النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. فلسطين المحتلة
  4. قراءة في توجهات تعامل حكومة المتطرفين مع السلطة الفلسطينية

قراءة في توجهات تعامل حكومة المتطرفين مع السلطة الفلسطينية

  • أيمن الرفاتيأيمن الرفاتي
  • 10 كانون الثاني 09:06

مع بدء العقوبات، التي طالت بعض قيادات السلطة الفلسطينية ممّن لها علاقة بالعمل الدبلوماسي الفلسطيني، بدأت حكومة الاحتلال استخدام أولى أدواتها للضغط على السلطة الفلسطينية.

  • قراءة في توجهات تعامل حكومة المتطرفين مع السلطة الفلسطينية
    قراءة في توجهات تعامل حكومة المتطرفين مع السلطة الفلسطينية

مع تولي الحكومة اليمينية المتطرفة في "دولة" الاحتلال، والتي تضع هدفاً لها عدم وجود كيان فلسطيني سياسي ممثّل للفلسطينيين، بالإضافة إلى عزلهم والتعامل معهم كتجمّعات بشرية بلا حقوق وبلا أرض، تدخل السلطة الفلسطينية، خلال الفترتين الحالية والمقبلة، مرحلة حرجة في ظل توجهات لحكومة اليمين بشان ضم الضفة الغربية، وحصر الفلسطينيين في تجمعاتهم السكنية.

ومع بدء العقوبات التي طالت بعض قيادات السلطة الفلسطينية، ممّن لها علاقة بالعمل الدبلوماسي الفلسطيني، بدأت حكومة الاحتلال استخدام أولى أدواتها للضغط على السلطة الفلسطينية، كنوع من التحذير، وكتمهيد لقرارات أشدّ خلال الفترة المقبلة، بحيث سيكون الضغط على قيادة السلطة متوازياً مع أي تحركات خارجية لها.

ومع بدء عمل الحكومة الجديدة تجد السلطة الفلسطينية نفسها أنها أمام سيناريوهات في غاية الخطورة، تتنوّع بين محافظة إسرائيلية عليها كبنية إدارية وأمنية تهتم بمصالح الفلسطينيين في الضفة الغربية، وبين الإبقاء على حالها، مع الاستمرار في تحجيمها ومنعها من أيّ تحركات على المستوى الدولي ضد دولة الاحتلال، عبر استخدام عصا سحب المزايا الشخصية لقادة السلطة، وخصوصاً تصاريح (VIP)، واقتطاع الأموال، وإدخالها في أزمات متتالية، أو حلّ السلطة برمّتها والتوجّه إلى تنفيذ روابط القرى، وتقسيم الضفة بين قيادات الأجهزة الأمنية الفلسطينية بعيداً عن الإدارات السياسية.

قبل كل شيء، يجب فهم وضع السلطة الفلسطينية خلال الفترة الحالية، إذ تعيش حالة تراجع في مكانتها الشعبية داخل الضفة الغربية، على الرغم من ارتكازها على حركة "فتح"، إلّا أنّ الخلافات الداخلية في الحركة، والانقسامات، والتوجهات المصلحية لقياداتها، وحالة الترقب والاستعداد لمرحلة "ما بعد عباس"، تجعل الصورة سوداوية بالنسبة إليها، وسط خشية من ضياع الشرعية من الحركة بعده، إذ إنّ من سيخلقه لن يكون قادراً على الحصول على شرعية صندوق الاقتراع، التي حصل عليها عباس. وهذا الأمر، بالنسبة إلى حكومة المتطرفين، أمر مريح خلال الفترة المقبلة.

في مقابل هذا الأمر، يرى المستويان الأمني والعسكري في "دولة" الاحتلال أهمية استمرار السلطة الفلسطينية، بسبب تأثير غيابها في المشهد الأمني في الضفة الغربية، وزيادة تكلفة العمل الأمني وإمكان زيادة العمل المقاوم هناك، وتحوّله إلى حالة عامة أكثر تنظيماً. ولهذا، يعارض العسكريون والأمنيون توجّهات حلّ السلطة وإنهائها، بل يطرحون نقيض ذلك، ويدعون إلى تقوية السلطة لتقوم بدورها الأمني، على نحو يخفف الأعباء التي دفعت جيش الاحتلال إلى نشر أكثر من 55% من قوّاته في منطقة الضفة.

في الملف السياسي، ترى حكومة الاحتلال أنّ الحديث عن حراك سياسي مع السلطة الفلسطينية، أو العرب، أو الاتحاد الأوروبي، أو الولايات المتحدة، أمرٌ من المحرمات، وخصوصاً في ظل وجود أحزاب، مثل "الصهيونية الدينية"، التي تدعو بصورة صريحة إلى إلغاء السلطة الفلسطينية، وإعادة وضع الفلسطينيين إلى ما كان عليه قبل "اتفاقية أوسلو".

وفي هذا الإطار، ستحاول الحكومة المتطرفة إحباط أيّ عمل تقوم به السلطة الفلسطينية في الجانب السياسي، بما في ذلك التحرك الدولي، وفي المحاكم الدولية، عبر الضغط بورقة المال، والابتزاز من خلال المصالح الشخصية لقيادة السلطة.

وستعمل حكومة اليمين على منع أي محاولات للمصالحة الفلسطينية الداخلية، انطلاقاً من أنّها تمثّل تهديداً ببناء كيان سياسي للفلسطينيين. وبناءً عليه، لن تسمح "دولة" الاحتلال بإجراء أيّ انتخابات تتعلق بمنظمة التحرير أو الرئاسة أو المجلس التشريعي، بل ستعمل على أن يكون خليفة الرئيس عباس أكثر طواعية وأكثر قبولاً للواقع الذي تراه.

من ناحية أخرى، تُعَدّ قدرة الحكومة المتطرفة على مواجهة الفعل الفلسطيني المقاوم في الضفة المحتلة اختباراً مهمّاً للأحزاب اليمينية، التي تعهّدت، خلال الحملة الانتخابية، بإخماد جذوة المقاومة المشتعلة، عبر طيف واسع من الالتزامات التي قدّمتها إلى الجمهور، كوصفة، ليس فقط لإنهاء هذه الموجة من العمليات، بل أيضاً لحسم الصراع مع الشعب الفلسطيني لمصلحة "دولة" الاحتلال. وبناءً عليه، يُعَدُّ الملف الأمني، بالنسبة إلى حكومة اليمين، أحد أهم الملفات في التعامل مع الضفة الغربية، إذ ستعمل أحزاب اليمين على محاولة إثبات قدرتها على ردع الفلسطينيين، عبر تشديد سياسة إطلاق النار، والتعامل مع المواجهات في مدن الضفة الغربية.

ومع ذلك، ستذهب حكومة الاحتلال إلى المحافظة على التنسيق الأمني مع أجهزة الأمن الفلسطينية، وستمارس ضغوطاً على قيادة الأجهزة الأمنية وقيادات السلطة الفلسطينية من أجل زيادة الجهود الأمنية ضد المقاومة في الضفة المحتلة، كي لا تنهار الأجهزة الأمنية.

وتُعَدُّ الورقة الاقتصادية أبرز الأوراق التي ستستخدمها حكومة اليمين للسيطرة على تحركات السلطة الفلسطينية. فتكرار الأزمة، التي وقعت فيها السلطة الفلسطينية في آخر عامين قبل وصول الرئيس الأميركي جو بايدن إلى السلطة (أزمة أموال الشهداء والمقاصة)، قد يكون عنواناً للتعامل الاقتصادي بين السلطة و"دولة" الاحتلال.

في المحصّلة، فإنّ كلّ المؤشرات تحمل، في طياتها، فكرة مفادها أنّ حكومة المتطرفين ستزيد في الضغط على السلطة، وستعمل على تقويضها، سياسياً واقتصادياً، تزامناً مع زيادة المطالب لها بتكثيف التنسيق الأمني، ومحاربة المقاومة في الضفة، لكن من دون أن يكون هناك أفق أو أمل بشأن حلول سياسية أو تفاوضية. وهذا الأمر يحتّم على السلطة وقيادتها أن تدركا أنّهما مهما فعلتا فلن تُرضيا حكومة المتطرفين، وأن لا خيار أمام السلطة سوى المواجهة، وترتيب البيت الفلسطيني، وتفعيل كل أدوات المواجهة، بما في ذلك دعم المقاومة المسلحة.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • حكومة نتنياهو
  • كسر الجدار
  • بن غفير
  • حكومة نتنياهو المقبلة
  • السلطة الفلسطينية
أيمن الرفاتي

أيمن الرفاتي

عضو مجلس إدارة مركز الدراسات الاقليمية - فلسطين

إقرأ للكاتب

مقالات

ثلثا "الجيش" في الضفة.. أيّ خوف يتملّك الاحتلال؟

وخلال العملية العسكرية، التي أعلنها في شهر آذار/مارس من العام الماضي، وحملت اسم "كاسر الأمواج"،...

  • 30 كانون الثاني 23:31
فلسطين المحتلة

قراءة في توجّهات نتنياهو لتطويع القضاء

لا شك أنّ إضعاف المحكمة العليا في كيان الاحتلال، والتدخّل في تعيين القضاة، سيؤدي إلى واقع غير...

  • 23 كانون الثاني 21:00
فلسطين المحتلة

الضفة المحتلة في ميزان "العدل الدولية" وحق المقاومة

تخشى أوساط سياسية في كيان الاحتلال أنّ تأثير قرار الأمم المتحدة المرتبط بانتهاكات الاحتلال سيكون...

  • 17 كانون الثاني 14:27
فلسطين المحتلة

2023 عام التحديات أمام المقاومة الفلسطينية

المؤشرات المتطرفة التي يحملها أطراف الحكومة الإسرائيلية، وخصوصاً بن غفير، تعطي دلالة واضحة على...

  • 4 كانون الثاني 13:56
فلسطين المحتلة

هل يستطيع هرتسي هليفي تحديث استراتيجية جيش الاحتلال؟

هرتسي هليفي، في ظل حكومة نتنياهو المتطرفة، سيجد أن قدرة "جيشه" على خلق حالة ردع كبيرة في المنطقة...

  • 27 كانون الأول 2022 09:36
فلسطين المحتلة

ملف الأسرى الفلسطينيين.. صاعق تفجير

استشهاد الأسير ناصر أبو حميد في سجون الاحتلال، يكمل مسيرة التنكيل والإجرام اللذين تقوم بهما دولة...

  • 21 كانون الأول 2022 10:40

مواضيع متعلقة

أخبار

إعلام إسرائيلي: عشرات الآلاف يتظاهرون ضد نتنياهو في "تل أبيب" ومدن أخرى

وسائل إعلام إسرائيلية ذكرت أنّ آلاف المستوطنين ينضمون إلى تظاهرات مشتركة ومتزامنة في "تل أبيب"...

نشرة الأخبار

المسائية | "إسرائيل".. عقم الخيارات

الملف الأول: الإسرائيليون يقرّون بضيق الخيارات امام العمليات الفدائية, بلينكن يحط في المنطقة...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وولي العهد السعودي محمد بن سلمان
أخبار

حملة سعودية على مصر .."لم تخرج من...

  • 1 شباط 14:58
  • 2796 مشاهدات
ألكسندر دوغين: الحقيقة غير المتوقعة حول المليارات التي سُرقت من روسيا
أخبار

دوغين يكشف حقيقة المليارات الروسية...

  • 1 شباط 15:25
  • 2562 مشاهدات
جانب من أثار انفجار فندقاً فخماً - باكستان
أخبار

مصادر الميادين: مساعدات روسيا والصين...

  • 1 شباط 14:22
  • 2082 مشاهدات
القوات الروسية تستمر في التقدم وسط دونباس وتسيطر على بلدتين جديدتين
أخبار

القوات الروسية تتقدم وسط دونباس...

  • 1 شباط 21:41
  • 1553 مشاهدات
الدفاعات الجوية للمقاومة الفلسطينية تتصدى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
أخبار

المقاومة تتصدى للاعتداءات...

  • اليوم 08:06
  • 939 مشاهدات
من مكان عملية القدس النوعية اليوم

عملية فدائية في القدس المحتلة: 7 قتلى إسرائيليين وجرحى ميؤوس...

  • 27 كانون الثاني 20:50
  • 11072 مشاهدات
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 7084 مشاهدات
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 6480 مشاهدات
نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على أمن الاحتلال؟

نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على...

  • 28 كانون الثاني 01:07
  • 4511 مشاهدات
مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل" نتيجته قريباً

مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل"...

  • 30 كانون الثاني 19:42
  • 4205 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة