النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. حسني محلي
  3. تحليل
  4. تركيا إردوغان.. الكرد سيقرّرون المصير!

تركيا إردوغان.. الكرد سيقرّرون المصير!

  • حسني محليحسني محلي
  • 10 شباط 2022 15:15

النسب التي تظهرها استطلاعات الرأي تجعل حزب الشعوب الديمقراطي مفتاح كل المعادلات الانتخابية التي يسعى إردوغان لتغييرها لمصلحته.

  • زعماء المعارضة أعلنوا سابقاً في مناسبات مختلفة ضرورة العودة إلى النظام البرلماني الذي غيّره إردوغان في استفتاء نيسان/أبريل 2017.
    زعماء المعارضة أعلنوا سابقاً في مناسبات مختلفة ضرورة العودة إلى النظام البرلماني الذي غيّره إردوغان في استفتاء نيسان/أبريل 2017.

بعد سلسلة من المشاورات الثنائية بين مختلف أحزاب المعارضة التركية، اتفق زعماؤها على عقد لقاء مشترك في 12 شباط/فبراير الجاري، لحسم صيغة التنسيق والتعاون والعمل المشترك خلال المرحلة القادمة، بهدف التخلص من الرئيس التركي رجب طيب إردوغان وحزبه الَّذي حكم تركيا 20 عاماً منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2002. 

زعماء المعارضة، وهم كمال كليجدار (الشعب الجمهوري)، ومارال آكشانار (الحزب الجيد)، وأحمد داوود أوغلو (حزب المستقبل)، وعلي باباجان (حزب الديمقراطية والتقدم)، وتامال كاراموللا أوغلو (حزب السعادة)، وكولتاكين آويصال (الحزب الديمقراطي)، أعلنوا سابقاً في مناسبات مختلفة ضرورة العودة إلى النظام البرلماني الذي غيّره إردوغان في استفتاء نيسان/أبريل 2017، فأصبح الحاكم المطلق للبلاد، ولم يبالِ باتهامات المعارضة له بتزوير نتائج الاستفتاء، كما لم يبالِ باعتراضها على انتخابه رئيساً للجمهورية في حزيران/يونيو 2018، بحجة أنه لا يحمل شهادة جامعية، وهو ما يشترطه الدستور. 

إردوغان الَّذي يسيطر على حوالى 95% من وسائل الإعلام الخاصّة، وعلى الإعلام الحكومي بأكمله، تتهمه المعارضة بالعمل للقضاء على النظام الديمقراطي برمته، بعد أن سيطر على الجيش والأمن والمخابرات والقضاء، الذي يتخذ قراراته وفق تعليماته وأوامره، بحسب كلام المعارضة، وهو يلاحق من ينتقده أو يعارضه أو يهاجمه بتهمة الإساءة إلى رئيس الجمهورية، ويأمر باعتقال الصحافيين والمثقفين والسياسيين وأساتذة الجامعات، بعد أن وضع أكثر من 100 ألف من أنصار الداعية فتح الله غولن وأتباعه في السجون، بعد طردهم من وظائفهم في جميع أجهزة الدولة ومرافقها، وخصوصاً الجيش والأمن والقضاء، وهم جميعاً متّهمون بالتورط في محاولة الانقلاب الفاشلة في 15 تموز/يوليو 2016.

زعماء المعارضة الَّذين يتهمون الرئيس إردوغان بالتورط في قضايا فساد خطرة، يحمّلونه مسؤولية الأزمة الاقتصادية والمالية الخطرة التي أثقلت كاهل المواطن التركي بعد الزيادات المتتالية على أسعار الكهرباء والغاز والبنزين والماء وجميع خدمات القطاع العام، وبنسب عالية جداً، تتراوح بين 100 – 120%. 

كما يتحدّثون باستمرار عن تراجع احتياطيات المصرف المركزي إلى ناقص 60 مليار دولار، مع احتمال إفلاس الخزانة، وهو ما يشير إليه زعيم حزب الديمقراطية والتقدم علي باباجان، الذي كان وزيراً للاقتصاد في حكومات إردوغان حتى العام 2016.

يأتي ذلك في الوقت الّذي تتهرَّب قيادات المعارضة من الحديث عن انتكاسات الرئيس التركي في السياسة الخارجية. ويعرف الجميع أنَّ هذه القيادات تختلف في ما بينها على تفسير هذه الانتكاسات، وخصوصاً في سوريا وليبيا، اللتين ما زال داوود أوغلو يؤيد سياسات إردوغان فيهما، ما يدفع بعض الأوساط السياسية إلى التشكيك في معارضته له، رغم الانتقادات التي يوجهها إليه في موضوع الفساد والاستبداد، وهي من النوع الثقيل.

ومع استمرار الرهانات المختلفة على موعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقررة في حزيران/يونيو العام القادم، لا يستبعد الكثيرون للرئيس إردوغان أن يعلنها قبل نهاية العام الجاري، لتكون انتخابات مبكرة، حتى يضمن ترشيح نفسه، فالدستور يمنع الرئيس من أن يرشح نفسه للمرة الثالثة، إلا في حال إجراء الانتخابات قبل موعدها الدستوري. 

وعلى الرغم من انتخابه رئيساً للجمهورية في آب/أغسطس 2014، ثم في حزيران/يونيو 2018، يتحدث إردوغان عن تغيير الدستور في نيسان/أبريل 2017، وانتخابه للمرة الأولى وفق الدستور الجديد الذي جعل النظام رئاسياً، فيما يعترف الدستور للبرلمان الذي يسيطر إردوغان على أغلبيته بصلاحيات تأجيل الانتخابات لأسباب مرتبطة بالأمن الوطني والقومي، مثل الحرب أو وقوع أحداث أمنية داخلية خطرة. 

يدفع ذلك الكثيرين إلى الحديث عن احتمال أن يتّخذ إردوغان الذي يسيطر أيضاً على المفوضية العليا للانتخابات مثل هذا القرار، في حال اقتنع بأنه لن يفوز في الانتخابات القادمة، وهو تثبته معظم استطلاعات الرأي المستقلة. وقد توقع آخرها أن يحصل على 40% من مجموع أصوات الناخبين، كما توقع لحزب "العدالة والتنمية" أن يحصل على 30-32%، مقابل 6% لحليفه حزب "الحركة القومية".

أما أحزاب تحالف المعارضة، فقد توقّعت استطلاعات الرأي أن تحصل معاً على 44-46% (الشعب الجمهوري 25% - الحزب الجيد 15% - حزب المستقبل 2% - حزب الديمقراطية والتقدم 4%- حزب السعادة 1%- الحزب الديمقراطي 1%)، مقابل 12% لحزب الشعوب الديمقراطي، الذي دعم مرشحي المعارضة في العديد من المدن، ومنها إسطنبول وإنطاليا ومرسين وموغلا وأزمير وأضنة، وذلك في انتخابات آذار/مارس 2019. 

هذه النسب تجعل حزب الشعوب الديمقراطي مفتاح كل المعادلات الانتخابية التي يسعى إردوغان لتغييرها لمصلحته، بما في ذلك إقناع بعض الأحزاب بالانسحاب من الائتلاف المعارض، بعد حملة عنيفة تتهمها "بالتآمر على الدولة التركية، من خلال التعاون مع الشعوب الديمقراطي، ويعني العمال الكردستاني". 

وتتحدَّث السيناريوهات عن مساعي إردوغان لمنع "الشعوب الديمقراطي" من تأييد الائتلاف المذكور أو كسبه إلى جانبه، وذلك من خلال إخراج زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان من السجن (سُجن في آذار/مارس 1999)، ووضعه تحت الإقامة الجبرية في فيلا خاصة، وهو الاحتمال الَّذي يرفع سقف المساومات بين أحزاب المعارضة و"الشعوب الديمقراطي"، الَّذي قال سابقاً إنه سيدعم مرشح المعارضة للرئاسة مقابل تعهداته بمعالجة سياسية ديمقراطية للمشكلة الكردية، لضمان خروج القيادات السابقة للحزب من السجون، ومعهم رؤساء البلديات السابقون والآلاف من أنصار الحزب وأتباعه، في الوقت الَّذي يعرف الجميع أنّ الاتفاق بين أحزاب المعارضة على مثل هذه الأمور لن يكون سهلاً، وخصوصاً مع استمرار الوضع في شرق الفرات، إذ تسيطر وحدات حماية الشعب الكردية، وهي الذراع السورية لحزب العمال الكردستاني التركي، على المنطقة، بدعم أميركي. 

ويفسّر ذلك المعلومات الّتي تتحدّث بين الحين والآخر عن وساطات أميركية سرية بين أنقرة والوحدات المذكورة، على الرغم من القصف الجوّي والمدفعي التركي على مواقع الوحدات المذكورة وأهدافها، والتي تتهرَّب من الرد على هذا القصف، ربما بتعليمات من واشنطن التي لا تريد أن تؤزّم الوضع في المنطقة خاصة أن لتركيا قوات كبيرة في المنطقة الممتدة من رأس العين إلى تلّ أبيض بعرض 110 كم وعمق 30 كم، مدعومين بآلاف المسلحين في الجيش السوري المعارض الموالي لأنقرة، وذلك مقابل 60- 70 ألفاً من مسلحي وحدات حماية الشعب الكردية، ومعهم حوالى 20-30 ألفاً من مسلحي العشائر العربية المشاركة في "قوات سوريا الديمقراطية".

وتتحدّث المعلومات بين الحين والآخر عن اتصالات سرية بين "قسد" وأنقرة التي تتهرب من التصعيد معها، كما تتهرَّب الآن من اتهام واشنطن بدعمها ودعم الميلشيات الكردية، كما كانت تفعل خلال حكم الرئيس ترامب. وتتحدث المعلومات أيضاً عن مساعي أنقرة لعرقلة أيِّ حوار بين "قسد" والميليشيات الكردية مع دمشق، بعد أن نجح الرئيس إردوغان، ومعه أمير قطر المدعوم من الرياض، بعرقلة دعوة سوريا إلى القمة العربية في الجزائر. 

ويأتي الاهتمام التركي بالوضع في العراق، حيث مشاورات إردوغان مع ناتشروان برزاني ومحمد الحلبوسي، في إطار حسابات أنقرة الخاصة بالمشكلة الكردية تركياً وإقليمياً، فأنقرة تنسّق مع بغداد والبشمركة الموالية للبرزاني لمواجهة أيِّ خطر محتمل قد يكون مصدره حزب العمال الكردستاني الذي يحضر بقوة في شرق الفرات وشمال العراق، والأهم من ذلك جنوب شرق تركيا وتركيا عموماً، حيث يصوت حوالى 6 مليون ناخب لحزب الشعوب الديمقراطي، الجناح السياسي لحزب العمال الكردستاني، الذي يقاتل ضد الدولة التركية منذ 40 عاماً تقريباً.

وكانت هذا السّنوات كافية لجعل هذا الحزب قفل ومفتاح العديد من الحسابات التركية داخلياً وإقليمياً، على الرغم من حديث أنقرة الدائم عن القضاء على هذا الحزب الذي وصل إلى ما وصل إليه بفضل ما يسمى بـ"الربيع العربي"، الذي كان إردوغان، وما زال، لاعبه الرئيسي في سوريا بالذات، إذ يسيطر الجيش التركي على حوالى 10% من الجغرافيا السورية، ومعه عشرات الآلاف من مسلّحي الفصائل السورية المختلفة، بما فيها "النصرة"، التي يتوقّع البعض لها أن تساعد إردوغان على مواجهة أي احتمالات مسلحة داخلية أو خارجية تستهدف تركيا، والأهم من ذلك تشكّل خطراً عليه شخصياً، وهو ما يعني أنَّ معظم الرهانات الداخلية والإقليمية، والدولية أيضاً، كان، وما زال، حول مصير شرق الفرات بعنصره الكردي ومستقبله، باعتباره امتداداً للمشكلة الكردية تركياً وعراقياً وإيرانياً، كما هو الحال منذ اتفاقية "سيفر" قبل 102 عام.

وقد عانت خلالها الدول الأربع ما يكفيها من المشاكل، ودفع الكرد دائماً ثمنها، بعد أن كانوا، وما زالوا، ورقة في مهبّ الرياح الإقليمية والدولية، لأنهم فشلوا في توحيد صفوفهم، ودخلوا في صراعات دموية في ما بينهم. وقد راهنت الدول الأربع دائماً على هذه الصّراعات واستغلّتها، ووضعت عواصم دولية من أجلها أيضاً العديد من الحسابات، وآخر مثال على ذلك هو صراع الطرفين الكرديين على منصب رئاسة العراق، وقبل ذلك تحالف أحد هذين الطرفين (الحزب الديمقراطي الكردستاني) مع إردوغان ضد العمال الكردستاني التركي في تركيا، والآن في سوريا. 

ويبدو واضحاً أنّ إردوغان وضع من أجلها منذ العام 2011، وما زال، العديد من الحسابات، وأهمّها أن لا يتّفق كردها مع دمشق التي انطلق منها عبد الله أوجلان في بداية الثمانينيات، ليجعل حزبه عنصراً مهماً جداً في معظم المعادلات الإقليمية والدولية، ويقرر الآن، وبالتحالف مع أميركا، مصير سوريا والعراق وتركيا، والأهم مستقبل إردوغان!

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • تركيا
  • المعارضة التركية
  • رجب طيب إردغوان
  • عبدالله أوجلان
  • سوريا
  • ليبيا
  • العراق
  • حزب الشعوب الديموقراطي
  • وحدات حماية الشعب
  • قسد
  • الكرد
حسني محلي

حسني محلي

باحث علاقات دولية ومختصص بالشأن التركي

إقرأ للكاتب

تحليل

التصعيد في أوكرانيا خطير.. والحل في سوريا مؤجّل

إردوغان الذي نجح حتى الآن في الاستفادة من مجمل التناقضات الإقليمية والدولية يبدو أنه ما زال...

  • اليوم 09:50
تحليل

انتخابات تركيا.. هل تدخل واشنطن على الخط؟

السؤال المطروح في الانتخابات المقبلة: هل سينفذ بايدن تهديداته للتخلص من إردوغان من خلال دعم...

  • 21 كانون الثاني 12:45
سوريا

سباق روسيا والإمارات وإيران.. من سيجمع إردوغان بالأسد؟

يبقى الرهان على إرادة إردوغان ونجاح طهران وموسكو في إقناعه لإثبات مصداقيته في المصالحة مع الرئيس...

  • سوريا
  • 18 كانون الثاني 13:27
تركيا

حسابات تركيا المعقّدة.. ما هي مهمة داوود أوغلو؟

أحمد داوود أوغلو جاء من حزب "العدالة والتنمية" بعد خلاف شخصي مع إردوغان ولا يختلف عنه كثيراً من...

  • تركيا
  • 13 كانون الثاني 13:58
تركيا

مستشار إردوغان.. يجب وضع حلب تحت الإدارة التركية

استبعدت أوساط المعارضة التركية أن يلبي الرئيس إردوغان المطالب السورية، وقالت إن ذلك سيكون بعد...

  • تركيا
  • 10 كانون الثاني 12:48
تركيا

الانتخابات التركية.. هل يشتري إردوغان أصوات الناخبين؟

لم تمنع كل أرقام التضخم السلبية في الاقتصاد التركي الرئيس إردوغان من الاستمرار في محاولاته لرفع...

  • تركيا
  • 6 كانون الثاني 13:24

مواضيع متعلقة

مقالات

التلاقي السوري - التركي ومسارات الحل السياسي

من جملة العقبات التي تشكلت كآثار للحرب الطويلة، الهجرة السورية المستمرة، وخاصةً شريحة الشباب،...

  • سوريا
  • أحمد الدرزيأحمد الدرزي
أخبار

"ليوبارد" الألمانية و"أبرامز" الأميركية.. هل تملك القدرة على صد الهجوم الروسي؟

بعد إعلان برلين وواشنطن إرسال دباباتهما إلى كييف، هل ستكون هذه المساعدات العسكرية قادرة على...

  • ندين عباس
أخبار

سوريا: قصف صاروخي لقاعدة تركية في أعزاز.. ومقتل مسلحين في اشتباكات

مراسل الميادين في حلب يفيد بمقتل 3 مسلحين، اليوم الجمعة، بينهم مسؤول في فصيل "عاصفة الشمال"،...

  • سوريا
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
فنزويلا تتسلم أول ألف سيارة مصنَّعة في إيران
أخبار

فنزويلا تتسلم أول ألف سيارة مصنَّعة...

  • 23 كانون الثاني 21:30
  • 1704 مشاهدات
متجاوزةً الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.. تستعد الصين لتصبح المصدر الثاني لسيارات الركاب
أخبار

"بلومبرغ": الصين ستصبح المصدّر رقم 2...

  • 26 كانون الثاني 19:55
  • 1531 مشاهدات
الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب
أخبار

ترامب: يمكنني تسوية الصراع في...

  • اليوم 07:47
  • 1467 مشاهدات
هل الدبابات الألمانية والأميركية القادمة إلى أوكرانيا قادرة على صد الهجوم الروسي؟
أخبار

"ليوبارد" الألمانية و"أبرامز"...

  • اليوم 16:04
  • 1373 مشاهدات
"قانون الكبتاغون": الحصار السوري يشتد
متابعات

"قانون الكبتاغون": الحصار السوري يشتد

  • 24 كانون الثاني 10:41
  • 1223 مشاهدات
رونالدو خلال المباراة (ويب)

الصحف الأوروبية تنتقد أداء رونالدو في مباراته الأولى.. ماذا...

  • 23 كانون الثاني 13:15
  • 4522 مشاهدات
البطاقة البيضاء للعب النظيف والحالات الإنسانية في الملعب

بعد الصفراء والحمراء.. بطاقة بيضاء تاريخية في مباراة لكرة...

  • 24 كانون الثاني 09:00
  • 4385 مشاهدات
مراسل الميادين في موسكو يشرح تفاصيل الوضعية الميدانية للقتال

مراسل الميادين في موسكو يشرح تفاصيل الوضع الميداني للعملية...

  • 22 كانون الثاني 17:26
  • 3566 مشاهدات
رئيس نادي برشلونة جوان لابورتا (ويب)

لماذا سيُستبعد برشلونة من كأس إسبانيا؟

  • 24 كانون الثاني 12:30
  • 3454 مشاهدات
الطيران العسكري الروسي ينتشر في مطار الجرّاح شمال سوريا

الجيشان الروسي والسوري يفتتحان مطار "الجرّاح" مجدداً...

  • 24 كانون الثاني 09:20
  • 3215 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة