النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. صنعاء تتجه شرقاً.. ماذا في خلفيات مذكرة التفاهم مع الصين في مجال النفط؟

صنعاء تتجه شرقاً.. ماذا في خلفيات مذكرة التفاهم مع الصين في مجال النفط؟

  • علي ظافرعلي ظافر
  • 21 أيار 23:12

أين يمكن استكشاف النفط في المناطق الخاضعة لسيطرة المجلس السياسي الأعلى إذا كانت المحافظات النفطية لا تزال تحت سيطرة دول العدوان؟

  • صنعاء تتجه شرقاً.. مذكرة تفاهم يمنية صينية في مجال النفط
    صنعاء تتجه شرقاً.. مذكرة تفاهم يمنية صينية في مجال النفط

في خطوة تبدو للوهلة الأولى إنجازاً اقتصادياً كبيراً من شأنه كسر تداعيات الحصار، ومد جسور التعاون الاقتصادي مع الشرق، وقعت وزارة النفط والمعادن التابعة لحكومة الإنقاذ الوطني في صنعاء مذكرة تفاهم مع شركة "أنتون" وممثل الحكومة الصينية، للاستثمار في مجال الاستكشافات النفطية في الجمهورية اليمنية، بحسب ما أوردت وكالة "الأنباء" الرسمية. 

وبحسب ما نقلته وكالة"سبأ" عن المعنيين في وزارة النفط، فإن هذه المذكرة جاءت بعد إجراء مفاوضات وتنسيق مكثف مع عدد من الشركات الأجنبية لم تسمها، لاقتناعها بالاستثمار في مجال استكشاف النفط، والمعادن في اليمن، مع استعداد صنعاء تقديم الفرص، والمزايا والتسهيلات إلى الشركات الاستثمارية في هذا القطاع الحيوي والمهم.

حيثيات التفاهم النفطي وأسبابه بين صنعاء وبكين

هناك عدة أسباب دفعت صنعاء عبر وزارة النفط إلى مسد جسر العلاقة الاقتصادية مع الصين من بوابة الاستكشاف في مجال النفط يمكن إجمالها في الآتي: 

السبب الجوهري والأساسي أن الجهة الوحيدة المخولة توقيع الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في هذا المجال هي صنعاء عبر وزارة النفط الكائنة في شارع الزبيري بالعاصمة صنعاء، وبالتالي فإن هذا الحق السيادي من اختصاص صنعاء، ومعظم الاتفاقيات مع الشركات النفطية تنص على هذه النقطة بشكل صريح. ما يعني أن أي اتفاقات وتفاهمات مع أي جهات أخرى باطلة وغير شرعية وغير ملزمة. 

السبب الثاني أن هذه الخطوة "الجريئة" كما يصفها البعض، جاءت في ظل شحّ الإيرادات وتراجعها، وما ترتب عليه من عجز مالي وفجوة مالية كبيرة بين الإيرادات، والواجبات والنفقات في صنعاء ومناطق سيطرتها بسبب الحصار أولاً، وبسبب استحواذ دول العدوان ومرتزقتها بشكل غير شرعي وغير قانوني على أهم منابع النفط في المحافظات الجنوبية والشرقية (مأرب، شبوة، حضرموت،...إلخ)، كما أن عائدات النفط من مختلف القطاعات كانت ترفد ميزانية الدولة بنسبة تتجاوز 70% ومنها تغطي فاتورة المرتبات والخدمات للموظفين والمواطنين على حد سواء.

ومن الناحية السياسية، فإن هذه الخطوة جاءت في ظل امتناع دول العدوان عن صرف مرتبات الموظفين الذين يتجاوز عددهم وفق الكشوف الرسمية 1.3 مليون موظف مدني وعسكري، بل وعدّ مجلس الأمن وواشنطن ولندن والاتحاد الأوروبي هذا الحق شرطاً تعجيزياً، فكان الذهاب إلى الصين، باعتبارها دولة كبرى في الميزان الدولي، ومن الدول الخمس في مجلس الأمن، وباعتبار ثقلها الاقتصادي العالمي. 

كما أن الاستثمار باب تفتحه صنعاء لجميع الشركات العالمية على قاعدة المصالح المشتركة والمشروعة، باستثناء من يشذ عن هذه القاعدة وفي مقدمتهم كيان العدو الإسرائيلي، وبالتالي قد نشهد دولاً وشركات أخرى توقع مثل هذه المذكرات مع صنعاء، والأمر لم يعد سراً إذ كشف وزير النفط والمعادن لوكالة "سبأ" أن "هناك العديد من المفاوضات الجارية مع عدة شركات عالمية لدخولها في مجال الاستكشافات النفطية في اليمن، وسيتم العمل على وضع اللمسات الأخيرة لتوقيع مذكرات التفاهم معها"، وحذر في الوقت نفسه الشركات الأجنبية من "التعامل أو إبرام أي عقود مع حكومة المرتزقة".

لا شك في أن هذه المفاوضات وهذه التحذيرات ستمثل مصدر إزعاج قوي جداً لدول العدوان، وفي مقدمتها الدول التي تملك شركات نهبت خيرات اليمن على مدى العقود الماضية وبثمن بخس (توتال، هنت،...الخ)، ويمكن أن ندرك ذلك من خلال التصريحات الأميركية والبريطانية وآخرها تصريح السفير الفرنسي جان ماري صفا غير المقيم في اليمن، الذي اتهم صنعاء بـ "حصار الحكومة الشرعية اقتصادياً عبر هجمات تهدف إلى منع أي تصدير للنفط من الموانئ التي تسيطر عليها الحكومة"، وهنا لا يكترث بحكومة المرتزقة ولا بالمواطنين ولا تهمه سوى مصالح بلاده من خلال شركة "توتال"، وعلى ذلك يتم قياس الانزعاج الأميركي والبريطاني والدول التي تملك شركات نفطية.

ما يفسر هذا الانزعاج أن الدول الغربية تدرك تمام الإدراك أن وزير النفط يستند إلى قوة ضاربة (القوات المسلحة) فرضت معادلة قوية "معادلة حماية الثروة، ومنع تهريب النفط" من خلال عمليات الضبة وقنا وغيرها، ولا تزال قائمة منذ قرابة عام، وبالتالي فإن صنعاء تهدد وتنفذ تهديداتها، على هذا الأساس فإن الشركات النفطية والدول المالكة لها تتلقف هذا التحذير على محمل الجد؛ لأنه من غير المنطقي وغير العادل أن تنهب الشركات والدول الأجنبية ثروة بلادك وشعبك يتضور جوعاً ويحرم من أبسط حقوقه في المرتبات والخدمات لسنوات، وحينما تطالب بذلك يصفون مطالبك بـ "التعجيزية" ويصفون عمليات الحماية بأنها "إرهابية". 

ثغرات التفاهم النفطي اليمني-الصيني

على عكس الحيثيات التي يسوقها مركز القرار في صنعاء، فإن خبراء اقتصاديين مقربين يرون أن مذكرة التفاهم بين صنعاء والصين، تحمل في طياتها ثغرات تمس بالسيادة، ويشككون في جدية الصين أو الشركات الصينية سواء كانت رسمية أو خاصة. 

ويرى أحد الخبراء النفطيين فضّل عدم الإفصاح عن اسمه أن الشركة التي وقعت مع صنعاء، سبق أن وقعت قبل أقل من أسبوع مذكرة مشابهة مع حكومة المرتزقة في مدينة دبي الإماراتية، إذ بحث سعيد الشامسي (وزير النفط في حكومة العليمي المدعومة من قبل العدوان)، مع مدير عام شركة "سينوبك" الصينية في الشرق الأوسط لاستكشاف النفط وإنتاجه، ليبوبا وكينج، استئناف الشركة الاستثمارية في اليمن في قطاع النفط والغاز.

ويشكك الخبير النفطي في جدية الصين، وأنها تتعامل بطريقة ملتوية، إذ إن شركة "أنتون" التي وقعت مع صنعاء، وشركة "سينوبك" التي وقعت مع عدن تخضعان لشركة واحدة (الشركة الأم – نهضة الصين للاستثمار) وهي "CRCI" ويديرها مدير واحد، من بين شركات أخرى مثل "سينوتك"، "هودوف"، "إي - هاوس شينا"، كما أن "سينوبك" لا تزال تعمل في قطاع “S2” في العقلة بمحافظة شبوة، وهي جزء من الشركات التي نهبت 22 مليار دولار خلال الفترة الماضية، وبالتالي يعتقد الخبير النفطي أنه كان يفترض بوزارة النفط في صنعاء، "رفض التعامل مع أي شركة تتعامل مع المرتزقة" من منطلق سيادي دستوري باعتبار أن صنعاء المخولة توقيع الاتفاقيات ومذكرات التفاهم كما أشرنا سابقاً، لأن الصمت عن "الاتفاقيات" مع الأطراف الأخرى "يكرس حالة الانفصال ويمس بالسيادة" من وجهة نظرة الخبير. 

وبعيداً عن ذلك، ربما هناك ما يبرر لصنعاء ذلك أولاً لأنها المخولة، وثانياً لأنها أمام خيار الضرورة للاستفادة من هذه التفاهمات والاتفاقيات والانفتاح بهدف توفير ما أمكن توفيره لشعب محاصر، ويعاني أسوأ فصول الحرمان من أبسط حقوقه في دولة ليست فقيره بالثروات والمعادن وغيرها، مع الإبقاء على معادلة حماية الثروة ومنع الشركات الأجنبية من نهب ثروات اليمن.

لكن السؤال الجوهري، أين يمكن استكشاف النفط في المناطق الخاضعة لسيطرة المجلس السياسي الأعلى إذا كانت المحافظات النفطية لا تزال تحت سيطرة دول العدوان؟ وهل ستكون محافظة الجوف والمديريات المحررة في مأرب وتهامة أول محطات الاستكشاف؟ أسئلة ستبقى مفتوحة إلى حين الشروع في تنفيذ هذا التفاهم على أرض الواقع.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • اليمن
  • الصين
  • العدوان على اليمن
  • السعودية
  • التحالف السعودي
  • النفط اليمني
topics-author
علي ظافر

علي ظافر

كاتب يمني

إقرأ للكاتب

مقالات

صنعاء تحذّر والرياض تماطل.. ما المآلات؟

في خطابه في ذكرى الصرخة، وجه السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي رسائل قوية شديدة الوضوح، مثّلت...

  • 30 أيار 20:12
مقالات

من اليمن إلى فلسطين: عهد الأحرار باقٍ

تأتي قيمة هذا الخروج المليوني من أنه جاء في زمن الهرولة والتراجع لدى الكثيرين، إذ نلحظ تشبث...

  • 15 أيار 23:42
مقالات

اليمن.. هل سيكون "اللقاء التشاوري" في عدن صاعق تفجير؟

ثمة تحد كبير أمام الرعاة الإقليميين والدوليين، وهو أن الانتقالي لا يحظى بتأييد كل المكونات...

  • 6 أيار 21:02
مقالات

اليمن ينتظر رد السعودية

لن نفرط في التشاؤم، كما لم نفرط من قبل في التفاؤل، وسننتظر في أي جولة مفاوضات قادمة، ما إذا كانت...

  • 30 نيسان 17:41
مقالات

كيف تسعى واشنطن لإفشال مباحثات صنعاء؟

يدرك صانع القرار السعودي أن الولايات المتحدة اليوم لم تعد كما كانت في السابق، وأنها في أوهن...

  • 15 نيسان 18:05
مقالات

اليمن يستحق السلام

وصول وفد سلطنة عمان إلى صنعاء، ورئيس الوفد الوطني المفاوض محمد عبد السلام، تحدث ربما للمرة...

  • 8 نيسان 23:32

مواضيع متعلقة

مقالات

سوريا والتعافي الاقتصادي المؤجل

النظام الإقليمي الجديد الذي بدأ بالتشكّل، إثر بدء انزياح السعودية والإمارات نحو خياراتٍ سياسيةٍ...

  • سوريا
  • أحمد الدرزيأحمد الدرزي
أخبار

ست دول متأرجحة ستقرر مستقبل الجغرافيا السياسية.. كيف ذلك؟

مجلة "فورين بوليسي" الأميركية تتحدث عن الدور الذي ستؤديه ست دول متأرجحة في تقرير مستقبل...

أخبار

حكومة صنعاء: لدينا القدرة على التحكم عسكرياً في الموانئ السعودية

نائب رئيس حكومة الإنقاذ الوطني لشؤون الدفاع والأمن، الفريق جلال الرويشان يقول إنّ "المفاوضات...

  • اليمن
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
صور متداولة للمجند المصري محمد صلاح إبراهيم (أرشيف)
أخبار

الاحتلال الإسرائيلي يسلم مصر جثمان...

  • 5 حزيران 13:16
  • 23208 مشاهدات
ما الذي عاشه محمد صلاح قبل أن يقتحم حدود فلسطين؟
مقالات

ما الذي عاشه محمد صلاح قبل أن يقتحم...

  • 5 حزيران 22:43
  • 4442 مشاهدات
الصاروخ الإيراني الفرط صوتي "فتّاح".. ما هي أهم مميزاته؟
أخبار

الصاروخ الإيراني فرط الصوتي...

  • 6 حزيران 18:13
  • 3417 مشاهدات
جنود من قوات الاحتلال محبطون عقب عملية الشرطي المصري
أخبار

إعلام إسرائيلي: تداعيات عملية الشرطي...

  • 4 حزيران 17:25
  • 2183 مشاهدات
سياسة إردوغان الخارجية.. الاستخبارات قبل الدبلوماسية
تحليل

سياسة إردوغان الخارجية.. الاستخبارات...

  • 5 حزيران 11:45
  • 2013 مشاهدات
صور متداولة للمجند المصري محمد صلاح إبراهيم (أرشيف)

الاحتلال الإسرائيلي يسلم مصر جثمان الشهيد محمد صلاح منفذ...

  • 5 حزيران 13:16
  • 23208 مشاهدات
خسر باريس سان جيرمان أمام نانت في نهائي بطولة فرنسا دون 19 عاماً (ويب)

باريس سان جيرمان يخسر لقب الدوري الفرنسي!

  • 5 حزيران 11:57
  • 19954 مشاهدات
منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة بكأس العالم ويٌقصي الأرجنتين

منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة في كأس العالم ويقصي الأرجنتين

  • 1 حزيران 13:00
  • 7149 مشاهدات
ما الذي عاشه محمد صلاح قبل أن يقتحم حدود فلسطين؟

ما الذي عاشه محمد صلاح قبل أن يقتحم حدود فلسطين؟

  • 5 حزيران 22:43
  • 4442 مشاهدات
ليونيل ميسي (ويب)

هذه أولى خسائر باريس سان جيرمان بعد قرار ميسي

  • 5 حزيران 13:42
  • 4308 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة