النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. تناغم الضغوط التركية والغربية لمنع تحرير إدلب

تناغم الضغوط التركية والغربية لمنع تحرير إدلب

  • حياة الحويك عطيةحياة الحويك عطية
  • 29 اب 2018 14:32

العقد دولية، إقليمية، وفي أقلها داخلية لأن الدولة السورية هي وحدها حاضرة الإرادة داخل سوريا، مهما بلغت علاقاتها بحلفائها من القوة ومهما كانت مدينة لهم بالمساندة. لأنها، وببساطة، أعطت كلاً منهم فضلاً جوهرياً هو فضل البقاء، فلو سقطت الدولة في سوريا لكان الإرهابيون ومًن وراءهم في موسكو وطهران وكامل لبنان، بل وحتى كامل الدول العربية التي تآمرت على سوريا وحمت وموّلت واحتضنت مخرّبيها.

 أكثر الحروب تعقيداً في العصر الحديث لا يمكن أن تتفكّك عقدها بهذه البساطة، حتى ولو التقى زعيما أكبر قوّتين في العالم
أكثر الحروب تعقيداً في العصر الحديث لا يمكن أن تتفكّك عقدها بهذه البساطة، حتى ولو التقى زعيما أكبر قوّتين في العالم

التركي إلى موسكو، الإيراني إلى سوريا. محور يصرّ على معركة إدلب والآخر يسعى إلى تأجيلها أو على الأقل إلى تحجيم خسائره فيها. مسعى التأجيل يتناغم بشكل أو بآخر مع الضغوط الأطلسية لإعاقة التحرير، وكلاهما مع الهرولة الإسرائيلية المحمومة لمنع سوريا من استعادة سيادتها لأن ذلك سيشكل طريق استعادة القوة ولو بعد حين. هي لعبة المصالح التي لا تنفصل عن رعاية الإيديولوجيات المتطرّفة لسنوات طويلة بغية استعمالها حصان طروادة الأسود المكلّف بالتدمير .

ما تسرّب من اجتماع ترامب – بوتين في هلسنكي، هو ما حمله سيرغي لافروف وغيراسيموف في جولتهما الأوروبية والشرق أوسطية. عنوان عريض: إنهاء الحرب. وعناوين إجرائية: سحب القوات الخاصة، وقف الحرب السرية، وقف المساعدات للمنظمات الإرهابية، فتح السفارات، إعادة اللاجئين، مقابل المساهمة في إعادة الإعمار.

أوروبا التي ما تزال ترفع شعار القانون الدولي في وجه روسيا منذ ضمّها القرم، اضطرت إلى أن تستضيف الجنرال غراسيموف من دون أن تجد الوقت لرفع إسمه عن قائمة العقوبات والحظر، الحل وجدته  فقط في عدم التقاط صوَر علنية. لكن ذلك لم يمنع جنرال القرم من إطلاق المعادلة الساخرة: "مهزوم يريد أن يفرض شروطه على المُنتصر" .

في الشرق الأوسط كان الأمر أوضح: خمس لجان لإعادة اللاجئين، مع كل من مصر، الأردن، لبنان، تركيا وإيران . تشكيل يطرح السؤال: لماذا لم تتشكل لجان مشابهة مع الاتحاد الأوروبي؟

لكن أكثر الحروب تعقيداً في العصر الحديث لا يمكن أن تتفكّك عقدها بهذه البساطة، حتى ولو التقى زعيما أكبر قوّتين في العالم.

العقد دولية، إقليمية، وفي أقلها داخلية لأن الدولة السورية هي وحدها حاضرة الإرادة داخل سوريا، مهما بلغت علاقاتها بحلفائها من القوة ومهما كانت مدينة لهم بالمساندة. لأنها، وببساطة، أعطت كلاً منهم فضلاً جوهرياً هو فضل البقاء، فلو سقطت الدولة في سوريا لكان الإرهابيون ومًن وراءهم في موسكو وطهران وكامل لبنان، بل وحتى كامل الدول العربية التي تآمرت على سوريا وحمت وموّلت واحتضنت مخرّبيها. ولما برز إلى الوجود نظام عالمي جديد متعدّد الأقطاب.

في الدولي تبرز عقد كثيرة ولكن أهمها، المواجهة الطاحنة بين الشركات المتعدّدة الجنسيات ومشروع الحل المُدرَج بين ترامب وبوتين، حيث قال الأول إن هذه الشركات ذات مصالح مالية عابرة للقارات وعليها، وعلى الدول التي مولّت الحرب، أن تدفع تكاليف إعادة الإعمار. ومن بين هذه الشركات لافارج الفرنسية التي ثبت تعاملها مع داعش. بسرعة بادرت أنجيلا ميركل وإيمانويل ماكرون في التصدّي لهذا الطرح وطرح الأسئلة حوله. فيما يترجم حقيقة واقع غربي تصنع فيه هذه الشركات واللوبيهات المرتبطة بها، حكّام الغرب. "فليس ماكرون إلا موظف بنك سابق وليست ميركل إلا صنيعة الشركات، وهي لم تفتح أبواب ألمانيا للاجئين إلا لتوفير أيد عاملة رخيصة لهذه الشركات. ومن هنا يبرز افتراق واضح بين أوروبا والولايات المتحدة الترامبية، باستثناء بريطانيا التي تعزف منفردة أو مع واشنطن، بدليل أزمة العقوبات الجديدة على روسيا على خلفية قضية سكريبال. وموقف ميركل وماكرون منها.

في الدولي أيضاً مسألة سحب الوحدات الخاصة والخبراء الغربيين، أي عملاء المخابرات الغربية على اختلاف درجاتهم وألوانهم. وهذا ما يبدو شبه مستحيل. لأن هؤلاء هم عماد قوة الدول التي يتبعون لها في المناطق السورية، وهم الجيش الفعلي الذي يقاتل الدولة والجيش السوريين منذ سنوات ما قبل الحرب العسكرية.

وإذا كانت الخوذ البيضاء تشكل نموذجاً فاضحاً لهذه الوحدات، فإن البعض رأى في عملية إخراجها من الجنوب تنفيذاً سريعاً لهذا البند. خاصة وأن قرار سحبها اتخذ في جلسة حلف شمالي الأطلسي في بروكسل يوم 11تموز/يوليو 2018، وبالتالي أشرف الحلف مباشرة على التنفيذ بالتعاون مع الأردن وإسرائيل. لكن الأمور برهنت أن ذلك لم يكن إلا مجرّد عملية إنقاذ ونقل إلى ساحة أخرى حيث المعركة لم تنته بعد.  وها هي المنظمة تعمل على إعداد هجوم كيماوي وتصويره كما كانت تفعل في الغوطة. في حين تهدّد الدول الغربية الثلاث بشنّ عدوان على سوريا. ما يعني ببساطة أن هذه الدول تحرّك أدواتها للضغط في سبيل الحصول على أعلى ثمن ممكن من إنهاء الحرب في الشمال والشرق، ثمن يتضمّن حقول الطاقة ومنابع المياه وإعادة الإعمار، كما يتضمّن مستقبل قواعدها والقوات التابعة وفي مقدمها سوريا الديمقراطية.

هنا يعود الغرب ليلتقي مع تركيا، فكلاهما ينام ويحلم بغنيمة واحدة. بحلم استعماري قديم لا يحتمل أن يقبل باستحالة تجدّده. لذا فإن خلاف أردوغان المؤقت مع الولايات المتحدة لا يجعل من عدو عدوك صديقك. فليست تركيا إلا مقر قيادة الحرب على سوريا، وهي أول من هندَس قصة اللجوء، ولم يكن مكتب ارتباط الخوذ البيضاء إلا في لاندكوم أزمير التركية. وها هي اليوم تعمل كل ما في وسعها لإعاقة معركة إدلب، ليس فقط تداركاً للخطر الكردي كما تقول وإنما أيضاً للحفاظ على الامتداد السنّي الأخواني داخل سوريا والعالم العربي الذي بإمكانه أن يحقّق لها نفوذاً لم يؤمنه العنف.

السلطنة احتلت بلادنا ونفذّت مجازر مرعبة بحق أهلنا ونهبت ثرواتنا وقمعت أهلنا لخمسة قرون، ظاهراً باسم الدين وفعلياً باسم الهيمنة، وأردوغان العدالة والتنمية لا يبني استراتيجيته إلا على حلم العثمَنة هذا وباسم الدين مرة أخرى. درس تعلّمته بريطانيا الماكرة ومن بعدها جميع الأنظمة الغربية، فحاولت أن تنتزع من معسكر الحلم التركي جماعات دينية أصولية، بدءاً من الإخوان وانتهاء بداعش. وعليه التقى الطرفان التركي والغربي على دمارنا، واختلفا عندما حانت ساعة اقتسام المغانم، خاصة أن هذه المغانم لن تكون كبيرة لأن المعسكر المقابل هو الذي انتصر.

هكذا يلتقي الطرفان على هدف فوري هو منع معركة إدلب، أولاً لمنع ارتدادتها السلبية على دولهم ومشاريعهم، وثانياً لتدبّر أمر الخروج منها ببعض المكاسب. فتلجأ تركيا إلى موسكو لوقف القرار وتلجأ دول الأطلسي إلى التهديد و مسرحية كيماوي جديدة. وبالمقابل  تظهّر الدولة السورية تحالفها مع الإيراني لمواجهة أي ضغط يعيق تحريرها لكامل ترابها ووضع يدها على ثرواتها.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • تركيا
  • روسيا
  • سوريا
  • ايران
  • الولايات المتحدة الأميركية
  • ادلب
حياة الحويك عطية

حياة الحويك عطية

كاتبة وباحثة، خبيرة في جيوبوليتيك الميديا

إقرأ للكاتب

مقالات

نعمْ انتصار.. لكنْ حَذارِ!

نعرف أن اختراق اللوبيات الصهيونية واللوبيات المالية المسلَّحة بالفساد والإفساد جعلت الخريطة...

  • 21 أيار 2021 23:39
مقالات

"كأننا عشرون مستحيل..."

الاحتلال، لا يُرعبه شيء كهذه الوحدة الفلسطينية؛ كهذا الكسر لعقدة التيئيس؛ كهذا النفخ في الرماد...

  • 15 أيار 2021 12:34
مقالات

رئاسة فرنسا ورئاسة الحكومة اللبنانيَّة

بالنسبة إلى لودريان، الأولوية استثمارية، لذا، كان الحرص على رضا السعودية ودول الخليج التي حقَّق...

  • 7 أيار 2021 13:31
مقالات

لبنان ومارتن لوثر

لا يا صاحب الغبطة والسيادة، إثم تجار الهيكل كان أقل من إثم تجار السياسة والمال في لبنان، والسيد...

  • 29 نيسان 2021 13:41
مقالات

مصر.. الهدية الكبرى

من ظنّ أنَّ تكبيل مصر بكامب ديفيد كان كافياً لإخراجها من دائرة الخطر، فإنه لم يقرأ حروب الأفيون...

  • 30 آذار 2021 15:16
مقالات

من موسى إلى إبراهيم.. لماذا قبل صياح الديك؟

قداستكم تعرفون - وأنتم رأس الكنيسة الغربية - أن الغرب يشعل النار في بلداننا، وعندما يحترق...

  • 15 آذار 2021 20:08

مواضيع متعلقة

أخبار

مركز أبحاث أميركي: التقارب السعودي السوري فوز للدبلوماسية الروسية

معهد "ستيمسون" الأميركي يشير إلى معرفة الرياض بأن الجهود لإطاحة الرئيس السوري بشار الأسد قد...

  • الولايات المتحدة الأميركية
نشرة الأخبار

نشرة السادسة

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
قنبلة "GLSDB" بقطر صغير مطلقة من الأرض
أخبار

للمرة الأولى.. روسيا تُسقط قنبلة...

  • 28 آذار 15:19
  • 3888 مشاهدات
مجموعة من القوات الأميركية في سوريا (أرشيف)
أخبار

سوريا تكشف الخدعة التي يعتمدها...

  • اليوم 15:35
  • 3228 مشاهدات
لأول مرة: صور ومعلومات .... هل كُشف لغز مقتل غاغارين؟
منوعات

لأول مرة: صور ومعلومات .... هل كُشف...

  • 30 آذار 07:44
  • 2904 مشاهدات
المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الإيراني: أيّ هجمات على قواعدنا في سوريا سيقابل بردّ مضاد وحاسم
أخبار

طهران: أيّ هجمات على قواعدنا في...

  • 25 آذار 16:31
  • 2378 مشاهدات
الصين تعلن استعدادها للدفاع عن العدالة الدولية بالتعاون مع الجيش الروسي
أخبار

الدفاع الصينية: مستعدون للتعاون مع...

  • 30 آذار 10:46
  • 1383 مشاهدات
هذه القذيفة دمرّت أول منصة"ليوبارد 1"ألمانية في أوكرانيا

دقتها لافتة.. هذه القذيفة دمرّت أول دبابة "ليوبارد 1" ألمانية

  • 28 آذار 10:25
  • 23338 مشاهدات
قصف صاروخي يستهدف القواعد الأميركية في حقول النفط في دير الزور

قصف صاروخي يستهدف الاحتلال الأميركي في شرقي سوريا

  • 24 آذار 23:10
  • 13651 مشاهدات
مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في سوريا

مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في...

  • 24 آذار 23:15
  • 9782 مشاهدات
دوي عدة انفجارات داخل القاعدة الأميركية شرقي سوريا (صورة أرشيفية)

انفجارات تدوّي داخل القاعدة الأميركية في دير الزور شرقي سوريا

  • 25 آذار 22:03
  • 5541 مشاهدات
علاج البلغم: أفضل الطرق الطبيعية

علاج البلغم: أفضل الطرق الطبيعية

  • 29 آذار 19:16
  • 5481 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة