاصة على صعيد مراكز الدراسات والأبحاث الصينية.

لقد جرى الحديث عن ذلك عند زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى المملكة العربية السعودية في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وكانت التوقعات بأن ينضم الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى تلك القمة.

جاء الإعلان عن التوصل إلى هذا الاتفاق برعاية صينية، ليكون إعلاناً لانخراط بكين وبشكل أكبر في قضايا الشرق الأوسط، بل سعيها للعب دور الوساطة في حل العديد من المشكلات الدولية وأهمها الحرب في أوكرانيا.

لم تكن بكين لتنخرط في ذلك لو لم تكن لديها فرص كبيرة للنجاح، خاصة أنها بغنى عن أي فشل قد يحسب عليها، ولا سيما على صعيد سياستها الخارجية، الهادئة والثابتة والمتوازنة، والقادرة على الفعل والابتعاد عن ردود الأفعال والصخب الإعلامي ما أمكن.

جاء ذلك الإعلان بعد انتهاء الصين من ترتيب ملفاتها الداخلية، ابتداء من إغلاق ملف كوفيد-19، وبدء عجلة الإنتاج في البلاد، مروراً بإعادة فتح حدودها مع العالم، وانتهاء بالتوصل إلى انتخاب الرئيس شي جين بينغ لولاية رئاسية ثالثة تكرسه قائداً استثنائياً في الصين.

تكريسه قائداً استثنائياً يتطلب منه تحقيق إنجازات استثنائية تنتظرها البلاد، ويتشوّق الشعب الصيني لتحقيقها. ولعل ثقتهم بالرئيس شي نابعة من نهجه الثابت في وضع برنامج زمني دقيق لتحقيق كل خطوة تعهد أمام الشعب بتحقيقها. وهو ما تجلى في تحقيقه القضاء على الفقر وفقاً للبرنامج الزمني المحدد، والذي لم يستطع انتشار الوباء في البلاد إيقافه أو تأجيله. 

لقد وضع الرئيس شي عنواناً لولايته الثالثة وهو "استكمال بناء الدولة" لتكون دولة عصرية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى. فرغم التطور والنجاح اللذين حققتهما الصين، لكنه لا يزال يرى أن الصين دولة من دول العالم الثالث، تعاني ما تعانيه من مشكلات كثيرة على الصعيد الداخلي. كما تواجه تحديات كبيرة على الصعيد الخارجي.

فالصين دولة ليست محظوظة على صعيد الجغرافيا السياسية، فهي تعيش في بيئة إقليمية مضطربة، ولها حدود طويلة مع 14 بلداً، وما يزيد من تلك المخاطر أن هذه البلدان تعيش أوضاعاً أمنية غير مستقرة، وتنذر بمشكلات قابلة للانتقال عبر الحدود في حال حدوثها. 

كما تعيش الصين في بيئة دولية غير مستقرة، فالنظام الدولي يشهد مرحلة انتقالية هي الأخطر ربما، بانتظار ولادة نظام عالمي جديد. ولم تجر العادة أن يولد نظام عالمي جديد من دون مخاض عسير، وحرب طاحنة تكرس المنتصرين قادة لذلك النظام.

لقد استطاعت بكين ولعقود مضت النجاح في ما يسمى "التفكير بإيجابية" في تعاطيها مع المعطيات الدولية، بمعنى أنها لم تسع لمزاحمة الحضور الأميركي في المناطق الاستراتيجية من العالم، بل فكرت في كيفية الربح من اللعب في الهوامش على الساحة الدولية. 

فذهبت للاستثمار في أفريقيا حين كان الغرب والولايات المتحدة غير مهتمين بتلك القارة، وحققت نجاحات كبيرة فيها، جعلت من القارة هدفاً للتنافس الأميركي والغربي عليها في ما بعد.

كما استثمرت في الوجود العسكري الأميركي في العالم، من خلال افتراضها أن هذا الوجود يحقق نوعاً من الاستقرار في تلك المناطق، وبالتالي يضمن لها استمرار مصالحها الاقتصادية فيها.

ولم تكن بكين في عجلة من أمرها للانخراط في التصدي للمشكلات الدولية، ولعب دور الوساطة فيها، طالما أن هناك من يقوم بهذا الدور، ويوفر عليها تبعات القيام بذلك.

وكان السؤال الأهم بالنسبة إلى دول العالم جميعاً، ودول العالم الثالث على وجه التحديد هو: متى ستكون بكين قادرة وراغبة في تحمل نفقات قيادة العالم؟ وكانت الإجابة الصينية من وجهة نظري، أن الصين ليست في عجلة من أمرها طالما أن هناك قيادة للعالم تضمن لبكين مصالحها وتحقق لها غاياتها، خاصة وأن الصين قد أصبحت دولة كبرى في ظل هذا النظام الدولي القائم، بمعنى أنها نجحت في التعامل بإيجابية معه، ولا مصلحة لها في تغييره إذا ما استمر ذلك.

لكن الصعود الكبير للصين، وصل حد تهديد القائد الدولي لهذا النظام، فلم يعد من الممكن بالنسبة إليه التغاضي عن هذا الصعود الصيني، والعمل على إيقافه، أو على الأقل عرقلته.

لكن ذلك لم يكن يسيراً، فبكين استطاعت نسج علاقاتها الاقتصادية وتشبيكها بشكل كبير مع الأعداء قبل الأصدقاء، فلم يعد بمقدور الولايات المتحدة أو الغرب عموماً، الاستغناء عن تلك العلاقة مع الصين، أو حتى إيجاد سبل لتفكيكها.

وفي العقدين الأخيرين، أصبح التخلص من الصين بالنسبة إلى الولايات المتحدة "كمن يطلق النار على قدميه". أما اليوم، فقد أصبح "كمن يطلق النار على صدره" ربما.

كما أصبح لزاماً على بكين أن تتقدم حفاظاً على مصالحها المتنامية، فمن ترد أن تصبح الدولة الأكبر في العالم لا يمكنها الاستمرار في البقاء خارج دائرة الصراع، وجني المكاسب الاقتصادية فقط.

من هنا، بدأت الصين بالتصدي لهذا الدور، والانطلاق نحو التدخل في المشكلات الدولية، والبحث عن حلول لها، من زاوية أنها دولة تحظى باحترام جميع الأطراف، ولا تقدم نفسها كدولة تقف مع طرف ضد آخر، ولا تفكر في استخدام القوة أو التلويح بها. بمعنى أنها تقدم نموذجاً جديداً للدولة العظمى التي تمتلك رؤية استراتيجية قوامها "الربح المشترك" لجميع الأطراف.

بمعنى أن بكين ستعمل على التخلص من "النظرية الواقعية" في العلاقات الدولية، التي كرستها الولايات المتحدة ولعقود مضت، تلك النظرية التي تؤمن بمبدأ القوة، القوة وحدها ولا شيء سواها، لتكرس "النظرية الاعتمادية" في العلاقات الدولية كبديل منها. هذه النظرية ترى أن جميع الدول تحتاج إلى بعضها بعضاً، ودور كل منها هو مكمل لباقي الأدوار وليس بديلاً منه، أو منافساً له. وبالتالي، فإن التعاون هو الطريق لتحقيق الكسب المشترك.

من هنا، فقد أطلقت بكين مجموعة من المبادرات، أولها مبادرتها للأمن العالمي والتي تضم 6 بنود، وهي مبادرة هامة ومفيدة بالنسبة إلى منطقتنا على وجه التحديد، كونها لم تغفل القضية الفلسطينية. وهي القضية التي كان لبكين موقف تاريخي مشرف منها، لجهة وقوفها مع الحق العربي، ورفضها إقامة علاقات دبلوماسية مع "دولة" الاحتلال حتى العام 1992، وبعد أن ذهب العرب إلى مؤتمر مدريد للسلام بدعوة أميركية، ومن دون أن يشترطوا حضور الصين كراع لهذه العملية، وهو ما جعل الصين تعيد حساباتها وتتجه للبحث عن مصالحها أولاً، مع الاحتفاظ بموقفها المبدئي من فلسطين. 

كما عملت بكين على تجهيز حزمة من المبادرات لحل العديد من المشكلات والقضايا الدولية، وكانت أولى هذه المبادرات التي توّجت بالنجاح مبدئياً، هي الوساطة الصينية بين كل من إيران والسعودية. 

تدرك بكين حجم التعقيدات التي تعترض هذا الملف، لكنها في الوقت نفسه، تجد فيه فرصة كبيرة لتحسين سمعتها لدى العالم الإسلامي عبر نجاحها في تحقيق الوفاق بين أكبر دولتين إسلاميتين في المنطقة. 

ففي السنوات الأخيرة، تعرضت بكين لحملة دعائية غربية روّجت لما يسمّى بـ "اضطهاد الحكومة الصينية للإيغور" المسلمين في الصين، بهدف اللعب على عواطف الشعوب الإسلامية وتحريضها ضد الصين. 

ولتكذيب تلك الادعاءات، تكفي الإشارة إلى وجود 10 قوميات مسلمة في الصين، فلماذا لم يسمع أحد عن اضطهاد الحكومة الصينية سوى للإيغور؟! إن نجاح بكين في تلك الوساطة يشكل خطوة أولى في الاتجاه الصحيح لإيجاد حل للمشكلات العالقة بين البلدين.

لقد جاءت هذه المبادرة انطلاقاً من تفهم بكين لحجم هاتين الدولتين ومكانتهما، وتأثيرهما الكبير في الساحتين الإقليمية والدولية، وانطلاقاً من أن التقارب بينهما هو الطريق لحل معظم المشكلات القائمة في المنطقة.  وما يعزز من فرص النجاح لهذه المبادرة، هو الرغبة المشتركة لطرفيها في تحقيق ذلك، انطلاقاً من رؤية عقلانية تحكم كلا الموقفين. وما يعزز من تلك الفرص، غياب العامل الأميركي المعطل لها، في ظل الفتور في العلاقات بين المملكة والولايات المتحدة. وفي ظل انسداد الأفق أمام طهران في استعادة تنفيذ برنامجها النووي. 

إن تبادل العلاقات الدبلوماسية بين بلدين لا يشكل حلاً للخلافات القائمة بينهما، لكنه يشكل خطوة في الاتجاه الصحيح نحو مد جسور للحوار والبحث عن قواسم مشتركة يمكن البناء عليها. فالصين والولايات المتحدة، ورغم وجود تبادل دبلوماسي بينهما، فإن البلدين يعيشان حالة من العداء المتصاعد، لكن العقلانية تفرض عليهما بقاء القنوات مفتوحة للتواصل ونزع فتيل التوترات. فالتبادل الدبلوماسي وسيلة بكل تأكيد، وليس غاية.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • الصين
  • الولايات المتحدة الأميركية
  • إيران
  • السعودية
  • النظام العالمي
شاهر الشاهر

شاهر الشاهر

أستاذ الدراسات الدولية في جامعة صن يات سين- الصين.

إقرأ للكاتب

متابعات

أميركا والصين.. هل أصبح الصّدام حتمياً؟

في ظل بيئة إقليمية ودولية مضطربة، يكمن نجاح الصين في قدرتها على الاستمرار بمسك العصا من المنتصف،...

  • 28 آذار 11:41
الصين

ماذا لو نجحت المبادرة الصينية في أوكرانيا؟

بكين لم تؤيد الغزو الروسي لأوكرانيا، لكنها في الوقت ذاته أعلنت تفهمها للمخاوف الروسية التي تتعلق...

  • 22 آذار 13:46
مقالات

شي جين بينغ.. والثورة الصينية الثالثة

إن الأوضاع العامة، التي تعيشها الصين اليوم، تتطلب رئيساً قوياً وشخصية استثنائية، وخصوصاً أن بكين...

  • 11 آذار 00:03
متابعات

زيادة ميزانية الدفاع الصينية.. سباق تسلح أم مخاوف أمنية؟

يبدو أنَّ الولايات المتحدة بدأت بالتفكير الفعلي في استنساخ الحرب الأوكرانية في منطقة بحر الصين...

  • 8 آذار 15:39
الصين

هل تنجح المبادرة الصينية في إنهاء الحرب في أوكرانيا؟

معيار نجاح المبادرة الصينية هو أن يتقبلها جميع الأطراف. ولأن أوكرانيا ليست الطرف الآخر في...

  • 1 آذار 13:45
متابعات

بكين وموسكو... متى تصبحان في قارب واحد؟

أدركت الصين حجم الكارثة في الحرب الأوكرانية منذ البداية، فعملت على اتخاذ مواقف اتسمت بالحذر...

  • 28 شباط 10:10

مواضيع متعلقة

أخبار

الرياض تنضم إلى منظمة شنغهاي للتعاون مع تنامي علاقاتها مع بكين

وكالة الأنباء السعودية تقول إنّ المملكة وافقت على مذكرة حول منح السعودية صفة شريك الحوار في...

  • المملكة العربية السعودية
مقالات

كيف نقارب رؤية الغرب في مواجهة الشراكة الروسية-الصينية؟

إذا كان من الممكن الحديث عن نجاح الدول الغربية في تخطي خلافاتها وتفكيك التشابك بينها وبين...

  • وسام إسماعيلوسام إسماعيل
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
قنبلة "GLSDB" بقطر صغير مطلقة من الأرض
أخبار

للمرة الأولى.. روسيا تُسقط قنبلة...

  • 28 آذار 15:19
  • 3888 مشاهدات
مجموعة من القوات الأميركية في سوريا (أرشيف)
أخبار

سوريا تكشف الخدعة التي يعتمدها...

  • اليوم 15:35
  • 3228 مشاهدات
لأول مرة: صور ومعلومات .... هل كُشف لغز مقتل غاغارين؟
منوعات

لأول مرة: صور ومعلومات .... هل كُشف...

  • 30 آذار 07:44
  • 2904 مشاهدات
المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الإيراني: أيّ هجمات على قواعدنا في سوريا سيقابل بردّ مضاد وحاسم
أخبار

طهران: أيّ هجمات على قواعدنا في...

  • 25 آذار 16:31
  • 2378 مشاهدات
الصين تعلن استعدادها للدفاع عن العدالة الدولية بالتعاون مع الجيش الروسي
أخبار

الدفاع الصينية: مستعدون للتعاون مع...

  • 30 آذار 10:46
  • 1383 مشاهدات
هذه القذيفة دمرّت أول منصة"ليوبارد 1"ألمانية في أوكرانيا

دقتها لافتة.. هذه القذيفة دمرّت أول دبابة "ليوبارد 1" ألمانية

  • 28 آذار 10:25
  • 23338 مشاهدات
قصف صاروخي يستهدف القواعد الأميركية في حقول النفط في دير الزور

قصف صاروخي يستهدف الاحتلال الأميركي في شرقي سوريا

  • 24 آذار 23:10
  • 13651 مشاهدات
مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في سوريا

مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في...

  • 24 آذار 23:15
  • 9782 مشاهدات
دوي عدة انفجارات داخل القاعدة الأميركية شرقي سوريا (صورة أرشيفية)

انفجارات تدوّي داخل القاعدة الأميركية في دير الزور شرقي سوريا

  • 25 آذار 22:03
  • 5541 مشاهدات
علاج البلغم: أفضل الطرق الطبيعية

علاج البلغم: أفضل الطرق الطبيعية

  • 29 آذار 19:16
  • 5481 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة