• En
  • Es
  • icon
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • فقرات
  • تقارير إخبارية
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. ملحم ريا
  3. تحليل
  4. الاتفاق النوويّ.. من يتنازل أولاً؟

الاتفاق النوويّ.. من يتنازل أولاً؟

  • ملحم رياملحم ريا
  • 6 شباط 2021 14:56

يحاول وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف تحريك المياه الراكدة، من خلال تقديمه مقترح العودة المتزامنة، أو بعبارة أدق عودة أميركا إلى الاتفاق والتزام طهران ببنوده.

  • الاتفاق النوويّ.. من يتنازل أولاً؟
    تطالب إيران برفع العقوبات عنها قبل عودة واشنطن إلى الاتفاق النووي

لم يكن انتخاب جو بايدن رئيساً للولايات المتحدة العصا السحرية لحل أزمة الاتفاق النووي عبر رفع العقوبات الاقتصادية عن إيران بعد عودة الولايات المتحدة إليه من دون تلكؤ أو تباطؤ، كما تفاءل البعض، على الرغم من المؤشرات الإيجابية التي ألمحت اليها تعيينات بايدن في البيت الأبيض، وتحديداً تعيين روبرت مالي مبعوثاً خاصاً للشؤون الإيرانية، والذي اعتبره كثيرون بمثابة تهيئة الأرضية لعودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي، بحسب ما يقول مارك إبيسكوبوس في "ناشيونال إينترسنت".

إلا أنَّ الجدلية التي ألقت بها تصريحات وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن زادت النيات الأميركية تجاه طهران ضبابيَّة، كما فسّرها الكثير من الإيرانيين، رغم أنه كان جزءاً من الإدارة التي توسّطت وفاوضت مع إيران للتوصل إلى الاتفاق النووي في عهد باراك أوباما.

بلينكن الدبلوماسي المخضرم والوسطي، كما يصفه البعض، قال في تصريح لافت إن "إيران على مسافة أسابيع قليلة من إنتاج مواد تدخل في تصنيع الأسلحة النووية"، مشترطاً "عودة إيران إلى الالتزام بالاتفاق، لتقوم واشنطن بالسعي إلى بناء اتفاق أطول وأقوى يتناول مسائل أخرى صعبة للغاية". 

هذا الكلام يفهم في سياقاته الأميركية وتقاطعاته الأوروبية على أنه تناغم مع منطق الترامبية السياسية ومحدداتها لعودة "مريحة أميركياً" إلى الاتفاق الذي سيخرج عن إطار فيينا، كما خطّطت له وزارة الخارجية الأميركية آنذاك، إلى صيغة أكثر شمولية يكون البرنامج الصاروخي على رأسها، وهو ما استدعى كلاماً مباشراً من الخارجية الإيرانية، تؤكد فيه أن لا اتفاق آخر سوى الذي أبرم في فيينا في العام 2015.

لكن عامل الوقت هو العامل الضاغط على أطراف الاتفاق النووي، إذ سيشكّل الواحد والعشرون من شباط/فبراير منعطفاً مهماً، وهو موعد إلغاء العمل بالبروتوكول الإضافي الذي وافقت عليه إيران بموجب الاتفاق طوعياً، كما حدده مجلس الشورى الإيراني في قانون الإجراءات الاستراتيجية لإلغاء العقوبات، والذي صادق عليه بهدف صون المصالح الإيرانية والضغط على الطرف الأوروبي للالتزام ببنود الاتفاق، وعلى الطرف الأميركي للعودة إليه مع وصول جو بايدن إلى البيت الأبيض. 

وكلما تأخرت الأطراف المعنية في تحقيق اختراق في جدار الأزمة بعد هذا التاريخ، فقد يصعب على إيران إبطال مفاعيل إجراءات تقليص التزاماتها بسرعة من الناحية التقنية، الأمر الذي قد يدخل المشهد في تعقيدات جديدة.

بين التعيين والتصريح الأميركيين، لا يبدو أن إدارة بايدن ترغب في العودة إلى الاتفاق ورفع العقوبات بالمجان من دون استغلال ما حققته إدارة ترامب من وهن في جسم الاقتصاد الإيراني، رغم حرصها على إنعاش الاتفاق تحت وطأة إرث أوباما والاعتقاد بأن الاتفاق هو خير وسيلة للتعامل مع إيران ومنعها من الوصول إلى إنتاج أسلحة نووية من جهة، وتحت ضغوط الشركاء الأوروبيين من جهة ثانية، الذين انتظروا وصول بايدن إلى البيت الأبيض لتنسيق المواقف مع الولايات المتحدة في ملفات عدة، ومنها الاتفاق النووي الإيراني، الذي ما يزال الأوروبيون يعتبرونه نقطة تحول أمنية واقتصادية مهمة.

لذلك، تحاول الإدارة الأميركية الجديدة المناورة والمراوغة لكسب امتيازات من خصم يبدو لها مرهقاً اقتصادياً.

وسط استاتيكية المشهد هذه، يحاول وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف تحريك المياه الراكدة، من خلال تقديمه مقترح العودة المتزامنة، أو بعبارة أدق عودة أميركا إلى الاتفاق والتزام طهران ببنوده، إلا أن اقتراح ظريف لا يخرج عن إطار الموقف السابق لصناع القرار في إيران، والذي حدد معالمه المرشد السيد علي خامنئي والرئيس حسن روحاني، وهو عودة إدارة بايدن إلى الاتفاق ورفعها العقوبات عن إيران أولاً، على أن يلي ذلك عودة طهران عملياً عن خطوات تقليص التزاماتها التي بدأتها بعد عام على انسحاب إدارة ترامب من الاتفاق، لكن الجديد الذي يقرأ بين ثنايا مقترح الوزير الذي اشتهر بحنكته الدبلوماسية وابتسامته التي تخفي وراءها شخصية هادئة واثقة دفعت الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى تحذير الأوروبيين منه، هو أن يتقدم الطرفان خطوة بخطوة في هذا الاتجاه، لطمأنة الأوروبيين بجدية بلاده في العودة إلى الالتزام بالاتفاق عملياً من دون أي تأخير، كما وعدت سابقاً منظمة الطاقة النووية الإيرانية على لسان رئيسها علي أكبر صالحي.

ولذلك، خاطب ظريف في مقترحه جوزيف بوريل، منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، على أن يكون راعياً لتنفيذ هذه الآلية وقطع الطريق على الجانب الأميركي الذي يظهر عدم الثقة بعودة طهران إلى الالتزام بدقة ببنود الاتفاق في جوانبه التقنية بالسرعة التي يتحدّث عنها المسؤولون الإيرانيون، بعد أن قطعت شوطاً كبيراً في رفع مستوى تخصيب اليورانيوم وزيادة كمياته وزيادة عدد أجهزة الطرد المركزي وتركيب أجيال متطورة منها، خلافاً لما ينص عليه الاتفاق النووي.

لا شكّ في أن ظريف يحاول رمي الكرة في الملعب الأميركي، لكنه أيضاً يبحث عن مخرج لهذه الأزمة التي حملت حكومة روحاني أعباء كبيرة ومسؤولية أكبر عن مآلات الأمور والأوضاع في البلاد عقب الانسحاب الأميركي من الاتفاق، إنما ضمن محددات سابقة رسمها المرشد الإيراني ولا يمكن تجاوزها بالنسبة إلى هذه الحكومة، مهما كانت مندفعة لتحقيق إنجاز برفع العقوبات قبل حزيران/يونيو المقبل؛ موعد الانتخابات الرئاسية الإيرانية.

قد يستند ظريف في مقترحه إلى المثل الإيراني المعروف "الانتقال من هذا العمود إلى الآخر فرج"، لعله يحدث خرقاً في جدار الجمود قبل الواحد والعشرين من شباط/فبراير، لكن الأديب والمؤلف الإيرلندي جورج برنارد شو يقول: "كل الطرق تؤدي بك إلى ما تريد ما دمت راغباً في الذهاب"، والسؤال هنا: هل ترغب أميركا في العودة إلى اتفاق فيينا من دون أي تعديلات عليه، وقبل أن تعود إيران للالتزام ببنوده؟

من الصعب الإجابة بالتأكيد أو النفي عن هذا السؤال من دون المرور على عدة سيناريوهات، استناداً إلى المواقف والتصريحات الأميركية والأوروبية والإيرانية:

1- يبدو أنَّ الجانب الأوروبي يحاول تنسيق مواقفه أكثر مع إدارة بايدن حيال إيران للخروج بموقف موحد. وانطلاقاً من رغبة الترويكا الأوروبية (فرنسا وبريطانيا وألمانيا) بتوسيع نطاق الاتفاق النووي ليشمل قضايا أخرى، كالبرنامج الصاروخي وأمن المنطقة، قد يلجأ الطرفان الأوروبي والأميركي إلى وضع طهران أمام معادلة جديدة: الموافقة على مفاوضات أخرى أو فرض عقوبات دولية.

2- في ظل الرفض الإيراني القاطع للتفاوض على اتفاق آخر يشمل برنامجها الصاروخي تحديداً، قد يحاول الطرفان الأميركي والأوروبي إضافة قضية الأمن الجماعي في المنطقة، من دون التطرق إلى الملف الصاروخي مباشرة، وربما تُفهم، في هذا الإطار، تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول ضرورة مشاركة دول في المنطقة، منها السعودية، في أي مفاوضات جديدة مع إيران. حتى الآن، ما يزال هذا السيناريو غير مطروح إيرانياً.

3- اعتراض طهران على التفاوض مجدداً على اتفاق آخر وتوسيع دائرة أطرافه، قد يدفع الأوروبيين إلى إقناع الأميركيين بالعودة إلى الاتفاق ورفع العقوبات، على أن تلتزم إيران مجدداً ببنوده، ويصار بعد ذلك إلى التفاوض على تمديد القيود التقنية على البرنامج النووي ضمن اجتماعات اللجنة المشتركة للاتفاق النووي. ولا شك في أن هذا السيناريو سيلقى اعتراضاً من الجناح الأصولي القابض على مجلس الشورى.

4- عودة أميركا إلى الاتفاق ورفع العقوبات والتزام طهران مجدداً من دون أية تعديلات، مع اتفاق ضمني بين الأطراف الثلاثة، الأميركية الأوروبية الإيرانية، لعقد اجتماعات جانبية تهدف إلى بحث قضايا المنطقة الحساسة، وأمن "إسرائيل" والسعودية قد يكون جزءاً مهماً منها.

5- عودة سلسة لأميركا من دون أي شروط، وهو أمر مستبعد راهناً في ظل الموقفين الإسرائيلي والسعودي والرغبة الأوروبية في كسب المزيد من الامتيازات من إيران.

  • إيران
  • الاتفاق النووي الايراني
  • أميركا
  • جو بايدن
  • الاتحاد الأوروبي
ملحم ريا

ملحم ريا

صحفي في قناة الميادين

إقرأ للكاتب

إيران

مصير المفاوضات النووية بين الممكن والمستحيل

لا يمكن التنبّؤ بشكل حاسم بمسار الأمور ومآلاتها، في ظل تعقيدات لا تزال قائمة بين الطرفين...

  • إيران
  • 23 حزيران 12:47
إيران

الوكالة الدوليّة للطاقة الذرية والرقص على حافة الهاوية

كأنَّ الأجواء الإيجابية التي رافقت الجولتين السابعة والثامنة تحوّلت إلى سماء ملبدة بغيوم سوداء...

  • إيران
  • 8 حزيران 14:04
تحليل

إيران وشنغهاي والمسافة صفر

اهتمام إيران بمنظمة شنغهاي يعكس رؤيتها لتعميق العلاقات أكثر مع دول شرق آسيا وأوراسيا ودول الجوار...

  • 16 أيلول 2021 11:16
تحليل

هل ينجح آبي بما فشل به ماكرون بين طهران وواشنطن؟

لعلّ السؤال الأبرز الذي يطرحه المتابعون لتعقيدات المشهد الإيراني الأميركي، هل حصلت طوكيو على...

  • 23 كانون الأول 2019 13:54
تحليل

ما هي ردود الفعل الإيرانية على المنحة الأوروبية؟

وجهتا النظر هاتان تعكسان موفقين مختلفين من أوروبا، ومن نتيجة المفاوضات معها لتأمين حزمة اقتصادية...

  • 27 اب 2018 14:29
تحليل

عزة السينما الإيرانية يغيب عنها

رحل عزت الله انتظامي عن عمر ناهز 94 عاماً تاركاً أرثاً ضخماً من الأفلام السينمائية تفوق الخمسين...

  • 18 اب 2018 13:24

مواضيع متعلقة

أخبار

المنسق الأوروبي: محادثات الدوحة حول الاتفاق النووي لم تحرز التقدّم المرجو

المنسق الأوروبي يقول إن المباحثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة لم تحرز التقدّم...

أخبار

باقري كني: زيارة بوريل لإيران لا علاقة لها بمحتوى الاتفاق النووي

النائب في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني محمد علي محسني بندبي، يعلق على زيارة مسؤول السياسة...

  • إيران
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون يفضي ما في جعبته إلى نظيره الأميركي بايدن
أخبار

ماكرون يعترض طريق بايدن والمرافقون...

  • 28 حزيران 13:53
  • 11495 مشاهدات
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
أخبار

"بلومبيرغ": روسيا أشعلت معركة بين...

  • 2 تموز 22:29
  • 5037 مشاهدات
الرئيس السوري بشار الأسد برفقه وزير الخارجية الإيراني حسين أمیر عبد اللهیان في دمشق
أخبار

أمیر عبد اللهیان: نقلت مخاوف إردوغان...

  • اليوم 12:19
  • 3252 مشاهدات
وزير الدفاع الروسي شويغو والرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أرشيف)
أخبار

وزير الدفاع الروسي يبلغ الرئيس بوتين...

  • اليوم 13:17
  • 1767 مشاهدات
مقطع من فيديو للمسيرة التي أطلقها حزب الله باتجاه حقل كاريش 2 تموز/يوليو 2022 (أ ف ب),
أخبار

خشية إسرائيلية من هجمات أخرى لحزب...

  • اليوم 12:23
  • 1577 مشاهدات
رئيسة المصرف المركزي الروسي، إلفيرا نابيولينا: انضمام 70 مصرفاً أجنبياً إلى نظام التعاملات الروسي المقابل لنظام "سويفت"

70 مصرفاً عالمياً انضموا إلى نظام التعاملات الروسي

  • 29 حزيران 15:15
  • 20815 مشاهدات
الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون يفضي ما في جعبته إلى نظيره الأميركي بايدن

ماكرون يعترض طريق بايدن والمرافقون يبعدونه

  • 28 حزيران 13:53
  • 11495 مشاهدات
هل يمكن لأسلحة كهذه أن تؤثر في مسار العملية العسكرية الخاصة؟

واشنطن تزود أوكرانيا بـ"ناسماس".. هل يتغيّر مسار الحرب؟

  • 29 حزيران 15:49
  • 9895 مشاهدات
مقتل ثلاثة على الأقل في انفجارات في بيلغورود الروسية

ضحايا في انفجارات في بيلغورود الروسية

  • اليوم 09:17
  • 8237 مشاهدات
قوات لوغانسك

قوات لوغانسك تأسر مرتزقاً إسرائيلياً ضمن صفوف القوات الأوكرانية

  • 1 تموز 17:28
  • 6384 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة