النسخة
En Es
شبكة الميادين
  • الأخبار
  • الفيديو
  • الشاشة
  • إنفوغراف
  • اقرأ
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • بودكاست
  • وظائف
  • المزيد
    • مجتمع
    • بيئة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • أخبار منوعة
  • • مباشر
أخبار
  • الأخبار العاجلة
  • سياسة
  • اقتصاد
الفيديو
  • الميادين GO
  • تقارير أونلاين
  • فقرات
  • وثائقي الويب
  • ومضات
الشاشة
  • آخر الحلقات
  • قريباً
  • نشرات الأخبار
  • البرامج
  • تقارير إخبارية
  • وثائقيات
اقرأ
  • مقالات
  • الكلمة الأسيرة
  • رأي
  • تحليل
  • متابعات
  • صحافة
  • المدونة
إنفوغراف
رياضة
  • أخبار رياضية
ثقافة وفنون
  • أخبار ثقافية
  • أخبار فنية
  • فضاءات
  • تحقيقات
المزيد
  • مجتمع
  • بيئة
  • صحة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
مباشر
  • التغطيات
  • ترددات البث
بودكاست
  • اقرأ
  • مقالات
  • رأي
  • تحليل
  • صحافة
  • متابعات
  • المدونة
  • الكلمة الأسيرة
  • اكتب معنا
  1. الرئيسية
  2. صحافة
  3. مقالات مترجمة
  4. العام 2022: نهاية "نهاية التاريخ"

العام 2022: نهاية "نهاية التاريخ"

  • روسيا
  • إيفان تيموفييف
  • 10 كانون الثاني 10:41

من المرجح أن يستمر الصراع بين روسيا والغرب لعقود ، بغض النظر عن كيفية انتهاء الصراع في أوكرانيا.

  • العام 2022: نهاية
    العام 2022: نهاية "نهاية التاريخ" (صورة جسر متحرك في سان بطرسبرغ البروسية)

كتب مدير البرامج في المجلس الروسي للعلاقات الدولية، إيفان تيموفييف، مقالاً في موقع المجلس، يتحدث فيه عن الصراع بين الولايات المتحدة من جهة وكل من روسيا والصين، وكيف يمكن أن يكون مسار هذا الصراع، بعد الحقبة السابقة التي شهدت انهيار الاتحاد السوفياتي، والتي اعتبرت "نهاية التاريخ".

وفيما يلي نص المقال منقولاً إلى العربية:


في عام 1989، انتهى "القرن العشرين القصير" بـ "نهاية التاريخ"، بانتصار العالم الرأسمالي الغربي على المشروع الاشتراكي السوفياتي. 
في ذلك الوقت، لم يكن في العالم بلد أو منظومة، كان بإمكانها أن تقدم بديلاً عالمياً خاصاً بها بشأن تنظيم الاقتصاد والمجتمع والنظام السياسي.

حلت الكتلة السوفياتية نفسها، وبشكل سريع تم دمج جزء كبير منها في الناتو والاتحاد الأوروبي. وكانت القوى الرئيسية الأخرى بدأت، قبل وقت طويل من نهاية الحرب الباردة، في الاندماج عضوياً في النظام العالمي المتمركز حول الغرب.

أما الصين فحافظت على مستوى عالٍ من السيادة من حيث بناءها الداخلي، ولكنها دمجت نفسها في الاقتصاد الرأسمالي، و"تاجرت" بفعالية مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبقية العالم. رفضت بكين الترويج للمشروع الاشتراكي في الخارج، بينما لم تطرح الهند مشاريعها العالمية الخاصة، رغم أنها حافظت على مستوى عالٍ من الأصالة في نظامها السياسي، متجنبة الانضمام إلى الكتل والتحالفات.

أما اللاعبون الآخرون، من "الأحجام" الأخرى، فظلوا ضمن قواعد لعبة "النظام العالمي الليبرالي" وتجنبوا تحديها. لم يشكل المتمردون، كإيران أو كوريا الشمالية، تهديداً كبيراً، على الرغم من أنهم أثاروا مخاوف من خلال مقاومتهم العنيدة، وإصرارهم على البرامج النووية، وتكيفهم بنجاح مع العقوبات، ومرونتهم العالية في مواجهة أي هجوم عسكري محتمل بسبب كلفتها المرتفعة.

لفترة قصيرة، بدا أن التحدي العالمي يمكن أن يأتي من الإسلام الراديكالي. لكنه لم يستطع زعزعة النظام الحالي. لم تفعل الحملات العسكرية في البداية للولايات المتحدة وحلفائها في العراق وأفغانستان سوى القليل لإضفاء الطابع الديمقراطي على العالم الإسلامي. مع ذلك لم يكن هناك تغيير عالمي في قواعد اللعبة، إضافة إلى أن الصراع مع الإسلاميين الراديكاليين عزز هوية العالم الغربي، الذي يدافع عن العلمانية والعقلانية، في مقابل التدين والعاطفة.

لقد وجدت روسيا مكانتها في النظام العالمي الجديد، والتي لم تسبب في البداية الكثير من القلق في الغرب. أصبحت الدولة اقتصاداً هامشياً متخصصاً في توريد المواد الخام. كان سوقها يستقبل بكل سرور الشركات الغربية العالمية. وأصبحت برجوازيتها الكبيرة جزءاً من النخبة العالمية "الروس العالميين"، وتدهورت الصناعة أو اندمجت في السلاسل العالمية. وأصبح رأس المال البشري يتقلص تدريجياً.

كما تم تخفيف نوبات سخطها العرضية بسبب قصف يوغوسلافيا أو الحرب في العراق أو الثورات في فضاء ما بعد الاتحاد السوفياتي، بطريقة ما، ولم يتم اعتبارها مشكلة كبيرة. كان من الممكن انتقاد موسكو بسبب "إرث الاستبداد" أو لانتهاكها حقوق الإنسان، وإلقاء محاضرات دورية عليها، والثناء على التقارب الثقافي مع الغرب، ولكن في نفس الوقت إفهامها بأنه لن يكون هناك تكامل عميق مع الغرب.

فلم تنجح المحاولات الخجولة من قبل رجال الأعمال الروس للانضمام لرأسمال شركات كـ "أوبل" أو "إيرباص"، أو الحصول على أصول في مجالات أخرى، لتحقيق علاقات اقتصادية أكثر تكافؤاً وترابطاً. كما تم إجبار موسكو بشكل مباشر وصريح على فهم أن مخاوفها بشأن الوجود العسكري الغربي في فضاء ما بعد الاتحاد السوفياتي ليس لها أساس شرعي وسيتم تجاهلها.

في أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وحتى عام 2010، كان من الممكن الحديث عن استقرار عالٍ إلى حد ما للنظام الذي تم إنشاؤه بعد نهاية الحرب الباردة. ومع ذلك، في عام 2022، أصبح من الواضح أن "نهاية التاريخ" قد انتهت. وتستمر القصة في مسارها المعتاد المتمثل في الاضطرابات العالمية والصراعات من أجل البقاء والمنافسة الشرسة.

في الاتحاد السوفياتي، تم التعبير عن فكرة "نهاية التاريخ" من خلال التوجه نحو تحقيق الشيوعية، والتي، في الحقيقة، تم تأجيلها باستمرار. في الغرب، تلقت فكرة "نهاية التاريخ" أيضاً عدداً من السمات المفاهيمية، كالديمقراطية (التعددية) واقتصاد السوق، كأمثلة على التنظيم السياسي والاقتصادي للمجتمع.

على عكس الولايات المتحدة، لم يكن لدى موسكو ولم ترغب في أن يكون لديها أي نظام أيديولوجي للسياسة الخارجية، بعد أن كان لديها ما يكفي من الألعاب الأيديولوجية في الفترة السوفياتية.

بينما في الولايات المتحدة وفي الغرب ككل، تم الحفاظ على المكون الأيديولوجي، بعد أن أصبح أكثر رسوخاً في أهميته على خلفية الانتصار في الحرب الباردة.

تبين أن كل من دوغماتية السياسة الخارجية الأميركية والواقعية المقترنة بها أمران حاسمان لعدم ديمومة "لنهاية التاريخ". أدى هذا الخليط إلى ظهور مغامرات غير مستدامة كـ "إشاعة الديمقراطية" في أفغانستان من جهة، والانحرافات عن القانون، معبراً عنها بالمعايير المزدوجة والتقدم الوقح لمصالحهم تحت شعارات خادعة من جهة أخرى.

أدى الأول إلى إنفاق الموارد وتقويض الإيمان بالقدرة المطلقة للهيمنة، تمكنت المقاومة الأفغانية من التخلص ليس فقط من "الاتحاد السوفيتي غير الفعال"، بل ومن "الولايات المتحدة الأميركية الفعالة"، مع كل حلفاءها.

وأدى الثاني لتقويض الثقة وزيادة الشكوك من جانب اللاعبين الكبار الآخرين. بدأت روسيا أولاً، ومن ثم الصين في التوصل إلى تفاهم مماثل.

في روسيا، بدأ هذا الفهم بالظهور على ضوء تقدم الناتو إلى الشرق وعبوره فضاء ما بعد الاتحاد السوفياتي، الذي كانت تنظر إليه موسكو على أنه "اختراق" للأنظمة السياسية للدول المجاورة. وفي الصين، ترسخت في وقت لاحق، عندما شن دونالد ترامب، دون غمضة عين، هجوماً نشطاً على الصين في شكل حرب تجارية وعقوبات.

ومع ذلك، تبين أن رد فعل موسكو وبكين كانا مختلفين. فقد ضربت روسيا على الطاولة في عام 2014، ثم قلبت الطاولة بالكامل بجميع البطاقات والشطرنج وألعاب الطاولة الأخرى في عام 2022. أما الصين فبدأت بالاستعداد لأسوأ سيناريو، بينما لم تتحدى الولايات المتحدة علناً. ولكن حتى بدون مثل هذا التحدي، يُنظر للصين في واشنطن على أنها خصم أكثر خطورة وطويل الأمد مقارنة بروسيا.

لقد أصبحت نهاية "نهاية التاريخ" لافتة لمجموعة من العوامل:

أولاً، خاطرت قوة كبيرة بالتخلي فجأة عن فوائد "العالم المتعولم". سوف يجادل المؤرخون حول ما إذا كانت موسكو تتوقع مثل هذه العقوبات القاسية ومثل هذا الخروج السريع من روسيا لمئات الشركات الأجنبية. ومع ذلك، من الواضح أن روسيا تتكيف بقوة مع الحقائق الجديدة، وليست في عجلة من أمرها من أجل العودة إلى القارب المريح للعولمة الغربية.

ثانياً، قامت الدول الغربية بعملية تطهير قاسية جداً للأصول الروسية في الخارج. اتضح أن الولايات الغربية لم تعد فجأة ملاذاً آمناً يحكم فيه القانون، بل وقعت تحت سيطرة السياسة. أصبحت روسيا الملاذ الوحيد حيث يمكن للروس العودة إليها بهدوء نسبي. يتم كسر الصور النمطية حول "الاستقرار والأمن" في الغرب. بطبيعة الحال، من غير المرجح أن تبدأ عمليات تطهير مماثلة لأصول أخرى هناك. لكن بالنظر إلى الروس، يتساءل المستثمرون عما إذا كان الأمر يستحق التحوط من المخاطر؟

ثالثاً ، اتضح أنه في الغرب يمكن للمرء أن يواجه ليس فقط تطهير الأصول، ولكن أيضاً التمييز المفتوح على أساس الجنسية. واجه آلاف الروس الفارين من "النظام الدموي" الرفض والازدراء فجأة. بينما يحاول آخرون إثبات أنهم أكثر رهاباً للروس من مضيفيهم، ويتقدمون قاطرة الدعاية المعادية لروسيا. لكن هذا لا يضمن أن الدوغمائيين لن يعيدوهم إلى روسيا، معتبرين أنهم غير مناسبين لسبب أو لآخر.

من المرجح أن يستمر الصراع بين روسيا والغرب لعقود ، بغض النظر عن كيفية انتهاء الصراع في أوكرانيا. في أوروبا، ستلعب روسيا دور كوريا الشمالية، لكن في نفس الوقت سيكون لديها إمكانات أكبر بكثير. أما أن تمتلك أوكرانيا القوة والإرادة والموارد الكافية لتصبح كوريا جنوبية أوروبية فهو سؤال كبير.

سيعزز الصراع بين روسيا والغرب دور الصين كمركز مالي بديل ومصدر للتحديث. لن يؤدي صعود الصين إلا إلى تسريع تنافسها المتزايد مع الولايات المتحدة وحلفائها.

أحد الأمثلة على مسارها هو تدمير النظام العالمي نتيجة لصراعات واسعة النطاق بين مراكز القوة. ويبقى أن نأمل ألا يكون العبور القادم من هذا القبيل هو الأخير للبشرية، بالنظر إلى مخاطر حدوث صدام عسكري مفتوح بين القوى العظمى، يليه تصعيد نحو صراع نووي واسع النطاق.

 

نقله إلى العربية: فهيم الصوراني

إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الميادين وإنما تعبّر عن رأي الصحيفة حصراً
  • روسيا
  • الاتحاد السوفياتي
  • الولايات المتحدة الأميركية
  • الصين
  • الحرب في أوكرانيا

مواضيع متعلقة

صحافة

دبابات الناتو في أوكرانيا: مقدمة لحرب بين الولايات المتحدة وروسيا

تندرج حرب حلف "الناتو" ضد روسيا في سياق حروب الولايات المتحدة التي تستمرّ منذ الحرب نهاية...

  • أندريه ديمون
أخبار

كيف تعيد دول الجنوب تشكيل النظام العالمي؟

لا تخسر الولايات المتحدة الفرص المحتملة للدبلوماسية والتعاون وبناء التحالفات فحسب، بل تخسر...

  • يقرأون الآن
  • الأكثر قراءة
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !
منوعات

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 4340 مشاهدات
نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات عملية القدس الفدائية على أمن الاحتلال؟
أخبار

نحو 10 إصابات قاتلة بمسدس.. ما تبعات...

  • 28 كانون الثاني 01:07
  • 4109 مشاهدات
العلاقات السورية السعودية.. مطالب أمنية وانعكاسات سياسية
متابعات

العلاقات السورية السعودية.. مطالب...

  • 28 كانون الثاني 14:34
  • 1833 مشاهدات
إعادة هندسة أوروبا استراتيجياً بعد الحرب الروسية الأوكرانية
مقالات

إعادة هندسة أوروبا استراتيجياً بعد...

  • 26 كانون الثاني 09:32
  • 711 مشاهدات
"الصنداي تايمز": ابن سلمان سمح وموّل جزئياً حفلات رقص للرجال والنساء معاً
أخبار

"الصنداي تايمز": الرقص في السعودية...

  • اليوم 14:09
  • 647 مشاهدات
من مكان عملية القدس النوعية اليوم

عملية فدائية في القدس المحتلة: 7 قتلى إسرائيليين وجرحى ميؤوس...

  • 27 كانون الثاني 20:50
  • 10735 مشاهدات
إعلام الإسرائيلي عن عملية القدس المحتلة:

إعلام إسرائيلي: هذا ما كنا نخشاه.. عملية القدس فظيعة ومؤلمة

  • 27 كانون الثاني 21:49
  • 6170 مشاهدات
رونالدو خلال المباراة (ويب)

الصحف الأوروبية تنتقد أداء رونالدو في مباراته الأولى.. ماذا...

  • 23 كانون الثاني 13:15
  • 4547 مشاهدات
البطاقة البيضاء للعب النظيف والحالات الإنسانية في الملعب

بعد الصفراء والحمراء.. بطاقة بيضاء تاريخية في مباراة لكرة...

  • 24 كانون الثاني 09:00
  • 4429 مشاهدات
لاتأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً !

لا تأكلوا هذه الفواكه ولا تخزنوها معاً

  • 27 كانون الثاني 08:14
  • 4340 مشاهدات
شبكة الميادين

شبكة الميادين الإعلامية قناة فضائية عربية إخبارية مستقلة انطلقت في الحادي عشر من حزيران من العام 2012 واتخذت من العاصمة بيروت مقرا لها.

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • آخر الأخبار
  • المقالات
  • الفيديو
  • الفيديو
  • البث المباشر
  • آخر الحلقات
  • البرامج
  • وثائقي الميادين
  • منوعات
  • إنفوغراف
  • من نحن؟
  • ترددات الميادين
  • اتصل بنا
  • الميادين بالإسبانية
  • الميادين بالإنكليزية
  • الكتّاب
Android
iOS

جميع الحقوق محفوظة