النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. جدل الوجود الأميركي في العراق.. الممكن وغير الممكن

جدل الوجود الأميركي في العراق.. الممكن وغير الممكن

  • عادل الجبوريعادل الجبوري
  • 21 كانون الثاني 22:25

تسعى واشنطن جاهدة من خلال إظهار الدعم والإسناد والتأييد للحكومة العراقية الجديدة برئاسة السوداني إلى تحييد الجماعات والفصائل المسلحة التي تتبنّى خيار المقاومة لإخراج الأميركيين من البلاد.

  • جدل الوجود الأميركي في العراق.. الممكن وغير الممكن
    جدل الوجود الأميركي في العراق.. الممكن وغير الممكن

يؤشّر الحراك الأخير والتصريحات المتداولة من هنا وهناك بخصوص الوجود الأميركي في العراق إلى أن هناك استحقاقات لا بدّ من الالتزام والتقيّد بها، وهناك حقائق لا يمكن بأي حال من الأحوال التغاضي عنها والقفز عليها. وقبل هذا وذاك، هناك تراكمات سلبية كثيرة وأزمة ثقة بين العراق والولايات المتحدة الأميركية، من الصعب بمكان غض الطرف عنها، مهما كانت أجواء الحوارات والمباحثات ومجمل العلاقات تبدو إيجابية وطيبة وعلى ما يرام.

وبينما أدلى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني قبيل زيارته لألمانيا في الحادي عشر من شهر كانون الثاني/يناير الجاري بتصريحات أكد فيها عدم حاجة بلاده إلى قوات قتالية أجنبية، واقتصار الحاجة على التدريب والاستشارة، فإن وسائل إعلام غربية نقلت عنه تصريحات مختلفة تماماً عن ذلك.

 فقد تحدّث السوداني بوضوح حول هذا الأمر في حوارات أجراها معه عدد من وسائل الإعلام الألمانية المهمة، مثل صحيفة "بيلد"، وشبكة DW التلفزيونية وغيرهما، إضافة إلى المؤتمرات الصحافية المشتركة التي عقدها مع كبار المسؤولين الألمان، وفي مقدمتهم المستشار أولاف شولتز.

بيد أنّ عدداً من الصحف الأميركية والبريطانية والغربية الواسعة الانتشار، من بينها صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، نقلت عن السوداني وصفه للقوات الأميركية بـ "القوات الصديقة"، علماً أنّ هذا الوصف جاء في سياق كلام طويل عن دور قوات التحالف الدولي في العراق-ومن ضمنها القوات الألمانية-ومدى الحاجة إليها حالياً في محاربة الإرهاب، وقد فصّل السوداني في مجمل أحاديثه وتصريحاته بين القوات القتالية والقوات ذات المهام التدريبية والاستشارية.                

 وليس بعيداً عن أجواء وتفاعلات وسجالات ما وراء تصريحات السوداني، كان منسق البيت الأبيض لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا "بريت ماكغورك" قد وصل إلى العراق في السادس عشر من الشهر الجاري، والتقى رئيس الوزراء العراقي، وعدداً آخر من الشخصيات السياسية في بغداد وأربيل.    

وبحسب البيان الرسمي الصادر عن مكتب السوداني، "أكد السيد رئيس مجلس الوزراء توجّه الحكومة في فتح آفاق التعاون مع البلدان الصديقة والشقيقة، بما يؤمن مصالح الشعب العراقي، كما أكد قدرة قواتنا الأمنية مواجهة الإرهاب وتثبيت الاستقرار المتحقّق بفضل التضحيات الجسام التي قُدمت على أرض العراق". من جانبه أكد السيد ماكغورك "دعم بلاده لإنجاح الحكومة الحالية، واستمرار الولايات المتحدة في تقديم المشورة للقوات العراقية في قتالها ضد "داعش"، مجدّداً التزام الإدارة الأميركية باتفاقية الإطار الاستراتيجي، ودعم إصلاحات الحكومة العراقية في مجال الطاقة والبنية التحتية ومواجهة التغيرات المناخية، كما نقل السيد ماكغورك ترحيب بلاده بمخرجات مؤتمر بغداد/2، وجهود تنمية مشاريع البنى التحتية المشتركة بين العراق ومحيطه، وترحيبها بالزيارة المرتقبة لوزير الخارجية السيد فؤاد حسين إلى واشنطن لعقد اجتماعات اللجنة التنسيقية العليا لاتفاقية الإطار الاستراتيجي بين البلدين".

ورغم اللغة الدبلوماسية الرصينة التي صيغ بها بيان لقاء السوداني-ماكغورك، إلا أنه يمكن تلمّس وتشخيص النقاط الجوهرية فيه، والمتمثلة في:

-انفتاح العراق على جميع الأطراف بما يضمن ويكرّس مصالحه الوطنية ويعزز سيادته.

-قدرة القوات الأمنية والعسكرية العراقية على مواجهة الإرهاب وترسيخ الاستقرار.     

-دعم الولايات المتحدة الأميركية للحكومة العراقية الحالية في خطواتها وإجراءاتها وسياساتها المتخذة على الأصعدة الاقتصادية والمالية والخدمية والسياسية.

-الالتزام باتفاقية الإطار الاستراتيجي، والتعهد باستمرار واشنطن بمساعدة العراق في تدريب وتطوير قدرات قواته العسكرية، من دون الخوض في التفاصيل. 

-تأكيد أهمية مواصلة المباحثات والحوارات بين الجانبين في إطار اللجان التنسيقية لتفعيل ما تم التوافق والاتفاق بشأنه في جولات الحوار السابقة.

 ولعل ما هو مثير وموضع جدل، هو أن مجمل الانطباعات والتقييمات السياسية العراقية لماكغورك سلبية، ولا سيما أنه عيّن من قبل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، وعرف بتدخلاته السافرة ومحاولاته الدائمة لفرض رؤاه وتصوّراته على الساسة العراقيين.

والشيء الآخر المثير للجدل، هو أن المنسّق الرئاسي الخاص للبنية التحتية العالمية وأمن الطاقة ‏في الولايات المتحدة آموس هوكشتاين ذي الأصول اليهودية والقريب جداً من "إسرائيل" والمتعاطف معها، كان أحد أعضاء الوفد المرافق لماكغورك في زيارته الأخيرة للعراق، الأمر الذي أثار الكثير من اللغط في مختلف الأوساط والمحافل السياسية العراقية، ولا سيما أن السيرة السياسية والمهنية لهوكشتاين تؤشر إلى قدر كبير من توجّهاته ومواقفه ورؤاه الإيجابية الداعمة لتل أبيب، والسلبية حيال أعدائها وخصومها العرب والمسلمين.        

قد لا يكون هذا الشخص هو من يرسم ويحدّد ويقرّر المواقف والسياسات والتوجهات، ولكنه من دون أدنى شك، يعد عنصراً رئيسياً وفاعلاً في صياغتها ورسمها وتوجيه مساراتها، ولم يخترْهُ ماكغورك عبثاً ليكون أحد أعضاء الوفد المرافق له إلى العراق.

وكما هو معتاد، كان للقيادات السياسية الكردية نصيب كبير من زيارة منسق البيت الأبيض للعراق، فقد عقد اجتماعات مطوّلة مع زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود البارزاني، ومع رئيس الإقليم نيجرفان البارزاني، ومع رئيس حكومة الإقليم مسرور البارزاني، ومع الأمين العام للاتحاد الوطني الكردستاني بافل الطالباني، وشخصيات سياسية أخرى. 

وبحسب أوساط مطلعة، فإن مباحثات الوفد الأميركي في أربيل تمحورت حول سبل معالجة الهجمات والاستهدافات التي يتعرّض لها الوجود الأميركي في الإقليم، ولا سيما قاعدة حرير العسكرية جنوب المدينة والمحاذية لمطار أربيل الدولي، وحول احتواء الخلافات الكردية-الكردية، بما يمنع انزلاق الأوضاع إلى مستويات خطيرة ومقلقة كما حصل في الماضي. والقضية الأخرى، تمثّلت في كيفية التعاطي مع وجود تشكيلات عسكرية مسلحة تنتمي إلى قوى تركية وإيرانية معارضة على أراضي إقليم كردستان العراق. وتمثّلت في البحث بما يمكن أن تقوم به واشنطن لحلحلة النقاط والملفات العالقة بين المركز والإقليم، خصوصاً ملف تصدير النفط من قبل الحكومة المحلية في أربيل، وحصة الإقليم في الموازنة المالية الاتحادية.

وفي مجمل اللقاءات والمباحثات التي أجراها منسق البيت الأبيض في بغداد وأربيل، كانت النقطة الجوهرية، هي-وإن لم يتم الإفصاح عنها بوضوح-ضمان عدم تعرض الوجود الأميركي إلى هجمات كالتي تعرّض لها في العام الماضي والأعوام التي سبقته، وبما يعني أن فكرة أن تحزم واشنطن كل حقائبها وتغادر العراق، مستبعدة، إن لم تكن غير واردة في الحسابات حتى الآن، وأقصى ما يمكن أن يتحقّق هو تعديل وتغيير العناوين والمسميّات والمواقع والمقار.

ووفقاً لإحصائيات صدرت مؤخراً، بلغ عدد الهجمات التي تعرّض لها الوجود الأميركي في العراق خلال العام الماضي، 102 هجوم، بالطائرات المسيّرة وصواريخ الكاتيوشا ومدافع الهاون والعبوات الناسفة، امتدت من جنوب محافظة صلاح الدين، مروراً بالأنبار وديالى وبغداد وبابل والديوانية والمثنى وصولاً إلى ذي قار. وبصرف النظر عن حجم الخسائر التي تكبّدتها الولايات المتحدة الأميركية من جراء تلك الهجمات، وبصرف النظر عن هوية الجهات المنفذة، فإن ذلك أشار إلى عدة أمور، من بينها، أن الولايات المتحدة، ما زالت موجودة وحاضرة في العراق، ليس في إطار العمل الدبلوماسي والسياسي أو حتى الاقتصادي والثقافي، وإنما في إطار العمل والفعل العسكري، رغم ادعاءاتها العام الماضي بإنهاء مهامها القتالية والاقتصار على المهام التدريبية والاستشارية التي تحدّد بالتوافق والتفاهم مع الحكومة العراقية، أي وفق ما تحتاجه وتطلبه الأخيرة.

والأمر الآخر يتمثّل في أن الموقف العراقي الرسمي والشعبي الرافض للوجود الأجنبي الأميركي وغير الأميركي، ما زال قائماً، بل ربما بات أكثر قوة ووضوحاً ورسوخاً. 

وهنا تسعى واشنطن جاهدة من خلال إظهار الدعم والإسناد والتأييد للحكومة العراقية الجديدة برئاسة السوداني إلى تحييد الجماعات والفصائل المسلحة التي تتبنّى خيار المقاومة لإخراج الأميركيين من البلاد، مستفيدة من العلاقات الإيجابية للسوداني مع بعض أو معظم تلك الجماعات والفصائل، باعتباره مدعوماً من قوى الإطار التنسيقي، على عكس سلفه مصطفى الكاظمي، الذي كان متقاطعاً في مجمل سياساته وتوجّهاته مع فصائل المقاومة وقوى الإطار.

وبينما تعمل واشنطن على استكمال جولات الحوار الاستراتيجي مع بغداد، التي انطلقت منذ عهد رئيس الوزراء الأسبق عادل عبد المهدي وتواصلت بزخم أكبر في عهد الكاظمي، ترى بعض الأطراف السياسية المعارضة للوجود الأميركي بكل أشكاله ومظاهره، أن جولات الحوار السابقة، لم تكن سوى مماطلة ومراوغة أميركية، ومن الخطأ التعويل عليها لاستعادة السيادة الوطنية الكاملة.

في الوقت ذاته، فإن تلك الأطراف، تصرّ على أن يكون ملف اغتيال الشهيدين أبو مهدي المهندس وقاسم سليماني من قبل الأميركيين قبل أكثر من ثلاثة أعوام، حاضراً في أي حوار مع واشنطن، أياً كانت عناوينه ومستوياته. إلى جانب ذلك، فإن البعض يعتقد أن بقاء ارتهان مقاليد الاقتصاد العراقي لمصالح وحسابات الولايات المتحدة الأميركية، يعد عقبة كبيرة أخرى أمام بناء علاقة إيجابية متوازنة بين الطرفين. ويتساءل هذا البعض، ما فائدة أن يغادر العسكريون الأميركيون العراق بينما تبقى موارده المالية في قبضتهم وتحت سطوتهم وهيمنتهم؟. ويستشهد بملابسات وأسباب وخلفيات الارتفاع السريع والمفاجئ للدولار الأميركي خلال الشهور القلائل الماضية مقابل الدينار العراقي، وتأكيد برلمانيين وساسة وخبراء اقتصاديين وقوف الولايات المتحدة وراء ذلك الأمر. علماً أنها اتخذت مؤخراً إجراءات عقابية بحق عدد من المصارف الأهلية العراقية، تحت ذريعة قيام تلك المصارف بتهريب العملة الصعبة إلى دول وجهات وشخصيات مدرجة على القوائم السوداء لديها، مثل إيران وحزب الله اللبناني.         

ولا شكّ أنه من الصعب جداً على السوداني أن يقدم على تقديم تنازلات لواشنطن، حتى لو أنه هو أراد ذلك واقتنع به، ومن الصعب عليه أيضاً ضمان التزام مجاميع وفصائل المقاومة المسلحة الصمت وعدم الذهاب إلى التصعيد مع واشنطن مجدّداً في حال بقيت الأمور على حالها، وكذلك من الصعب عليه أن ينجح في بلورة موقف جماعي متكامل ومنسجم لقوى الإطار يتيح له التفاوض المرن مع واشنطن، التي سيزورها بعد فترة وجيزة من الزمن.

خيار الانسحاب وإنهاء الوجود الأميركي بالكامل، وإعادة ترتيب العلاقات من جديد، يفترض أن يكون الأساس لأي حوار، مع إبقاء هامش صغير تحكمه بعض الواقعيات، ومن دون ذلك فإن أوراق المشهد العراقي ستتبعثر وتختلط أكثر مما تبعثرت واختلطت في أوقات سابقة، وهذا إن حصل-لا سمح الله-لن تقتصر آثاره وتأثيراته وانعكاساته على الجغرافيا العراقية فحسب. وواشنطن الغارقة في مشاكلها وأزماتها الداخلية والخارجية، ومعها حلفاؤها الأوربيون وأصدقاؤها الإقليميون، قد لا تحتاج إلى فتح جبهات جديدة والسقوط في مستنقعات عميقة وخطيرة.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • العراق
  • بغداد
  • محمد شياع السوداني
  • الاحتلال الأميركي للعراق
  • القوات الأميركية في العراق
عادل الجبوري

عادل الجبوري

كاتب وصحافي عراقي

إقرأ للكاتب

مقالات

معركة الدولار والدينار العراقي.. كيف ستضع أوزارها؟

واشنطن، التي تزعم أنها تريد مساعدة العراق على وضع حد لعمليات التهريب والفساد عبر بناء نظام...

  • 27 كانون الثاني 19:13
مقالات

خليجي 25.. "الدبلوماسية الرياضية" ومفاتيحها السياسية والاقتصادية

إذا كانت "السياسة" أسقطت كل سلبياتها وسَوْءاتها على المشهد الرياضي العراقي، طوال أربعة عقود من...

  • 14 كانون الثاني 22:50
مقالات

الذكرى السنوية الثالثة لاستشهاد سليماني والمهندس.. 3 حقائق مهمة

واشنطن تتابع بدقة وقلق مظاهر إحياء الذكرى السنوية لاستشهاد القادة في العراق وإيران ودول أخرى.

  • 4 كانون الثاني 22:38
مقالات

عراق 2022 من الانسداد إلى الانفراج.. ماذا عن 2023؟

لاحت معالم وملامح الانفراج السياسي في المشهد العراقي بشكل أوضح بعد ثلاثة عشر شهراً من الانسداد،...

  • 30 كانون الأول 2022 23:22
مقالات

هل مشكلة أربيل مع بغداد فقط؟

قريباً من التنافس على المناصب في الحكومة الاتحادية، وربما بعيداً منه، راحت الأمور تتعقد وتتأزم...

  • 21 كانون الأول 2022 23:23
مقالات

حين يستذكر العراقيون انتصارهم الكبير على "داعش"

يقع في خطأ كبير - سواء كان طرفاً إقليمياً أو دولياً- من يعتقد أو يفترض أنه غير معني بإصلاح ما...

  • 15 كانون الأول 2022 22:52

مواضيع متعلقة

نشرة الأخبار

المسائية | تراجع قيمة الدينار العراقي.. هل تضعط واشنطن على حكومة السوداني؟

تراجع قيمة الدينار العراقي بعد تقنين الفدرالي الأميركي عائدات النفط لبغداد, لماذا تصعّد واشنطن...

أخبار

ماكرون يستقبل السوداني في زيارة تستمر يوماً واحداً

رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني يصل إلى باريس، على رأس وفد حكومي، في زيارة رسمية تستغرق...

فيديو

بعد 18عاماً... المغرب يعيد افتتاح سفارته في بغداد

المغرب يعيد فتح سفارته في بغداد بعد إغلاقها منذ العام 2005

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
سوريا: استهداف شاحنات إيرانية محملة بمادتي الطحين والرز قرب البوكمال
أخبار

مصادر للميادين: استهداف قافلة غذائية...

  • 29 كانون الثاني 23:23
  • 3258 مشاهدات
التلفزيون الرسمي الإيراني يعرض مشاهد
أخبار

التلفزيون الإيراني: مجمّع أصفهان...

  • 29 كانون الثاني 21:03
  • 2765 مشاهدات
"وول ستريت جورنال" عن مسؤولين أميركيين: هجوم إيران أمس نفذته "إسرائيل"
أخبار

"وول ستريت جورنال" عن مسؤولين...

  • 29 كانون الثاني 18:52
  • 2431 مشاهدات
الدفاع الروسية: الجيش دمّر خطوط إمداد "الناتو" لأوكرانيا
أخبار

الدفاع الروسية: الجيش دمّر خطوط...

  • 28 كانون الثاني 09:00
  • 1943 مشاهدات
تطورات العملية الروسية في أوكرانيا: المعركة من أجل أوغليدار
أخبار

تطورات الحرب الروسية في أوكرانيا:...

  • اليوم 07:50
  • 998 مشاهدات
من مكان عملية القدس النوعية اليوم

عملية فدائية في القدس المحتلة: 7 قتلى إسرائيليين وجرحى ميؤوس...

  • 27 كانون الثاني 20:50
  • 10888 مشاهدات
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 6302 مشاهدات
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 5495 مشاهدات
رونالدو خلال المباراة (ويب)

الصحف الأوروبية تنتقد أداء رونالدو في مباراته الأولى.. ماذا...

  • 23 كانون الثاني 13:15
  • 4555 مشاهدات
البطاقة البيضاء للعب النظيف والحالات الإنسانية في الملعب

بعد الصفراء والحمراء.. بطاقة بيضاء تاريخية في مباراة لكرة...

  • 24 كانون الثاني 09:00
  • 4438 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة