النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. فلسطين المحتلة
  4. مسارات حركة "فتح" بعد 58 عاماً على النشأة (2/2)

مسارات حركة "فتح" بعد 58 عاماً على النشأة (2/2)

  • وسام أبو شمالةوسام أبو شمالة
  • 30 كانون الأول 2022 15:52

لقد تركت معركة "سيف القدس" أثراً عميقاً داخل حركة فتح، وأحدثت جدلاً واسعاً في صفوف كوادرها، وبات الحنين لماضيها النضالي والكفاحي يتردد في الأوساط الفتحاوية.

  • مسارات حركة
    مسارات حركة "فتح" بعد 58 عاماً على النشأة (2/2)

انعكست رؤية الرئيس محمود عباس المتمسكة بمسار التسوية بعيداً عن خيار الكفاح المسلح على توجهات حركة فتح منذ توليه رئاسة الحركة بعد وفاة الزعيم الراحل ياسر عرفات، وشهدت الضفة الغربية المحتلة تراجعاً ملحوظاً للمقاومة بشقيها العسكري والشعبي، منذ تولي السيد عباس رئاسة السلطة وحركة فتح، الأمر الذي اعتبرته الأوساط الصهيونية والإقليمية والدولية نجاحاً في قدرة أبو مازن على فرض سياسته الأمنية من دون معارضة مؤثرة من أقطاب حركة فتح، على نحو أكسبه شرعية خارجية ومكانة تنظيمية لا يزاحمه عليها أغلب القيادات الفتحاوية، باستثناء القيادي المفصول من الحركة محمد دحلان، على خلفية معارضته لما وصفه باستبداد وتفرد الرئيس.

يرجع نجاح السيد عباس في سيطرته على حركة فتح وتحكمه في مسارها السياسي، منذ عام 2005، لعاملين رئيسيين. الأول، رغبة فتح في الحفاظ على السلطة ومنع انهيارها في أعقاب عملية السور الواقي ووفاة عرفات، ومنح رئيسها أبو مازن فرصة للتعامل مع "إسرائيل" والمجتمع الدولي وفق قناعاته ورؤيته التي تبناها، وكان على خلاف مع عرفات حولها، وهي عدم اللجوء إلى الخيار العسكري في مواجهة العدو وعدم التلويح به، باعتباره ضاراً بالقضية الفلسطينية، واستخدام الأداة الدبلوماسية فقط كوسيلة وحيدة لنيل الحد الأدنى من الحقوق الفلسطينية، والعامل الآخر هو الشرعيتان القانونية والتنظيمية التي اكتسبها الرئيس أبو مازن بعد انتخابه لرئاسة السلطة عام 2005، وقبلها اختياره لرئاسة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية، على نحو مكن قيادة الحركة من استخدام موقع الرئاسة في سعيها لإضعاف خصمها السياسي، حركة حماس، ولا سيما بعد فوز الأخيرة في الانتخابات التشريعية عام 2006، وتوليها حكم قطاع غزة منفردة عام 2007.

شهدت الضفة الغربية المحتلة منذ نحو العامين، تطورات مختلفة، أدت إلى تراجع هيمنة الرئيس أبو مازن والتيار الموالي له، والذي نصطلح على تسميته مجازاً "التيار العقلاني" على حركة فتح، كما يرجح بأن مؤشر منحنى التحكم والسيطرة، على مسارات الحركة المستقبلية، سيستمر في التراجع تدريجياً، والذي يمكن استنتاجه من خلال عدد من النقاط، من أبرزها:

- دخول الرئيس أبو مازن مرحلة الشيخوخة، ببلوغه سن الـ 87، وهو يعاني من أمراض مختلفة، ولا يستطيع ممارسة مهامه إلا من خلال تناوله لعقاقير وأدوية متنوعة، الأمر الذي أدى إلى تراجع قدرته على متابعة شؤون التنظيم والسلطة، وتركه هامشاً أكبر لأقطاب داخل حركة فتح، باتوا يعرفون بفريق الرئاسة.

- زيادة حدة التنافس الداخلي الفتحاوي، على خلافة أبي مازن، في ظل عدم وجود آليات ناظمة لعملية انتقال القيادة للرئاسات الثلاث (فتح، المنظمة، والسلطة)، وبدأت الخلافات الداخلية تطفو على السطح، وكان آخرها، ما نشرته مصادر مجهولة لتسريبات عن محاضر لجنة التحقيق في وفاة ياسر عرفات، والتي يرأسها عضو اللجنة المركزية لحركة فتح توفيق الطيراوي، إضافة إلى تسريب صوتي لحسين الشيخ عضو مركزية فتح وأحد المرشحين لخلافة أبو مازن، وتهجم الشيخ بألفاظ نابية على عدد من قادة فتح البارزين والمتنافسين على خلافة الرئيس.

- أظهرت أغلب استطلاعات الرأي العام، تراجعاً ملحوظاً في تأييد الرئيس أبو مازن، وطالبته أغلبية تزيد على 70% بتقديم استقالته، بينما تمتع القيادي الفتحاوي مروان البرغوثي، الأسير داخل سجون الاحتلال بشعبية كبيرة، وحظي بتأييد أغلبية واضحة من المستطلعين، فيما لم تحظ القيادات الفتحاوية المنافسة على قيادة فتح، إلا بنسب متدنية، وفي ذلك إشارة لتوجهات القاعدة الفتحاويين التي تسعى للقطع مع "التيار العقلاني" بزعامة عباس، لصالح التيار الثوري الذي يرونه في شخص البرغوثي.

- اهتزت ثقة القاعدة الفتحاوية بقيادتها وقدرتها على التغلب على تحديات الحركة الداخلية في أعقاب قرار الرئيس عباس إلغاء إجراء الانتخابات التشريعية في أيار/مايو 2021، والذي أرجعه مختلف المراقبين إلى أسباب داخلية فتحاوية-الفشل في ثني مروان البرغوثي عن تشكيل قائمة منفصلة، والإعلان عن قائمة تتتبع محمد دحلان -إضافة إلى الخشية من فوز حركة حماس.

- سلوك السلطة الفلسطينية التي تقودها حركة فتح، ولا سيما المس بالحريات، ومقتل المعارض السياسي نزار بنات، قضم من مكانة قيادة السلطة والحركة.

- شعور القواعد الفتحاوية وكوادرها الوسطى بنوع من المهانة الوطنية، بسبب استمرار تنسيق السلطة الأمني مع الاحتلال، من دون أي ثمن سياسي، ما حوّلها في نظرهم إلى عبء بدلاً من أن تكون رافعة لنيل الحقوق الوطنية، وأفقد حركة فتح جزءاً مهماً من رصيدها الشعبي، عكسته خسارتها الكبيرة لانتخابات مجلس الطلبة في جامعة بيرزيت قبل نحو 7 أشهر، وفازت فيها حركة حماس، التي تعززت شعبيتها بعد معركة "سيف القدس"، وتجسدت المقاومة في غزة كمدافع عن المقدسات.

لقد تركت معركة "سيف القدس" أثراً عميقاً داخل حركة فتح، وأحدثت جدلاً واسعاً في صفوف كوادرها، وبات الحنين إلى ماضيها النضالي والكفاحي يتردد في الأوساط الفتحاوية، ولا سيما بعد فشل الرهان على الخط السياسي الذي قاده الرئيس أبو مازن و"تياره العقلاني"، رغم تنفيذ أجندتهم بحذافيرها والتي قادت إلى تجفيف بيئة المقاومة في الضفة الغربية المحتلة، وتغول صهيوني تهويدي واستيطاني غير مسبوق على الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته.

تأرجحت المسارات التي خطتها قيادة حركة فتح بعد توقيع اتفاقية "أوسلو" عام 1993، بين نهجين، سعياً لتحقيق هدف واحد، وهو إقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967، والاعتراف بـ "شرعية إسرائيل" على باقي فلسطين المحتلة، أما النهجان فهما، الأول قاده الرئيس الراحل ياسر عرفات عن طريق المزج بين العمل السياسي والمقاومة الشعبية والعسكرية، وامتد هذا النهج حتى وفاة عرفات عام 2004، بينما قاد النهج الآخر السيد محمود عباس والذي اعتمد خيار العمل السياسي فقط.

وبينما نجح عباس في الحصول على دعم غالبية فتحاوية لنهجه منذ توليه رئاسة الحركة والسلطة بعد وفاة عرفات، إلا أنه بدأت تظهر مؤشرات منذ نحو عامين على تململ فتحاوي داخلي، ليس تجاه النهج والمسار وحسب، بل تجاه الهدف والغاية (حل الدولتين)، والذي أجهضته سياسات العدو الاستيطانية والتهويدية في الضفة والقدس المحتلتين.

رغم أن "التيار العقلاني" الفتحاوي لا يزال يسيطر على مؤسسات فتح والسلطة، وسيسعى بكل ما يمتلك من أدوات ونفوذ وعلاقات للحفاظ على المسارات والسياسات القائمة، إلا أن الأجيال الصاعدة في حركة فتح وقطاعاً مهماً من الكوادر والقيادات الوسطى، يسعون إلى رسم مسارات نضالية على قواعد وأسس جديدة، أبرزها، استعادة نهج الكفاح المسلح لمواجهة العدو والدفاع عن الأرض والمقدسات، والتعاون والتنسيق والشراكة مع القوى الوطنية وحركات المقاومة كافة على نحو أفرز تشكيلات عسكرية في نابلس وجنين، ضمت مقاتلين من فتح وحماس والجهاد وقوى أخرى.

كما انخرط في صفوفها عناصر فتحاوية من الأجهزة الأمنية، نفذوا عمليات فدائية ناجحة، واستشهد عدد منهم، وبرغم أن حركة فتح لم تتبنَ عناصرها الفدائيين رسمياً، إلا أنها باتت تفتخر بهم في كل مناسباتها، وعبر إعلامها، الأمر الذي سيحفز مزيداً من عناصرها للانخراط في مسار العمل المقاوم. إلا أن هذا المسار والتيار الثوري الذي يقوده، سيواجَه بأدوات الترغيب والاحتواء وحتى الترهيب، من "التيار العقلاني" المتحكم في المال والسلطة والنفوذ، وسيواجَه أيضاً بعمليات تصفية وإرهاب صهيوني.

على الأرجح، فإن مسارات حركة فتح وتوجهاتها لن تشهد تغيراً دراماتيكياً، في ظل بقاء السيد أبو مازن على رأس الحركة والسلطة، وستنجح محاولات "التيار العقلاني" النافذ في حركة فتح في احتواء عدد من العناصر الثورية داخلها، إلا أن التيار الثوري العريض داخل الحركة الذي بدأ يتشكل ويصنع لنفسه رموزاً وقادة وشعارات، سيتعزز تدريجياً ولا سيما في ظل حكم اليمين الصهيوني الفاشي، وسيعبّر عن نفسه بقوة في مرحلة ما بعد رئيس السلطة أبو مازن، وسيخط مسارات ثورية وكفاحية تتناغم مع قوى المقاومة في قطاع غزة والمنطقة، في مواجهة حكومة العدو الفاشية، ليس بهدف إسقاطها بل بهدف إنهاء احتلالها للأرض الفلسطينية.

اقرأ أيضاً: مسارات حركة "فتح" بعد 58 عاماً على النشأة (1/ 2)

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • حركة فتح
  • محمود عباس
  • فلسطين
  • المقاومة
  • سيف القدس
  • ياسر عرفات
  • الضفة الغربية
وسام أبو شمالة

وسام أبو شمالة

كاتب ومحلل سياسي فلسطيني

إقرأ للكاتب

مقالات

قراءة في المواقف والمآلات بعد جريمة جنين

 تشهد الساحة الفلسطينية ارتفاعاً في مستوى جرائم العدو، وتصاعدت وتيرة الأحداث، كمّاً ونوعاً، منذ...

  • 27 كانون الثاني 22:42
فلسطين المحتلة

نتنياهو والخان الأحمر.. الموقف والتداعيات

مساعي نتنياهو للتفرغ للملف الإيراني الذي يعتبره أقصى أولويات سياسته الخارجية قد تدفعه إلى اتخاذ...

  • 24 كانون الثاني 20:05
مقالات

100 ألف متظاهر في "تل أبيب".. هل تتجه "إسرائيل" للتدمير الذاتي؟

الأحداث التي تجري داخل الكيان الصهيوني تشير إلى أنه انتقل خطوة أخرى نحو رفع مستوى الاستقطاب...

  • 15 كانون الثاني 16:54
مقالات

الموقف الفلسطيني بعد اقتحام الأقصى ومعاقبة السلطة

رغم عديد التهديدات التي تفرضها الحكومة الفاشية، فإن فرص مواجهتها قائمة من خلال القيام بعدة خطوات...

  • 9 كانون الثاني 00:01
فلسطين المحتلة

مسارات حركة "فتح" بعد 58 عاماً على النشأة (1/ 2)

برغم التطورات التي أعقبت رحيل الشهيد ياسر عرفات وتولي السيد محمود عباس سدة الحكم وقيادة "فتح"،...

  • 27 كانون الأول 2022 16:54
فلسطين المحتلة

خيارات رئيس السلطة الفلسطينية تجاه حكومة نتنياهو الفاشية

يجب على الفصائل الوطنية مساعدة التيار الثائر داخل حركة فتح وإسناده، وفي الوقت ذاته إبقاء الباب...

  • 23 كانون الأول 2022 13:24

مواضيع متعلقة

أخبار

نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على أمن الاحتلال؟

عملية القدس الفدائية مساء الجمعة، والتي أوقعت 7 قتلى في صفوف المستوطنين، تشكّل ضربة قاسية لأجهزة...

تقارير إخبارية

سيناريوهات الحرب الإسرائيلية المقبلة: معارك مُربِكة

تقديرات أحلاها مر يرسمها السيناريو "المرجعي" للحرب الذي وضعته المؤسسة العسكرية والأمنية...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
سوريا: تركيا تخلي إحدى قواعدها العسكرية جنوب طريق الـ"أم 4" في إدلب
أخبار

تركيا تُخلي إحدى قواعدها العسكرية في...

  • 2 شباط 20:45
  • 1553 مشاهدات
إيران على خط المصالحة بين إردوغان والأسد.. المعنى والتوقيت
تحليل

إيران على خط المصالحة بين إردوغان...

  • 2 شباط 12:48
  • 1420 مشاهدات
الفيدرالي الأميركي يرفع معدل الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 4.75%
أخبار

رفع معدل الفائدة الأميركية.. ورئيس...

  • 1 شباط 22:05
  • 707 مشاهدات
هل تعصف خلافات أسرة الرئيس التشادي بسلطته؟
مقالات

هل تعصف خلافات أسرة الرئيس التشادي...

  • 2 شباط 10:40
  • 267 مشاهدات
الجيش الأميركي يفرج عن سجين باكستاني من غوانتانامو.. وينقله إلى بيليز
أخبار

الجيش الأميركي يفرج عن سجين باكستاني...

  • 2 شباط 23:49
  • 226 مشاهدات
من مكان عملية القدس النوعية اليوم

عملية فدائية في القدس المحتلة: 7 قتلى إسرائيليين وجرحى ميؤوس...

  • 27 كانون الثاني 20:50
  • 11092 مشاهدات
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 7115 مشاهدات
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 6500 مشاهدات
نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على أمن الاحتلال؟

نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على...

  • 28 كانون الثاني 01:07
  • 4538 مشاهدات
مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل" نتيجته قريباً

مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل"...

  • 30 كانون الثاني 19:42
  • 4228 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة