النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. صحافة
  3. مقالات مترجمة
  4. معركة كسر العظم مستمرة.. ما هي العقوبات التي تنتظر روسيا في العام الجديد؟

معركة كسر العظم مستمرة.. ما هي العقوبات التي تنتظر روسيا في العام الجديد؟

  • روسيا
  • إيفان تيموفييف
  • 12 كانون الثاني 15:15

مع الأخذ في الاعتبار مخاطر العقوبات الثانوية والتدابير القسرية، سيتم تشكيل "مخطط موازٍ" للتعاون مع روسيا. في الصين والهند وتركيا وبلدان أخرى.

  • ما هي العقوبات التي تنتظر روسيا في العام الجديد؟
    ما هي العقوبات التي تنتظر روسيا في العام الجديد؟

كتب إيفان تيموفييف، مدير المشاريع في المجلس الروسي للعلاقات الخارجية، مقالاً رأى فيه أن العقوبات الغربية ستشتد على موسكو، وسيكون العام الحالي عام العقوبات والإلتفاف عليها، رغم ما سيحمله ذلك من تبعات ملموسة على الإقتصاد الروسي، الذي سيكون رهانه الرئيسي على الطرق الإلتفافية بمساعدة الدول الصديقة.

فيما يلي نص المقال منقولاً إلى العربية:

تميز العام المنصرم بتغييرات جذرية في السياسة الخارجية لروسيا. ففي قلب الأحداث، أعمق أزمة في العلاقات مع الدول الغربية، والتي كانت تختمر على مدار العقد الماضي. في شباط/فبراير الماضي، انفجرت التناقضات المتراكمة في صراع روسي أوكراني واسع النطاق، وكانت إحدى النتائج فرض عقوبات اقتصادية على روسيا، وخلال فترة قصيرة، تمكنوا من إخراج روسيا من العولمة الغربية.

لقد تأقلم الاقتصاد الروسي مع الصدمة الأولى. وعلى الرغم من أن العام انتهى بركود، إلا أنه لم يكن كارثياً كما بدا في الربيع، عندما بدأ قصف وابل العقوبات. فماذا نتوقع من عقوبات 2023؟ سيتم مواصلة تشديدها وتراكم الضرر الناتج عنها. لقد بدأ للتو صراع الاقتصاد الروسي من أجل البقاء.

العقوبات الجديدة ضد روسيا ليس لها مثيل في التاريخ، ويمكن اعتبارها الضربة الأكبر والأكثر تماسكاً لاقتصاد قوة عظمى منذ الحرب العالمية الثانية.

لقد تضمن تسونامي العقوبات رزمة كاملة معروفة تقريباً من الإجراءات التقييدية: كالعقوبات المالية، وحظر الاستثمار، والقيود على القطاعات، وحظر التصدير لمجموعة واسعة من السلع والخدمات إلى روسيا، والقيود على الواردات الروسية، وحظر بث وسائل الإعلام الروسية، والنقل، وعقوبات التأشيرة.

كما ظهرت أدوات جديدة، كتحديد لسقف سعر النفط الروسي.

وتُستكمل العقوبات الرسمية بمقاطعة الشركات والنزوح الجماعي للشركات الغربية من روسيا. والخوف من العقوبات الثانوية والإجراءات القسرية لانتهاك نظام العقوبات يؤدي إلى أنه حتى في الدول الصديقة، تظهر الشركات هناك حذراً مفرطاً في التعامل مع روسيا. وتعتبر حالات تأخير أو إلغاء الدفع المصرفي أمراً شائعاً، وكذلك اضطرابات سلسلة التوريد وفقدان الأسواق.

وتتمثل فرادة الموقف من خلال السرعة التي يتم بها وضع القيود. فإذا كانت العقوبات تراكمت ضد إيران أو كوريا الشمالية لعقود طويلة، فقد تم اتخاذها بمثل هذه الأحجام ضد روسيا في وقت قياسي. الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو استقرار الاقتصاد الروسي، على الأقل في المدى القصير.

أدى التضخم وسعر صرف الروبل والأسعار والبطالة والمؤشرات الأخرى إلى تحركات غير سارة، لكنها ظلت تحت السيطرة بشكل عام. وفي عدد من الصناعات تم رصد انخفاض ملحوظ، لكنه غير متساو وليس له تأثير تراكمي حتى الآن.

السؤال الذي يطرح نفسه: ماذا بعد؟ الجواب الأول والواضح هو أن العقوبات ستتسع. يجب أن تؤخذ الأطروحة الشائعة حول استنفادها بحذر شديد. من الصعب توقع استخدام أدوات جديدة بشكل أساسي، لكن تصعيد العقوبات ضمن الآليات القائمة سيكون على قدم وساق.

بعبارة أخرى، لن تزداد في الاتساع بل في العمق. السيناريو الأكثر توقعاً هو تجديد قوائم الأشخاص المحظورين، فضلاً عن مجموعة السلع المحظور تصديرها واستيرادها من روسيا.

ومع ذلك، توجد هناك قيود على نشاط المبادرين لفرض العقوبات. إن تجديد "القوائم السوداء" بشخصيات سياسية وعامة روسية جديدة لن يؤثر على الاقتصاد بأي شكل من الأشكال. إن حظر الأصول الاستراتيجية في صناعة النفط والغاز وغيرها من المجالات مقيد بتأثير هذه العقوبات على البيئة العالمية والمخاطر التي يتعرض لها الغرب نفسه، في شكل تضخم وارتفاع الأسعار. كما سيتم توسيع قوائم السلع الممنوع تصديرها.

ومع ذلك ، فإن أهم السلع الصناعية والتكنولوجية محظورة بالفعل. من الناحية النظرية يمكن توسيع القيود لتشمل العلكة والمشروبات الغازية. لكن من السهل استبدال الموردين في القطاعات الأقل تقنية أو استبدالهم بالمنتجين المحليين. الأمر نفسه ينطبق على حظر الواردات من روسيا. أوقف اللاعبون الغربيون بالفعل أو حدوا من إمداد أهم موارد الطاقة للميزانية الروسية، ومنتجات المعادن الحديدية وغيرها من السلع.

والأخطر من ذلك هو العقوبات المفروضة بالفعل. إذ سيتراكم تأثيرها. لقد تمكنت روسيا من نقل كميات كبيرة من نفطها إلى الأسواق الآسيوية، على الرغم من أنها تبيعه بسعر مخفض. لكن سيكون الأمر أكثر صعوبة مع استبدال الأسواق للمنتجات البترولية. على العموم، فإن إعادة التوجيه نحو آسيا أمر حتمي وليس له بديل. لكن التكاليف ستكون أعلى والعوائد، على الأرجح، أقل.

قد يصبح الانخفاض في إنتاج وتصدير النفط والغاز ومنتجات الفحم والمعادن الحديدية في السنوات القليلة القادمة أمراً لا مفر منه. في عام 2022، قوبل الانخفاض في الأحجام بارتفاع الأسعار. لكن ماذا يحدث إذا انخفضت الأسعار؟

مشكلة خطيرة أخرى هي النقص في السلع الصناعية والتكنولوجيا والمكونات عالية الدقة. بادئ ذي بدء، نحن نتحدث عن الإلكترونيات. ونظراً لخصائص الصناعة، فإن كلاً من عمليات التسليم من موردين بديلين في البلدان الصديقة والإحلال السريع للواردات داخل البلد أمر صعب هنا.

مع تآكل القدرات، سيتراكم أيضاً تأثير الحظر على تصدير الأدوات الآلية والروبوتات والمحركات ومجموعة واسعة من المنتجات الصناعية الأخرى إلى روسيا. شركاتنا إما ستبحث عن موردين في دول صديقة، أو تحاول ترتيب توريد المنتجات الغربية الضرورية من خلال دول ثالثة.
وهنا ينتظر الروس "الأفخاخ" من قبل الغربيين:

الأول هو القوائم السوداء: لقد تم إدراج عدد كبير من الشركات الروسية الصناعية وشركات التكنولوجيا الفائقة في قوائم الأشخاص المحظورين. وهذا يعني أن المعاملات المالية معهم محفوفة بعقوبات ثانوية على الأطراف المقابلة حتى في الدول الصديقة. بالإضافة إلى ذلك، تم ذكر هذه الشركات أيضاً في قوائم مراقبة الصادرات الموجودة جنباً إلى جنب مع القيود العامة على استيراد السلع والتقنيات إلى روسيا ككل.

سيعاني المصنعون في البلدان الصديقة الذين يعملون، على سبيل المثال، على المعدات الأميركية أو يستخدمون تقنيات وبرامج من الولايات المتحدة، من قيود على توريد منتجاتهم إلى العملاء الروس.

الفخ الثاني هو الملاحقة الجنائية للالتفاف على العقوبات والتسليم عبر دول ثالثة: لقد تعلمت الإدارات الغربية (وخاصة الأميركية) الكشف عن مثل هذه المخططات، على مر السنين، لوقف محاولات إيران وكوريا الشمالية ودول أخرى التحايل على العقوبات المفروضة عليهم.

طبعاً هذا لا يعني أنه لن يتم البحث عن طرق للإلتفاف. بالإضافة إلى ذلك، فإنه غير معروف النسبة الدقيقة لمن تم القبض عليهم، مقارنة مع أولئك الذين تمكنوا من انتهاك نظام العقوبات. ومع ذلك، يتوقع أن يتم تعزيز تدابير سد الثغرات وخطط التحايل من قبل الدول الغربية عدة مرات.

مع الأخذ في الاعتبار مخاطر العقوبات الثانوية والتدابير القسرية، سيتم تشكيل "مخطط موازٍ" للتعاون مع روسيا. في الصين والهند وتركيا وبلدان أخرى، ستبدأ التجمعات الصناعية والمالية في الظهور، بحيث تركز حصرياً على التفاعل مع روسيا، ولن تمنعهم من ذلك العقوبات الثانوية.

ومع ذلك ، فإن مثل هذه "الحلقة المفرغة" ستظل هامشية مقارنة بأنشطة البنوك والشركات الصناعية العالمية. لن تكون العقوبات قادرة على عزل روسيا، لكن من المحتمل أن تؤدي لزيادة تكاليف تجارتها الخارجية وتعقيدها.

السؤال هو إلى أي مدى يكون الاقتصاد العالمي المتمركز حول الغرب متيناً. إذا خرجت الصين أيضاً، لسبب أو لآخر، من هذا الإقتصاد، فإن فعالية العقوبات الغربية ستنخفض بشكل ملحوظ. ومع ذلك، يبدو أن مثل هذا السيناريو ما زال بعيد المنال. لذا، تنتظر روسيا في  العام 2023 معارك إعادة تموضع على جبهة العقوبات.

 

نقله إلى العربية: فهيم الصوراني

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي الصحيفة حصراً
  • روسيا
  • الولايات المتحدة الأميركية
  • أوكرانيا
  • العقوبات على روسيا
  • الاقتصاد الروسي

مواضيع متعلقة

أخبار

ترامب: أثق ببوتين أكثر من الاستخبارات الأميركية

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب يؤكد أن ثقته في الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أكثر ممن يعملون...

  • الولايات المتحدة الأميركية
أخبار

تقرير أميركي: لا يمكن إخراج القوات الروسية من أوكرانيا

موقع "Responsible statecraft" الأميركي ينشر تقريراً يتناول موضوع الإجماع الأميركي المخفي حول بعض...

  • الولايات المتحدة الأميركية
  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
عضو المجلس السياسي الأعلى في اليمن محمد علي الحوثي
أخبار

الحوثي: السودان يقتل اليمنيين...

  • اليوم 07:59
  • 10 مشاهدات
الجيش الأميركي يفرج عن سجين باكستاني من غوانتانامو.. وينقله إلى بيليز
أخبار

الجيش الأميركي يفرج عن سجين باكستاني...

  • 2 شباط 23:49
  • 233 مشاهدات
القس البريطاني ستيفن سايزر
أخبار

لانتقاده "إسرائيل".. كنيسة إنكلترا...

  • 2 شباط 23:48
  • 266 مشاهدات
آلية أوكرانية من نوع "كيربي" مدمرة في منطقة سوليدار
أخبار

القوات الروسية تقطع طرق الإمداد عن...

  • 2 شباط 22:48
  • 1409 مشاهدات
السبت القادم.. الميادين أونلاين يحاور الناطق العسكري باسم سرايا القدس
أخبار

عند التاسعة.. الميادين أونلاين ينشر...

  • 2 شباط 21:34
  • 641 مشاهدات
من مكان عملية القدس النوعية اليوم

عملية فدائية في القدس المحتلة: 7 قتلى إسرائيليين وجرحى ميؤوس...

  • 27 كانون الثاني 20:50
  • 11093 مشاهدات
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 7115 مشاهدات
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 6500 مشاهدات
نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على أمن الاحتلال؟

نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على...

  • 28 كانون الثاني 01:07
  • 4539 مشاهدات
مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل" نتيجته قريباً

مصدر إيراني: لا قتلى في عدوان البوكمال.. وسترى "إسرائيل"...

  • 30 كانون الثاني 19:42
  • 4228 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة