النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. حسني محلي
  3. تحليل
  4. بعد الإنجاز الصيني.. ما الخطوة التالية؟

بعد الإنجاز الصيني.. ما الخطوة التالية؟

  • حسني محليحسني محلي
  • 15 آذار 10:20

في حال تحقّقت المصالحة التي تسعى لها روسيا والصين، فسوف تجبر الكيان الصهيوني الَّذي لطالما استغلّ خلافات المنطقة على التفكير في صيغة جديدة من العلاقات الإقليمية.

  • بعد الإنجاز الصيني.. ما الخطوة التالية؟
    بعد الإنجاز الصيني.. ما الخطوة التالية؟

من المبكر جداً الحديث عن النتائج المحتملة للاتفاق الإيراني السعودي بشقيه الثنائي والعام، انطلاقاً من حسابات الدولتين الخاصة المدعومة بثقل وأهمية بالغة في مجمل المعطيات الإقليمية والدولية.

يذكر الجميع أنّ المملكة، بعد اللقاء الأول بين الرئيس الأميركي روزفلت والملك عبد العزيز آل سعود في 14 شباط/فبراير 1945، سخّرت كل إمكانياتها الجغرافية والنفطية والدينية والطائفية خدمة للمشاريع والمخططات الإمبريالية والاستعمارية والصهيونية، وهي التي تصدت للمد القومي العربي الناصري، ثم تآمرت على الثورة الإسلامية في إيران من منطلقات طائفية، بتعليمات من واشنطن وحلفائها في "تل أبيب" ولندن وباريس وغيرهما.

وكان الإسلام السياسي، بشقّيه المعتدل والمتطرف، سلاح آل سعود الفتاك ضد كل من يعادي المشاريع والمخططات الإمبريالية في المنطقة، بدءاً من مواجهة ما يسمى الخطر الشيوعي في أفغانستان والمنطقة، مروراً بتنظيم "القاعدة"، وانتهاءً بالتصدي لدول المقاومة وشعوبها وقواها في سوريا ولبنان واليمن والمنطقة عموماً، كما هي الحال قبل سنوات ما يسمى بـ"الربيع العربي" وخلاله.

جاء الاتفاق السعودي الإيراني بوساطة صينية رد فعل سعودياً على معاملة واشنطن المهينة لولي العهد محمد بن سلمان بعد مقتل الصحافي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول عام 2018.

وقد استغلَّ الرئيس بوتين آنذاك هذا الفتور والتوتر في العلاقة بين الرياض وواشنطن، وفتح باب الحوار والتنسيق والتعاون على مصراعيه مع محمد بن سلمان بعد زيارته الرياض في تشرين الأول/أكتوبر 2019، وهو ما سبق أن فعله الرئيس الصيني شي جين بينغ الذي استضاف محمد بن سلمان في بكين في 22 شباط/فبراير 2019.

وجاءت زيارة بينغ إلى الرياض في 8 و9 كانون الأول/ديسمبر الماضي للمشاركة في القمة الصينية السعودية، والصينية الخليجية، ثم الصينية العربية، تتويجاً للانفتاح الصيني على السعودية، وعبرها على المنطقة عموماً.

وكان الانفتاح الروسي والصيني على محمد بن سلمان، معاً أو كل على حدة، كافياً بالنسبة إليه كي يرد الجميل لبوتين وبينغ، اللذين لم تكن علاقاتهما مع بكين على حساب أحد، بل على أساس الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة والمعاملة بالندّ التي كانت غائبة دائماً في علاقات الأميركيين مع آل سعود، وقبلهم لندن.

وجاءت التطورات الإقليمية والدولية بعد فشل المشروع الإمبريالي والصهيوني خلال سنوات "الربيع العربي" الدموي، وصمود سوريا ولبنان بدعم من إيران وروسيا، وأخيراً تصدي الشعب اليمني للعدوان السعودي والإماراتي، ليدفع السعودية، ولو بشيء من الدلال والمماطلة، إلى إعادة النظر في مجمل سياساتها الإقليمية والدولية، وهو ما انعكس على موقفها حيال الحرب في أوكرانيا على الرغم من الضغوط الأميركية والغربية.

الإنجاز الصّيني في تحقيق المصالحة بين الرياض وطهران، إن نجح، سينعكس على مجمل التطورات الإقليمية، باعتبار أن إيران والسعودية من أهم الدول التي تؤثر في هذه المعطيات، ليس طائفياً فحسب، كما يراها البعض، بل أيضاً إستراتيجياً، نظراً إلى موقع الدولتين الجغرافي المهم الذي يتحكم في نحو 60% من حجم التجارة النفطية، وبنسبة أعلى في التجارة الدولية والإقليمية التي تمر من مضيقي هرمز وباب المندب، وبالتالي على امتداد السواحل السعودية واليمنية على البحر الأحمر المهم بالنسبة إلى الكيان الصهيوني.

ومع انتظار الموقف الصادق والثابت لحكام السعودية لإتمام فصول الخطة الصينية، يراهن الكثيرون على سياسات الرياض، أولاً في اليمن، ثم لبنان والعراق، ولكن الأهم في سوريا، نظراً إلى انعكاسات ذلك على مجمل معادلات المنطقة التي وضعت موسكو من أجلها حسابات أخرى تبدأ في تركيا وتنتهي فيها.

ويعرف الجميع أنَّ الرئيس بوتين صبر كثيراً في حواره مع الرئيس إردوغان لإقناعه بضرورة المصالحة مع الرئيس الأسد، وهو ما فشل فيه أكثر من مرة، إلى أن حالفه الحظ في كسب الرياض والقاهرة وأبو ظبي إلى جانبه.

يفسّر ذلك استعجال إردوغان في مصالحة حكام هذه العواصم بعدما قال عنهم ما لا يقال شخصياً وسياسياً. وقد جاءت التطورات الأخيرة لتؤكد صحة الحسابات التركية، إذ أجرى الزعماء العرب، وأهمهم المصري والجزائري والإماراتي، ومعهم الإيراني، اتصالات هاتفية مع الرئيس الأسد، ليعلنوا تضامنهم معه ومع سوريا خلال أزمة الزلزال الذي صادف بآلامه ومآسيه التحركات الصينية والروسية لتشجيع دول المنطقة على فتح صفحة جديدة في علاقاتها مع بعضها البعض، بعيداً من التدخلات الإمبريالية والاستعمارية التقليدية التي حققت مصالحها باستعداء دول المنطقة وشعوبها بعضها للبعض، كما هي الحال منذ عشرات السنين.

وبتحقيق مثل هذه المصالحة التي تسعى إليها موسكو وبكين، التي دخلت إلى المنطقة بهذا الثقل للمرة الأولى، فقد يحالف الحظ دولها لوضع حد نهائي لخلافاتها، وبالتالي عداءاتها وصراعاتها التي اعتدناها جميعاً، وهو ما سيعني وضع أسس جديدة للعلاقات الثنائية والجماعية، أهمها السلام والأمن والاستقرار والتنمية وسعادة كل الشعوب بكل أطيافها القومية والدينية والطائفية.

في حال تحقق هذا الأمر، فسوف يجبر الكيان الصهيوني الذي لطالما استغل خلافات المنطقة على التراجع عن سياساته العدوانية والإجرامية والتفكير في صيغة جديدة في العلاقات الإقليمية بعدما خسر حليفه الإستراتيجي واشنطن، التي تعدّ الآن في وضع لا يحسد عليه أبداً في مواجهة التفوق الروسي والصيني النفسي في المنطقة.

هذا الأمر هو ما ساعد طهران للاستفادة من هذا التفوق في جميع المجالات، وعلى كل الصعد والمستويات التي ترى فيها "تل أبيب" انتكاسة مصيرية بالنسبة إليها، بعدما فشلت في جميع مخططاتها ومشاريعها ضد إيران وحلفائها في المنطقة، كما فشلت في مواجهة الغضب الشعبي الفلسطيني الذي وضع الكيان الصهيوني أمام تحديات يعترف بها قادة هذا الكيان.

ويبقى الرهان على ما سيحققه الرئيس بوتين في مساعيه لجمع إردوغان والرئيس الأسد، ليدعم بذلك مسار المصالحة السعودية –الإيرانية، التي يعرف الجميع أنها ستنعكس بشكل أو بآخر على حسابات الرئيس إردوغان الخاصة بسوريا، وخصوصاً بعد زيارة رئيس الأركان الأميركي مارك ميلي وقائد القيادة الوسطى للجيش الأميركي (سنتكوم) مايكل كوريلا شمال شرقي سوريا، ولقائهما قيادات قسد، وخصوصاً الكرد منهم، وهو ما أزعج الرئيس إردوغان الذي أرسل مستشاره والمتحدث باسمه إبراهيم كالين إلى واشنطن لبحث هذا الموضوع ومجمل التفاصيل الخاصة بالسياسة التركية حيال التطورات الأخيرة.

كلّ ذلك مع استمرار الحديث عن مساومات، ولاحقاً صفقات محتملة بين إردوغان وبايدن، قد تضع النقاط على الحروف في ما يتعلق بالقرارات المحتملة التي قد تتخذها أنقرة بالاتفاق مع واشنطن أو من دونه، مع استمرار الضغوط الأميركية على إردوغان لإقناعه أو إجباره على الابتعاد عن صديقه الرئيس بوتين في مقابل إغراءات قد يقتنع بها إردوغان عشية الانتخابات التي ستجري في 14 أيار/مايو، والتي تتوقع الاستطلاعات خسارته فيها.

هذا بالطبع ما لم يحظَ بالمزيد من الدعم من موسكو وطهران وعواصم الخليج الغنية التي إن اتفق معها في موضوع المصالحة مع الرئيس الأسد وصورة المصافحة معه فقد تساعده للفوز من جديد، بعد أن يظهر بمظهر المنتصر أو على الأقل الناجح في سياساته الخارجية، بانعكاسات ذلك على الوضع الداخلي، وبشكل خاص أزمة اللاجئين السوريين وإعادتهم إلى بلادهم التي سيكون من أهم المواد التي ستتحدث عنها المعارضة في حملتها الانتخابية ضده.

وفي جميع الحالات، ومع الحديث عن المزيد من الانفتاح على دمشق، واحتمال اقتراب الحل العملي للأزمة الداخلية في لبنان، والمزيد من المصالحات بين طهران وكل من القاهرة وطرابلس والمنامة وعمان، وأخيراً أبو ظبي، يعرف الجميع أن المفاجأة الكبرى بعد كل هذه التحركات المهمة ستكون لقاء إردوغان والأسد.

ويتوقع البعض لهذا اللقاء أن يكون بعد لقاء وزراء خارجية روسيا وإيران وتركيا وسوريا نهاية الشهر الجاري. وبنجاحه، ستكون القمة السورية -التركية أواسط نيسان/أبريل المقبل "برجاء" خاص من طهران وموسكو، وبمباركة مصرية خليجية. وهو الموضوع الذي سافر من أجله الرئيس الأسد إلى موسكو ولقائه الرئيس بوتين مع استمرار الضغوط العربية على إردوغان كي يتراجع عن كلّ ما قاله وتبنّاه وفعله على طريق الإسلام السياسي، المعتدل منه والمتطرف، خلال سنوات "الربيع العربي"، الذي كان اللاعب الرئيسي فيه، إلى جانب دول الخليج، وفي مقدمتها السعودية.

وفي حال تخلت المملكة عن أحاديثها الطائفية، وهو ما قد يفعله محمد بن سلمان لضمان مستقبله السياسي إلى الأبد، فعلى الجميع، وفي مقدمتهم إردوغان، إن بقي في السلطة، أن يستعدوا لمرحلة تاريخية مثيرة في تاريخ المنطقة، وهذه المرة بروايات صينية روسية مشتركة سنرى ترجمتها على الواقع بعد مئات السنين من الروايات الغربية الصليبية واليهودية التي دفع الجميع ثمنها غالياً، كما هي الحال في "الربيع العربي"... 

حينها، ستصدق المقولة العربية: "رب ضارة نافعة"، التي علمتنا جميعاً الكثير من التاريخ، فعسى أن "يستخلص البعض منه ما يكفي من الدروس حتى لا يكرر نفسه"، كما قال كاتب النشيد الوطني التركي محمد عاكف، الذي يعدّ الرئيس إردوغان من أشد المعجبين به.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • الصين
  • تركيا
  • رجب طيب إردوغان
  • التطبيع مع إسرائيل
  • سوريا
  • بشار الأسد
حسني محلي

حسني محلي

باحث علاقات دولية ومختصص بالشأن التركي

إقرأ للكاتب

تركيا

انتخابات تركيا.. الكرد حسموا المعركة لصالح كليجدار أوغلو

كمال كليجدار أوغلو أكد في لقائه مع قيادات حزب "الشعوب الديمقراطي" ضرورة الحل السياسي والسلمي...

  • تركيا
  • 23 آذار 14:37
تحليل

المثلّث المصري-التركي-السوري.. هل يزور السيسي أنقرة قبل دمشق؟

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان تحوّل إلى عنصرٍ فعّال ومؤثّر في مجمل المعادلات الإقليمية باسم...

  • 19 آذار 20:13
تركيا

كليجدار أوغلو ضد إردوغان.. هل اقتربت النهاية؟

جاءت المفاجأة الأولى لإردوغان عندما توقع آخر استطلاع للرأي أُجري الثلاثاء أن ينتصر كليجدار أوغلو...

  • تركيا
  • 10 آذار 15:31
تركيا

عادت أكشنار إلى مقعدها.. وخابت آمال إردوغان

بعد اتفاق زعماء المعارضة التركية الستة، توقعت الاستطلاعات التي أجريت عبر الهاتف أن يحظى كمال...

  • تركيا
  • 7 آذار 13:03
تحليل

أكشانار غدرت بحليفها كليجدار أوغلو..  وإردوغان يتنفّس الصعداء

 قرار أكشانار الانسحاب من تحالف الأمة، واستمرارُ تآمرها على الشعب الجمهوري، بصورة مباشرة أو غير...

  • 3 آذار 20:28
تحليل

إردوغان في وضع لا يحسد عليه.. أمران أحلاهما مر

يشكل التنسيق والتعاون السوري - التركي في شرق الفرات الهدف الأخير للمصالحة السورية –التركية، التي...

  • 27 شباط 23:53

مواضيع متعلقة

تحليل

المثلّث المصري-التركي-السوري.. هل يزور السيسي أنقرة قبل دمشق؟

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان تحوّل إلى عنصرٍ فعّال ومؤثّر في مجمل المعادلات الإقليمية باسم...

  • حسني محليحسني محلي
أخبار

الصين تنتقد الاعتدءات الإسرائيلية على سوريا وتدعو إلى رفع كامل للعقوبات

نائب مندوب الصين لدى الأمم المتحدة، داي بينغ، يرحّب بزيارة الرئيس السوري بشار الأسد للإمارات،...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
دوي عدة انفجارات داخل القاعدة الأميركية شرقي سوريا (صورة أرشيفية)
أخبار

انفجارات تدوّي داخل القاعدة...

  • 25 آذار 22:03
  • 2878 مشاهدات
بوتين: سننشر أسلحة نووية تكتيكية في بيلاروسيا
أخبار

بوتين: سننشر أسلحة نووية تكتيكية في...

  • 25 آذار 19:40
  • 988 مشاهدات
الانفراج السوري والبيئة الإقليمية المتغيرة
مقالات

الانفراج السوري والبيئة الإقليمية...

  • 25 آذار 23:08
  • 839 مشاهدات
إصابة إسرائيلين بإطلاق نار من مركبة مسرعة في حوارة جنوب نابلس
أخبار

إصابة إسرائيليين في عملية إطلاق نار...

  • 25 آذار 18:53
  • 736 مشاهدات
رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي
أخبار

ميقاتي عن أزمة "الساعة": وصلت الأمور...

  • 25 آذار 21:09
  • 599 مشاهدات
قصف صاروخي يستهدف القواعد الأميركية في حقول النفط في دير الزور

قصف صاروخي يستهدف الاحتلال الأميركي في شرقي سوريا

  • 24 آذار 23:10
  • 13115 مشاهدات
زلزال قوي يضرب جنوبي إيران

زلزال قوي يضرب جنوبي إيران

  • 19 آذار 19:17
  • 12967 مشاهدات
مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في سوريا

مستشار إيراني يكشف تفاصيل الاعتداء الأميركي على دير الزور في...

  • 24 آذار 23:15
  • 9129 مشاهدات
إغماء خبيرة طقس أمريكية على الهواء مباشرة

رغم ابتسامتها... إغماء مفاجئ لخبيرة طقس على الهواء (فيديو)

  • 21 آذار 08:01
  • 8395 مشاهدات
قصف أميركي

مقتل أميركي في سوريا والبنتاغون يرد بقصف مركز للتنمية الريفية

  • 24 آذار 07:48
  • 5151 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة