النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. حسن نافعة
  3. رأي
  4. هل تنجح إدارة بايدن في كبح جماح حكومة نتنياهو؟

هل تنجح إدارة بايدن في كبح جماح حكومة نتنياهو؟

  • حسن نافعةحسن نافعة
  • 2 شباط 10:28

العناصر المتطرفة في حكومة نتنياهو لم تكتفِ باشتراط تولي مواقع مهمّة ومؤثرة داخل هذه الحكومة، إنما أيضاً توسيع صلاحياتها واختصاصاتها لتشمل الأمور المتعلقة بمعظم الملفات المتعلقة بالفلسطينيين، وصلاحيات أخرى تتيح لها ثقلاً خاصاً في عملية صنع القرار.

  • هل تنجح إدارة بايدن في كبح جماح حكومة نتنياهو؟
    هل تنجح إدارة بايدن في كبح جماح حكومة نتنياهو؟

أسباب كثيرة تدعو الولايات المتحدة إلى الشعور بالقلق من التصرفات المحتملة للحكومة الإسرائيلية الحالية، أولها يتعلق بشخص بنيامين نتنياهو الذي يتولى قيادة هذه الحكومة، وثانيها يتعلق بتركيبة الحكومة نفسها، التي أصبحت تضم في صفوفها عناصر شديدة التطرف على الصعيد السياسي، وشديدة التعصب على الصعيد الديني.

أما ثالث هذه الأسباب، فهو يتعلّق بالتحوّلات التي يشهدها النظام الدولي في المرحلة الحالية، والتي قد تؤدي إلى توسيع الفجوة بين رؤيتي الحكومتين الأميركية والإسرائيلية حول ترتيب الأولويات والأهداف التي ينبغي السعي لتحقيقها في هذه المرحلة من مراحل تطور النظام الدولي. 

لم ينسَ بايدن رد فعل نتنياهو حين أقدمت إدارة أوباما على التوقيع على اتفاق 2015 الخاص بالبرنامج النووي الإيراني؛ فنتنياهو، الذي كان يقود الحكومة الإسرائيلية في ذلك الوقت، لم يكتفِ بالتعبير عن موقف حكومته الرافض لهذا الاتفاق وتوضيح أسباب رفضه، إنما ذهب في معارضته له إلى حد التوجه بنفسه إلى مبنى الكابيتول في واشنطن، إذ ألقى هناك خطاباً في اجتماع مشترك لمجلسي النواب والشيوخ (الكونغرس الأميركي)، اتهم فيه إدارة أوباما بالتخلي عن "إسرائيل" والتفريط في أمنها، لا لشيء، إلا لأنها أقدمت على إبرام اتفاق مع إيران لا يلبي من وجهة نظره مصالح "إسرائيل"، ولا يستجيب للحد الأدنى من متطلبات أمنها.

ولأنَّ نتنياهو تعمّد تذكير الكونغرس بأنَّ أمن "إسرائيل" ينبغي أن يظل هماً أميركياً وجزءاً لا يتجزأ من الأمن القومي الأميركي، فقد بدا أن خطابه في الكونغرس ينطوي على محاولة مكشوفة لتأليب الأخير على إدارة أوباما. 

ورغم أن بايدن، الذي كان يشغل منصب نائب الرئيس في هذه الإدارة، يعتبر نفسه "صهيونياً" ويتفاخر بذلك، فإنّه يدرك جيداً في الوقت نفسه حجم ما يكنّه نتنياهو من كراهية لإيران وللنظام الحاكم فيها، الأمر الذي قد يدفعه إلى العمل على إثارة متاعب جمة لإدارته في حال قررت العودة إلى الالتزام بالاتفاق المبرم مع إيران عام 2015 من دون تعديل، الأمر الذي سيتبعه بالضرورة رفع كامل للعقوبات المفروضة على إيران.

حكومة "إسرائيل" الحاليَّة لا تشبه أياً من الحكومات العديدة السابقة، فهي حكومة تتمتّع الآن بدعم 63 نائباً في الكنيست من أصل 120، وتبدو مرشّحة للبقاء والاستمرار في السلطة للسنوات الأربع المقبلة، بعكس الحكومات السابقة التي تناوبت على السلطة طوال السنوات الثلاث الأخيرة، والتي أدى عدم استقرارها إلى إجراء 5 انتخابات برلمانية مبكرة خلال هذه الفترة القصيرة، وهي تضمّ بين صفوفها عناصر شديدة التطرف سياسياً وشديدة التعصب دينياً، من أمثال إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش.

هذه العناصر لم تكتفِ باشتراط تولي مواقع مهمّة ومؤثرة داخل هذه الحكومة، إنما أيضاً توسيع صلاحياتها واختصاصاتها لتشمل الأمور المتعلقة بمعظم الملفات المتعلقة بالفلسطينيين، كقضايا الاستيطان والمياه والإسكان والقدس ودور العبادة وغيرها، إضافةً إلى صلاحيات أخرى عديدة تتيح لها ثقلاً خاصاً في عملية صنع القرار.

ولأنَّ إدارة بايدن تدرك جيداً احتمال قيام هذه العناصر بتصرفات من شأنها استفزاز الشعب الفلسطيني وتصعيد درجة التوتر في الأراضي المحتلة، فضلاً عن إصرارها على إدخال تعديلات جوهرية إلى بنية النظام المؤسسي والقانوني في "إسرائيل" لإضفاء المزيد من السمات العنصرية عليه، وهو ما قد يتناقض كلياً مع القيم الأميركية والأعراف الدولية، فمن الطبيعي أن تتحسب لمثل هذه التصرفات، وأن تسعى للعمل على كبح جماحها.

على صعيد آخر، تعي إدارة بايدن جيداً أنَّ هدف روسيا من الحرب الدائرة حالياً في الساحة الأوكرانية هو تغيير القواعد المعمول بها في النظام العالمي بتركيبته الحالية، والعمل على زحزحة الولايات المتحدة عن موقعها المهيمن، الأمر الذي يدفعها إلى الحرص على تركيز جهودها في المرحلة الحالية على حشد أقصى تأييد سياسي وعسكري ممكن لأوكرانيا، وبذل كل ما هو ضروري لمساعدتها على الصمود، وإلحاق هزيمة إستراتيجية بروسيا إن أمكن.

ومن الطبيعي في سياق كهذا أن تسعى إدارة بايدن لمنع اندلاع أزمات كبيرة في أي منطقة أخرى في العالم، وخصوصاً منطقة الشرق الأوسط الغنية بمصادر الطاقة والقريبة من أوروبا. ولأنها تدرك في الوقت نفسه أن نتنياهو يرى في إيران تهديداً وجودياً لـ"إسرائيل"، وأن الجناح الأكثر تطرفاً في حكومته يرى في الفلسطينيين المقيمين داخل الأرض المحتلة تهديداً لا يقل خطورة، فإنّ إدارة بايدن تتوقع أن يسعى نتنياهو بكلّ الوسائل المتاحة لجرِّ الولايات المتحدة نحو المشاركة في مواجهة عسكرية مع إيران، وأن يضغط الجناح الأكثر تطرفاً في الحكومة الإسرائيلية لتصعيد المواجهة مع الفلسطينيين شعباً ومقاومة.

هذا الأمر ينطوي على مغامرة قد تؤدّي إلى خروج الأوضاع عن نطاق السيطرة، وخصوصاً أن هذا التصعيد قد يدفع حزب الله إلى الدخول على خط المواجهة مع "إسرائيل". لذا، من الطبيعي أن يكون العمل على تهدئة الأوضاع على الجبهتين الإيرانية والفلسطينية هو الشغل الشاغل لإدارة بايدين.

كان لافتاً للنّظر مسارعة صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى نشر خبر يفيد بأنَّ "إسرائيل" هي التي قامت يوم الأحد الماضي، 29 كانون الثاني/يناير، بإرسال مسيّرات استهدفت ضرب منشآت في أصفهان تابعة لوزارة الدفاع الإيرانية، وهو الحادث الذي بدت "إسرائيل" حريصة على إبقائه في نطاق السرية، ما يعني أنَّ إدارة بايدن بدت أكثر حرصاً على نفي أي علاقة لها بهذا الحادث، وخصوصاً أنه ترافق مع زيارة معلنة لوزير الخارجية الإيراني إلى دولة قطر، تسلَّم خلالها رسائل من أطراف مشاركة في مفاوضات البرنامج النووي الإيراني، وعبر عن شكره للجهود التي تبذلها قطر لإعادة إحياء هذه المفاوضات المتوقفة منذ شهور.

إن دل ذلك على شيء، فإنما يدل على أن الولايات المتحدة ما زالت ترغب في التوصّل إلى اتفاق يضمن عودة جميع الأطراف للالتزام بالاتفاق النووي المبرم عام 2015. كما كان لافتاً للنظر في الوقت نفسه حجم الزيارات المتبادلة في الآونة الأخيرة بين مسؤولين إسرائيليين وأميركيين على أعلى مستوى، كان آخرها زيارات قام بها كلٌّ من جيك سوليفان مستشار الأمن القومي الأميركي، ووليم بيرنز رئيس جهاز الاستخبارات المركزية الأميركية، وأخيراً وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، ما يعكس حجم القلق الذي يساور إدارة بايدن من احتمال انفجار الأوضاع في المنطقة.

لم تتّضح بعد نتائج التحركات الدبلوماسية المكثّفة التي قامت بها إدارة بايدن في الآونة الأخيرة في منطقة الشرق الأوسط، والتي استحوذت فيها "إسرائيل" على نصيب الأسد. ومع ذلك، ليس من المبالغة القول إنَّ الدبلوماسية الأميركية تواجه مأزقاً حقيقياً في هذه المنطقة، سببه الرئيسي إحساس دائم من جانب الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، وخصوصاً عندما تكون في درجة تطرّف الحكومة الحالية، بأنّ "إسرائيل" تستطيع دائماً فرض منطقها ورؤيتها ومصالحها على الطرف الأميركي، ودائماً ما تنجح في إقناعه بأنَّ كل ما يحقق مصلحة لـ"إسرائيل" يحقق مصلحة للولايات المتحدة في الوقت نفسه.

أما في ما يتعلَّق بمفاوضات البرنامج النووي الإيراني، فيُلاحظ أنّ إدارة بايدن ذهبت في محاولاتها الرامية إلى طمأنة "إسرائيل" وإقناعها بأن الولايات المتحدة لن تسمح مطلقاً لإيران بامتلاك سلاح نووي، حتى لو اضطرّت إلى استخدام القوة المسلحة، إلى حدّ تنظيم أكبر مناورات عسكرية مشتركة بين الطرفين.

ومع ذلك، يصعب التكهّن برد فعل نتنياهو في حال قررت إدارة بايدن العودة إلى اتفاق 2015 كما هو من دون تعديل. وعلى الأرجح أن يواصل نتنياهو محاولاته للتحرّش بإيران إلى أن ينجح في جر الولايات المتحدة إلى المشاركة مع "إسرائيل" في عملية عسكرية مشتركة تستهدف إسقاط النظام الإيراني نفسه.

أما في ما يتعلّق بتهدئة الأوضاع في الساحة الفلسطينية، فليس لدى الولايات المتحدة أوراق يمكن أن تستخدمها في هذا المجال سوى دفع النظام المصري إلى الضغط على فصائل المقاومة الفلسطينية المسلحة، ودفع حلفاء عرب آخرين إلى الضغط على السلطة الفلسطينية لحملها على التراجع عن قرارها بوقف تنسيق الأمني مع "إسرائيل"، مع محاولة إرضاء الجانب الفلسطيني بتقديم بعض الدعم المالي أو الإدلاء بتصريحات دبلوماسية فارغة من أي مضمون، من قبيل: "تتمسك الولايات المتحدة بحل الدولتين"، أو "على إسرائيل أن تدرك أن حل الدولتين هو الوسيلة الوحيدة لتحقيق أمنها على المدى الطويل". 

في الواقع، ما لم تتمكَّن إدارة بايدن من حمل "إسرائيل" على وقف الاستيطان وقفاً تاماً، وتفعيل الوصاية الأردنية على الأماكن المقدسة، وخصوصاً المسجد الأقصى، ووقف اعتداءات المستوطنين واستفزازاتهم، فلن يكون للتهدئة أي معنى آخر سوى حصار المقاومة الفلسطينية والعمل على استئصالها. 

ولأنَّ حكومة نتنياهو تفسّر التهدئة بأنَّها مطلب موجّه إلى الفلسطينيين وحدهم، ولا يخصها بأيِّ شكل من الأشكال، من منطلق أنّ "إسرائيل" "دولة صاحبة سيادة على كامل أرضها التوراتية"، ولها أن تفعل عليها وبها ما يحلو لها، فعلى الأرجح أن تظلّ الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط مفتوحة على كلِّ الاحتمالات، بما في ذلك حدوث الانفجار الكبير.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • حكومة نتنياهو
  • كسر الجدار
  • بنيامين نتنياهو
  • جو بايدن
  • فلسطين المحتلة
  • الاتفاق النووي الايراني
حسن نافعة

حسن نافعة

أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة

إقرأ للكاتب

مقالات

الحرب في أوكرانيا والنظام العالمي

بعد سنة من اندلاع الحرب في أوكرانيا تبين أن طرفيها روسيا والغرب، غير قادرين على حسمها بالضربة...

  • 18 شباط 11:43
مقالات

هل تصمد الحكومة الإسرائيلية أمام التحديات التي تواجهها؟

ليس من المستبعد أن تعجز الحكومة الإسرائيلية الحالية عن الصمود، وأن تبدأ بالتفكّك والانهيار تحت...

  • 9 شباط 09:48

مواضيع متعلقة

أخبار

ليبرمان: نتنياهو يتصرف كالأرنب أمام نصر الله والسنوار ويقوّض ردع "إسرائيل"

مسؤولون إسرائيليون يعلّقون على خطاب بنيامين نتنياهو، ويحذّرون من أخطر أزمة تمرّ فيها "إسرائيل".

أخبار

"أكسيوس": العلاقات الأميركية الإسرائيلية تمرّ بأزمة متكاملة

موقع "أكسيوس" الأميركي يتحدّث عن تأزّم العلاقات الأميركية - الإسرائيلية بعد عودة بنيامين نتنياهو...

  • الولايات المتحدة الأميركية
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
الانفراج السوري والبيئة الإقليمية المتغيرة
مقالات

الانفراج السوري والبيئة الإقليمية...

  • اليوم 23:08
  • 791 مشاهدات
منطقة الشرق الأوسط تتجه إلى عملية خلط أوراق، ومسار الأمور لا يسير بحسب الهوى والتوجهات الأميركية
مقالات

خيارات بايدن تجاه إيران

  • اليوم 23:02
  • 273 مشاهدات
السيد الحوثي: قادمون في العام الـ9 بترسانة صاروخية فتاكة بعيدة المدى
أخبار

السيد الحوثي: سنمتلك في العام الـ9...

  • اليوم 22:44
  • 419 مشاهدات
دوي عدة انفجارات داخل القاعدة الأميركية شرقي سوريا (صورة أرشيفية)
أخبار

انفجارات تدوّي داخل القاعدة...

  • اليوم 22:03
  • 2812 مشاهدات
بوتين: سننشر أسلحة نووية تكتيكية في بيلاروسيا
أخبار

بوتين: سننشر أسلحة نووية تكتيكية في...

  • اليوم 19:40
  • 975 مشاهدات
قصف صاروخي يستهدف القواعد الأميركية في حقول النفط في دير الزور

قصف صاروخي يستهدف الاحتلال الأميركي في شرقي سوريا

  • 24 آذار 23:10
  • 13099 مشاهدات
زلزال قوي يضرب جنوبي إيران

زلزال قوي يضرب جنوبي إيران

  • 19 آذار 19:17
  • 12965 مشاهدات
مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في سوريا

مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في...

  • 24 آذار 23:15
  • 9106 مشاهدات
إغماء خبيرة طقس أمريكية على الهواء مباشرة

رغم ابتسامتها... إغماء مفاجئ لخبيرة طقس على الهواء (فيديو)

  • 21 آذار 08:01
  • 8395 مشاهدات
قصف أميركي

مقتل أميركي في سوريا والبنتاغون يرد بقصف مركز للتنمية الريفية

  • 24 آذار 07:48
  • 5148 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة