لم يكن للمملكة العربية السعودية سمعة طيبة في مجال التعامل مع المعارضين السياسين لكي تتضرر أصلاً. الضرر هنا لحق بشكل جوهري بصورة ولي العهد السعودي شخصياً والذي أنفق لتلميعها ملايين الدولارات, خصوصاً في بريطانيا وأميركا، لإظهار نفسه كمجدد ومحدّث ضمن رؤية السعودية 2030.
22 تشرين اول 2018 00:00