النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. مشهد ما بعد الانتخابات العراقيّة.. توافقات من بغداد إلى الحنّانة!

مشهد ما بعد الانتخابات العراقيّة.. توافقات من بغداد إلى الحنّانة!

  • عادل الجبوريعادل الجبوري
  • 8 كانون الأول 2021 22:40

من الطبيعي جداً أن تقابل النتائج النهائية للانتخابات العراقية بهذه الصيغة بردود أفعال رافضة أو غاضبة من قبل الأطراف المعترضة، وبالتحديد تحالف "الفتح".

  •  تبدو الأمور متجهة إلى صيغة المحاصصة المؤطّرة بالتوافق والتفاهم والأغلبية الوطنية
    تبدو الأمور متجهة إلى صيغة المحاصصة المؤطّرة بالتوافق والتفاهم والأغلبية الوطنية

لم يأتِ الإعلان عن النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية العراقية المبكرة التي جرت في 10 تشرين الأول/أكتوبر الماضي بأي مفاجآت غير متوقعة، بحيث إنها لم تكن إلا إعادة وتكراراً وتأكيداً للنتائج الأولية التي أعلنتها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات بعد أيام قليلة على إجرائها.

وفق النتائج النهائية المعلنة، احتفظ التيار الصدري بزعامة السيد مقتدى الصدري بمركزه الأول بـ73 مقعداً، وجاء تحالف "تقدم" بزعامة رئيس البرلمان المنتهية ولايته محمد الحلبوسي ثانياً، بـ37 مقعداً، وحل ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي ثالثاً، بـ33 مقعداً، فيما احتل المركز الرابع الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود البارزاني، وأحرز 31 مقعداً، ثم حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بـ18 مقعداً، وجاء بعده تحالف "الفتح" بإحرازه 17 مقعداً.

 وأحرز تحالف "عزم" بزعامة رجل الأعمال خميس الخنجر 14 مقعداً، وحصلت حركة "امتداد" التشرينية على 9 مقاعد، وحصلت حركة التغيير الكردية على العدد نفسه، وحصدت حركة "إشراقة كانون" 6 مقاعد، وظفر تحالف "تصميم" بزعامة محافظة البصرة أسعد العيداني بـ5 مقاعد، وأحرز تحالف "العقد الوطني" بزعامة رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض 4 مقاعد، وجمع المستقلون أكثر من 40 مقعداً، فيما توزعت بقية المقاعد على قوى وكيانات سياسية مختلفة قديمة وجديدة. ولعل الفرق بين النتائج الأولية والنتائج النهائية تمثل بـ5 مقاعد في أربيل ونينوى وكركوك، انتقلت إلى مرشحين من قوى وكيانات أخرى، في ضوء الطعون المقدمة إلى مفوضية الانتخابات.

ومن الطبيعي جداً أن تقابل النتائج النهائية بهذه الصيغة بردود أفعال رافضة أو غاضبة من قبل الأطراف المعترضة، وبالتحديد تحالف "الفتح"، مدعوماً بائتلاف دولة القانون وتحالف قوى الدولة الوطنية، وعدد من القوى والكيانات الأخرى الخاسرة، إذ جاءت موجة الرفض والاعتراض استمراراً للضغط والحراك السياسي والجماهيري الذي أطلقته هذه الأطراف بعد إعلان النتائج الأولية مباشرة.

وبينما لم تكن صورة مديات التصعيد واضحة قبل شهر ونصف الشهر، ولا سيما مع استمرار التظاهرات والاعتصامات الجماهيرية أمام عدد من بوابات المنطقة الخضراء، ومع الضخّ الإعلامي المتواصل ضد مفوضية الانتخابات، بدا الأمر مختلفاً إلى حد ما بعد إعلان النتائج النهائية، من خلال نبرة البيان الصادر عن الإطار التنسيقي للقوى الشيعية المعترضة على النتائج، ومن خلال ظهور بوادر لإنهاء التظاهرات والاعتصامات.

ومما جاء في بيان الإطار التنسيقي: "نجدد موقفنا الثابت المستند إلى الأدلة والوثائق بوجود تلاعب كبير في نتائج الاقتراع، ما يدعونا إلى رفض النتائج الحالية والاستمرار بالدعوى المقامة أمام المحكمة الاتحادية لإلغاء الانتخابات، فيما نأمل من المحكمة الابتعاد عن التأثيرات السياسية، والتعامل بموضوعية وحيادية، وإنصاف الجماهير العراقية، وحفظ أصواتها من الضياع"، أي أنَّ الرافضين والمعترضين ألقوا الكرة في ملعب المحكمة الاتحادية العليا، بعد أن حمّلوا مفوضية الانتخابات والهيئة القضائية المختصة بالنظر في الطعون مسؤولية الأخطاء الحاصلة وعدم معالجتها والتعاطي معها بمهنية وحيادية.

ومثلما لم ترغم الضغوطات السياسية والإعلامية والجماهيرية مفوضية الانتخابات على الإتيان بشيء جديد، فالمرجح أن المحكمة الاتحادية ستصادق على النتائج النهائية المرسلة إليها خلال وقت قصير، لأن مجمل الوضع السياسي العام لا يحتمل الذهاب إلى سيناريوهات وخيارات التأزيم، والسير في أنفاق مظلمة وغياهب مجهولة، إذ إن عدم التصديق لا يعني العودة إلى المربع الأول بقدر ما يعني فتح الباب لأسوأ الاحتمالات.

وإضافةً إلى لغة الهدوء والتوازن التي اتسم بها بيان الإطار التنسيقي، ومجمل تصريحات قادة القوى المشكلة له وبياناتها، وبعيداً عن بوادر إنهاء الاعتصامات والتظاهرات، فإنّ الحراك السياسي الذي أخذ منحى متسارعاً وواضحاً بزيارة زعيم التيار الصدري للعاصمة بغداد الأسبوع الماضي، واجتماعه مع قادة الإطار التنسيقي في منزل رئيس تحالف "الفتح" هادي العامري، ورغم أن ما صدر بخصوص الاجتماع عن كل من الإطار التنسيقي والتيار الصدري بدا متناقضاً ومختلفاً، فإنَّ مجرد إجراء اللقاء المباشر، وطرح مختلف القضايا والملفات والمواقف والاتجاهات بصراحة ومكاشفة، من شأنه أن يساهم في كسر الجليد بين الفرقاء والخصوم وإذابته، ويؤسس أرضية مناسبة للحوار البنّاء، الذي تحرك خطوة أخرى في منطقة الحنانة في مدينة النجف الأشرف، حيث مقر زعيم التيار الصدري، الذي من المفترض أن يكون قد استضاف هذه الأيام وفداً من الإطار برئاسة العامري، فضلاً عن الشروع بتشكيل لجان مشتركة لوضع البرنامج الحكومي، وتحديد الأولويات، وترسيخ الثوابت الوطنية، من قبيل إنهاء التواجد الأجنبي، والمحافظة على الحشد الشعبي، ومحاربة الفساد ومحاسبة الفاسدين.

ولعلَّ هناك جملة عوامل أفضت إلى حلحلة المواقف بين الطرفين، من بينها:

- إدراك كلٍّ منهما استحالة الذهاب بمفرده إلى المكونين السني والكردي في خيار تشكيل الحكومة المقبلة، نظراً إلى تقارب الأحجام من جانب، ومن جانب آخر، عدم استعداد قوى المكونات الأخرى للتعامل مع طرف معين من المكون الشيعي وإهمال طرف أو أطراف أخرى، وهو ما أفصحت عنه بكل وضوح شخصيات قيادية من الكرد والسنة.

- توسط جهات داخلية وخارجية للتقريب بين الإطار والتيار، باعتبار أن الانسداد السياسي الّذي راح البعض يتحدث عنه ويحذر منه، يرتبط وجوده أو عدم وجوده بمدى التوافق والتفاهم بين قوى المكون الشيعي، ولا سيما الكبيرة والمؤثرة منها.

وبحسب مصادر مطلعة، هناك جهود تبذل من أجل ترتيب لقاءات واجتماعات مباشرة بين زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر من جهة، وزعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي والأمين العام لحركة عصائب أهل الحق الشيخ قيس الخزعلي من جهة أخرى.

من الطبيعي أنَّ عقد مثل تلك اللقاءات يمكن أن يساهم في إخراج الأمور من عنق الزجاجة، والتركيز على نقاط الالتقاء، والابتعاد قدر الإمكان عن مواضع التقاطع والافتراق.

- فهم الطرفين وتفهّمهما، فضلاً عن مختلف الأطراف السياسية، أن بديل التوافق والتفاهم هو الفوضى والاضطراب وتهديد التعايش المجتمعي والسلم الأهلي، ولا سيَّما مع ضعف منظومات الدولة - الحكومة في مقابل قوة المنظومات السياسية والحزبية والمجتمعية غير الحكومية وسطوتها.

وفي ظلِّ التباين في التوجهات العامة، ربما يبدو الالتقاء عند منتصف الطريق أمراً صعباً إلى حد كبير، ففي حين يصرّ الصدر على الذهاب إلى خيار الأغلبية في تشكيل الحكومة مع وجود المعارضة، يرى فريق الإطار التنسيقي أن الخيار الأنجع والأفضل يتمثل بالتوافق.

وقد حرص الصدر على تأكيد خياره وتثبيته بعد انتهاء اجتماعه مع قيادات الإطار التنسيقي في وقت قصير جداً، عبر تغريدة قال فيها: "لا شرقية ولا غربية.. حكومة أغلبية وطنية"، واختزل مجمل أطروحاته التي حرص على تكرارها قبل الانتخابات وبعدها.

وقد انطوت تغريدته الأخيرة على عدة رسائل، بعضها موجه إلى الداخل، وبعضها الآخر موجه إلى الخارج، بيد أن أوساطاً في الإطار التنسيقي أو قريبة منه، ذهبت إلى أن مفهوم الأغلبية الوطنية للسيد الصدر، لا يتقاطع مع مفهوم التوافق المطروح من قبل الإطار، لأنه على خلاف الأغلبية السياسية، يضمن وجود كل المكونات في إدارة شؤون الدولة ومشاركتها، ويوفر مساحات واسعة من التفاهمات العابرة للقوالب والأطر الحزبية الضيقة، في حين تقول أوساط أخرى إنَّ الإطار التنسيقي سيقبل ببعض شروط زعيم التيار الصدري وخياراته، في مقابل موافقة الأخير على بعض شروط الإطار ومطالبه، من قبيل اختيار رئيس وزراء توافقي، وعدم التجديد لأيٍّ من الرؤساء الثلاثة المنتهية ولايتهم - برهم صالح ومصطفى الكاظمي ومحمد الحلبوسي - وتوزيع الحقائب الوزارية والمواقع العليا وفق الاستحقاقات الانتخابية لمن يرغب في المشاركة في الحكومة.

قد تبدو الأمور متجهة إلى صيغة المحاصصة المؤطّرة بالتوافق والتفاهم والأغلبية الوطنية، أي بعبارة أخرى إعادة إنتاج المعادلات السابقة، مع تغيير نسبي في المواقع ومساحات التأثير والنفوذ، بحسب الأرقام والمخرجات الانتخابية الأخيرة، وهذا هو الأقرب إلى الواقع، والأقل كلفة وخطراً، رغم أنه ربما يكون الأقل جدوى في نظر الكثيرين، في ضوء تجارب الماضي البعيد والقريب وإسقاطاته السلبية.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • الانتخابات العراقية
  • العراق
  • بغداد
عادل الجبوري

عادل الجبوري

كاتب وصحافي عراقي

الانتخابات البرلمانية العراقية 2021

الانتخابات البرلمانية العراقية 2021

يشهد يوم العاشر من شهر تشرين الأول/أكتوبر المقبل انتخابات برلمانية في العراق، تكتسب أهمية كبيرة وينتظر منها أن تؤسس لمرحلة جديدة في التحالفات السياسية. تفرد الميادين مساحة واسعة لهذه الانتخابات تحت عنوان "يا عراق الخير".

إقرأ للكاتب

مقالات

معركة الدولار والدينار العراقي.. كيف ستضع أوزارها؟

واشنطن، التي تزعم أنها تريد مساعدة العراق على وضع حد لعمليات التهريب والفساد عبر بناء نظام...

  • 27 كانون الثاني 19:13
مقالات

جدل الوجود الأميركي في العراق.. الممكن وغير الممكن

تسعى واشنطن جاهدة من خلال إظهار الدعم والإسناد والتأييد للحكومة العراقية الجديدة برئاسة السوداني...

  • 21 كانون الثاني 22:25
مقالات

خليجي 25.. "الدبلوماسية الرياضية" ومفاتيحها السياسية والاقتصادية

إذا كانت "السياسة" أسقطت كل سلبياتها وسَوْءاتها على المشهد الرياضي العراقي، طوال أربعة عقود من...

  • 14 كانون الثاني 22:50
مقالات

الذكرى السنوية الثالثة لاستشهاد سليماني والمهندس.. 3 حقائق مهمة

واشنطن تتابع بدقة وقلق مظاهر إحياء الذكرى السنوية لاستشهاد القادة في العراق وإيران ودول أخرى.

  • 4 كانون الثاني 22:38
مقالات

عراق 2022 من الانسداد إلى الانفراج.. ماذا عن 2023؟

لاحت معالم وملامح الانفراج السياسي في المشهد العراقي بشكل أوضح بعد ثلاثة عشر شهراً من الانسداد،...

  • 30 كانون الأول 2022 23:22
مقالات

هل مشكلة أربيل مع بغداد فقط؟

قريباً من التنافس على المناصب في الحكومة الاتحادية، وربما بعيداً منه، راحت الأمور تتعقد وتتأزم...

  • 21 كانون الأول 2022 23:23

شاهد كامل التغطية

الانتخابات البرلمانية العراقية

مواضيع متعلقة

أخبار

مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل" نتيجته قريباً

مصدر إيراني مطّلع يؤكد أن الاستهداف الإسرائيلي لشاحنات المواد الغذائية الإيرانية في البوكمال...

  • إيران
أخبار

مصادر للميادين: استهداف قافلة غذائية إيرانية قرب البوكمال السورية

مصادر الميادين تؤكد استهداف شاحنات إيرانية محملة بمادتي الطحين والأرز، كانت تعبر الحدود العراقية...

  • سوريا
أخبار

خشية انتقامٍ إيراني.. الاحتلال الإسرائيلي يرفع مستوى الاستنفار

"إسرائيل" ترفع مستوى الاستنفار خشيةً من انتقامٍ إيراني، عقب الهجوم المنسوب إلى "إسرائيل" في...

فيديو

بعد 18عاماً... المغرب يعيد افتتاح سفارته في بغداد

المغرب يعيد فتح سفارته في بغداد بعد إغلاقها منذ العام 2005

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
الدفاع الروسية: قطار "فولغا" المدرع إلى خط المواجهة مع أوكرانيا
أخبار

الدفاع الروسية: إطلاق قطار "فولغا"...

  • اليوم 14:19
  • 759 مشاهدات
دراسات أميركية: الحرب الطويلة في أوكرانيا ليست في مصلحة واشنطن
أخبار

دراسات أميركية تعدد مخاطر إطالة حرب...

  • 30 كانون الثاني 22:13
  • 469 مشاهدات
ايران
أخبار

إيذاناً ببدء"عشرة الفجر".. رئيسي:...

  • اليوم 10:49
  • 443 مشاهدات
شبح الإضرابات يلاحق فرنسا وبريطانيا.. وأوكرانيا القشّة التي قسمت ظهريهما
أخبار

شبح الإضرابات يلاحق فرنسا...

  • اليوم 14:20
  • 372 مشاهدات
ثلثا الجيش في الضفة.. أيّ خوف يتملّك الاحتلال؟
مقالات

ثلثا "الجيش" في الضفة.. أيّ خوف...

  • 30 كانون الثاني 23:31
  • 357 مشاهدات
من مكان عملية القدس النوعية اليوم

عملية فدائية في القدس المحتلة: 7 قتلى إسرائيليين وجرحى ميؤوس...

  • 27 كانون الثاني 20:50
  • 10988 مشاهدات
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 6832 مشاهدات
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 6392 مشاهدات
نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على أمن الاحتلال؟

نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على...

  • 28 كانون الثاني 01:07
  • 4419 مشاهدات
مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل" نتيجته قريباً

مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل"...

  • 30 كانون الثاني 19:42
  • 3977 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة