النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. صحافة
  3. صحافة إسرائيلية
  4. الفلسطينيون بقوا بدون "ظهر"

الفلسطينيون بقوا بدون "ظهر"

  • فلسطين
  • إيال زيسر
  • 19 شباط 2017 12:57

في إسرائيل أثارت القمة حالة من الانفعال الكبير، وبشكل خاص في وسائل الإعلام، وذلك بسبب ما بدا أنه تراجع إسرائيلي، بمباركة من ترامب، عن الالتزام بمبدأ الدولتين. وفي الوقت نفسه ما بدا أيضاً أنه تراجع أمريكي، وبتشجيع من إسرائيل، عن السياسة المتبعة منذ سنوات طويلة والتي تنظر بسلبية إلى مشروع الاستيطان في يهودا والسامرة (الضفة الغربية) وترى فيه عقبة رئيسية على طريق السلام.

 مدلولات التغيير الدراماتيكي الأمريكي هي كبيرة ليس بالنسبة لإسرائيل فقط، بل قبل شيء للطرف الفلسطيني
مدلولات التغيير الدراماتيكي الأمريكي هي كبيرة ليس بالنسبة لإسرائيل فقط، بل قبل شيء للطرف الفلسطيني
 

لقاء القمة، بين رئيس الحكومة نتنياهو وبين رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ترامب، فتح صفحة جديدة في العلاقات بين الدولتين. ومن شأن ذلك أن يتجلى على شكل علاقة أوثق مما كان عليه الحال في الماضي، وحتى على هيئة تنسيق للمواقف والخطوات بشكل ودي بين الحكومة في القدس وبين البيت الأبيض. وإلى جانب الانسجام الشخصي، والتطابق الأيديولوجي الأساسي بين الزعيمين، وهما أمران على جانب من الأهمية في مثل هذه المواضيع، فقد ساعدت في نجاح اللقاء حقيقة أن ترامب متحرر من أي التزام بالمسلّمات والمنطلقات الأساسية التي كانت قد شكلت أساس سياسة واشنطن في القضايا الجوهرية في الشرق الأوسط على امتداد العقود الأخيرة.

 

في إسرائيل أثارت القمة حالة من الانفعال الكبير، وبشكل خاص في وسائل الإعلام، وذلك بسبب ما بدا أنه تراجع إسرائيلي، بمباركة من ترامب، عن الالتزام بمبدأ الدولتين. وفي الوقت نفسه ما بدا أيضاً أنه تراجع أمريكي، وبتشجيع من إسرائيل، عن السياسة المتبعة منذ سنوات طويلة والتي تنظر بسلبية إلى مشروع الاستيطان في يهودا والسامرة (الضفة الغربية) وترى فيه عقبة رئيسية على طريق السلام.

 

إن مدلولات التغيير الدراماتيكي الأمريكي هي كبيرة ليس بالنسبة لإسرائيل فقط، بل قبل شيء للطرف الفلسطيني. ذلك أن ترامب هدم، دفعة واحدة، الإستراتيجية التي بناها الفلسطينيون على امتداد العقدين الأخيرين والقائمة على مبدأ تدويل النزاع ومحاولة استخدام الهيئات والمؤسسات الدولية بهدف الضغط على إسرائيل، وفي نهاية المطاف فرض حل عليها ينسجم مع المصالح الفلسطينية. وما لم يحصل ذلك، تُفرض على إسرائيل عقوبات سياسية واقتصادية، وتتم إدانة قادتها كمجرمي حرب تتم محاكمتهم أمام المحكمة الدولية في لاهاي.

 

وتمثلت قمة الإنجازات لهذا النهج الفلسطيني في القرار الذي تم تبنيه في مجلس الأمن قبل حوالي شهر، والذي أدان الاستيطان. وقد تم تبني هذا القرار بسبب قرار الولايات المتحدة الأمريكية، في ظل إدارة أوباما حينها، بالامتناع عن التصويت وعدم استخدام حق النقض (الفيتو) ضده.

 

والآن هناك شك كبير في ما إذا كان الفلسطينيون يستطيعون الإستمرار في المسار الذي اختطوه إلى الآن. وتصميم ترامب على وقف أية خطوات في مختلف المؤسسات الدولية ينسجم، بالمناسبة، مع رؤيته العامة التي ترى في هذه المؤسسات، التي تمول واشنطن غالبيتها وبسخاء، عبئاً على الولايات المتحدة، وعقبة في طريقها، أو حتى كجهات معادية تعمل على تخريب المصالح الأمريكية الحيوية.

 

ولهذا السبب بالذات من المهم أن نتلمس بأنهم، في مختلف أنحاء العالم العربي، لم يُظهروا الكثير من الحماس لقمة واشنطن ولنتائجها، وكأن تغيير النهج حيال مشاكل المنطقة لا يتعلق بالدول العربية، بل ربما يخدم أهدافها بالذات. فالنهج الجديد حيال مشاكل المنطقة، الذي يختلف عن نهج الرئيس أوباما، ينسجم مع مصالح مصر التي تعرضت لانتقادات حادة من جانب الأمريكيين جراء طرد مرسي من الحكم في تموز / يوليو 2013، وحتى مع مصالح السعوديين الذين يتطلعون إلى وقوف الولايات المتحدة الأمريكية إلى جانبهم بشكل أكثر حزماً ضد إيران.

 

لقد أدار العالم العربي إذاً ظهره للقضية الفلسطينية. فهذه القضية لا زالت تشغل بعض الأوساط في الشارع العربي، ويمكن أن تُستخدم دائماً كأداة للتنفيس عن الغضب والانتقادات الموجهة ضد أغلب الأنظمة العربية، أو ضد الغرب. إلا أنه انقضت تلك الأيام التي كانت فيها الدول العربية مستعدة للدفع بالعملة المحلية والتضحية بمصالحها، بدون تروٍ أو تفكير، من أجل القضية الفلسطينية. علاوة على أن الفلسطينيين منقسمون اليوم بين حماس وبين السلطة الفلسطينية، وحتى أن الأخيرة ليست مستعدة لتبني نهج واقعي يقربها من تحقيق أهدافها.

 

وبالتالي، وفي ضوء غياب الدول العربية، تطوعت أوروبا للعمل ضد خطوات ترامب، إذ من شأن هذه الخطوات أن تُفشل مستقبلاً محاولات الأوروبيين للعب أي دور في السياسة الإقليمية. ولكن بدون الولايات المتحدة الأمريكية، وفي ظل بوادر انهيار الاتحاد الأوروبي من الداخل، فإن أوروبا هي جهة غير ذات أهمية.

 

وعليه فقد بقي أصحاب الشأن، الفلسطينيون، الذين يجب عليهم اليوم إجراء إعادة تقييم لسياستهم. فقد قامت حماس باختيار طريقها الخاص بها وذلك بعد أن عينت مسؤول الذراع العسكري للحركة، يحيى السنوار، زعيماً لها في غزة. وبوسع السلطة الفلسطينية، في مقابل ذلك، اتخاذ قرارها بتوجيه جل جهدها لاستئناف محادثات السلام مع إسرائيل. فقد ثبُت في السابق أن هذه المحادثات هي الوسيلة الأفضل للتقدم. ولكن إذا ما استمرت (السلطة الفلسطينية) في الانتظار فإنها قد تكتشف بأنها قد تخلفت عن الموعد.

 

ترجمة: مرعي حطيني

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي الصحيفة حصراً
  • دونالد ترامب
  • بنيامين نتنياهو
  • حل الدولتين
  • الضفة الغربية
  • الولايات المتحدة الأميركية
  • اسرائيل
  • فلسطين المحتلة

مواضيع متعلقة

أخبار

إعلام إسرائيلي: ليس لدى "إسرائيل" قدرة عسكرية لمهاجمة المنشآت النووية في إيران

الإعلام الإسرائيلي يتحدّث عن تداعيات إغلاق الوكالة الدولية للطاقة الذرية الملفات التي تتصل...

نشرة الأخبار

التحليلية | الصيدلة العالمية: هل تتغير موازين القوى؟

جدل في العراق على خلفية مشروع الموازنة والسياسة تلقي بظلالها، هل العملية توافقية أم سياقات...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
المذيعة الكويتية فجر السعيد
أخبار

بسبب تطبيعها مع الاحتلال.. الأمن...

  • 8 حزيران 13:16
  • 2664 مشاهدات
السعودية: الصين شريك مهم.. والحل في سوريا يتطلب الحوار مع دمشق
أخبار

الخارجية السعودية: الصين شريك مهم.....

  • 8 حزيران 19:21
  • 587 مشاهدات
"سي أن أن": إغراق غرفة في مقر ترامب بفلوريدا تحوي على سجلات مراقبة
أخبار

"سي أن أن": إغراق غرفة في مقر ترامب...

  • 6 حزيران 08:27
  • 334 مشاهدات
الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في مطار دي موين بولاية أيوا (أرشيف).
أخبار

7 تهم جديدة ضد ترامب لاحتفاظه بوثائق...

  • اليوم 07:12
  • 312 مشاهدات
وزير الخارجية الأميركية أنتوني بلينكن ورئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
أخبار

إعلام إسرائيلي: بلينكن يوبّخ...

  • اليوم 09:02
  • 253 مشاهدات
صور متداولة للمجند المصري محمد صلاح إبراهيم (أرشيف)

الاحتلال الإسرائيلي يسلم مصر جثمان الشهيد محمد صلاح منفذ...

  • 5 حزيران 13:16
  • 24124 مشاهدات
من مكان وقوع عملية إطلاق النار على الحدود بين مصر وفلسطين المحتلة

"نتائجها قاسية".. إعلام إسرائيلي: عملية إطلاق النار عند...

  • 3 حزيران 16:11
  • 3913 مشاهدات
"لا داعي لها".. محافل أمنية كبيرة غاضبة من تصريحات رئيس"أمان" بشأن حزب الله

"لا داعي لها".. محافل أمنية إسرائيلية غاضبة من تصريحات...

  • 2 حزيران 21:39
  • 3864 مشاهدات
الرئيس اللبناني السابق ميشال عون (أرشيف).

عون يصل إلى سوريا للقاء الأسد.. ورئاسة الجمهورية ليست على...

  • 6 حزيران 13:48
  • 3668 مشاهدات
الصاروخ الإيراني الفرط صوتي "فتّاح".. ما هي أهم مميزاته؟

الصاروخ الإيراني فرط الصوتي "فتّاح".. ما أهم ميزاته؟

  • 6 حزيران 18:13
  • 3660 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة