النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. كيف تتعامل الولايات المتحدة مع "الحزام والطريق" في عُمان؟

كيف تتعامل الولايات المتحدة مع "الحزام والطريق" في عُمان؟

  • عباس الجمريعباس الجمري
  • 9 كانون الثاني 23:18

لم تعر أميركا اهتماماً لأي تطمينات تأتيها من أي مكان في شأن "الحزام والطريق"، ولإفساد المشروع أو تأخيره، عمدت القوة الكبرى في العالم إلى القيام بعدة خطوات.

  • كيف تتعامل الولايات المتحدة مع
    كيف تتعامل الولايات المتحدة مع "الحزام والطريق" في عُمان؟

وصلت مخاوف واشنطن إلى سلطنة عُمان منذ عام 2019 في شأن مشروع "الحزام والطريق"، حين عُقد اجتماع في بكين ضم عشرات الدول، بينها مسقط، للتباحث في الشراكة والمقوّمات والفوائد لهذا المشروع الواسع.

عُمانياً؛ فإن المشروع يضفي على الاقتصاد المتواضع للدولة الخليجية الشيء الكثير، إذ من المفترض أن تستثمر الصين في موانئ صحار وصلالة بشكل مضاعف، كما سيزيد المشروع في تمتين البنية التحتية التجارية والاستثمارية لمنطقة الدقم، ويطوّر ميناء جوادر الباكستاني الذي تستفيد منه عُمان لتقارب تخوم سواحل السلطنة مع سواحل باكستان المطلة على بحر العرب.

أدرك العمانيون مدى التحدي الذي هم فيه منذ 2019، وأن مصلحتهم القومية تقتضي اقتناص فرصة الانضمام إلى "الحزام والطريق"، ولو اطلعنا على الإعلام العماني آنذاك، لرأينا بجلاء طرح الإشكالات عن تحفظات واشنطن ورغبة بكين ومصلحة مسقط. في هذا الثلاثي الصعب، ينحو العمانيون إلى الإقدام على الانضمام، وبسرعة، إلى هذا المشروع، وفي الوقت عينه، يقدّمون التطمينات للجانب الأميركي في هذا الشأن، فالخطاب العماني يؤكد أن المشروع الصيني مشروع اقتصادي بحت يرفد مصلحة الجميع بحصص متناسبة، ويستند الإعلام العماني في صوغ هذا الخطاب إلى التصريحات الرسمية للجانب الصيني، والتي ينفي فيها التنين الآسيوي أي أهداف سياسية أو طموحات إمبريالية توسعية للصين.

لكن الولايات المتحدة الأميركية وبما أنها في رأس هرم الإمبريالية الغربية، لا تعير هذه التصريحات أي أهمية، خصوصاً أن الاقتصاد والعولمة أهم أسلحتها الناعمة التي تسيطر بها على كثير من الدول. وفي الاستراتيجية الأميركية المعلنة السنة الماضية، ترى واشنطن أن الصين هي التحدي الأول للولايات المتحدة، والذي قد يرقى لاعتبارها عدواً.

لذلك، لم تعر أميركا اهتماماً لأي تطمينات تأتيها من أي مكان في شأن "الحزام والطريق"، ولإفساد المشروع أو تأخيره، عمدت القوة الكبرى في العالم إلى القيام بعدة خطوات، منها إسقاط رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان في نيسان/أبريل من العام الماضي، وهو الرئيس الذي سعى لتغيير وجهة باكستان، وتحويلها إلى قوة إقليمية مستقلة لا تخضع للإرادة الغربية.

ولو صُيّر لعمران خان البقاء والاستمرار لتيسّرت الشراكة مع الصين بشكل قياسي، لكن تعثر المشروع الصيني في باكستان بمجيء رئيس وزراء موال للغرب، قد يؤخر بعض الترتيبات المهمة لانضمام عُمان، لأن اللوجستيات في شبه القارة الهندية لمشروع الحرير متصلة تماماً ببحر العرب، لكن ذلك لا ينفي أنه يمكن عمل جزء من البنية التحتية اللازمة لهذا المشروع.

لكن الكلام هنا يتمحور حول الفيتو الأميركي والدور الغربي في تطويق التطلع الصيني، لذلك أطلق الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما مشروع التجارة الحرة عبر الهادئ المعروف بـــ TPP، وجاء الرئيس ترامب ليعوق التبادل التجاري مع الصين للغرض نفسه، وهو تحجيم الدور الاقتصادي للصين في العالم.

ومع أن عُمان ممر فرعي، بحسب التقسيم، في مشروع "الحزام والطريق"، لكنه ينعش السلطنة. يختلف العرض الصيني عن أي مشروع غربي، ويكمن الفرق الجوهري في نقطتين:

الأولى: أن المؤسسات والشركات الصينية والتي ستبني البنى التحتية سواء بحرية أو برية، ستكون كلفتها التشغيلية أقل بكثير من نظيرتها الغربية.

الثانية: الحوافز الصينية المعلنة للمنضمّين إلى المشروع تشجيعية أكثر من الحوافز الغربية، فنسبة الفوائد أقل من الفوائد والشروط والالتزامات التي يفرضها صندوق النقد الدولي مثلاً، وهذا تماماً ما تحتاجه عمان في ظل محدودية في الموارد مقارنة بدول الخليج الأخرى، فكيف ستتعامل واشنطن مع السلطنة الحليفة؟

أولاً: البنية التحتية التي تحتاجها الصين في عُمان هي من الطرق الفرعية، وليست الطرق الأساسية، وبالتالي لا يشكل الطريق في الدولة الخليجية نقلة للصين، بعكس ما تحتاجه بكين في كل من باكستان وإيران، وهذا ما قد يجعل الأميركي يتعامل مع الموضوع ببرود، إذ لم يبدِ انزعاجاً من اللقاء الأخير الذي جمع الرئيس الصيني شي جين بينغ مع نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء العماني فهد بن محمود آل سعيد، على هامش أعمال القمة الخليجية في كانون الأول/ديسمبر الماضي في الرياض، وقد تناول آل سعيد في اللقاء بحسب وسائل إعلام رسمية مسألة التعاون والشراكة، ولا سيما مشروع "الحزام والطريق".

ثانياً: لسلطنة عُمان دور وظيفي مهم للغرب في حوض الخليج، وهذا الدور يفرض على القوى الغربية نوعاً خاصاً من التعامل مع بيت الحكم في مسقط، وإبداء التحفظ على علاقة مسقط ببكين يكفي في الوقت الحالي، إذ تنصب جهود الأميركي على مشاغلة الصين في أكثر من جبهة، كمضيق تايوان، وباب المندب، وبحر الصين الجنوبي، فضلاً عن مشاغلتها في الأسواق والبورصات، ولا ننسى الدعاية الأميركية في الإعلام والتي تسعى لرسم صورة قاتمة لغريمتها الآسيوية.

ثالثاً: في المقابل، تشاغل الصين الولايات المتحدة في مسائل عدة من أبرزها الدعم الكبير المقدم لروسيا وإيران ومساعدتهما على الإفلات من العقوبات الأميركية، ما يتيح لموسكو مساحة أكبر في خاصرة الناتو (أوكرانيا)، و يتيح لطهران مساحة مهمة في تمتين محور المقاومة وإفشال خطط واشنطن و"تل أبيب" في المنطقة، وكل ذلك يجعل من ملف عُمان في ما يتعلق بـ"الحزام والطريق" ملفاً صغيراً لواشنطن، لأن مساعدة الصين لخصمين بحجم روسيا وإيران تفرض على إدارة البيت الأبيض رسم استراتيجيات تتناسب وهذا التحدي المستجد من عامين.

رابعاً: بحسب الاستراتيجية الأميركية المعلنة -أيضاً- في شأن الصين، فإن الثقل الأهم من الاهتمام يرتكز على ثلاثة أمور: تعديل الميزان التجاري بين البلدين، وتقليص الغزو الاقتصادي الصيني للغرب، ومراقبة المفاعيل السياسية التي ينتجها الاقتصاد المتنامي للجمهورية الشيوعية الصاعدة، وهذا يتطلب كثيراً من الاختراقات في وزن العلاقات الدولية المشتركة بين الصين والولايات المتحدة، بمعنى؛ أن سياسة الزجر الأميركية للدول الصغيرة لن تكون فاعلة دائماً في ظل سياسة الحوافز الكبيرة من الصين لتلك الدول، ما يجعل مثل هذه المنافسة يصب في مصلحة تلك الدول، ومنها عُمان.

وعليه؛ فإن سخونة الجبهات الاقتصادية والسياسية والجيواستراتيجية بين الولايات المتحدة والصين تستعر، لكن ليس بينها سلطنة عُمان، على الأقل في الوقت الحالي.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • الولايات المتحدة الأميركية
  • سلطنة عمان
  • مبادرة الحزام والطريق
  • الصين
عباس الجمري

عباس الجمري

كاتب وباحث بحريني

إقرأ للكاتب

مقالات

ما قواعد اللعب عند عرّاب الترفيه في السّعودية؟

تسنّم تركي عدداً من المناصب المتقدمة أتى بشكل متسارع ومحموم لتفريخ نسخ متعددة منه تستطيع أن...

  • 5 كانون الثاني 21:14
البحرين

عام 2022: تحديات البحرين أكبر من خطط العلاج الواقعية

منعطفات كثيرة مرّت فيها البحرين في عام 2022، أثّرت في مجرى السياسات العامة، وأظهرت حاجة الدولة...

  • 31 كانون الأول 2022 23:18
مقالات

4 عجاف تنتظر البحرين..هل هناك انتفاضة جديدة؟

هناك شبه اتفاق على أنَّ هذا البرلمان البحريني في دورته الحالية أسوأ نسخة من الدورات السابقة،...

  • 5 كانون الأول 2022 23:33
مقالات

"الشيطان السياسي" في استضافة قطر لكأس العالم

أصبحت الرياضة سلاحاً ناعماً في يد الدول، وخصوصاً ذات الطابع الدولي، إذ تعد مصنعاً للترويج...

  • 12 تشرين ثاني 2022 23:10
مقالات

لماذا لم يتسع أفق قمة الجزائر لولي العهد السعودي؟

تسابقت التحليلات لكشف السبب الدقيق لاعتذار ولي العهد السعودي عن المشاركة في قمة الجامعة العربية...

  • 31 تشرين اول 2022 22:05
مقالات

بعد تغيّر تركيبة مجلس الأمة.. الكويت إلى أين؟

ثمة تلكؤ إداري رهيب يعم الكويت، يفضي إلى شهوة فساد وشبق محسوبيات، تُعمي بصر الدولة عن الانتقال...

  • 25 تشرين اول 2022 22:51

مواضيع متعلقة

أخبار

الصين وجهة النفط الإيراني.. كيف أفشلت طهران عقوبات واشنطن؟

تقارير الشركات العالمية تؤكّد ارتفاع منسوب صادرات النفط الإيرانية إلى الصين التي خفّضت قبل فترة...

  • إيران
  • رضا زيدان
أخبار

"نيوزويك": أميركا اللاتينية أصبحت حديقة الصين الخلفية.. وواشنطن في خطر

الصين تعمل على ترسيخ حضورها في دول أميركا اللاتينية، ما يثير مخاوف الولايات المتحدة الأميركية...

أخبار

كيف تعيد دول الجنوب تشكيل النظام العالمي؟

لا تخسر الولايات المتحدة الفرص المحتملة للدبلوماسية والتعاون وبناء التحالفات فحسب، بل تخسر...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !
منوعات

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 4389 مشاهدات
نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على أمن الاحتلال؟
أخبار

نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات...

  • 28 كانون الثاني 01:07
  • 4119 مشاهدات
وزارة الدفاع الإيرانية تحبط هجوماً على أحد مراكزها في أصفهان
أخبار

وزارة الدفاع الإيرانية تحبط هجوماً...

  • اليوم 06:59
  • 3102 مشاهدات
كتائب القسام: مضاداتنا الأرضية تصدت لغارات الاحتلال على قطاع غزة
أخبار

كتائب القسام: مضاداتنا الأرضية تصدت...

  • 27 كانون الثاني 07:47
  • 1492 مشاهدات
جانب من الارباك الإسرائيلي عند عملية اطلاق النار في سلوان - فلسطين
أخبار

"انتفاضة مسلحة حقيقية".. فصائل...

  • 28 كانون الثاني 12:31
  • 782 مشاهدات
من مكان عملية القدس النوعية اليوم

عملية فدائية في القدس المحتلة: 7 قتلى إسرائيليين وجرحى ميؤوس...

  • 27 كانون الثاني 20:50
  • 10742 مشاهدات
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 6181 مشاهدات
رونالدو خلال المباراة (ويب)

الصحف الأوروبية تنتقد أداء رونالدو في مباراته الأولى.. ماذا...

  • 23 كانون الثاني 13:15
  • 4547 مشاهدات
البطاقة البيضاء للعب النظيف والحالات الإنسانية في الملعب

بعد الصفراء والحمراء.. بطاقة بيضاء تاريخية في مباراة لكرة...

  • 24 كانون الثاني 09:00
  • 4430 مشاهدات
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 4389 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة