النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. سليماني.. نسَّاج المشرق المقاوم

سليماني.. نسَّاج المشرق المقاوم

  • أحمد الدرزيأحمد الدرزي
  • 2 كانون الثاني 2021 14:51

أدركت القيادة الإيرانية طبيعة المخططات الأميركية للمنطقة باكراً قبل احتلال العراق، ما دفعها إلى التفكير في تحويل هذا التهديد إلى فرصة من أجل حياكة مشرق خارج الهيمنة الأميركية.

  • كانت رؤية سليماني بأن هذا المشرق لا يمكن أن تقوم له قائمة إذا لم يتم توحيد جبهات المواجهة
    كانت رؤية سليماني بأن هذا المشرق لا يمكن أن تقوم له قائمة إذا لم يتم توحيد جبهات المواجهة

شكَّلت كلٌّ من بلاد الرافدين، بلاد الشام، وادي النيل، هضبة الأناضول، والهضبة الإيرانية، محوراً لحركة التاريخ مما يزيد على 5 آلاف عام، فمنها بدأت الحضارة الإنسانية، وفيها تشكَّلت ملامح الدول وظهرت أولى الإمبراطوريات العابرة لمناطق واسعة في القارات الثلاث وفقاً لذاك الزمن. وتناوبت السيطرة عليها إمبراطوريات متعددة، لتعبّر عن حيوية المنطقة ككلّ كمركز لصناعة الحضارات المتتالية، بتداخل ثقافي متنقل من منطقة إلى أُخرى بشكل تراكمي، حيث لا يمكن الفصل في ما بينها بحكم التداخل الشديد لحركات شعوبها وما تحمله من تبادل للثقافات بألوان خاصّة بكلّ منطقة.

استمرت هذه المناطق في سيطرتها على حركة التاريخ حتى مطلع القرن الثامن عشر، حين بدأ انزياح الفعل الحضاري نحو الغرب، بعد أن استطاع هضم خلاصة حضارات هذه المنطقة، وأنتج ثورة معرفية متسارعة ومتوسعة أتاحت له السيطرة والهيمنة على حركة التاريخ في القرون الثلاثة التالية، مترافقة بهواجس لم تفارقه، خشية عودة هذا الشرق إلى ذاته، وإعادة إنتاج نفسه بصيغة جديدة يتصدر من خلالها المشهد العالمي، بما ينهي هيمنة الغرب على مقدرات العالم وتوقف عمليات نهب الشعوب.

قادت كلّ من مصر وسوريا مشروع المواجهة مع المشروع الغربي المتمثل بـ"إسرائيل" منذ مطلع الخمسينيات وحتى حرب أكتوبر في العام 1973، لتخرج بعدها مصر تدريجياً من الصراع، إلى أن وقعت اتفاقية "كامب ديفيد" في العام 1978، ما دفع سوريا إلى أن تكون شبه وحيدة، مع إحباط شعبي كبير. 

لم ينقضِ سوى ثلاثة أشهر من جو القلق المسيطر على شعوب هذه المنطقة حتى بدأت تباشير التغيير بالتعبير عن نفسها من الهضبة الإيرانية، بثورة لم يشهد التاريخ بسعتها وعمقها وحيويتها وشعبيتها.

اتخذت الثورة بعد الإعلان عن نفسها كمشروع دولة إسلامية بعداً تحررياً مستقطباً لكل القوى التحررية في العالم، وتأكيداً للدور المحوري التاريخي للهضبة الإيرانية في وضع أسس مستقبل جديد لها وللمنطقة الممتدة من أفغانستان شرقاً إلى بلاد الرافدين وبلاد الشام غرباً، ومن ثم إلى مركز الحضارة المغيب جنوباً في اليمن.

من هنا تأسَّس الفعل الجديد الذي يعتمد على شرعيتين لاستمرار الثورة، من خلال دولة تعتمد في بقائها واستمرارها على شرعية التأسيس، وبوصلتها ضرورة تحرير فلسطين وإسقاط الكيان الغاصب، والثانية شرعية الدور الذي لا يمكن إنجازه ببقاء هذا الكيان الذي ترتبط به مجموعة كبيرة من الأنظمة السياسية الخادمة له، والتي تعتمد ببقائها على بقائه.

أدركت القيادة الإيرانية طبيعة المخططات الأميركية للمنطقة باكراً قبل احتلال العراق، ما دفعها إلى التفكير في تحويل هذا التهديد الجديد إلى فرصة جديدة من أجل حياكة مشرق خارج الهيمنة الأميركية، والذي بقي العراق فيه عصياً على المشروع المقاوم، رغم توفر عناصر أساسية له.

تبدَّت عبقرية الشّهيد حائك المشرق مع انتقاله إلى العراق للعمل على تشكيل بنية مقاومة في ظروف شديدة التعقيد، وفِي أجواء دخل فيها معظم العراقيين في سكرة أحلام العراق المتحرّر على يد جيش "الشيطان الأكبر"، والانقسام السياسي والمذهبي الكبير حتى على مستوى المذهب الواحد، وأجواء تقلب المزاج العام والفردي الذي جعل الكثير من الشخصيات العراقية تُمسي على شيء وتُصبح على شيء مختلف ومناقض، إضافة إلى قدرة الولايات المتحدة على استقطاب قسم كبير من الشارع العراقي. ورغم ذلك، استطاع بطبيعة شخصيته الفولاذية الهادئة أن ينسج بيئة مقاومة أجبرت الأميركيين على الخروج منه في العام 2011.

بدأت مهمة الشهيد الأصعب لمنع تمزيق نسيج المشرق المقاوم مع منتصف شهر آذار/مارس 2011، والذي تابع العمل عليه بأناة ودقة، فسقوط سوريا وخروجها من محور المقاومة سيشكل كارثة لكل ما تم بناؤه خلال أكثر من 3 عقود. وقد تحول إلى الإقامة في سوريا، متنقلاً من منطقة إلى أخرى، لتقديم الاستشارات العسكرية كبداية. 

مع تطور وتسارع التدخل الغربي الفاضح، والتمويل القطري-السعودي للمجموعات التكفيرية التي تم تصنيعها في الداخل السوري بعنوان "الجيش الحر"، والإتيان بالتكفيريين من أكثر من 84 دولة، والضخ الإعلامي الكبير، بما يهدد سقوط واسطة عقد المقاومة، كان لا بدَّ من التحرك بشكل أوسع، وخصوصاً أن الحرب غير المتماثلة لا تسمح للجيوش النظامية بمواجهة المجموعات العسكرية السريعة الحركة.

ومن هنا، تأتي أهمية الإنجاز الكبير الذي حقَّقه بالتحوّل إلى المواجهة المتماثلة من خلال استخدام وسائل الجيوش النظامية كعنصر مساعد للحركة السريعة للقوات المدربة على ذلك، إن كان من السوريين أو من عناصر حزب الله اللبناني، الذي كان أوَّل الحاضرين لإنقاذ دمشق وبقية القوات من قوى المقاومة العراقية والأفغانية والإيرانية، وكان القرار المتخذ من قبل القيادة الإيرانية بعد رفض كل قوى المعارضة لأي حل سياسي بمنع سقوط سوريا هو الدافع الأكبر لعمل هذه القوى لأجل ذلك الأمر، وقد استطاعت القيام بذلك لعدة سنوات، إلى أن رفع حلف الناتو تدخله ودعمه للمجموعات التكفيرية المسلحة.

وهنا، كان لا بد من إقناع القيادة الروسية بضرورة التدخل عسكرياً، ولَم يكن هناك خير من الشهيد سليماني لإقناع الرئيس الروسي بطلب من السيد الخامنئي، وهو ما نجح به، وتم الاتفاق بين الطرفين بموافقة دمشق التي كانت تدرك طبيعة الحرب الدولية التي تُشن عليها لتغيير موقعها الجيوسياسي، بما يخدم استمرار الهيمنة الأميركية وتحقيق أمن "إسرائيل" وحفظ دورها.

كانت رؤية سليماني واضحة من البداية بأن هذا المشرق لا يمكن أن تقوم له قائمة إذا لم يتم توحيد جبهات المواجهة والمقاومة في كل مناطقه، وهو الذي أدركته الولايات المتحدة و"إسرائيل"، فكان لا بدَّ لهما من إطلاق مشروع موازٍ يعمل على تدمير المنطقة، لا دفعها نحو إطار التعاون والشراكة، ولَم تجد خيراً من إطلاق "داعش" لتنفيذ ذلك.

دفع الإيمان بوحدة جبهات المواجهة ووحدة القوى المقاومة سليماني إلى أن يستنفر قواه إلى الحد الأقصى، لقيادة المعارك ضد داعش في العراق وسوريا، إدراكاً منه بأن دحر هذا التنظيم هو إسقاط لمشروع "الشرق الأوسط الجديد" الذي أسقط أول مرة في حرب تموز/يوليو 2006. 

وقد استغرق العمل على ذلك 3 سنوات، إلى أن استطاعت قوى المقاومة الالتقاء على جانبي الحدود العراقية السورية في مدينة البوكمال في 8 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، برمزية عالية المستوى بأن مستقبل هذا المشرق لأبنائه المقاومين، ولا وجود فيه لكل أشكال الهيمنة الغربية، ولا لـ"إسرائيل" ذاتها.

لم تكن حركة الشهيد منذ العام 1998 وحتى استشهاده تعرف الاستقرار، فعلى الرغم من تعدد جغرافية جبهات المواجهة، فإنه كان ينتقل في ما بينها ناسجاً بأناة خيوط سجادة جديدة تمتد من أفغانستان إلى شاطئ البحر الأبيض المتوسط، بعنوان "محور المقاومة"، مدركاً أنَّ هذه المنطقة الواسعة تحتاج إلى نمط جديد من الحياة يرتكز على القواسم الثقافية المشتركة والتاريخ المتحرك وتداخل شعوبها، وأن عليها أن تنتقل إلى إطار من التعاون والشراكة المبنية على المصالح التي تنعكس على شعوبها جميعاً بحياة أفضل، وأنها بذلك تستطيع أن تستعيد دورها المحوري في عالم جديد يتم العمل على تشكيله بالتحرر من الهيمنة الغربية.

كانت الرحلة الأخيرة للشّهيد سليماني خير تعبير عن ذلك، فقد انطلق من طهران إلى دمشق، ثم انتقل إلى بيروت للقاء السيد حسن نصر الله مودعاً إياه، وكأنّه يسلّمه راية قيادة المشرق المقاوم ومتابعة مسار بنائه في كل من لبنان وفلسطين وسوريا والعراق، ثم عاد إلى دمشق، ومنها إلى بغداد، إذ كانت تنتظره يد الغدر والاغتيال، ليطلق استشهاده تسريع المواجهة لإخراج الولايات من منطقة غرب آسيا، ولتتضح بذلك معالم مشرق جديد يحتاج إلى المزيد من العمل في الداخل والخارج، حتى تتّضح ملامح قوته وشراكة كلّ شعوبه.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • قاسم سليماني
  • إيران
  • مشروع الشرق الأوسط الكبير
  • إسرائيل
  • الشرق الأوسط
  • الهيمنة الأميركية
أحمد الدرزي

أحمد الدرزي

كاتب سوري

ذكرى اغتيال الشهيدين سليماني والمهندس

ذكرى اغتيال الشهيدين سليماني والمهندس

عامٌ مرّ على إغتيال الشهيدين قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس، تغييرات كبيرة حصلت، ومعطيات تبدلت.. في الميادين نتذكر حادثة الاغتيال على أنها "جدارة الحياة وشهادة العلا".

إقرأ للكاتب

سوريا

التلاقي السوري - التركي ومسارات الحل السياسي

من جملة العقبات التي تشكلت كآثار للحرب الطويلة، الهجرة السورية المستمرة، وخاصةً شريحة الشباب،...

  • سوريا
  • 25 كانون الثاني 10:11
سوريا

سوريا والمشرق.. لعنة الجغرافيا أم دُرَّتها؟ (3-3)

ما أبرزته الحرب منذ 2011 هو أن ما تبقى من الجغرافيا السورية لم يفقدها أهميتها، وأن استقرارها...

  • سوريا
  • 19 كانون الثاني 14:41
سوريا

سوريا والمشرق.. لعنة الجغرافيا أم دُرَّتُها؟ (2-3)

كان السوريون أكثر شعوب المنطقة بحثاً عن هويات جامعة أكبر، والأكثر تشدداً في تبني هذه الهويات،...

  • سوريا
  • 13 كانون الثاني 09:54
سوريا

عبد الله بن زايد في دمشق.. ما الجديد؟

خروج القوة العسكرية الإيرانية من سوريا لم يعد ممكناً بعد تعميق التحالف الروسي الإيراني ووصوله...

  • سوريا
  • 9 كانون الثاني 11:30
سوريا

سوريا والمشرق.. لعنة الجغرافيا أم دُرتها؟ (1-3)

على الرغم من سيطرة الثقافة العربية على المجموع العام للسوريين، فإن الحرب في سوريا كشفت أن...

  • سوريا
  • 4 كانون الثاني 19:55
سوريا

سوريا وضيق الخيارات المتاحة

يمكن تحقيق الاستقرار في سوريا من خلال الحوار بين دمشق ومعارضين محددين، وحسم الخيارات السورية بين...

  • سوريا
  • 29 كانون الأول 2022 13:45

شاهد كامل التغطية

ذكرى اغتيال الشهيدين سليماني والمهندس

مواضيع متعلقة

أخبار

"لعبة قذرة".. استخبارات إيران تكشف تفاصيل تجنيد بريطانيا للجاسوس أكبري

وزارة الاستخبارات الإيرانية تتحدث في بيان عن إعدام الجاسوس البريطاني علي رضا أكبري، وتقول إنّ...

  • إيران
أخبار

كيف يغيّر الممرّ الإيراني الروسي معادلات آسيا وأوروبا؟

من المتوقّع أن يحدث ممرّ شمال-جنوب بعد تفعيله بشكل كامل تحوّلاً اقتصادياً وعمرانياً في الكثير من...

  • إيران
  • سيواش فلاح بور- إيران
أخبار

فنزويلا تتسلم أول ألف سيارة مصنَّعة في إيران

ضمن خطّة العمل الشاملة الجديدة بين طهران وكراكاس.. أولّ شحنة من صادرات سيارات شركة "سايبا"...

تقارير إخبارية

معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي: إيران تمثل التهديد الأخطر على "إسرائيل"

في تقديره الاستراتيجي السنوي لعام 2023 خلص معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي إلى أن إيران تمثل...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
فصائل المقاومة الفلسطينية تزفّ شهداء جنين: الردّ قادم
أخبار

فصائل المقاومة الفلسطينية تزفّ شهداء...

  • 26 كانون الثاني 19:08
  • 1179 مشاهدات
متجاوزةً الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.. تستعد الصين لتصبح المصدر الثاني لسيارات الركاب
أخبار

"بلومبرغ": الصين ستصبح المصدّر رقم 2...

  • 26 كانون الثاني 19:55
  • 804 مشاهدات
الأمم المتحدة : أداء الاقتصاد الروسي في عام 2022 كان أفضل من المتوقع
أخبار

الأمم المتحدة: أداء الاقتصاد الروسي...

  • 25 كانون الثاني 21:36
  • 298 مشاهدات
انتصاراً لفلسطين..الأكاديمية رباب عبد الهادي تتحدى اللوبي الإسرائيلي
أخبار

الأكاديمية رباب عبد الهادي للميادين:...

  • 26 كانون الثاني 23:55
  • 277 مشاهدات
التلاقي السوري - التركي ومسارات الحل السياسي
مقالات

التلاقي السوري - التركي ومسارات الحل...

  • 25 كانون الثاني 10:11
  • 1534 مشاهدات
لماذا تسمى "الكيوي" بـ"الفاكهة المعجزة"؟

لماذا تسمى الكيوي بـ "الفاكهة المعجزة"؟

  • 20 كانون الثاني 09:25
  • 18623 مشاهدات
رونالدو خلال المباراة (ويب)

الصحف الأوروبية تنتقد أداء رونالدو في مباراته الأولى.. ماذا...

  • 23 كانون الثاني 13:15
  • 4487 مشاهدات
الاستخبارات الإيرانية: اللعب بأدوات قذرة لتهريب الجواسيس لن يكون مثمراً

"لعبة قذرة".. استخبارات إيران تكشف تفاصيل تجنيد بريطانيا...

  • 20 كانون الثاني 17:22
  • 4430 مشاهدات
البطاقة البيضاء للعب النظيف والحالات الإنسانية في الملعب

بعد الصفراء والحمراء.. بطاقة بيضاء تاريخية في مباراة لكرة...

  • 24 كانون الثاني 09:00
  • 4346 مشاهدات
مراسل الميادين في موسكو يشرح تفاصيل الوضعية الميدانية للقتال

مراسل الميادين في موسكو يشرح تفاصيل الوضع الميداني للعملية...

  • 22 كانون الثاني 17:26
  • 3516 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة