النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. ماذا يريد جو بايدن من الشرق الأوسط؟

ماذا يريد جو بايدن من الشرق الأوسط؟

  • حسن لافيحسن لافي
  • 15 تموز 2022 13:37

يتمثّل الهدف الأميركي للزيارة في إعادة صياغة خارطة موازين القوى لدول المحور الأميركي في المنطقة.

  • تسعى أميركا لقطع الطريق أمام الصين وروسيا، للحؤول دون نسجهما علاقات مع حلفاء أميركا في الشرق الأوسط.
    تسعى أميركا لقطع الطريق أمام الصين وروسيا، للحؤول دون نسجهما علاقات مع حلفاء أميركا في الشرق الأوسط.

يمكن قراءة زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن للشرق الأوسط من خلال عدة مستويات تمثل بكليتها الأهداف الرئيسية لتلك الزيارة. على المستوى الاستراتيجي، تأتي زيارته في خضم صراع الولايات المتحدة الأميركية الشرس والمعلن مع كلٍّ من الصين وروسيا على معركة تشكيل المنظومة الدولية وصياغتها بعد انتهاء عصر القطب الأميركي الواحد الذي شارف على الانتهاء.

لذلك، تسعى الولايات المتحدة الأميركية لاستعادة سيطرتها على موارد الطاقة في الشرق الأوسط بعدما أجبرتها الحرب الأوكرانية الروسية على البحث عن مصادر تمويل للطاقة لحلفائها الأوروبيين، ما أعاد للنفط الخليجي وغاز البحر المتوسط أهميته، إضافة إلى العمل على زيادة إنتاج النفط الخليجي مع خفض أسعاره، من أجل خلق استقرار في سوق الطاقة، حتى لا يتأثر الاقتصاد الأميركي الذي يعاني حالة غير مسبوقة من التضخم المالي.

على المستوى الجيو-استراتيجي، تسعى أميركا لقطع الطريق أمام الصين، ومن ثم روسيا، للحؤول دون نسجهما علاقات مع حلفاء أميركا في الشرق الأوسط، وخصوصاً دول الخليج، الذين شعروا بالخوف من تراجع اهتمام أميركا في الشرق الأوسط بعد انسحابها من العراق وأفغانستان وذهابها للتفاوض مع الإيرانيين على اتفاق نووي جديد، ما أنتج حالة من الانفتاح على كلٍّ من الصين وروسيا، ولو على سبيل تحسين شروط تحالفهم مع الأميركيين، وليس تغيير اتجاهاتهم التحالفية، ناهيك بأن تداعيات الأزمة الأوكرانية باتت تهدد الهيمنة الأميركية على المنظومة الدولية كدولة عظمى.

وبالتالي، رجعت أميركا إلى سياسة الأحلاف التي انتهجتها في ستينيات القرن الماضي، واستمرت طوال فترة الحرب الباردة. لذلك، تعيد ترميم علاقتها مع حلفائها، وخصوصاً السعودية، تحت شعار "المصالح الأميركية فوق المبادئ الإنسانية".

يتمثّل الهدف الأميركي للزيارة على مستوى إقليم الشرق الأوسط بإعادة صياغة خارطة موازين القوى لدول المحور الأميركي في المنطقة، لتكون "إسرائيل" هي مركز الثقل الأساس الذي يثق الأميركي بأنه قادر على تنفيذ متطلبات مصلحته بأقل الأثمان، وبإخلاص كبير، لكون ذلك يتطابق مع مصلحتها كدولة وظيفية احتلالية يرتبط وجودها بالرعاية الأميركية؛ قائدة المشروع الغربي في العالم.

والأهم أنّ الدول الأخرى الحليفة للولايات المتحدة الأميركية، سواء العربية أو الإسلامية، لا تثق أميركا بها وبقدرتها على أداء ذلك الدور، ناهيك بالإشكاليات الداخلية التي يعانيها قادة تلك الدول على المستوى الداخلي.

لذلك، كل ما يحدث في المنطقة من إنشاء تحالفات عسكرية واقتصادية وسياسية تحت الرعاية الأميركية هدفه ضمان أمن "إسرائيل" والحفاظ على قوتها كدولة مركزية في الشرق الأوسط، ما دفع الولايات المتحدة الأميركية مجدداً إلى إعادة اكتشاف أهمية وجود "إسرائيل" ككيان استعماري متقدّم في خدمة مشروعها كدولة عظمى في العالم، في ظل منافسة كلٍّ من الصين وروسيا، وفي منطقة لم تنتهِ مصالحها الاقتصادية فيها بعد.

ينبع خطورة إطلاق بايدن – لابيد "إعلان القدس" من كونه وثيقة أعادت الولايات المتحدة الأميركية مجدداً فيها تأكيداتها والتزاماتها السابقة على مدار أكثر من 70 عاماً تجاه "إسرائيل والشعب اليهودي" في ورقة واحدة لا تتضمن الجديد، ولكنها بمنزلة تأكيد من جو بايدن، الرئيس الديمقراطي، على "صفقة القرن" التي طرحها الرئيس السابق دونالد ترامب الجمهوري، ما يعيد التزام الحزبين الأميركيين تجاه "إسرائيل"، بعدما عصفت الكثير من الرياح السيئة بالعلاقة بينهم منذ عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، وليس انتهاء بأزمة رفض التيار اليساري في الحزب الديمقراطي الأميركي التصويت على تضمين الموازنة العامة في الكونغرس بند تمويل إعادة مخزون صواريخ القبة الحديدية الإسرائيلية.

من الواضح أن "إسرائيل"، للأسف الشديد، استطاعت أن تستفيد جيداً من التطورات والتغيرات في الساحة الدولية، والتي هددت الهيمنة الأميركية، في إعادة تسويق نفسها بحلة جديدة للمشروع الغربي الاستعماري، ولكن هذه المرة كـ"دولة اليهود"، وبدعم دول التطبيع العربي غير المسبوق وغير المتوقع، حتى من الأميركيين أنفسهم، بل أدت "إسرائيل" دور الوسيط بين دول الخليج، وخصوصاً السعودية، وإدارة جو بايدن، وبالتالي برهنت للأميركيين قدرتها على قيادة حلف الناتو الصهيو-تطبيعي الجديد.

أوضحت الزيارة أنَّ بايدن لم يغير موقفه تجاه إيران، فما زال يفرق بين المشروع النووي الإيراني من جهة، والمشروع العسكري لمحور المقاومة بقيادة إيران من جهة أخرى. 

في المشروع النووي، أكد بايدن التزامه الحل الدبلوماسي من خلال اتفاق جديد مع إيران. وبالنسبة إلى التهديد العسكري، منح بايدن "إسرائيل" الكثير من الأدوات العسكرية والسياسية والاقتصادية لمواجهته، مثل منظومة الاعتراض بالليزر الجديدة ومنظومة الدفاع الجوي الإقليمي المشترك، لكن تبقى رؤية بايدن متعارضة مع الموقف الإسرائيلي الذي يرى في التهديد الإيراني رزمة واحدة متكاملة.

لذلك، تضغط "إسرائيل" تجاه وضع الحل العسكري تجاه المشروع النووي الإيراني على طاولة خيارات إدارة بايدن، رغم التزام الأخير عدم السماح لإيران بالحصول على القنبلة النووية. وفي هذا السياق، تحاول "إسرائيل" انتهاج سياسة التدرج الاستراتيجي في سبيل تغيير موقف إدارة بايدن من دون الوصول إلى صدام معه، رغم أن الوقت لا يسعفها كثيراً بحسب تقديراتها الاستخبارية.

أظهرت أجندة الزيارة أنَّ القضية الفلسطينية بالنسبة إلى جو بايدن مجرد هوامش، ويكفي إبداء قناعته الشخصية بحل الدولتين، لكن من دون أي خطوة حقيقية تجاه هذا الحل، بل إنّ الذريعة الأميركية حاضرة بعدم وجود حكومة مستقرة في "إسرائيل".

ويخشى بايدن أن يستغلّ بنيامين نتنياهو أي ضغط أميركي على حكومة يائير لابيد قبل الانتخابات للعودة إلى الحكم، الأمر الذي سيجعل تأجيل تنفيذ أي خطوة أميركية لمصلحة الفلسطينيين إلى ما بعد الانتخابات الإسرائيلية وتأليف حكومة مستقرة في "إسرائيل" أمراً مبرراً لدى السلطة الفلسطينية.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • جو بايدن
  • الشرق الأوسط
  • إسرائيل
  • السعودية
  • التطبيع
  • الأزمة الأوكرانية
  • الغاز
  • النفط
حسن لافي

حسن لافي

كاتب فلسطيني مختص بالشأن الإسرائيلي

إقرأ للكاتب

فلسطين المحتلة

صراع اليمين الإسرائيلي ضد المحكمة العليا.. الجذور والأسباب

باتت المحكمة العليا تمثّل أهم الكوابح لتغوّل الأغلبية داخل الكنيست، التي بالتأكيد ستتحكّم أيضاً...

  • 23 كانون الثاني 19:07
فلسطين المحتلة

بعد عودة نتنياهو للحكم... قطار التطبيع إلى أين؟

التطبيع بالنسبة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يأخذ أبعاداً مغايرة في التطبيق، إذ...

  • 15 كانون الثاني 20:13
مقالات

الاستراتيجية الفلسطينية في مواجهة الفاشية الصهيونية

بعد رسم رؤية عامة لشكل الاستراتيجية الفلسطينية المطلوبة لمواجهة الفاشية الصهيونية، يتبقى تحديد...

  • 7 كانون الثاني 21:54
الأردن

الأردن و"الأمن القومي" الإسرائيلي... هل من جديد؟

قد لا تكون "إسرائيل" السبب المباشر بما يحدث في الأردن، ولكن بالتأكيد لا يمكن لها أن تقف متفرجة...

  • 28 كانون الأول 2022 09:53
مقالات

ناصر أبو حميد يهزم "الجدار الحديدي الصهيوني"

تساهم الإستراتيجية الفلسطينية الوطنية تجاه قضية الأسرى في مواجهة نظرية الجدار الحديدي...

  • 21 كانون الأول 2022 17:27
لبنان

حزب الله و"إسرائيل".. شتاء ساخن حقيقي أم مجرد مناورة؟

"إسرائيل" أقرب إلى التهديد والمناورة من خلال سياسة الذهاب إلى الهاوية، ولكن من دون إمكانية...

  • لبنان
  • 15 كانون الأول 2022 09:49

مواضيع متعلقة

نشرة الأخبار

نشرة الواحدة ليلًا

أخبار

الصين وجهة النفط الإيراني.. كيف أفشلت طهران عقوبات واشنطن؟

تقارير الشركات العالمية تؤكّد ارتفاع منسوب صادرات النفط الإيرانية إلى الصين التي خفّضت قبل فترة...

  • إيران
  • رضا زيدان
أخبار

ترامب: يمكنني تسوية الصراع في أوكرانيا خلال 24 ساعة

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ينتقد السياسة الخارجية الحالية لبلاده، ويقول إنه قادر على حل...

  • الولايات المتحدة الأميركية
أخبار

الجزائر تحتضن القمة السابعة للدول المصدرة للغاز نهاية العام الجاري

الأمين العام لمنتدى البلدان المصدرة للغاز، محمد هامل، يكشف أنّ الجزائر ستحتضن القمة السابعة...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !
منوعات

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 4023 مشاهدات
فنزويلا تتسلم أول ألف سيارة مصنَّعة في إيران
أخبار

فنزويلا تتسلم أول ألف سيارة مصنَّعة...

  • 23 كانون الثاني 21:30
  • 1854 مشاهدات
العلاقات السورية السعودية.. مطالب أمنية وانعكاسات سياسية
متابعات

العلاقات السورية السعودية.. مطالب...

  • 28 كانون الثاني 14:34
  • 1636 مشاهدات
الدفاع الروسية: الجيش دمّر خطوط إمداد "الناتو" لأوكرانيا
أخبار

الدفاع الروسية: الجيش دمّر خطوط...

  • 28 كانون الثاني 09:00
  • 1571 مشاهدات
فلسطين المحتلة: عملية إطلاق نار في أريحا.. ومحاولة دهس في نابلس
أخبار

عملية إطلاق نار في أريحا.. ومحاولة...

  • 28 كانون الثاني 21:42
  • 1080 مشاهدات
من مكان عملية القدس النوعية اليوم

عملية فدائية في القدس المحتلة: 7 قتلى إسرائيليين وجرحى ميؤوس...

  • 27 كانون الثاني 20:50
  • 10670 مشاهدات
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 6078 مشاهدات
رونالدو خلال المباراة (ويب)

الصحف الأوروبية تنتقد أداء رونالدو في مباراته الأولى.. ماذا...

  • 23 كانون الثاني 13:15
  • 4545 مشاهدات
البطاقة البيضاء للعب النظيف والحالات الإنسانية في الملعب

بعد الصفراء والحمراء.. بطاقة بيضاء تاريخية في مباراة لكرة...

  • 24 كانون الثاني 09:00
  • 4427 مشاهدات
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 4023 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة