النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. هل من تشابه بين معادلات اقتحام الأقصى وترسيم الحدود البحرية؟

هل من تشابه بين معادلات اقتحام الأقصى وترسيم الحدود البحرية؟

  • عمرو علانعمرو علان
  • 6 كانون الثاني 23:28

اقتحام بن غفير باحات الأقصى يأتي ضمن مساعٍ جدية يبذلها المستوطنون والاحتلال من أجل تغيير الوضع القائم في المسجد، تمهيداً لهدمه لاحقاً، ولا سيما أن أعضاء حكومة الاحتلال الحالية من الأشد تطرفاً.

  • هل من تشابه بين معادلات اقتحام الأقصى وترسيم الحدود البحرية؟
    هل من تشابه بين معادلات اقتحام الأقصى وترسيم الحدود البحرية؟

لم يكن اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير باحات المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال صباح يوم الثلاثاء 3 كانون الثاني/يناير من هذا العام أمراً عابراً، أو لا يجوز أن يكون كذلك، فإضافة إلى كون بن غفير يشغل منصباً من الدرجة الأولى في حكومة الاحتلال، فإنَّه من زعامات المستوطنين الأكثر تطرفاً، بحسب اعتراف الاحتلال ذاته، وهو ممن يدعون صراحةً إلى إقامة الهيكل المزعوم مكان المسجد الأقصى، وتهويد القدس، وضم أراضي الضفَّة وترحيل سكانها.

لذلك، يصعب وضع هذا الاقتحام في خانة الأعمال الاستعراضية والاستفزازية فحسب، بل لعل الأقرب إلى المنطق هو أن يوضع ضمن مساع جدية يبذلها المستوطنون والاحتلال من أجل تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى، تمهيداً لهدمه لاحقاً، ولا سيما أن جل أعضاء حكومة الاحتلال الحالية يُعَدون من المستوطنين الأشد تطرفاً والأكثر رعونةً في المجتمع الصهيوني، على شاكلة بن غفير.

ويبدو من تصريحات قوى المقاومة الفلسطينية والإقليمية، التي صدرت إثر الاقتحام الأخير، أنها تسعى إلى التهديد بانفجار المنطقة برمتها في حال استمر الاحتلال بانتهاك حرمة المسجد الأقصى، أملاً في أن يلجم الأميركي حكومة الكيان المؤقت.

وكان أبرز ما أُعلن في هذا السياق تصريح الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، إذ حذر من أن التعرض للمسجد الأقصى "قد يفجِّر المنطقة بكاملها"، وأضاف: "نقول لكل الدول في العالم، ولرعاة هذا الكيان الغاصب، إذا كنتم لا تريدون حرباً ثانيةً في المنطقة أمام ما يجري في الحرب الروسية الأوكرانية، فعليكم أن تكبحوا جماح هؤلاء المجانين المتطرفين".

ولعل فصائل المقاومة بنت رؤيتها هذه على أمرين:

الأمر الأول قراءة تقول بوجود مصلحة أميركية بالحفاظ على الهدوء في المنطقة في الوقت الراهن، نظراً إلى انشغالها بملفات دولية أخرى كبرى، أهمها الحرب على روسيا في أوكرانيا. 

تعد هذه القراءة دقيقةً إلى حد بعيد، أقله حتى اللحظة. مثلاً، يُستشَف من تعقيب البيت الأبيض على الأحداث عدم حماسة الأميركي لرؤية تصعيد جديد في المنطقة، فقد قال البيت الأبيض: "أي إجراء أحاديِّ الجانب يقوض الوضع القائم في الأماكن المقدسة في القدس غير مقبول".

ويظهر ذلك أيضاً في تصريح وزارة الخارجية الأميركية التي عبَّرت عن قلقها من التداعيات المحتملة لما حدث، إذ يُستبعَد أن تكون هذه المواقف الأميركية الرافضة نابعةً من الخشية على الحقوق الإسلامية والعربية في الأماكن المقدسة في فلسطين!

أما الأمر الثاني، فهو قياس فصائل المقاومة الوضع في القدس انطلاقاً من قضية ترسيم الحدود البحرية اللبنانية مع الكيان المؤقت، إذ مارس الأميركي في تلك القضية ضغوطاً على الأخير ليقبل بمطالب الدولة اللبنانية، تفادياً لاشتعال جبهة جنوب لبنان، للأسباب عينها التي تدفعه اليوم إلى محاولة الحفاظ على الهدوء في المنطقة. 

لكنَّ التهديد بانفجار الجبهات في قضية ترسيم الحدود البحرية كان مصحوباً بإشارات ميدانية تدل عليه، وهذا ما لا يبدو أنَّه متوفرٌ – حتى اللحظة – في مسألة الاعتداءات على المسجد الأقصى.

وحتى إن توفرت هذه الإشارات الميدانية، يجب ملاحظة أمور عدة، منها أن قضية القدس والهيكل المزعوم تعد أكثر مركزيةً في العقل الصهيوني من قضايا ترسيم الحدود، إضافة إلى كون المعادلات التي تحكم تعامل العدو مع الداخل الفلسطيني عموماً تختلف عن تلك التي تحكم تعامله مع ساحات أخرى.

لذلك، على الأغلب أن تستمر في الأشهر القادمة مساعي المستوطنين والاحتلال لتغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى، لا سيما مع وجود حكومة "مجانين" تقود الكيان المؤقت، والأرجح ألَّا يكبح بنيامين نتنياهو تلك المساعي، رغم إدراكه موازين القوى الحاكمة؛ ذاك الإدراك الذي دفعه إلى التراجع عن تنفيذ وعوده بالانسحاب من اتفاق ترسيم الحدود البحرية مع لبنان.

لهذا، يمكن القول إنَّ احتمالات التصعيد خلال المرحلة القادمة تعد مرتفعةً في فلسطين، وربما في المنطقة عموماً، فاستفزازات المستوطنين ستستدعي بالضرورة ردود أفعال من الفلسطينيين وفصائلهم المقاوِمة، سواء في الضفة أو ربما في غزة، ما ينذر بانزلاق الأوضاع إلى حرب جديدة، بصرف النظر عن رغبة قوى المقاومة أو الكيان المؤقت في حدوثها.

وبناء عليه، يبرز تساؤل عما إذا ما كانت قوى المقاومة قد أعدت إستراتيجية موحدة ومحددة للتعامل مع المرحلة المقبلة، يكون هدفها حماية المسجد الأقصى من خطر التقسيم الزماني والمكاني، وعمادها مفهوم "وحدة الجبهات" التي دعا إليها قائد أركان كتائب القسام، أبو خالد محمد الضيف، أو بعبارة أخرى "محور القدس" الذي كان قد نادى به أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصر الله.

وتعد صياغة إستراتيجية كهذه أمراً ممكناً، في ظل وجود أوراق قوة عديدة لدى قوى المقاومة يمكن البناء عليها، ومنها: 

- موازين القوى الحاكمة مع العدو التي باتت تسمح بتحقيق الأهداف المرسومة، أو بالحد الأدنى تشكيل ردع فاعل في وجه الاحتلال إذا ما وظِّفت تلك التوازنات بصورة حاسمة.

- توفر ذريعة قانونية قوية ضد تغيير الوضع القائم في القدس يمكن تسويقها دولياً، إذ وجدنا استنكاراً دولياً وإقليمياً واسعاً لاقتحام بن غفير الأخير المسجد الأقصى، حتى من الدول الداعمة للكيان المؤقت دولياً، وأيضاً الدول العربية التي أسرفت في التطبيع حديثاً معه، والتي لم تستطع غض البصر عن اقتحام الأقصى، ووجدت نفسها مضطرةً إلى استنكار ذاك الفعل على أقل تقدير، لما يحمله من حساسية كبيرة لدى شعوب العالم العربي والإسلامي قاطبةً.

لعلّ الوقت بات مناسباً كي تضع قوى المقاومة تصوراً محدداً لاقتحامات المسجد الأقصى يرفع مرتبة هذا العدوان من كونه عملاً أمنياً إلى كونه عملاً عسكرياً يقتضي التعامل معه آنياً على غرار الأعمال العسكرية.

في العموم، لا يدعو الأمر إلى الإفراط في التشاؤم، كما جرى مع بعض أوساط بيئة المقاومة بعد الاقتحامات الأخيرة للمسجد الأقصى، فتعاظم قدرات قوى المقاومة، وفي المقابل تراجع الكيان المؤقت على الصعيدين العملاني والداخلي، كفيلٌ بتحويل هذا التحدي الجديد لقوى المقاومة إلى فرصة، سواء مع وجود إستراتيجية محددة أو مع عدم وجودها. 

كل ما في الأمر أن بناء تصور واضح للمرحلة المقبلة يقصِّر المسافات نحو تحقيق الأهداف، ويقلل الكلفة التي لا مناص من دفعها، ليس في الماديات فحسب، بل أيضاً في المعنويات التي تعد عنصراً رئيساً من رأسمال قوى المقاومة، ففي نهاية المطاف "الروح هي التي تقاتل".

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • اقتحام المسجد الأقصى
  • كسر الجدار
  • إيتمار بن غفير
  • لبنان
  • القدس المحتلة
  • فلسطين المحتلة
  • ترسيم الحدود البحرية
عمرو علان

عمرو علان

كاتب وباحث فلسطيني

إقرأ للكاتب

مقالات

فلسطين في عام

مفهوم "وحدة الجبهات"، الذي دعا إليه قائد هيئة أركان "كتائب القسام" محمد الضيف، يمثل تصوراً...

  • 30 كانون الأول 2022 10:39
مقالات

تفجير مزدوج في القدس في سياق انتفاضة جديدة مكتملة

مهما كانت هُوية من يقف وراء عملية القدس، فإننا نجد أنَّ أحداث الأسبوع الأخير جاءت لتُبدِّد اللغط...

  • 24 تشرين ثاني 2022 22:49
مقالات

نتنياهو في الواجهة في زمن "عرين الأسود"

تمثل حالة المقاومة المسلَّحة المستجدة في الضفَّة تحدياً أساسياً لمنظومة الاحتلال بمجمله.

  • 5 تشرين ثاني 2022 20:21
مقالات

البحر الأبيض المتوسط وفرص إضعاف الحصار على لبنان وغزَّة

من المعلوم أن عمليات الإعداد وتطوير القدرات التسليحية للقوى العسكرية لا تكون بطريقة اعتباطية.

  • 14 تشرين اول 2022 23:13
مقالات

"حماس" وسوريا: ملاحظاتٌ في مسار استعادة العلاقات

وكانت الأيام القليلة الماضية شهدت جدلاً واسعاً داخل الأوساط الفلسطينية، كما السورية، على أثر...

  • 28 أيلول 2022 17:13
مقالات

نبض الضّفة يفرض تحدياتٍ على جميع الأطراف

تفضي هذه التحولات النوعية التي تشهدها الضفَّة، إلى خلق بيئةٍ استراتيجيةٍ جديدةٍ، تكون أكثر...

  • 11 أيلول 2022 23:05

مواضيع متعلقة

أخبار

خبراء يحذّرون: "إسرائيل" قطار يهوي وقد يتحطّم

وسائل إعلام ومؤرخون إسرائيليون يحذّرون من خطر داهم يهدّد وجود "إسرائيل"، ويقولون إنّها مربَكة،...

أخبار

جبل المكبر: صرخة عالية في مواجهة مخططات تهويد القدس

المشهد في جبل المكبر يبدو مفتوحاً على مزيد من التوتر والتصعيد في ظل تعنّت الحكومة الإسرائيلية...

  • ملاك خالد
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
الباحث في الجيوفيزياء فرانك هوغربيتس
أخبار

بعد توقعه الزلزال الأخير.. باحث...

  • 6 شباط 23:57
  • 20933 مشاهدات
انهيار مركز تجاري في ديار بكر - تركيا (الأناضول)
أخبار

زلزال تركيا: حصيلة أولية للضحايا...

  • 6 شباط 12:39
  • 9266 مشاهدات
خبيرٌ في علوم الأرض للميادين: من المتوقع أن تكون "الزلازل الارتدادية" قوية
أخبار

خبيرٌ في علوم الأرض للميادين نت:...

  • 6 شباط 15:43
  • 7536 مشاهدات
إعلان شمال غرب سوريا "منطقة منكوبة" جراء الزلزال
أخبار

الزلزال في سوريا: مئات الضحايا...

  • 6 شباط 13:03
  • 3338 مشاهدات
بعد سخريتها من فاجعة الزلزال.. انتقادات واسعة لمجلة شارلي إيبدو الفرنسية
أخبار

بعد سخريتها من فاجعة الزلزال.....

  • اليوم 19:11
  • 1112 مشاهدات
الباحث في الجيوفيزياء فرانك هوغربيتس

بعد توقعه الزلزال الأخير.. باحث يتحدث للميادين عن المستوى...

  • 6 شباط 23:57
  • 20933 مشاهدات
أنخيل كوريا يحتفل بهدفه مع زملائه وهو على مقاعد البدلاء (ويب)

للمرة الأولى في الملاعب.. لاعب أتلتيكو يسجل هدفاً وهو على...

  • 5 شباط 08:59
  • 13183 مشاهدات
انهيار مركز تجاري في ديار بكر - تركيا (الأناضول)

زلزال تركيا: حصيلة أولية للضحايا وتصدعات بقلعة غازي عنتاب...

  • 6 شباط 12:39
  • 9266 مشاهدات
ميسي في المباراة (ويب)

هدف ميسي يثير الجدل في فرنسا! (فيديو)

  • 5 شباط 13:54
  • 8338 مشاهدات
خبيرٌ في علوم الأرض للميادين: من المتوقع أن تكون "الزلازل الارتدادية" قوية

خبيرٌ في علوم الأرض للميادين نت: يمكن توقع حدوث الزلزال دون...

  • 6 شباط 15:43
  • 7536 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة