النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. مقالات
  3. مصر
  4. القاهرة ودور الوساطة الغائب في السودان

القاهرة ودور الوساطة الغائب في السودان

  • مصر
  • السيد شبلالسيد شبل
  • 17 نيسان 09:31

ستكون العواصم العربية القريبة من السودان بحكم الجغرافيا والتاريخ مطالبة بالتحرك العاجل، وليس ثمة عاصمة ملائمة لهذا الدور سوى القاهرة.

  • القاهرة ودور الوساطة الغائب في السودان
    القاهرة ودور الوساطة الغائب في السودان

تدرك الدّولة المصرية عمق تأثير الأوضاع المشتعلة شمال السودان في هدوء المنطقة بشكل عام، ومن دون تمييز، فثمة نتائج خطرة قد تنجم عن الاشتباكات القائمة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، والتي نجم عنها حتى الآن عشرات القتلى من المدنيين، فضلاً عن الوفيات والمصابين من العسكريين.

ومن المؤكّد أن شرارات النيران المندلعة الآن في الخرطوم والمدن المتاخمة لها ستطال الدول القريبة من السودان في المرتبة الأولى، وهو ما يهدد أمنها، وخصوصاً في ظل الأزمات الاقتصادية والسياسية الحالية التي جعلت الاستقرار القائم استقراراً هشاً ومُعرضاً للزلزلة بسهولة. لذا، ستكون العواصم العربية القريبة من السودان بحكم الجغرافيا والتاريخ مطالبة بالتحرك العاجل، وليس ثمة عاصمة ملائمة لهذا الدور سوى القاهرة.

يشير متابعو الشأن السوداني إلى أنّ هناك دوراً غائباً منذ إطاحة عمر البشير في نيسان/أبريل 2019، وهو دور "الوسيط الأمين" الذي يملك مفاتيح التأثير في جميع مكونات المشهد السياسي والعسكري في السودان، والذي يحرص في الآن ذاته على تعافي البلاد وإرساء الاستقرار الداخلي فيها.

ورغم حرص مؤسسات الدولة المصرية دوماً على إصدار البيانات الرسمية للتعليق على الأحداث السودانية، إضافة إلى استقبال الوفود وتبادل الزيارات، فيبدو أن الأوضاع الداخلية في السودان تحتاج إلى جهد أكبر من جانب مصر، ليس بدوافع العروبة والأخوة التاريخية فحسب، إنما أيضاً حرصاً على الأمن القومي المصري ذاته.

تتشابك الملفات بين البلدين بشكل عام. وقد اختبرت مصر ذلك على المستوى الأمني مرتين في العقود الأخيرة؛ الأولى في التسعينيات مع تنامي نشاط الحركات الإرهابية التي كانت تملك امتدادات داخل السودان مكّنتها من توجيه ضربات متتالية إلى قطاع الشرطة والسياحة في مصر، والأحرى بعد حزيران/يونيو 2013، حين وفّر السودان ملاذاً لبعض المنتمين إلى جماعة الإخوان والمعارضين للنظام المصري الجديد.

أحداث السودان الأخيرة والصراع على السلطة

يعيش السودان أوضاعاً مضطربة منذ سنوات طويلة، إما بسبب مشكلات في الإدارة وطريقة الحكم، وإما نتيجة للمكوّن القبلي والطائفي الذي يتنامى حضوره في ظل ضعف سلطة الدولة، وإما بفعل التدخلات الخارجية التي تبحث عن مصالحها بصرف النظر عن حال مواطني البلد المستهدف.

في الآونة الأخيرة، اندلعت اشتباكات دامية بين قوات الجيش السوداني بقيادة الفريق عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة نائب رئيس مجلس السيادة السوداني الجنرال محمد حمدان دقلو، المعروف أيضاً باسم حميدتي، وذلك بعد تصاعد التوترات بشأن المخطط المقترح لانتقال البلاد إلى الحكم المدني.

ويفترض أن الرجلين بمنزلة حليفين يديران البلاد منذ هيمنة المكوّن العسكري على الأوضاع في الخرطوم في تشرين الأول/أكتوبر 2021، لكنَّ الخلاف نشب بينهما حول مخطّط ضمّ قوات الدعم السريع إلى الجيش والشخص الذي سيتولى قيادة هذه القوة الجديدة لاحقاً.

وبين نفي وتأكيد، تبادل طرفا الصراع على مدار الأيام الماضية الإعلان عن السيطرة على المواقع الرئيسية، مثل المطارات والطرق السريعة ومبنى الإذاعة والتلفزيون. وفي الوقت ذاته، كانت التسجيلات المصورة تُظهر الناس في الخرطوم وهم يفرّون من رصاص المعارك، ويبحثون عن ساتر للاحتماء به، فيما تستمر أعمدة الدخان الأسود بالتصاعد في المدينة.

وكما يبدو، فرغم إدراك الجميع التوترات القائمة بين برهان وحميدتي، وانتشار قوات الدعم السريع حول العاصمة، لم يكن أحد يتوقع وقوع الاشتباكات واتساعها بهذه الصورة، حتى السكان أنفسهم حوصروا بعيداً من مساكنهم، مع إغلاق الجسور والطرق وإغلاق العديد من المدارس.

المقلق في الأمر أنّ الجيش السوداني يواجه خصماً شرساً، ما يجعل الأمور مرشحة للتصاعد، فقوات الدعم السريع يبلغ عددها 100 ألف عنصر، ولديها خبرات قتالية كبيرة، إذ تعود أصولها إلى ميليشيا الجنجويد التي قاتلت بضراوة المتمردين في دارفور في عهد البشير.

منذ ذلك الحين، بنى حميدتي قوات منظمة تدخلت لاحقاً في الأحداث السياسية داخل السودان، وفي الصراعات الخارجية في اليمن وليبيا، كما أنها تسيطر على بعض مناجم الذهب في السودان، ما يجعل لها نفوذاً اقتصادياً.

الموقف المصري بعد اندلاع الأحداث

في الساعات الأولى من وقوع الاضطرابات الدامية في السودان، جاء الموقف المصري متناغماً مع الموقف الأممي، إذ ناشدت مصر الأطراف المتحاربة التوقف فوراً عن إطلاق النار وتغليب المصلحة العامة والحفاظ على أمن البلاد.

لاحقاً، اتجهت الأنظار إلى المؤسسة العسكرية المصرية، ليس بداعي مسؤوليتها عن الأمن القومي للبلاد فحسب، في ظل الأوضاع غير الآمنة المحيطة بمصر، ولكن أيضاً بسبب حاجة الرأي العام المصري إلى تعليق رسمي، بعد انتشار لقطات مصورة بثّتها قوات الدعم السريع في صفحاتها عبر الشبكات الاجتماعية، تدّعي فيها "احتجاز مجموعة من القوات المصرية في قاعدة عسكرية بمروي شمالي البلاد".

وقد صدر بيان من الجيش المصري دعا فيه إلى الحفاظ على أمن قواته الموجودة في السودان بغرض إجراء تدريبات مع نظرائها وسلامتهم، وأوضح المتحدث العسكري أن "التنسيق جارٍ مع الجهات المعنية في السودان لضمان تأمين تلك القوات".

في الوقت ذاته، قال قائد قوات الدعم السريع: "إن القوات المصرية المتحفظ عليها في أمان، وإنه يأسف للفيديوهات التي تم التقاطها للقوات المصرية".

على صعيد موازٍ، لم يتوقف نشاط الخارجية المصرية منذ وقوع الأحداث؛ ففي اليوم الأول لاندلاع الاشتباكات، السبت 15 نيسان/أبريل، صدر بيان يدعو "كل الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وإعلاء المصالح العليا للوطن". وفي اليوم الثاني، هاتف وزير الخارجية المصير سامح شكري نظيره السوداني للتعبير عن قلقه من استمرار اشتباكات، ولتأكيد الموقف المصري الداعم لوحدة السودان وسلامته.

وكانت القاهرة والرياض، بعد ساعات من توتر الأوضاع داخل الخرطوم، قد دعتا إلى عقد اجتماع طارئ في الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين. وقد طالب مندوب مصر في الجامعة العربية عبيدة الدندراوي، خلال الاجتماع الذي عُقد الأحد 16 نيسان/أبريل، جميع الأطراف السودانيين إلى الوقف الفوري لإطلاق النار وتسوية النقاط الخلافية.

من جانبه، أعرب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال اتصال هاتفي مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، عن قلقه من تطورات الموقف في السودان، مؤكداً خطورة التداعيات السلبية للأحداث على استقرار السودان، مطالباً الأطراف السودانية بتغليب لغة الحوار.

ومع عصر اليوم الثاني من اندلاع الأحداث، أعرب الرئيس المصري ونظيره سلفا كير رئيس جنوب السودان، خلال اتصال هاتفي جمع بينهما، عن استعداد البلدين للقيام بالوساطة بين الأطراف السودانية، مؤكدين أن تصاعد العنف لن يؤدي إلا إلى مزيد من تدهور الوضع، بما قد يخرج به عن السيطرة.

مصر والقيام بدور الوساطة

يؤكّد المراقبون أنَّ القاهرة ستكون مؤهلة بدرجة كبيرة للقيام بدور الوساطة لتجنيب السودانيين مزيداً من إراقة الدماء وإضاعة الفرص، وخصوصاً في ظل الأحداث الأخيرة التي تُعدّ فريدة من نوعها داخل الخرطوم، والتي توحي بأنها قد تمتدّ إلى أيام وأسابيع طويلة.

تعود أهليّة القاهرة للقيام بهذا الدور إلى الأسباب الآتية:

أولاً: وعي الإدارة المصرية بمدى ارتباط مصالح بلادها بمصالح السودان على وجه التحديد، سواء بسبب الجوار الجغرافي وما يفرضه من روابط اقتصادية وأمنية أو بسبب مواجهة البلدين تحدي سد النهضة الإثيوبي والتأثيرات السلبية المحتملة في حصة مصر والسودان من مياه النيل.

ثانياً: علاقة مؤسسات الدولة المصرية القوية بطرفي النزاع داخل السودان، سواء كان الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، الذي قام بأداء التحية العسكرية للسيسي في إحدى زياراته للقاهرة عام 2019، أو قوات الدعم السريع بقيادة حميدتي الّذي لا تجمعه أي خصومة سياسية أو أيديولوجية مع مصر، والذي يدرك المنافع التي تعود إلى أوضاعه في الخرطوم جراء تحسين علاقاته بالقاهرة.

ثالثاً: حاجة القاهرة إلى رفع معدّل تأثيرها الإقليمي، بعدما تراجع دورها خلال الفترة الماضية بسبب الأزمات الاقتصادية المتتالية التي تتعرض لها البلاد وتراجع القوة الشرائية للعملة المحلية.

رابعاً: تخوّف الدولة المصرية من إطالة أمد الأزمة في السودان بالشّكل الذي يؤثر سلباً في المشروعات الاقتصادية المصرية القائمة هناك أو التي يخطط القطاع الخاص لإقامتها في المستقبل القريب.

خامساً: رهان الدولة المصرية دوماً على المكوّن العسكري لتولي زمام المبادرة في البلدان التي تعاني أزمات كالسودان، بحيث يكون ضامناً للأمن والاستقرار، وهي لا تريد أن تقدّم الخرطوم نموذجاً مضاداً لتلك الرؤية عبر اندلاع صراع طرفين حليفين، أحدهما عسكري والآخر شبه عسكري.

سادساً: امتلاك الخارجية المصرية الخبرات اللازمة لإدارة هذا النوع من المفاوضات، نتيجة اشتباكها في الملف السوداني على مدار تاريخها، وبشكل مكثف خلال السنوات الأخيرة.

سابعاً: ضخامة حجم الجالية السودانية في مصر، ما يضيف إليها مزيداً من أدوات التأثير في جميع الأحداث التي تقع داخل الخرطوم.

ورغم ما سبق من عوامل تدفع القاهرة إلى التقدّم خطوات باتجاه أداء دور الوسيط الجاد للمساهمة في حل الأزمة الدائرة في السودان اليوم، ثمة معوّقات قد تعرقل هذه المساعي، ربما أبرزها سياسة مصر الخارجية التي تتحاشى التورّط بدرجة كبيرة في ملفات الصراع الدائرة في الإقليم أو في العالم، إضافةً إلى بعض التدخلات الخارجية الأخرى في الملف السوداني على وجه التحديد، والتي لا تريد للقاهرة أن يكون لها كلمة بارزة فيه.

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً
  • السودان
  • مصر
  • عبد الفتاح البرهان
  • عبد الفتاح السيسي
  • محمد حمدان دقلو
  • الجيش السوداني
  • قوات الدعم السريع السودانية
السيد شبل

السيد شبل

كاتب مصري

إقرأ للكاتب

متابعات

عملية معبر العوجة.. وهشاشة التطبيع بين مصر و"إسرائيل"

طوال العقود الماضية راهن العدو الإسرائيلي على أن يُغيّر الشعب العربي موقفه الرافض للتطبيع، إلا...

  • 4 حزيران 14:34
متابعات

اقتصاد السودان المنهك.. هل يتجاوز آثار حرب الجنرالين؟

يبدو المشهد السوداني معقداً للغاية، إذ يعلق الجميع رهاناتهم على صمود الهدنة واستعداد الأطراف...

  • 30 أيار 20:08
متابعات

كيف يتابع الجمهور العربي الانتخابات التركية؟

خلال الانتخابات، تنبّه العرب للساسة الأتراك الذين ينافسون إردوغان على كرسي الرئاسة منافسة أوشكت،...

  • 23 أيار 15:30
متابعات

هل تتوارى دعوات التطبيع بالتوازي مع انحسار مكانة أميركا دولياً؟

وصل التطبيع العربي مع "إسرائيل" إلى درجة متقدمة خلال عهد ترامب، وكان يفترض أن تتطور الأمور...

  • 17 أيار 13:13
متابعات

الانتخابات الليبية التائهة بين المبادرات الدولية والقلاقل الداخلية

يؤكّد ناشطون ليبيون أن الولايات المتحدة الأميركية، التي كانت فاعلاً أساسياً في صناعة الأزمات...

  • 14 أيار 15:13
متابعات

مصر: جدل نخبوي حول "الحوار الوطني".. والشارع ينتظر حلولاً اقتصادية

يتساءل أبناء الطبقات محدودة الدخل في مصر بشأن مدى تأثير الحوار الوطني في أحوالهم المعيشية، وهل...

  • 6 أيار 13:14

مواضيع متعلقة

مقالات

لماذا علّق الجيش السودانيّ مشاركته في مباحثات جدّة؟

قرار الجيش السوداني تعليق مشاركته في مباحثات جدّة، لم يكن حدثاً منفصلاً أو منعزلاً عن مجموعة...

  • ثابت العمورثابت العمور
أخبار

السودان: حاكم دارفور يعلن الإقليم "منطقة منكوبة"

حاكم دارفور السوداني، مني أركو مناوي، يعلن أنّ الإقليم الواقع غرب البلاد "منطقة منكوبة"، مع...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
صور متداولة للمجند المصري محمد صلاح إبراهيم (أرشيف)
أخبار

الاحتلال الإسرائيلي يسلم مصر جثمان...

  • 5 حزيران 13:16
  • 21818 مشاهدات
ما الذي عاشه محمد صلاح قبل أن يقتحم حدود فلسطين؟
مقالات

ما الذي عاشه محمد صلاح قبل أن يقتحم...

  • 5 حزيران 22:43
  • 3856 مشاهدات
أوروبا: خسرنا روسيا إلى الأبد
مقالات

أوروبا: خسرنا روسيا إلى الأبد

  • 5 حزيران 12:46
  • 1891 مشاهدات
القوات الروسية تدمر أحد مراكز "صنع القرار" الأوكرانية بأسلحة متناهية الدقة
أخبار

القوات الروسية تعلن تدمير مركز "صنع...

  • 6 حزيران 21:01
  • 1503 مشاهدات
تقرير أميركي: العقوبات الأميركية لا تعمل.. واشنطن تعاقب الشعب السوري
أخبار

تقرير أميركي: فشل العقوبات الأميركية...

  • 1 حزيران 22:30
  • 886 مشاهدات
صور متداولة للمجند المصري محمد صلاح إبراهيم (أرشيف)

الاحتلال الإسرائيلي يسلم مصر جثمان الشهيد محمد صلاح منفذ...

  • 5 حزيران 13:16
  • 21818 مشاهدات
خسر باريس سان جيرمان أمام نانت في نهائي بطولة فرنسا دون 19 عاماً (ويب)

باريس سان جيرمان يخسر لقب الدوري الفرنسي!

  • 5 حزيران 11:57
  • 19407 مشاهدات
منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة بكأس العالم ويٌقصي الأرجنتين

منتخب نيجيريا يفجر مفاجأة في كأس العالم ويقصي الأرجنتين

  • 1 حزيران 13:00
  • 7136 مشاهدات
ميسي في مباراة أمس (ويب)

رغم الخيبة.. جائزة لميسي!

  • 4 حزيران 08:56
  • 4273 مشاهدات
ليونيل ميسي (ويب)

هذه أولى خسائر باريس سان جيرمان بعد قرار ميسي

  • 5 حزيران 13:42
  • 4256 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة