يدرك بعض العقلاء في العواصم الغربية أن اليمين الإسرائيلي يقود الكيان نحو الانتحار، رغم ذلك هناك دعم يصل من أوروبا وأميركا الشمالية إلى "تل أبيب"، والسبب أن "إسرائيل" هي القاعدة التي تنفّذ نيابةً عنهم أهدافهم في المنطقة.
08 تشرين اول 13:12
الانتصار للسيّد نصر الله يكون عبر التشبث بخيار المقاومة أكثر، ودفع الجماهير إلى الالتفاف حول حركات المقاومة داخل فلسطين وخارجها، والإيمان بأنّ تحرير الأقصى سيحدث عاجلاً كان أم آجلاً.
02 تشرين اول 09:46
لا يستهدف الجندي الإسرائيلي جسد الفلسطيني فقط، فهدفه الأساسي للعمليات العسكرية التي تُطلق النار بكثافة وبقدرٍ مُفرط من البغضاء، هو الروح المعنوية لعموم الفلسطينيين، وإجبارهم على اليأس.
15 أيلول 08:47
على الرغم مما تم رصده من اضطرابات في العلاقات ما بين الإدارة المصرية وحكومة الاحتلال، فإنّ الجانبين، كما يبدو، حريصان على كبح جماح تلك الحالة وعدم ترك المجال لكي تصل الأمور إلى عتبة فسخ العلاقات.
07 أيلول 09:22
الخارجية الأميركية تجد نفسها اليوم أمام مهمة ثقيلة، فهي تريد أن يعود الهدوء سريعاً، لكي يمضي قطار التطبيع مجدداً بين الحكومات العربية وحكومة الاحتلال.
20 اب 09:13
محور المقاومة مُنتصر حتى الساعة، و"إسرائيل" قد خسرت أرواحاً وأموالاً عصيّة على الإحصاء، ذلك لغياب أمانة النشر من قِبل حكومة الاحتلال، ولولا الإسناد الأميركي لشهد العالم حالة هجرة جماعية فاضحة للإسرائيليين.
13 اب 08:26
ربما يملك محور المقاومة أوراقاً أخرى يُجيد عبرها توجيه ضربات إلى العدو الإسرائيلي. وأياً كان الأمر، فإن الدرس الأهم الذي قدّمته طهران منذ ثورتها في نهاية السبعينيات وحتى اليوم هي قدرتها على الاستمرار والمتابعة في الخط ذاته من دون نكوصٍ.
06 اب 10:30
"إسرائيل" المرتعدة من القوة الإيرانية باتت عاجزة عن حشد العالم ببساطة في صفّها كما كانت تفعل طوال القرن العشرين، فالعالم اليوم تبدّلت أحواله، ولم تعد واشنطن تمسك بعنقه كما كان في السابق.
26 تموز 09:23
لم تعد الأنظمة العربية مضطرة إلى التودد إلى "تل أبيب" لكسب رضا البيت الأبيض، لأن الولايات المتحدة الأميركية لم تعد اليوم قادرة على إخافة أحد.
17 تموز 10:25
إن أراد قادة "إسرائيل" اليوم إبقاء آلياتهم العسكرية في قطاع غزة أو الانصياع إلى دعوات اليمين المتطرف وبناء المستوطنات، فليفعلوا، لكن عليهم قبل أي شيء أن يذهبوا إلى أرييل شارون المدفون بمزرعة عائلته في صحراء النقب، ليسألوه عن رأيه!
10 تموز 08:25