النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. فلسطين المحتلة
  4. الفلسطينيون يعون دورهم

الفلسطينيون يعون دورهم

  • رشاد أبو شاوررشاد أبو شاور
  • 17 نيسان 13:20

الحقد الصهيوني على عرب فلسطين يشمل كل الفلسطينيين من كل الأعمار، ولكنه يتصاعد بشكل سافر على أطفالهم، لأن هؤلاء الأطفال أفشلوا رهان الصهاينة الأوائل.

  • الفلسطينيون يعون دورهم
    الفلسطينيون يعون دورهم

الفتى عامر أبو زيتون أصيب فجر يوم 5 كانون الثاني/يناير برصاصة في رأسه أودت بحياته، أطلقها عسكري صهيوني أثناء اقتحام قوة عسكرية لشرقيّ مدينة نابلس. الفتى في الـ16 من عمره، أي ما زال في مرحلة الطفولة، وهو عند الفلسطينيين يحتسب شهيداً افتدى فلسطين بفتوته، وعند اليهود المُحتلين مجرّد فتى فلسطيني كان سيشكّل خطراً على مستقبل الكيان الصهيوني ولذا وجب قتله. وكل فلسطيني محكوم بالموت في "ثقافتهم".

الصهاينة المؤسسون راهنوا قبل أن تنشأ "دولة" اليهود برعاية بريطانيا على اجتثاث عرب فلسطين من فوق أرضهم، ورميهم إلى بلاد العرب ليذوبوا بين ناسها، وهكذا سيندثرون وتخلو فلسطين منهم، ليهنأ بالعيش في ربوعها من تقذفهم أوروبا متخلصة منهم، وليكونوا بكيانهم رأس جسر لها.

الحقد الصهيوني على عرب فلسطين يشمل كل الفلسطينيين من كل الأعمار، ولكنه يتصاعد بشكل سافر على أطفالهم، لأن هؤلاء الأطفال أفشلوا رهان الصهاينة الأوائل، وتحديداً من أسسوا الكيان الصهيوني برعاية بريطانية.

رفع الصهاينة شعاراً لهم يجسّد نظرتهم للعرب بشكل عام: العربي الجيّد هو العربي الميت. وساروا وفقاً لشعارهم هذا بتعاملهم مع عرب فلسطين، فاقترفوا مذابح رهيبة قتلوا عبرها كل من طاله رصاص بنادقهم ورشاشاتهم وقذائف مدافعهم، وما تسقطه طائراتهم، ووصل الأمر بهم أن بقروا بطون النساء الفلسطينيات الحبالى عقاباً لهن على حملهن، وتخلّصاً من الأجنّة في أرحامهن، وهذا حدث في مذبحة دير ياسين وغيرها من المذابح التي لا تحصى ولا تعدّ.

في مطلع هذا العام قتل جنود الصهاينة الطفل الفلسطيني آدم عيّاد من مخيم الدهيشة، وهو أول مخيّم عرفته في حياتي وعشت فيه مع أسرتي من العام 1949 وحتى العام 1952 وانتقلت بعده إلى مخيّم النويعمة جار أريحا.

قتل جيش الاحتلال فؤاد محمد عابد من قرية كفر دان –جنين، وكأن وزارة الاحتلال برئاسة المجرم نتنياهو التي تعزّزت بمجرمين يوصفون بالمتطرفين، في مقدمتهم بن غفير وسموتريتش، وكأن قادة الكيان الصهيوني الذين سبقوهم اتصفوا بالاعتدال، وهؤلاء فقط المتطرفون!

هؤلاء الصهاينة، قدماء وجدداً، مغتاظون جداً من مقاومة الفلسطينيين، من أنهم أحياء يرفعون راية فلسطين ويقاومون ولا يندثرون، وأنهم بعنادهم ينجبون أجيالاً لا تنسى، ولا تندثر، بل وتولد وهي أمضى عزيمة وأكثر صلابة وخبرة في منازلة المشروع الصهيوني، وأنهم لا يرهبون الموت ولا يخشون جبروت البطش الصهيوني وقسوته ولؤمه، وأنهم بكل ما يفعلونه يوقظون العرب، ويحرّضون الجماهير العربية على مقاومة المشروع الصهيوني.

النبوءة الصهيونية، والمخطط الصهيوني، بالقضاء على جيل النكبة، وبمحو ذاكرة ما بعده من الأجيال الفلسطينية، كي يهنأ العيش للصهاينة على أرض فلسطين... فشلت تماماً، فالذاكرة الفلسطينية لا تنسى، والفلسطينيون يشحذونها ويثرونها ويغنونها بالمزيد من الخبرات، وهم رغم المذابح المتلاحقة تزداد أعدادهم لأن نساء الفلسطينيين لا يؤمن بتحديد النسل، وهن يرين أن من ينجبنهم سيواصلون حمل الراية وسينخرطون في ميدان المقاومة لتحرير فلسطين، لأنهم يولدون عشّاقاً للحريّة.

مأزق الصهاينة يتجلّى في أنهم لم يتوقّعوا ما كان ينتظر مشروعهم، ولا ما سيواجهه، ولا قدرات وطاقات وعزيمة عرب فلسطين، ولا خبراتهم المتراكمة التي يتوارثونها. 

للفلسطينيين خصوصية امتلكوها من خصوصية فلسطين، من موقع فلسطين كقلب للوطن العربي يصل بين المشرق والمغرب، ولهم خصوصية تراكمت من معارك الصراع على أرضهم التي استهدفت أمتهم، والتي امتدت قرابة 200 عام احتلالاً "فرنجياً" غربياً... واندثرت وزالت ببطولات الأمة كأنها لم تكن، وهم يباهون بإهانة نابليون بونابرت أمام أسوار عكا، والهزيمة الأولى التي أذاقوها له قبل هزيمته الكبرى في روسيا.

إن توارث عرب فلسطين لدورهم وعظمة تاريخهم وانتسابهم إلى أمة عريقة، وإلى موقعهم الجغرافي الذي يضعهم في مقدمة من يتصدّون لهجمات الأعداء والغزاة، يورث أجيالهم خصائص عظمة وكبرياء الانتماء، بما يترتّب عليها من صلابة الروح والاندفاع إلى ميادين النزال الحضاري الذي يختبر مجدداً، في كل طور، وأمام كل تحد، وتكون خاتمته الفوز الحتمي الذي لا خيار سواه.

العربي الفلسطيني يدرك بوعي ثاقب أنه لا يمكن أن يُعزل عن أمته، ففي هذا عزلته وموته، وفي هذا إفراغه للميدان لكل عدو غاز يقتحم الوطن العربي، وهذا ما لن يكون، رغم الغدر والخيانات والطعن المتواصل لظهره من (أُخوة) لا أخوّة دم معهم فمصالحهم تطغى على الأخوّة، والفلسطيني وهو يعاني لا يتنكّر لأمته ويربي أطفاله على أنه العربي الوفي المخلص الذي لا يكفر بصلات الدم والتاريخ، ويدفع الثمن كاظماً غيظه وألمه.

مع كل مقاوم يسقط في الميدان، ومع كل طفل وطفلة تبكي أرواحنا وتنوح، ولكننا نواصل حبس مظاهر ألمنا كشعب مقاوم لا ييأس، ونواصل معاركنا واثقين أن أمتنا لن تطيل تفرّجها على دم أطفالنا الذين يحمون مستقبل أطفالها، وستندفع إلى الميدان متجاوزة حكّام التبعية لنيل شرف المشاركة في معركة اجتثاث وكنس الصهاينة الذين يحتلون قلب وطننا العربي الكبير.

وأنا أتابع معارك جنين ونابلس وسهول أريحا التي عشت في مخيماتها وكتبت عنها ولها مستلهماً تاريخها العريق، وحارات القدس والخليل، أثق بأن الهوان والذلّ ليسا قدر أمتنا، وأن انتفاضة ملايين العرب وكسرهم للحدود المفتعلة للوصول إلى أرض المعركة الكبرى فلسطين لن تتأبّد، وأن عرب فلسطين سيواصلون قتال عدوهم وإنهاكه وإحباطه رغم تآمر حكّام التطبيع الإبراهيمي، حتى يوم الانتصار الآتي حتماً.

ومن مخيم جنين إلى مخيم عقبة جبر جار أريحا، وإلى مخيماتنا في القطاع، والفوّار جار الخليل، والدهيشة جار بيت لحم، وإلى اليرموك جار دمشق، إلى كل مخيماتنا في الشتات سيواصل الفلسطينيون القتال على ثرى فلسطين في الداخل وعبر الحدود، ولن ييأسوا، بل سييأس عدو أمتنا، ولذا يحقّ لنا أن نُردّد بيقين: فلسطين ستتحرّر، وستعود جسراً يصل بين مشرق الوطن العربي ومغربه. أي بها سيتحقّق تواصل الجغرافيا العربية، وبغير هذا لن تنهض الأمة وتأخذ دوراً تفتقده في زمن التطبيع والتبعية.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • فلسطين المحتلة
  • أطفال فلسطين
  • المقاومة الفلسطينية
رشاد أبو شاور

رشاد أبو شاور

روائي فلسطيني

إقرأ للكاتب

فلسطين المحتلة

عن وليد دقّة... وسموتريتش وأشكاله

وليد دقّة مصاب بالسرطان، وهو سرطان نادر يفترس جسده، ومع ذلك لا يوفّر الاحتلال لوليد علاجاً يخفّف...

  • 2 حزيران 12:37
فلسطين المحتلة

هذه الحرب لن تنتهي إلّا إذا...

هذه المعركة توقّفت بعد تلقين نتنياهو وزمرة الحاخامات أسرى الخرافات درساً فلسطينياً، ولكن الحرب...

  • 15 أيار 13:13
مقالات

هل سيواصل كتّاب الارتزاق كتاباتهم ضد سوريّا؟!

من عاش مثلي في سوريا يعرف استقلالها اقتصادياً، وتعليمها المجاني كلَّ أبنائها وبناتها، وكلَّ...

  • 8 أيار 22:02
فلسطين المحتلة

استشهاد الشيخ خضر عدنان.. هل يقود إلى مرحلة جذرية في الوعي والمقاومة؟

رفض القضاء الصهيوني الإفراج بكفالة عن الشيخ خضر عدنان مرتين، وقضاته يعرفون بأنه في حال خطرة،...

  • 2 أيار 18:48
فلسطين المحتلة

مخططات ورغبات صهيونية تُهزم بالمقاومة

نقول لكل العرب مشرقاً ومغرباً: الفلسطينيون يقاتلون ويقاومون ويحبطون مخططات الكيان الصهيوني...

  • 23 آذار 11:19
مقالات

الزيارة لأسباب إنسانية!

من يملكون المليارات ويتفرجون على شعب سوريا المحتاج الذي لا يمد اليد، غير مقبول منهم الادعاء...

  • 4 آذار 18:38

مواضيع متعلقة

أخبار

"نتائجها قاسية".. إعلام إسرائيلي: عملية إطلاق النار عند الحدود مع مصر مخطَّط لها

الإعلام الإسرائيلي يعلّق على عملية إطلاق النار عند الحدود مع مصر، ويقول إنّها "كانت مخطَّطة، ولم...

نشرة الأخبار

نشرة الثامنة صباحاً

تقارير إخبارية

الفلسطينيون يشيّعون الشهيد أشرف إبراهيم وهتافات تشدّد على دور المقاومة

شيع الفلسطينيون جثمان الشهيد الأسير المحرر أشرف إبراهيم إلى مثواه الأخير في مقبرة شهداء الحي...

  • فلسطين
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
صور متداولة للمجند المصري محمد صلاح إبراهيم (أرشيف)
أخبار

الاحتلال الإسرائيلي يسلم مصر جثمان...

  • اليوم 13:16
  • 10146 مشاهدات
أمضى 93 يوماً في قاع المحيط الأطلسي - وهو الآن أصغر بـ 10 سنوات
منوعات

يبدو أصغر بـ 10 سنوات.. ضابط يقضي 93...

  • 2 حزيران 19:24
  • 2214 مشاهدات
سياسة إردوغان الخارجية.. الاستخبارات قبل الدبلوماسية
تحليل

سياسة إردوغان الخارجية.. الاستخبارات...

  • اليوم 11:45
  • 1346 مشاهدات
محاولات أوكرانية لاختراق الدفاعات الروسية.. مؤشرات على بداية الهجوم المضاد
أخبار

تقرير: مؤشّرات على هجوم أوكراني...

  • اليوم 19:38
  • 855 مشاهدات
أهمية الجولان بالنسبة إلى الأمن القومي السوري
مقالات

أهمية الجولان بالنسبة إلى الأمن...

  • اليوم 15:42
  • 352 مشاهدات
صور متداولة للمجند المصري محمد صلاح إبراهيم (أرشيف)

الاحتلال الإسرائيلي يسلم مصر جثمان الشهيد محمد صلاح منفذ...

  • اليوم 13:16
  • 10146 مشاهدات
خسر باريس سان جيرمان أمام نانت في نهائي بطولة فرنسا دون 19 عاماً (ويب)

باريس سان جيرمان يخسر لقب الدوري الفرنسي!

  • اليوم 11:57
  • 7425 مشاهدات
منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة بكأس العالم ويٌقصي الأرجنتين

منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة في كأس العالم ويقصي الأرجنتين

  • 1 حزيران 13:00
  • 6997 مشاهدات
يامال يسجل الهدف (ويب)

موهبة برشلونة يسجل هدفاً مدهشاً مع منتخب إسبانيا (فيديو)

  • 31 أيار 11:35
  • 5811 مشاهدات
القارب كان يقل ضباط مخابرات إسرائيليين وإيطاليين

تفاصيل جديدة تُكشف بشأن حادثة مقتل ضابط إسرائيلي في إيطاليا.....

  • 30 أيار 20:38
  • 5718 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة