النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. فلسطين المحتلة
  4. بعد عودة نتنياهو للحكم... قطار التطبيع إلى أين؟

بعد عودة نتنياهو للحكم... قطار التطبيع إلى أين؟

  • حسن لافيحسن لافي
  • 15 كانون الثاني 20:13

التطبيع بالنسبة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يأخذ أبعاداً مغايرة في التطبيق، إذ إنّ استراتيجية نتنياهو مبنية على أنه ليس من الضروري حلّ القضية الفلسطينية من أجل البدء في عملية التطبيع مع العالمين العربي والإسلامي.

  • بعد عودة نتنياهو للحكم... قطار التطبيع إلى أين؟
    بعد عودة نتنياهو للحكم... قطار التطبيع إلى أين؟

تَعدّ "إسرائيل" التطبيع مع الدول العربية والإسلامية في المنطقة هدفاً استراتيجياً من المقام الأول، إذ يعوّض التطبيع للإسرائيلي عقدة نقص الشرعية التي تعاني منها "إسرائيل" ككيان غريب وطارئ على جسد المنطقة العربية والإسلامية، ومشكوك دوماً في إمكانية بقائه واعتراف شعوب المنطقة به، أضف إلى ما يحمله التطبيع من انعكاسات إيجابية في ترسيخ دور "إسرائيل" في المنطقة كـ"دولة مركزية" في سياسات المنطقة، وكعضو رئيس في خارطة النفوذ السياسي والاقتصادي فيها. 

وازدادت أهمية تطبيع العلاقات الإسرائيلية مع دول المحيط مع بروز قضية الملف النووي الإيراني، وازدياد قوة محور المقاومة في المنطقة، فـ"إسرائيل" تهدف إلى تشكيل ائتلاف سياسي مع دول التطبيع في المنطقة يشكل حالة معادية تحاصر إيران ومحور المقاومة، وتسعى بشكل حثيث لإيجاد تحالف عسكري تتجنّد في داخله دول التطبيع جنباً إلى جنب مع "إسرائيل" والولايات المتحدة الأميركية وحلفائها على غرار عاصفة الصحراء عام 1990م ضد العراق بعد غزوها الكويت. 

والجدير بالذكر أن كل الحكومات الإسرائيلية تضع قضية التطبيع على سلم أولوياتها المركزية، بدءاً من اتفاق "كامب ديفيد"، وصولاً إلى نظرية الشرق الأوسط الجديد لوزير الخارجية الإسرائيلي شيمون بيريز في التسعينيات من القرن الماضي، التي كانت مبنية على أن مفتاح التطبيع مع العرب هو نجاح عملية التسوية مع الفلسطيني على أساس حل الدولتين، بما يحمله من تنازلات مضطرة "إسرائيل" إلى تقديمها للفلسطيني كبوابة إجبارية للوصول إلى العلاقات التطبيعية مع العرب، كما ورد في المبادرة العربية عام 2002م.

 لكنّ التطبيع بالنسبة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يأخذ أبعاداً مغايرة في التطبيق، إذ إن استراتيجية نتنياهو مبنية على أنه ليس من الضروري حل القضية الفلسطينية من أجل البدء في عملية التطبيع مع العالمين العربي والإسلامي، بل يمكن القفز عن الفلسطينيين من دون أن تتأثر عملية التطبيع مع العرب، الأمر الذي بنيت عليه مرتكزات اتفاقات "أبراهام" التطبيعية بدعم قوي من إدارة الرئيس الأميركي الأسبق دونالد ترامب.

 لكن، مع عودة نتنياهو مجدداً إلى الحكم مع شركائه الجدد من "الصهيونية الدينية" الفاشية و"الحريديم"، هل ستزداد سرعة قطار التطبيع الذي أطلقه نتنياهو من خلال اتفاقات "أبراهام"، خاصة أنه أعلن أن هدفه الرئيس التطبيع مع المملكة العربية السعودية، أم أن التغيرات التي حدثت خلال فترة غياب نتنياهو عن الحكم ستضع عراقيل أمامه؟ 

تأجيل زيارة نتنياهو للإمارات العربية، والذي تم ربطه باقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير باحات المسجد الأقصى، إضافة إلى ما أبرزه مونديال قطر من التفاف الشعوب العربية حول القضية الفلسطينية، وأنها ما زالت قضية الشعوب العربية والإسلامية المركزية، وأن تلك الشعوب ما زالت تحتفظ بالكراهية والعداء للكيان الإسرائيلي الاحتلالي، الأمر الذي لم تتوقعه "إسرائيل" ذاتها من تلك الشعوب، لدرجة أن المونديال الذي أقيم لأول مرة في بلد عربي ترك مرارة لدى كثير من الإسرائيليين؛ بسبب ما بدا من كراهية لهم من اليوم الأول لانطلاقته، الأمر الذي أكدته نتائج مؤشر الرأي العربي لعام 2022، بأنَّ 84% من العرب في المتوسط يعارضون ​​الاعتراف الدبلوماسي بـ"إسرائيل" من دولهم على الرغم من اتفاقيات التطبيع، بحسب استطلاع آراء مواطنين في 14 دولة عربية، وفق ما أفادت صحيفة The Jerusalem Post الإسرائيلية، الخميس 5 كانون الثاني/يناير 2023م.

 وبالنتيجة، نرى أن هناك عوامل كابحة لسير قطار التطبيع بالوتيرة السابقة، أهمها:

أولاً، طبيعة حكومة نتنياهو السادسة، التي تعدّ الأكثر فاشية وإرهاباً في تاريخ الكيان الإسرائيلي، والتي تحمل أجندة استيطانية تهويدية وإحلالية لكل ما هو فلسطيني، وتعدّ اقتلاعه وتهجيره من أرضه مهمة دينية مقدسة، من أجل فرض السيادة اليهودية على الضفة الغربية (يهودا والسامرة)، الجغرافيا الدينية لـ"إسرائيل" التوراتية بمفهومها التلمودي المزيف، الأمر الذي سينتج منه إعدام مباشر لحل الدولتين بشكل علني لا يترك المجال لأي هامش من الخداع الكلامي تجاه الالتزام الإسرائيلي بعملية التسوية وحل الدولتين من قبل أي جهة إسرائيلية، و سيكشف زيف ادعاء المطبعين، بأن تطبيعهم يصب في مصلحة حماية الأرض الفلسطينية في الضفة الغربية من الاستيطان، والإبقاء على حل الدولتين.

 بناء على ذلك، ستلعب التطورات الأمنية والسياسية على الساحة الفلسطينية، وخصوصاً الأوضاع في مدينة القدس وحول المسجد الأقصى المبارك دوراً مركزياً في تحديد وتيرة تقدم التطبيع مع الإسرائيلي، فالعلاقة ستكون عكسية بين ازدياد الهجمة الصهيونية التهويدية والاستيطانية على الضفة الغربية ومدينة القدس وبين تسارع رقعة التطبيع وتوسيعها، خاصة أن شركاء نتنياهو من "الصهيونية الدينية" داخل الائتلاف الحكومي يكرسون البعد الديني في الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، بما لدى هذا البعد من تأثيرات قوية على الجماهير الإسلامية، وقدرات على تثوير الشعوب العربية والإسلامية وتحريكها، الأمر الذي سيخلق حالة صد أمام أي نظام عربي أو إسلامي للذهاب بأي خطوة في اتجاه التطبيع مع "إسرائيل"، أو تعميق علاقاته التطبيعية، في مثل تلك ظروف. أكد محللون سياسيون في "إسرائيل" أن تفجر الوضع الفلسطيني سيشكل عائقاً أمام تنفيذ نتنياهو للبند الثالث من أهداف حكومته، والذي أعلنه من على منصة الكنيست الإسرائيلي أثناء تنصيب حكومته، وهو توسيع دائرة العلاقات التطبيعية الإسرائيلية مع الدول العربية للوصول إلى إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي.

ثانياً، لعبت الولايات المتحدة الأميركية دوراً مركزياً في الوصول إلى اتفاقات "أبراهام" التطبيعية، فوجود دونالد ترامب وعلاقته الجيدة مع زعماء الخليج، وخاصة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، ساهم بشكل رئيس في انطلاق قطار التطبيع، ودخول كل من المغرب والسودان على سكته، ولكن توتر العلاقات الأميركية- السعودية في عهد الرئيس الأميركي جو بايدن، وازدياد ذلك التوتر على إثر الأزمة الأوكرانية- الروسية بشأن زيادة كمية إنتاج النفط، والموقف الخليجي من الحرب، والانفتاح الخليجي تجاه الصين، والتقارب الإيراني- السعودي، وعودة العلاقات الدبلوماسية الإماراتية والكويتية مع إيران بعد تخفيض لها منذ سبعة أعوام، كإشارة واضحة على إعادة منطقة الخليج ترسيم خارطتها الدبلوماسية مع إيران. 

كل ذلك يصب في خانة تراجع تأثير الولايات المتحدة الأميركية في أنظمة التطبيع وخاصة السعودية، وبالتالي ستفقد "إسرائيل" أهمية دورها كبوابة وصول إجبارية أمام تلك الأنظمة للوصول إلى البيت الأبيض في واشنطن.

 أضف إلى ذلك، أن ما تطلبه السعودية من الأميركيين في مقابل التطبيع مع "إسرائيل"، يصب في كسر التفوق العسكري الإسرائيلي في المنطقة، فبناء مفاعل نووي مدني سعودي، ورفع حظر بيع السلاح الأميركي المتقدم للسعودية كطائرات "أف 35" أمور لها تأثير في توازن القوى العسكرية في المنطقة لمصلحة العرب، الأمر الذي يعدّ هدماً لأساس عقيدة الأمن القومي الإسرائيلي، ناهيك بأن بايدن لن يكون متعجلاً فيما تبقى من وقت قبل انتخابات الرئاسة الأميركية لتقديم أي إنجاز لحكومة نتنياهو الذي ينظر إليها اليهود الأميركيون الإصلاحيون كحكومة فاشية.

لكن، على المقلب الآخر، انطلاق الاجتماع الأول لمجموعات عمل منتدى النقب، في أبوظبي، تمهيداً لقمة وزراء خارجية المنتدى المتوقع انعقادها في المغرب خلال الأشهر المقبلة، يشير إلى أن دول التطبيع ما زالت تحافظ على استمرارية قطار التطبيع مع حكومة نتنياهو، حتى ولو بالحد الأدنى، من خلال رهاناتها أن نتنياهو سيستطيع لجم شركائه في "الصهيونية الدينية"، كما يروّج لذلك نتنياهو نفسه.

 كذلك يرى بعض التطبيعيين أن استمرارية مسار التطبيع ستساعد نتنياهو في تحقيق ذلك الهدف، متناسياً أن هذه الحكومة الأكثر فاشية، ليست مجرد طفرة انتخابية إسرائيلية، بل هي نتاج التحولات الاجتماعية والثقافية والسياسية داخل المجتمع الصهيوني، الذي كشف عن وجهه الإرهابي الفاشي الحقيقي. 

 

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • حكومة نتنياهو
  • كسر الجدار
  • التطبيع
  • التطبيع العربي
  • بنيامين نتنياهو
  • فلسطين
  • فلسطين المحتلة
  • التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي
  • اتفاقيات التطبيع
حسن لافي

حسن لافي

كاتب فلسطيني مختص بالشأن الإسرائيلي

إقرأ للكاتب

فلسطين المحتلة

الاقتصاد في مواجهة السياسة في "إسرائيل".. أيهما سينتصر؟

انعدام الثقة بالمنظومة القضائية في "إسرائيل" سيردع المستثمرين الخارجيين عن الاستمرار...

  • اليوم 10:55
مقالات

الاختبار الأول لحكومة نتنياهو مع مخيم جنين.. عنوانه الفشل

أثبتت الأحداث والتجربة أن كل الإجراءات الأمنية الإسرائيلية لن تمنح الأمن والاستقرار لـ"دولة"...

  • 29 كانون الثاني 17:52
فلسطين المحتلة

صراع اليمين الإسرائيلي ضد المحكمة العليا.. الجذور والأسباب

باتت المحكمة العليا تمثّل أهم الكوابح لتغوّل الأغلبية داخل الكنيست، التي بالتأكيد ستتحكّم أيضاً...

  • 23 كانون الثاني 19:07
مقالات

الاستراتيجية الفلسطينية في مواجهة الفاشية الصهيونية

بعد رسم رؤية عامة لشكل الاستراتيجية الفلسطينية المطلوبة لمواجهة الفاشية الصهيونية، يتبقى تحديد...

  • 7 كانون الثاني 21:54
الأردن

الأردن و"الأمن القومي" الإسرائيلي... هل من جديد؟

قد لا تكون "إسرائيل" السبب المباشر بما يحدث في الأردن، ولكن بالتأكيد لا يمكن لها أن تقف متفرجة...

  • 28 كانون الأول 2022 09:53
مقالات

ناصر أبو حميد يهزم "الجدار الحديدي الصهيوني"

تساهم الإستراتيجية الفلسطينية الوطنية تجاه قضية الأسرى في مواجهة نظرية الجدار الحديدي...

  • 21 كانون الأول 2022 17:27

مواضيع متعلقة

أخبار

خبراء يحذّرون: "إسرائيل" قطار يهوي وقد يتحطّم

وسائل إعلام ومؤرخون إسرائيليون يحذّرون من خطر داهم يهدّد وجود "إسرائيل"، ويقولون إنّها مربَكة،...

أخبار

إعلام إسرائيلي: السودان في طريقه للتوقيع رسمياً على اتفاقيات التطبيع

وسائل إعلام إسرائيلية تتحدث عن أنّ "السودان في طريقه للتوقيع رسمياً" على اتفاقيات التطبيع.

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
الباحث في الجيوفيزياء فرانك هوغربيتس
أخبار

بعد توقعه الزلزال الأخير.. باحث...

  • 6 شباط 23:57
  • 21358 مشاهدات
انهيار مركز تجاري في ديار بكر - تركيا (الأناضول)
أخبار

زلزال تركيا: حصيلة أولية للضحايا...

  • 6 شباط 12:39
  • 9324 مشاهدات
خبيرٌ في علوم الأرض للميادين: من المتوقع أن تكون "الزلازل الارتدادية" قوية
أخبار

خبيرٌ في علوم الأرض للميادين نت:...

  • 6 شباط 15:43
  • 7714 مشاهدات
لماذا كان زلزال تركيا وسوريا بهذا الدمار؟
أخبار

لماذا سبّب زلزال تركيا وسوريا هذا...

  • 6 شباط 21:32
  • 6970 مشاهدات
ارتفاع عدد ضحايا الزلزال في سوريا إلى 769 وفاة.. ومساعدات إغاثية تصل إلى دمشق
أخبار

وفيات الزلزال في سوريا تتجاوز 1500.....

  • اليوم 10:07
  • 4103 مشاهدات
الباحث في الجيوفيزياء فرانك هوغربيتس

بعد توقعه الزلزال الأخير.. باحث يتحدث للميادين عن المستوى...

  • 6 شباط 23:57
  • 21358 مشاهدات
أنخيل كوريا يحتفل بهدفه مع زملائه وهو على مقاعد البدلاء (ويب)

للمرة الأولى في الملاعب.. لاعب أتلتيكو يسجل هدفاً وهو على...

  • 5 شباط 08:59
  • 13271 مشاهدات
انهيار مركز تجاري في ديار بكر - تركيا (الأناضول)

زلزال تركيا: حصيلة أولية للضحايا وتصدعات بقلعة غازي عنتاب...

  • 6 شباط 12:39
  • 9324 مشاهدات
ميسي في المباراة (ويب)

هدف ميسي يثير الجدل في فرنسا! (فيديو)

  • 5 شباط 13:54
  • 8406 مشاهدات
خبيرٌ في علوم الأرض للميادين: من المتوقع أن تكون "الزلازل الارتدادية" قوية

خبيرٌ في علوم الأرض للميادين نت: يمكن توقع حدوث الزلزال دون...

  • 6 شباط 15:43
  • 7714 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة