النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. في ذكرى الانسحاب الإسرائيليّ من غزة.. ما المطلوب فلسطينياً؟

في ذكرى الانسحاب الإسرائيليّ من غزة.. ما المطلوب فلسطينياً؟

  • حسن لافيحسن لافي
  • 17 أيلول 2020 13:04

المطلوب من الفلسطينيين بكل توجهاتهم السياسية والإيديولوجية، تحديد خارطة حلفائهم الحقيقيين من جديد، ومعرفة ماهية عمقهم الاستراتيجي الفاعل والداعم في نضالهم ضد الاحتلال الإسرائيلي.

  • في ذكرى الانسحاب الإسرائيليّ من غزة.. ما المطلوب فلسطينياً؟
    مواطن فلسطيني يقف أمام جدار الاحتلال

تأتي الذكرى الخامسة عشرة للانسحاب الإسرائيلي من غزة في ظلِّ فيضانات التطبيع الخليجي مع "إسرائيل"، كلحظة سياسية تاريخية يجب التقاطها لإبراز التمايز بين خيار مشروع المقاومة القادر على مقارعة الاحتلال وتسجيل نقاط انتصار عليه، رغم المساعي الحثيثة لـ"إسرائيل" وحلفائها في المنطقة لتصفير إنجازات المقاومة، ومنعها من مراكمة النصر، كأحد أهم الأهداف الاستراتيجية لنظرية الأمن القومي الإسرائيلي، حتى لا يثبت أمام الجميع بالبراهين الملموسة صواب خيار المقاومة، مستخدمين استراتيجية الإشغال الداخلي لمشروعها، من خلال خلق الأزمات تلو الأزمات في طريقها تارة، والعقاب الجماعي بكل أشكاله لحاضنتها تارة أخرى، في سبيل إيجاد حالة من النفور الشعبي منها، بهدف إيصال الشعوب العربية إلى قناعة مفادها أنّ "إسرائيل" غير قابلة للهزيمة، في أكبر عملية كيّ وعي عام تمارس على الأمة، مما لا يترك أمامها إلا الاعتراف بـ"إسرائيل" والتطبيع معها كخيار الأمة العربية الوحيد.

إنَّ استخدام "إسرائيل" أسلوب تصفير إنجازات المقاومة الفلسطينية في التغطية على هزيمة انسحابها من قطاع غزة، لم يكن المحاولة الأولى، فقد مارست ذلك عند اندحارها من جنوب لبنان في العام 2000 على وقع ضربات المقاومة اللبنانية. 

وفي كلّ مرة تسجّل المقاومة نقطة انتصار على الاحتلال، تنطلق ماكينات الإعلام الموجّه أميركياً وصهيونياً في حملة تزييف للحقائق، إذ تنبري الأقلام المأجورة، وتتعالى الأصوات النشاز، في محاولة لإظهار أن الانسحاب يأتي بناء على رغبة "إسرائيل" ومصلحتها، وليس إرغاماً لها من قبل المقاومة. قد يكون هناك هدف إسرائيلي من ذلك الانسحاب، ولكن بالتأكيد كخطة بديلة لعدم قدرة الاحتلال على تحمّل الوضع الكارثي الذي صنعته ضربات المقاومة.

وفي هذا السياق، تجدر الإشارة إلى شهادة روعي شارون، ابن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق أرئيل شارون، الذي قاد الانسحاب الإسرائيلي من غزة، إذ تحدَّث بذلك صراحة عندما صرّح قائلاً "إن مشهد الدبابة الإسرائيلية المتناثرة جراء تفجيرها على محور فيلادلفيا (بوابة صلاح الدين)، على الحدود المصرية مع قطاع غزة، وصورة جنود نخبة سلاح الهندسة الإسرائيلي جاثمين على ركبهم، يبحثون عن فتات أشلاء ما تبقى من جنودها الخمسة، شكّلا اللحظة الأهم في اتخاذ شارون قرار الانسحاب من غزة".

بُنيت نظرية الأمن القومي الإسرائيلي على فرضية أنّ العرب لن يتوقفوا عن مهاجمة "إسرائيل"، إلا إذا وصلوا إلى قناعة بأنهم غير قادرين على تحقيق أيّ انتصار عليها، وبأن من المستحيل إرغامها على التنازل عن أي شيء ما لم تقبل به بكامل إرادتها على طاولة المفاوضات.

إن الذين وصلوا إلى هذه القناعة من العرب، هم فاقدو الإرادة، وعديمو الثقة بأنفسهم وبقدرات شعوبهم، بخلاف مشروع المقاومة المؤمن بالانتصار، مهما طال الزمن، يحدوه في ذلك الأمل والثقة بالله أولاً، وبقوة الجماهير ثانياً على إحداث تغييرات جوهرية في موازين القوة المختلة لصالح الاحتلال.

ما بين فرحة الفلسطينيّ بانسحاب "إسرائيل" من غزة وصدمته من فيضان التطبيع العربي، بات من الواضح لديه أنَّ هناك مشروعين يتصارعان في المنطقة: المشروع الصهيو - عربي تحت المظلة الأميركية، في مقابل مشروع المقاومة بمن ينتمي إليه من أحرار الأمة.

إنّ إدراك الفلسطيني لهذا التمايز في هذا التوقيت الحرج للقضية الفلسطينية، يعتبر الخطوة الصحيحة الأولى في مسيرة التخطيط لمعركته الطويلة والشرسة مع الاحتلال الصهيوني.

والمطلوب من الفلسطينيين الآن، بكل توجهاتهم السياسية والإيديولوجية، تحديد خارطة حلفائهم الحقيقيين من جديد، ومعرفة ماهية عمقهم الاستراتيجي الفاعل والداعم في نضالهم ضد الاحتلال الإسرائيلي، حتى يضمنوا أن لا تنقطع بهم السبل وحيدين معزولين في منتصف المعركة مع المشروع الصهيوني، ليعود البعض الفلسطيني إلى التنظير مرة أخرى للاعتراف "بإسرائيل" بأوسلو جديد على أنه خيار بمنتهى العقلانية السياسية الفلسطينية، في ظل غياب العمق والدعم العربي، متناسياً أن مراهنة البعض الفلسطيني منذ البدايات على تحالفات مع أنظمة عربية وإسلامية تربطها قواسم مشتركة ومصالح بنيوية مع المشروع الأميركي الصهيوني في المنطقة، هي السبب الرئيسي في حالة انسداد الأفق الفلسطيني، لا كما تحاول "إسرائيل" تسويقه بأن الخلل يكمن في تبني الفلسطينيين خيار المقاومة، والانتماء إلى محورها في المنطقة، منذ انسحابها من غزة.

 

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • ذكرى الانسحاب الإسرائيلي
  • التطبيع خيانة
  • غزة
  • فلسطين المحتلة
  • الاحتلال الإسرائيلي
حسن لافي

حسن لافي

كاتب فلسطيني مختص بالشأن الإسرائيلي

إقرأ للكاتب

فلسطين المحتلة

صراع اليمين الإسرائيلي ضد المحكمة العليا.. الجذور والأسباب

باتت المحكمة العليا تمثّل أهم الكوابح لتغوّل الأغلبية داخل الكنيست، التي بالتأكيد ستتحكّم أيضاً...

  • 23 كانون الثاني 19:07
فلسطين المحتلة

بعد عودة نتنياهو للحكم... قطار التطبيع إلى أين؟

التطبيع بالنسبة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يأخذ أبعاداً مغايرة في التطبيق، إذ...

  • 15 كانون الثاني 20:13
مقالات

الاستراتيجية الفلسطينية في مواجهة الفاشية الصهيونية

بعد رسم رؤية عامة لشكل الاستراتيجية الفلسطينية المطلوبة لمواجهة الفاشية الصهيونية، يتبقى تحديد...

  • 7 كانون الثاني 21:54
الأردن

الأردن و"الأمن القومي" الإسرائيلي... هل من جديد؟

قد لا تكون "إسرائيل" السبب المباشر بما يحدث في الأردن، ولكن بالتأكيد لا يمكن لها أن تقف متفرجة...

  • 28 كانون الأول 2022 09:53
مقالات

ناصر أبو حميد يهزم "الجدار الحديدي الصهيوني"

تساهم الإستراتيجية الفلسطينية الوطنية تجاه قضية الأسرى في مواجهة نظرية الجدار الحديدي...

  • 21 كانون الأول 2022 17:27
لبنان

حزب الله و"إسرائيل".. شتاء ساخن حقيقي أم مجرد مناورة؟

"إسرائيل" أقرب إلى التهديد والمناورة من خلال سياسة الذهاب إلى الهاوية، ولكن من دون إمكانية...

  • لبنان
  • 15 كانون الأول 2022 09:49

مواضيع متعلقة

أخبار

عدوان على جنين.. ومقاومون يتصدون لاعتداءات الاحتلال في الضفة الغربية

مقاومون من مخيم جنين يتصدون لعدوان إسرائيلي على المخيم شمالي الضفة الغربية، وارتقاء عدد من...

تقارير إخبارية

الفصائل الفلسطينية تحذر الاحتلال من التمادي في سياساته بحق الأسرى

حذرت الفصائل الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلي من مغبة التمادي في سياساته بحق الأسرى. وخلال تظاهرة...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
وهاب للميادين: القاضي اللبناني طارق البيطار أداة لتفجير حرب أهلية
أخبار

وهاب للميادين: القاضي اللبناني طارق...

  • 25 كانون الثاني 22:48
  • 2222 مشاهدات
متجاوزةً الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.. تستعد الصين لتصبح المصدر الثاني لسيارات الركاب
أخبار

"بلومبرغ": الصين ستصبح المصدّر رقم 2...

  • 26 كانون الثاني 19:55
  • 814 مشاهدات
الدكتورة جميلة علم الهدى، حرم الرئيس إبراهيم رئيسي
أخبار

حرَم رئيس إيران للميادين: المرأة جزء...

  • 23 كانون الثاني 22:42
  • 752 مشاهدات
الجزائر
أخبار

فلسطين والصحراء الغربية والاتفاقيات...

  • 23 كانون الثاني 16:55
  • 499 مشاهدات
إعادة هندسة أوروبا استراتيجياً بعد الحرب الروسية الأوكرانية
مقالات

إعادة هندسة أوروبا استراتيجياً بعد...

  • 26 كانون الثاني 09:32
  • 493 مشاهدات
لماذا تسمى "الكيوي" بـ"الفاكهة المعجزة"؟

لماذا تسمى الكيوي بـ "الفاكهة المعجزة"؟

  • 20 كانون الثاني 09:25
  • 18626 مشاهدات
رونالدو خلال المباراة (ويب)

الصحف الأوروبية تنتقد أداء رونالدو في مباراته الأولى.. ماذا...

  • 23 كانون الثاني 13:15
  • 4487 مشاهدات
الاستخبارات الإيرانية: اللعب بأدوات قذرة لتهريب الجواسيس لن يكون مثمراً

"لعبة قذرة".. استخبارات إيران تكشف تفاصيل تجنيد بريطانيا...

  • 20 كانون الثاني 17:22
  • 4430 مشاهدات
البطاقة البيضاء للعب النظيف والحالات الإنسانية في الملعب

بعد الصفراء والحمراء.. بطاقة بيضاء تاريخية في مباراة لكرة...

  • 24 كانون الثاني 09:00
  • 4346 مشاهدات
مراسل الميادين في موسكو يشرح تفاصيل الوضعية الميدانية للقتال

مراسل الميادين في موسكو يشرح تفاصيل الوضع الميداني للعملية...

  • 22 كانون الثاني 17:26
  • 3516 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة